❞ أكثر ما نحتاجه هذه الأيام الكثير من المشاعر الإنسانية،،،أن نحب بصدق...أن نعطي بقلب نقي...أن نسمو بأرواحنا عن الحقد...أن نواجه الحياة بابتسامة...أن نؤمن بأن الرحمة واللين قادرة على شق طريقها إلى القلوب القاسية لا العداء والكراهية...أن نستضيء بنور الله عندما تظلم حياتنا المحن...أن نكون على يقين بأن الروح الطيبة لايضيعها الله أبدا...بقدر ما تغفر وتتغافل تسعد...وبقدر ما تبتعد عن الأذى يكون لطف الله قريب.
#لطف_الله_قريب❤❤🩹. ❝ ⏤💙2008💙
❞ أكثر ما نحتاجه هذه الأيام الكثير من المشاعر الإنسانية،،،أن نحب بصدق..أن نعطي بقلب نقي..أن نسمو بأرواحنا عن الحقد..أن نواجه الحياة بابتسامة..أن نؤمن بأن الرحمة واللين قادرة على شق طريقها إلى القلوب القاسية لا العداء والكراهية..أن نستضيء بنور الله عندما تظلم حياتنا المحن..أن نكون على يقين بأن الروح الطيبة لايضيعها الله أبدا..بقدر ما تغفر وتتغافل تسعد..وبقدر ما تبتعد عن الأذى يكون لطف الله قريب.
#لطف_الله_قريب❤❤🩹. ❝
❞ ● books-library.com :
❞ •كل ما يؤذينا يستمد قدرته على الأذى من ضعفنا، وهشاشتنا واهتمامنا بمصدره، إننا بحاجة إلى الكثير من التغافل لنعير جسر الحياة، لنجتاز الناس وأحكامهم، فإن تخاذلت خطواتنا واستسلمنا سقطنا، وجرفتنا تيارات الحياة إلى القاع، حيث لاشيء سوى الخراب.#ليطمئن_قلبي🌺. ❝ ⏤أدهم شرقاوي. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ ● books-library.com :
❞ •كل ما يؤذينا يستمد قدرته على الأذى من ضعفنا، وهشاشتنا واهتمامنا بمصدره، إننا بحاجة إلى الكثير من التغافل لنعير جسر الحياة، لنجتاز الناس وأحكامهم، فإن تخاذلت خطواتنا واستسلمنا سقطنا، وجرفتنا تيارات الحياة إلى القاع، حيث لاشيء سوى الخراب.#ليطمئن_قلبي🌺. ❝ ⏤أدهم شرقاوي. ❝
❞ بطلاقةٍ يسترسل الحرف ينبوعاً على مُجمل السطر يحتل الورق..
حين تُذكر ذات مرةٍ عبراتٍ وخواطرٍ وذكرياتٍ تعصف بالمكان..
أذكرُ مرةً أني قبلتُكِ في منتصف الليلة الأخيرة قبل الوداع الأخير..
أذكر أن قميصي عانق عطرك الذي لا زلتُ أشتم عبيره.. أذكر بعض الكلمات التي تحملني دون شعورٍ إليك..
لا عجب.. إنني أكتب عنك رغم الحزن حُب
لا عجب.. أن أسطركِ خطوات عمرٍ لا يفنى
لا عجب.. حين أنتِ كنتِ إحتلال
حين كنتُ أنا مستسلماً بوعيٍ خالط خمر عذبك
لا عجب.. في كل الأمر أني مُستعصياً عليكِ في كل خلاياي
...
جدي أخبرني الحقيقة منذ زمن
تغافلت عنها
تناسيت في مُجملها
وبدأت أخط مسير رحلةٍ بدأت بوجع.. ثم أنتهت بمخاضٍ أغلق بداخلي صومعتي التي بنيتُ دون عمد
والمعبد الصغير الذي كنت ذكركِ فيه لا زال قائم الجوانب..
نعم أغلقتُ نوافذه.. لكن أنتِ هناك
دائماً أغرق فيكِ
ولا أحب النجاة منكِ
حتى وردي المُعتق بذكركِ أحفظه عن ظهر حب
حيث سنابل القمح بصيص أمل
حيث الحصاد حَكَمٌ بوداع الأرض
فرحٌ على حافة الإنهيار..
يقال أن الأمل طفلٌ لا يموت.. كما الوجع
كما أنا وذكرياتي معكِ
حتى حين أفقد ذاكرتي.. أقسمت أن تكون أنت البلاء الذي لن أنساه.. والداء الذي يرافقني دون تأفف.. دون ذكر الوجع..
ليتكِ فصلٌ للشتاء لا ينتهي.. يبللني غيثكِ.. كلما أشتاقكِ أولدُ فيكِ من جديد غيمةً إمتلأت قطر..
لن أُمطر إلا بكِ ولكِ ومنكِ بعد هذا الوقت.. فلا تستغربي حين الحرف.. كل الحرف يكون أنتِ أجمل طيف..
قالها جدي..إياك والوقوع في الغرام..
لكني خالفته.. حيث الغرام منبعه طيف
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ بطلاقةٍ يسترسل الحرف ينبوعاً على مُجمل السطر يحتل الورق.
حين تُذكر ذات مرةٍ عبراتٍ وخواطرٍ وذكرياتٍ تعصف بالمكان.
أذكرُ مرةً أني قبلتُكِ في منتصف الليلة الأخيرة قبل الوداع الأخير.
أذكر أن قميصي عانق عطرك الذي لا زلتُ أشتم عبيره. أذكر بعض الكلمات التي تحملني دون شعورٍ إليك.
لا عجب. إنني أكتب عنك رغم الحزن حُب
لا عجب. أن أسطركِ خطوات عمرٍ لا يفنى
لا عجب. حين أنتِ كنتِ إحتلال
حين كنتُ أنا مستسلماً بوعيٍ خالط خمر عذبك
لا عجب. في كل الأمر أني مُستعصياً عليكِ في كل خلاياي
..
جدي أخبرني الحقيقة منذ زمن
تغافلت عنها
تناسيت في مُجملها
وبدأت أخط مسير رحلةٍ بدأت بوجع. ثم أنتهت بمخاضٍ أغلق بداخلي صومعتي التي بنيتُ دون عمد
والمعبد الصغير الذي كنت ذكركِ فيه لا زال قائم الجوانب.
نعم أغلقتُ نوافذه. لكن أنتِ هناك
دائماً أغرق فيكِ
ولا أحب النجاة منكِ
حتى وردي المُعتق بذكركِ أحفظه عن ظهر حب
حيث سنابل القمح بصيص أمل
حيث الحصاد حَكَمٌ بوداع الأرض
فرحٌ على حافة الإنهيار.
يقال أن الأمل طفلٌ لا يموت. كما الوجع
كما أنا وذكرياتي معكِ
حتى حين أفقد ذاكرتي. أقسمت أن تكون أنت البلاء الذي لن أنساه. والداء الذي يرافقني دون تأفف. دون ذكر الوجع.
ليتكِ فصلٌ للشتاء لا ينتهي. يبللني غيثكِ. كلما أشتاقكِ أولدُ فيكِ من جديد غيمةً إمتلأت قطر.
لن أُمطر إلا بكِ ولكِ ومنكِ بعد هذا الوقت. فلا تستغربي حين الحرف. كل الحرف يكون أنتِ أجمل طيف.
قالها جدي.إياك والوقوع في الغرام.
لكني خالفته. حيث الغرام منبعه طيف
❞ دوائر تدور حولهم حياة الإنسان
من الضروري للإنسان معرفته للأشياء التي يجب الاهتمام بها والعمل على تحقيقها، بغض النظر عن أهميتها وقيمتها بالنسبة للآخرين.
فكل إنسان يعيش حياته ويومه لهدف يسعى من أجله سواء كان يعرفه ويدركه أو كان يفعله بالفطرة وحكم العادة. ولا يقل أهمية أيضًا أن يعرف الإنسان الأشياء التي لا يجب الاهتمام بها؛ لذلك قيل إن ثلثي راحة البال في التغافل.
ولن يتحقق التغافل إلا بمعرفة الأشياء التي يجب الاهتمام بها من الأشياء التي يجب أن نتركها؛ لذلك فتحديد أولويات المرء يعد الهدف الأسمى الذي يسعى إليه المرء؛ لذلك يجب أن تعرف أن حياة الإنسان تدور في سبع دوائر.
وقصدت مصطلح دوائر؛ لأن هذه الأشياء تدوم ببقاء الإنسان طوال حياته، وإليك الدوائر السبع:
الأولى: الدائرة الروحية، وتتعلق بعلاقتك بربك وعبادتك.
الثانية: الدائرة الذاتية، وتتعلق بعقلك وثقافتك ومبادئك وأفكارك.
الثالثة: الدائرة الجسدية، وتتعلق بصحتك ومرضك.
الرابعة: الدائرة العائلية، وتتعلق بعلاقتك بوالديك وأخوتك وزوجتك وأولادك.
الخامسة: الدائرة الاجتماعية، وتتعلق بعلاقتك بأصدقائك وجيرانك وكل أفراد المجتمع.
السادسة: الدائرة المالية، وتتعلق بدخلك المالي وكيفية استغلاله ومنافذ إنفاقه.
السابعة: الدائرة العملية، وتتعلق بعملك ونجاحك وتطورك فيه.
وكل من هذه الدوائر لا بد لك من تحديد الأولويات فيها، ولن يتأتى ذلك إلا بمعرفتك بأهمية كل دائرة وقيمتها عندك، لكن الصعوبة تأتي في هذا الزمن ليس في تحديد الأولويات وإنما في تحديد ضرورياتنا واحتياجاتنا الحقيقية.
أصبحنا الآن نعاني من فقدان المعرفة باحتياجاتنا ، لقد توافر لهذا الجيل ما لم يتوافر لمن سبقوه ورغم ذلك انتشر فيهم ما لم يكن في سابقيهم من اليأس والإحباط وغياب الرغبة والرؤية الواضحة والغاية.
وهذا لأن هذا الجيل نشأ على الميديا المزيفة الممتلئة بالضوضاء المرئي والمسموع وضباب يخيم على كل شيء في أحداثه اليومية؛ لذلك أرى أن أفضل علاج لهذا المرض الاجتماعي الخبيث هو (اللامبالاة) !!
انتظر عزيزي القارئ لا تُسئ فهمي، لا أقصد باللامبالاة عدم الاهتمام بكل شيء، بل أعني عدم الاهتمام الزائد والتفحص الدقيق لكل أحداث العالم، الإفراط في تتبع أحداث العالم واهتمامك بمعرفة أحداث العالم والمجتمع لن يجعلك منقذًا لهذا العالم، لا بد أن تؤمن بأن العالم مكان سيئ لأنه هكذا على الدوام وسيظل هكذا.
وأولوياتك هي أن تبني عالمك الخاص وترمم جدران دوائر حياتك، وعليه فإن سعى كل فرد منا في ترميم وبناء دوائر عالمه الخاص، سيصبح العالم مكانًا للخير والسلام والسعادة والمحبة. ❝ ⏤دكتور عمرو محمد السيد عبد الرحمن
❞ دوائر تدور حولهم حياة الإنسان
من الضروري للإنسان معرفته للأشياء التي يجب الاهتمام بها والعمل على تحقيقها، بغض النظر عن أهميتها وقيمتها بالنسبة للآخرين.
فكل إنسان يعيش حياته ويومه لهدف يسعى من أجله سواء كان يعرفه ويدركه أو كان يفعله بالفطرة وحكم العادة. ولا يقل أهمية أيضًا أن يعرف الإنسان الأشياء التي لا يجب الاهتمام بها؛ لذلك قيل إن ثلثي راحة البال في التغافل.
ولن يتحقق التغافل إلا بمعرفة الأشياء التي يجب الاهتمام بها من الأشياء التي يجب أن نتركها؛ لذلك فتحديد أولويات المرء يعد الهدف الأسمى الذي يسعى إليه المرء؛ لذلك يجب أن تعرف أن حياة الإنسان تدور في سبع دوائر.
وقصدت مصطلح دوائر؛ لأن هذه الأشياء تدوم ببقاء الإنسان طوال حياته، وإليك الدوائر السبع:
الأولى: الدائرة الروحية، وتتعلق بعلاقتك بربك وعبادتك.
الثانية: الدائرة الذاتية، وتتعلق بعقلك وثقافتك ومبادئك وأفكارك.
الثالثة: الدائرة الجسدية، وتتعلق بصحتك ومرضك.
الرابعة: الدائرة العائلية، وتتعلق بعلاقتك بوالديك وأخوتك وزوجتك وأولادك.
الخامسة: الدائرة الاجتماعية، وتتعلق بعلاقتك بأصدقائك وجيرانك وكل أفراد المجتمع.
السادسة: الدائرة المالية، وتتعلق بدخلك المالي وكيفية استغلاله ومنافذ إنفاقه.
السابعة: الدائرة العملية، وتتعلق بعملك ونجاحك وتطورك فيه.
وكل من هذه الدوائر لا بد لك من تحديد الأولويات فيها، ولن يتأتى ذلك إلا بمعرفتك بأهمية كل دائرة وقيمتها عندك، لكن الصعوبة تأتي في هذا الزمن ليس في تحديد الأولويات وإنما في تحديد ضرورياتنا واحتياجاتنا الحقيقية.
أصبحنا الآن نعاني من فقدان المعرفة باحتياجاتنا ، لقد توافر لهذا الجيل ما لم يتوافر لمن سبقوه ورغم ذلك انتشر فيهم ما لم يكن في سابقيهم من اليأس والإحباط وغياب الرغبة والرؤية الواضحة والغاية.
وهذا لأن هذا الجيل نشأ على الميديا المزيفة الممتلئة بالضوضاء المرئي والمسموع وضباب يخيم على كل شيء في أحداثه اليومية؛ لذلك أرى أن أفضل علاج لهذا المرض الاجتماعي الخبيث هو (اللامبالاة) !!
انتظر عزيزي القارئ لا تُسئ فهمي، لا أقصد باللامبالاة عدم الاهتمام بكل شيء، بل أعني عدم الاهتمام الزائد والتفحص الدقيق لكل أحداث العالم، الإفراط في تتبع أحداث العالم واهتمامك بمعرفة أحداث العالم والمجتمع لن يجعلك منقذًا لهذا العالم، لا بد أن تؤمن بأن العالم مكان سيئ لأنه هكذا على الدوام وسيظل هكذا.
وأولوياتك هي أن تبني عالمك الخاص وترمم جدران دوائر حياتك، وعليه فإن سعى كل فرد منا في ترميم وبناء دوائر عالمه الخاص، سيصبح العالم مكانًا للخير والسلام والسعادة والمحبة. ❝