❞ ليس دوماً النتائج تظهر كما خُطط لها وإنما هي مسألة نسبية كلما اجتهدت وسعيت مع التسليم لله أنه اختار لك النتيجة الأنسب والأصلح كلما كانت النتائج تسعدك أكثر فأكثر، الدهشة والإنبهار بالأشياء التي كانت خارج توقعاتك وكانت الأفضل في ظهور النتائج بشكل جيد ، كان منبعها التسليم والرضا بإختيار الله لك....فلا تتعجب
صباح الخير💚💚💚. ❝ ⏤الكاتب يوسف محمد صديق
❞ ليس دوماً النتائج تظهر كما خُطط لها وإنما هي مسألة نسبية كلما اجتهدت وسعيت مع التسليم لله أنه اختار لك النتيجة الأنسب والأصلح كلما كانت النتائج تسعدك أكثر فأكثر، الدهشة والإنبهار بالأشياء التي كانت خارج توقعاتك وكانت الأفضل في ظهور النتائج بشكل جيد ، كان منبعها التسليم والرضا بإختيار الله لك..فلا تتعجب
❞ من أهم المشاكل التي تسبب لنا الهم والإكتئاب والأرق في حياتنا هى كيف نرى علاقتنا بالأخرين ؟
أنت دائماً تنتظر من الأخرين نفس القدر من المعاملة والحب والدعم أو حسب ما تراهن عليه نفسك من عشم غاشم.
في أغلب الأحيان يحدث عكس ذلك من صدمات وردود أفعال غير متوقعة ومفاجأة.
من غير الممكن أن يستقبل عقلك موقف بسيط من دون أن يشارك معه مشاعرك ثم يخلط معها أفكارك ومعتقداتك مع قليل من الرفض والإنكار - حتى تصل إلى اهلاً بك ومرحباً في عالم الخذلان وخيبة الأمل.
المشكلة عندك أنت ليست عند الأخرين الذين أخترتهم أن يدخلوا حياتك - حسب مقاييس شخصيتك ومبادئك - ، فعندما تبالغ في كل هذا فمن الضروري أن تكون النتائج مخزية ومؤلمة وصادمة.
لا توجد مشكلة فى تصنيف الأخرين وترتيب درجات قربهم من حياتك على أن يكون هناك ترابط مبني علي التفاهم والود والحب والدعم بدون مبالغة ، لأنه لا يوجد أحد مستنسخ منك ولا يوجد أحد خالي من العيوب - أنت نفسك مليئ بالعيوب - ولا يوجد أحد خالى من مشاكل الحياة التى تجعلة متخبط فكلنا معرضين للضغوط النفسية ، فاليوم لك وغداً عليك.
أنت تحتاج أن تكون منصف مع نفسك قبل الناس ، فلا يجب أن تعلو بسقف توقعاتك وطموحك حتى لا تتفاجئ أنه لا يوجد سقف من الأساس ، وأنك تعيش في الهواء مع سحب الوهم والتهيؤات.
كل شيئ له حدود فلو عرفت حدودك وحافظت عليها سيكون إختيارك صحيح دون أن تشعر في يوم من الأيام بأي تعديات وأقتحامات نفسيه ، ولا تشعر بصدمات متكررة وخذلان وكل المشاعر السلبيه اللي تجعلك تكره نفسك.
أبقى حذراً متأنياً في أفكارك وأفعالك حتى لا تقع فريسة سهلة لإفتراضات وهمية من وحي الخيال وبعيده جداً عن الحقائق ، فتسيئ الظن بغيرك وتغضب وتنفعل إلى حد التهور فتخسر فوراً.
واجه ظنونك بالتحرى عن الحقيقة وتأكد أنك مستوعب الأمور بمفهومها الصحيح ومعانيها المقصودة ، ولا يوجد ما يمنع أن تلتمس بعض الأعذار المقبولة إن أمكن ، بعدها قرر وتحمل مسئولية هذا القرار وحدك دون تردد ، طالما مقتنع وأخذت بالأسباب حتي لو أكتشفت فيما بعد أنك أسأت التقدير لن يصبح الأمر بتلك بالفظاعة التى تتخيلها ، لكنك سوف تتعلم أن ترى الأمور من زوايا أخرى وسوف تستفيد ولن تخسر شيئ طالما عندك من المرونة لقبول أخطائك.
تذكر أن مواقفك وقراراتك تدل عنك فكن حذراً من أن تسيئ التصرف فتندم.
كن متسامح مع نفسك ومع الأخرين ،
من الممكن أن تخطئ في أختيارك لأى شخص لأنك لست بنبي ولا من الأولياء الصالحين ، ولأن هناك بشراً ظاهرها عكس ما يكمن بداخلها فتنخدع بكل بساطة لأن هذا ما كانت تراه عينيك وصدقه قلبك.
هناك من قلبه يمتلئ بالسواد المخيف وياويلك لو وقعت فى فخه سوف تكره اليوم الذى ولدت فيه.
إن هؤلاء ابتلاهم الله بكره وبغض غير طبيعي لغيرهم ولنفسهم احياناً ، ودائماً عندهم شعور فائق بالاستحقاق والغيره والحسد لكل نجاح يحققه أحد ، حتي لو كان يخفي هذا فمكائده هي التى تتحدث عنه وحسب حظك مما يدبره لك ، فإن أكتشفته أختبئ سريعاً ويتولاك المولى لو اضطررت أن تكون معه في مكان واحد.
وأياك ثم أياك أن تقع مع شخص نرجسي - ياسواد السواد – لن تجد لك منقذاً ، هو فى طبيعته يتجاهلك لأنه مشغول بنفسه أكثر وبإنجازاته الرهيبة التى لا يستطيع علي فعلها أحد غيره ، وإياك أن تنتقده علي أي شيئ يمس شخصيته النرجسية - حتي لو من باب النصح – ، فالأفضل أن لا تنتقده ولا تنصحه أتركه حتى تنتهى مدة صلاحيته.
في كل الأحوال الزم حدودك وأحترم ذاتك وأعرف قيمة نفسك وصادقها علي عيوبها ، وخصص وقت يكون ملكك وحدك ، تبنى فيه عالم يخصك ويصبح المنفذ الوحيد لخيالك وإبداعك ، حتى تصبح أنسان سوى ومتزن.
وإن كانت الظروف صعبه وقاسية معك سوف تتخبط قليلاً وتعود مره أخرى تكمل طريقك ، لأنه مُخزن بذاكرتك أساس سليم لجدارك النفسى يستيطع أن يساعدك على النهوض مره أخرى إن وقعت ، وهذا من الطبيعي أن يحدث بأن تسقط لانه لا يوجد أحد فولاذي.
المهم أن لا تستسلم بالبقاء راقداً فى تلك الحفرة وقم سريعاً ، أو أستيقظ من نومك وأبدأ من جديد مره وعشرات المرات لن تخسر شيئ ، لأن الأمر كله بيد الله.
#يوميات شاردة
#أحمد جواد. ❝ ⏤أحمد جواد
❞ من أهم المشاكل التي تسبب لنا الهم والإكتئاب والأرق في حياتنا هى كيف نرى علاقتنا بالأخرين ؟
أنت دائماً تنتظر من الأخرين نفس القدر من المعاملة والحب والدعم أو حسب ما تراهن عليه نفسك من عشم غاشم.
في أغلب الأحيان يحدث عكس ذلك من صدمات وردود أفعال غير متوقعة ومفاجأة.
من غير الممكن أن يستقبل عقلك موقف بسيط من دون أن يشارك معه مشاعرك ثم يخلط معها أفكارك ومعتقداتك مع قليل من الرفض والإنكار - حتى تصل إلى اهلاً بك ومرحباً في عالم الخذلان وخيبة الأمل.
المشكلة عندك أنت ليست عند الأخرين الذين أخترتهم أن يدخلوا حياتك - حسب مقاييس شخصيتك ومبادئك - ، فعندما تبالغ في كل هذا فمن الضروري أن تكون النتائج مخزية ومؤلمة وصادمة.
لا توجد مشكلة فى تصنيف الأخرين وترتيب درجات قربهم من حياتك على أن يكون هناك ترابط مبني علي التفاهم والود والحب والدعم بدون مبالغة ، لأنه لا يوجد أحد مستنسخ منك ولا يوجد أحد خالي من العيوب - أنت نفسك مليئ بالعيوب - ولا يوجد أحد خالى من مشاكل الحياة التى تجعلة متخبط فكلنا معرضين للضغوط النفسية ، فاليوم لك وغداً عليك.
أنت تحتاج أن تكون منصف مع نفسك قبل الناس ، فلا يجب أن تعلو بسقف توقعاتك وطموحك حتى لا تتفاجئ أنه لا يوجد سقف من الأساس ، وأنك تعيش في الهواء مع سحب الوهم والتهيؤات.
كل شيئ له حدود فلو عرفت حدودك وحافظت عليها سيكون إختيارك صحيح دون أن تشعر في يوم من الأيام بأي تعديات وأقتحامات نفسيه ، ولا تشعر بصدمات متكررة وخذلان وكل المشاعر السلبيه اللي تجعلك تكره نفسك.
أبقى حذراً متأنياً في أفكارك وأفعالك حتى لا تقع فريسة سهلة لإفتراضات وهمية من وحي الخيال وبعيده جداً عن الحقائق ، فتسيئ الظن بغيرك وتغضب وتنفعل إلى حد التهور فتخسر فوراً.
واجه ظنونك بالتحرى عن الحقيقة وتأكد أنك مستوعب الأمور بمفهومها الصحيح ومعانيها المقصودة ، ولا يوجد ما يمنع أن تلتمس بعض الأعذار المقبولة إن أمكن ، بعدها قرر وتحمل مسئولية هذا القرار وحدك دون تردد ، طالما مقتنع وأخذت بالأسباب حتي لو أكتشفت فيما بعد أنك أسأت التقدير لن يصبح الأمر بتلك بالفظاعة التى تتخيلها ، لكنك سوف تتعلم أن ترى الأمور من زوايا أخرى وسوف تستفيد ولن تخسر شيئ طالما عندك من المرونة لقبول أخطائك.
تذكر أن مواقفك وقراراتك تدل عنك فكن حذراً من أن تسيئ التصرف فتندم.
كن متسامح مع نفسك ومع الأخرين ،
من الممكن أن تخطئ في أختيارك لأى شخص لأنك لست بنبي ولا من الأولياء الصالحين ، ولأن هناك بشراً ظاهرها عكس ما يكمن بداخلها فتنخدع بكل بساطة لأن هذا ما كانت تراه عينيك وصدقه قلبك.
هناك من قلبه يمتلئ بالسواد المخيف وياويلك لو وقعت فى فخه سوف تكره اليوم الذى ولدت فيه.
إن هؤلاء ابتلاهم الله بكره وبغض غير طبيعي لغيرهم ولنفسهم احياناً ، ودائماً عندهم شعور فائق بالاستحقاق والغيره والحسد لكل نجاح يحققه أحد ، حتي لو كان يخفي هذا فمكائده هي التى تتحدث عنه وحسب حظك مما يدبره لك ، فإن أكتشفته أختبئ سريعاً ويتولاك المولى لو اضطررت أن تكون معه في مكان واحد.
وأياك ثم أياك أن تقع مع شخص نرجسي - ياسواد السواد – لن تجد لك منقذاً ، هو فى طبيعته يتجاهلك لأنه مشغول بنفسه أكثر وبإنجازاته الرهيبة التى لا يستطيع علي فعلها أحد غيره ، وإياك أن تنتقده علي أي شيئ يمس شخصيته النرجسية - حتي لو من باب النصح – ، فالأفضل أن لا تنتقده ولا تنصحه أتركه حتى تنتهى مدة صلاحيته.
في كل الأحوال الزم حدودك وأحترم ذاتك وأعرف قيمة نفسك وصادقها علي عيوبها ، وخصص وقت يكون ملكك وحدك ، تبنى فيه عالم يخصك ويصبح المنفذ الوحيد لخيالك وإبداعك ، حتى تصبح أنسان سوى ومتزن.
وإن كانت الظروف صعبه وقاسية معك سوف تتخبط قليلاً وتعود مره أخرى تكمل طريقك ، لأنه مُخزن بذاكرتك أساس سليم لجدارك النفسى يستيطع أن يساعدك على النهوض مره أخرى إن وقعت ، وهذا من الطبيعي أن يحدث بأن تسقط لانه لا يوجد أحد فولاذي.
المهم أن لا تستسلم بالبقاء راقداً فى تلك الحفرة وقم سريعاً ، أو أستيقظ من نومك وأبدأ من جديد مره وعشرات المرات لن تخسر شيئ ، لأن الأمر كله بيد الله.
❞ كنت عايزه أقول أن سيطرة الإنسان علي نفسه ومشاعره وتفكيره وتصرفاته طول الوقت دي اسطورة ، وجايه أقولك أنه عادي تتلخبط وتتصرف غلط ، وعادي تسهر ليالي بطولها ومتاخدش قرار بردو ،
وعادي متبقاش نفسك اللي انت متعود عليها ، عادي تبقي تايه ومش عارف انت عايز ايه ، عادي لما مشاعرك تدوس وتطلع غلط وعادي بردو أنه بعدها عقلك يشتغل بغشومية ومتعرفش تعمل balance عادي ان توقعاتك تخيب ونظرتك في المواقف والناس تطلع غلط وأخيراً عادي انك تبقي خايف
\" بشويش شوية علي نفسك \". ❝ ⏤الكاتبه/ إيمان وجيه (Angle )🤎
❞ كنت عايزه أقول أن سيطرة الإنسان علي نفسه ومشاعره وتفكيره وتصرفاته طول الوقت دي اسطورة ، وجايه أقولك أنه عادي تتلخبط وتتصرف غلط ، وعادي تسهر ليالي بطولها ومتاخدش قرار بردو ،
وعادي متبقاش نفسك اللي انت متعود عليها ، عادي تبقي تايه ومش عارف انت عايز ايه ، عادي لما مشاعرك تدوس وتطلع غلط وعادي بردو أنه بعدها عقلك يشتغل بغشومية ومتعرفش تعمل balance عادي ان توقعاتك تخيب ونظرتك في المواقف والناس تطلع غلط وأخيراً عادي انك تبقي خايف
❞ ليس دوماً النتائج تظهر كما خُطط لها وإنما هي مسألة نسبية كلما اجتهدت وسعيت مع التسليم لله أنه اختار لك النتيجة الأنسب والأصلح كلما كانت النتائج تسعدك أكثر فأكثر، الدهشة والإنبهار بالأشياء التي كانت خارج توقعاتك وكانت الأفضل في ظهور النتائج بشكل جيد ، كان منبعها التسليم والرضا بإختيار الله لك....فلا تتعجب
صباح الخير 💚💚💚. ❝ ⏤الكاتب يوسف محمد صديق
❞ ليس دوماً النتائج تظهر كما خُطط لها وإنما هي مسألة نسبية كلما اجتهدت وسعيت مع التسليم لله أنه اختار لك النتيجة الأنسب والأصلح كلما كانت النتائج تسعدك أكثر فأكثر، الدهشة والإنبهار بالأشياء التي كانت خارج توقعاتك وكانت الأفضل في ظهور النتائج بشكل جيد ، كان منبعها التسليم والرضا بإختيار الله لك..فلا تتعجب
❞ علم الطاقة قد توسع ليشمل كل العلوم، ويلبس ثوب الراهب، والشيخ، والكاهن، تستر بالكتب السماوية، ووضع تحريفًا طفيفًا لايرى بعين العقل المجردة من اليقين والإيمان الخالص بالعقيدة، فأدخل معلوماته الشيطانية،
قوة العقل الباطن بعد تشغيله، سيجذب لك كل ماتتمنى وستعرف المستقبل من خلال توقعاتك الخارقة، وستخاطب الطبيعة بالتأمل المستمر... بل ستخاطب الشياطين.
تفعيل الهالة، والشاكرات يجعلك ترتقي، حتى أنهم يدعون أن الصلوات الخمس تُفعل الشاكرات، وهذا تدليس، وتلبيس ليجعلوا نيّة الصلاة لتفعيلها، لكي لاتكون خالصة لله عز وجل؛ بل للعلاج الجديد... العقل يملك طاقة الجذب، والجلب، والتخاطر، والإستببصار، أنت تحتاج للتمرينات فقط، والتصديق بقدراتك والتواصل مع الكون... وبعد أن يصبح إيمانك بعقلك، وليس بربك، وبقدراتك وليس بالقادر على كل شيء؛ يصبح الشيطان خادمك، لأنك أصبحت أحد أتباعه، وأحد عبّدة طاغوت العصر الجديد (العقل الباطن والطاقة الكونية)
وكل هذا، وأنت في غفلة عن حقيقية ماتفعله، وما أقدمت عليه.
قانونهم الأساسي: لتصل للشفاء الذاتي، وتحصل على الصحة الجسدية، والعقلية، يجب أن تُصدق أنك مريض، ثم تصبح إلّه بعد أن يتم تدريبك، ومعالجتك... تصبح قادرًا على معالجة الناس، ومعرفة أمراضهم وخفاياهم، ونواياهم هذا هو الشرط السخيف.
من مريض إلى معالج، وللأسف هناك من يُصدق بعلاج المريضيين، وكراماتهم.
هذا مثل كافيّ لحقارة إدعات المعالجيّن وكراماتهم سواءً كانوا مُعالجين بالقرآن، أو بعلم النفس، أو بأي أسم سرقوه ظُلمًا وعلوًا، لم يكرم الله إولئك المرييضين، بل الشيطان أصبح خادمًا لهم، ولسخافة مُجتمعاتنا أصبحوا يعتقدون بعلاج هؤلاء المريضين، وكل تلك القلوب أصبحت مريضة...
قال تعالى:
{ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَن يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلَالًا بَعِيدًا }
[ سورة النساء : 60 ]. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ علم الطاقة قد توسع ليشمل كل العلوم، ويلبس ثوب الراهب، والشيخ، والكاهن، تستر بالكتب السماوية، ووضع تحريفًا طفيفًا لايرى بعين العقل المجردة من اليقين والإيمان الخالص بالعقيدة، فأدخل معلوماته الشيطانية،
قوة العقل الباطن بعد تشغيله، سيجذب لك كل ماتتمنى وستعرف المستقبل من خلال توقعاتك الخارقة، وستخاطب الطبيعة بالتأمل المستمر.. بل ستخاطب الشياطين.
تفعيل الهالة، والشاكرات يجعلك ترتقي، حتى أنهم يدعون أن الصلوات الخمس تُفعل الشاكرات، وهذا تدليس، وتلبيس ليجعلوا نيّة الصلاة لتفعيلها، لكي لاتكون خالصة لله عز وجل؛ بل للعلاج الجديد.. العقل يملك طاقة الجذب، والجلب، والتخاطر، والإستببصار، أنت تحتاج للتمرينات فقط، والتصديق بقدراتك والتواصل مع الكون.. وبعد أن يصبح إيمانك بعقلك، وليس بربك، وبقدراتك وليس بالقادر على كل شيء؛ يصبح الشيطان خادمك، لأنك أصبحت أحد أتباعه، وأحد عبّدة طاغوت العصر الجديد (العقل الباطن والطاقة الكونية)
وكل هذا، وأنت في غفلة عن حقيقية ماتفعله، وما أقدمت عليه.
قانونهم الأساسي: لتصل للشفاء الذاتي، وتحصل على الصحة الجسدية، والعقلية، يجب أن تُصدق أنك مريض، ثم تصبح إلّه بعد أن يتم تدريبك، ومعالجتك.. تصبح قادرًا على معالجة الناس، ومعرفة أمراضهم وخفاياهم، ونواياهم هذا هو الشرط السخيف.
من مريض إلى معالج، وللأسف هناك من يُصدق بعلاج المريضيين، وكراماتهم.
هذا مثل كافيّ لحقارة إدعات المعالجيّن وكراماتهم سواءً كانوا مُعالجين بالقرآن، أو بعلم النفس، أو بأي أسم سرقوه ظُلمًا وعلوًا، لم يكرم الله إولئك المرييضين، بل الشيطان أصبح خادمًا لهم، ولسخافة مُجتمعاتنا أصبحوا يعتقدون بعلاج هؤلاء المريضين، وكل تلك القلوب أصبحت مريضة..