❞ لم اكن اتمني تلك اللحظه بدونك كنت اريدها بك.... كنت اريدك بجانبي تمنيت نجاح حبي لك ولكنه اصبح سراب اصبحت ابحث عن روحي التي تاهت ... كنت أريد عناق دافئ يغنيني عن عذابي الذي كان بسببك ... ولكنني تائهه حائرة أشعر بكسرتي أمام نفسي فأنا قد اعترفت بهزيمتي ... وارفع قبعتي للزمن .... ❝ ⏤آيه فريد
❞ لم اكن اتمني تلك اللحظه بدونك كنت اريدها بك.. كنت اريدك بجانبي تمنيت نجاح حبي لك ولكنه اصبح سراب اصبحت ابحث عن روحي التي تاهت .. كنت أريد عناق دافئ يغنيني عن عذابي الذي كان بسببك .. ولكنني تائهه حائرة أشعر بكسرتي أمام نفسي فأنا قد اعترفت بهزيمتي .. وارفع قبعتي للزمن. ❝
❞ انتهى الكبر و تبخر العناد و سكن التمرد و انجابت غشاوات الظلمة و كأنما كنت أختنق تحت الماء ثم أخرجت رأسى فجأة من اللجة لأرى النور و أشاهد الدنيا و اخذ شهيقًا و أتنفس بحرية و انطلاق .. و أى حرية .. و أى انطلاق ..!!
يا إلهى .. لكأنما كنت مبعدًا منفيًا مطرودًا .. أو سجينًا مكبلًا معتقلًا فى الأصفاد ثم فك سجنى .. و كأنما كنت أدور كالدابة على عينيها حجاب ثم رفع الحجاب ..
نعم .. لحظتها فقط تحررت !!
نعم .. تلك كانت الحرية الحقة !! ..
حينما بلغت غاية العبودية لله .. و فككت عن يدى القيود التى تقيدنى بالدنيا و الهتها المزيفة .. المال و المجد و الشهرة و الجاه و السلطة و اللذة و الغلبة و القوة ..!!
و شعرت أنى لم أعد محتاجًا لأحد و لا لشئ لأنى أصبحت فى كنف ملك الملوك الذى يملك كل شئ !!
كتاب " السؤال الحائر ". ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ انتهى الكبر و تبخر العناد و سكن التمرد و انجابت غشاوات الظلمة و كأنما كنت أختنق تحت الماء ثم أخرجت رأسى فجأة من اللجة لأرى النور و أشاهد الدنيا و اخذ شهيقًا و أتنفس بحرية و انطلاق . و أى حرية . و أى انطلاق .!!
يا إلهى . لكأنما كنت مبعدًا منفيًا مطرودًا . أو سجينًا مكبلًا معتقلًا فى الأصفاد ثم فك سجنى . و كأنما كنت أدور كالدابة على عينيها حجاب ثم رفع الحجاب .
نعم . لحظتها فقط تحررت !!
نعم . تلك كانت الحرية الحقة !! .
حينما بلغت غاية العبودية لله . و فككت عن يدى القيود التى تقيدنى بالدنيا و الهتها المزيفة . المال و المجد و الشهرة و الجاه و السلطة و اللذة و الغلبة و القوة .!!
و شعرت أنى لم أعد محتاجًا لأحد و لا لشئ لأنى أصبحت فى كنف ملك الملوك الذى يملك كل شئ !!
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ \"أنا ملاك الشعري، كنيتي أم عمارة. أرى العالم كلوحة مليئة بالتفاصيل، أبحث دائمًا عن المعنى العميق خلف الأمور البسيطة. أعيش بشغف لتطوير نفسي وترك أثر جميل يُذكر.\"
---
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/الكتابة ليست وقتًا يُحدّد أو تاريخًا يُختار، بل هي ولادة تفيض من أعماق الروح حين تضيق بها المشاعر وتبحث عن مخرجٍ إلى العالم. بدأتُ الكتابة عندما شعرتُ أن الصمت لم يعد يكفي، وأن الكلمات هي الجسر الوحيد الذي يصل بيني وبين الكون. ربما في لحظة تأمل، أو وجع خفي، أو فرحٍ لم يستطع أن يبقى حبيسًا في داخلي. الكتابة ليست بداية في الزمن، بل بداية في الشعور، لحظة قررتُ فيها أن أتحرر من قيود العادي، وأُعلن بصمت القلم ثورة المعنى.
---
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ \"أبي الغالي، الذي كان دائمًا داعمًا لنا في كل ما نحبه، وأخواتي، وبنات عمي. كما أن صديقتي المقربة، التي تعرفت عليها قريبًا، كان لها دور كبير في دعمي، رغم كل الضغوط التي مررنا بها. ايميلي 🥹 بالإضافة إلى الكثير من الأشخاص الذين كانوا مصدر دعم ويفضلون البقاء حالياً خلف الكواليس. \"
---
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ \"نعم، شاركت في عدة كتب ورقية مثل صرخات مكتومة، ما يخفيه القلب، أرواح حائرة، وخوالجنا تتحدث. وما زلت أعمل على تجهيز أعمال جديدة.\"
---
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ \"الصدق في التعبير، العفوية في الكتابة، البساطة التي تصل للقارئ بسهولة، والقدرة على الشعور العميق بما يدور من حوله.\"
---
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ \"واجهت صعوبات في تقبل قلة التفاعل مع كتاباتي في البداية، بالإضافة إلى صعوبة الكتابة عن مواضيع لا أهوى أو لا أشعر بها. أيضًا، ايضاً الكتابة لجنس آخر كانت تحديًا بالنسبة لي وما زالت. تغلبت على معظم الصعوبات بالإرادة والصبر، لكن الكتابة لجنس آخر لم أتجاوزها حتى الآن ولا اتقبلها لان هناك شيء ينبع من داخلي هو ما يمنعني . أصبحت الآن أعيش كل شعور يُروى لي وكأنه لي، مما ساعدني على الكتابة بعمق أكبر.\"
---
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/\"لأصنعنّ لأُمتي قادة\"، \"ثق بالله ثم امضِ.\"
---
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ \" أدهم شرقاوي وإبراهيم الفقي – رحمه الله.\"
---
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ \"داخل مجال الكتابة، شاركت في كتب ورقية عدة، وفزت في مسابقات ارتجال، كما نُشرت كتاباتي في منصات مختلفة. أهم إنجاز لي هو أنني استطعت التعبير عن مشاعري بصدق وعمق. أما خارج المجال، فأُفضل عدم الحديث عن إنجازاتي الآن.\"
---
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ \"أرى أنها مزيج من الاثنين؛ فهي تبدأ كموهبة ثم تُصقل بالعمل والممارسة لتصبح شغفًا وحرفة.\"
---
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/خارج مجال الكتابة \"الصحابية أم عمارة، لبطولتها وشجاعتها. أيضًا النساء العظيمات في التاريخ اللواتي تركن أثرًا كبيرًا.\"
---
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ \"نعم، ولها مكانة خاصة في حياتي.\"
---
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ \"سترونها قريبًا، وأتمنى أن تترك أثرًا عميقًا في نفوسكم.\"
---
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ \"أن أكون طبيبة متميزة وكاتبة عالمية، بالإضافة إلى أحلام أخرى أفضل الاحتفاظ بها إلى حين وقتها .\"
---
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ \"أنصح أي شخص يدخل هذا المجال أن يكون صادقًا في كتاباته، يكتب بعفويته دون تصنع، ويجعل من قلمه مصدر إلهام. لا تدع شيئًا يقيّد قلمك، بل اجعل كلماتك تعبر عنك بصدق.\"
---
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ˝أنا ملاك الشعري، كنيتي أم عمارة. أرى العالم كلوحة مليئة بالتفاصيل، أبحث دائمًا عن المعنى العميق خلف الأمور البسيطة. أعيش بشغف لتطوير نفسي وترك أثر جميل يُذكر.˝
-
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/الكتابة ليست وقتًا يُحدّد أو تاريخًا يُختار، بل هي ولادة تفيض من أعماق الروح حين تضيق بها المشاعر وتبحث عن مخرجٍ إلى العالم. بدأتُ الكتابة عندما شعرتُ أن الصمت لم يعد يكفي، وأن الكلمات هي الجسر الوحيد الذي يصل بيني وبين الكون. ربما في لحظة تأمل، أو وجع خفي، أو فرحٍ لم يستطع أن يبقى حبيسًا في داخلي. الكتابة ليست بداية في الزمن، بل بداية في الشعور، لحظة قررتُ فيها أن أتحرر من قيود العادي، وأُعلن بصمت القلم ثورة المعنى.
-
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ ˝أبي الغالي، الذي كان دائمًا داعمًا لنا في كل ما نحبه، وأخواتي، وبنات عمي. كما أن صديقتي المقربة، التي تعرفت عليها قريبًا، كان لها دور كبير في دعمي، رغم كل الضغوط التي مررنا بها. ايميلي 🥹 بالإضافة إلى الكثير من الأشخاص الذين كانوا مصدر دعم ويفضلون البقاء حالياً خلف الكواليس. ˝
-
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ ˝نعم، شاركت في عدة كتب ورقية مثل صرخات مكتومة، ما يخفيه القلب، أرواح حائرة، وخوالجنا تتحدث. وما زلت أعمل على تجهيز أعمال جديدة.˝
-
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ ˝الصدق في التعبير، العفوية في الكتابة، البساطة التي تصل للقارئ بسهولة، والقدرة على الشعور العميق بما يدور من حوله.˝
-
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ ˝واجهت صعوبات في تقبل قلة التفاعل مع كتاباتي في البداية، بالإضافة إلى صعوبة الكتابة عن مواضيع لا أهوى أو لا أشعر بها. أيضًا، ايضاً الكتابة لجنس آخر كانت تحديًا بالنسبة لي وما زالت. تغلبت على معظم الصعوبات بالإرادة والصبر، لكن الكتابة لجنس آخر لم أتجاوزها حتى الآن ولا اتقبلها لان هناك شيء ينبع من داخلي هو ما يمنعني . أصبحت الآن أعيش كل شعور يُروى لي وكأنه لي، مما ساعدني على الكتابة بعمق أكبر.˝
-
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/˝لأصنعنّ لأُمتي قادة˝، ˝ثق بالله ثم امضِ.˝
-
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ ˝ أدهم شرقاوي وإبراهيم الفقي – رحمه الله.˝
-
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ ˝داخل مجال الكتابة، شاركت في كتب ورقية عدة، وفزت في مسابقات ارتجال، كما نُشرت كتاباتي في منصات مختلفة. أهم إنجاز لي هو أنني استطعت التعبير عن مشاعري بصدق وعمق. أما خارج المجال، فأُفضل عدم الحديث عن إنجازاتي الآن.˝
-
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ ˝أرى أنها مزيج من الاثنين؛ فهي تبدأ كموهبة ثم تُصقل بالعمل والممارسة لتصبح شغفًا وحرفة.˝
-
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/خارج مجال الكتابة ˝الصحابية أم عمارة، لبطولتها وشجاعتها. أيضًا النساء العظيمات في التاريخ اللواتي تركن أثرًا كبيرًا.˝
-
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ ˝نعم، ولها مكانة خاصة في حياتي.˝
-
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ ˝سترونها قريبًا، وأتمنى أن تترك أثرًا عميقًا في نفوسكم.˝
-
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ ˝أن أكون طبيبة متميزة وكاتبة عالمية، بالإضافة إلى أحلام أخرى أفضل الاحتفاظ بها إلى حين وقتها .˝
-
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ ˝أنصح أي شخص يدخل هذا المجال أن يكون صادقًا في كتاباته، يكتب بعفويته دون تصنع، ويجعل من قلمه مصدر إلهام. لا تدع شيئًا يقيّد قلمك، بل اجعل كلماتك تعبر عنك بصدق.˝
-
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ حوار صحفي مع الكاتبة هاجر فيصل المجيدي
كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها، نستضيف اليوم الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي.
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا هاجر فيصل المجيدي، في منتصف العشرينات، أسير بين أزقة الشباب والنضج، حيث تبدأ الأفكار بالنضوج.
أعيش في مجتمع ريفي بسيط، أخذت منه دروسًا تعينني على الحياة.
كاتبة أحمل في داخلي شغف الحروف وأحلامًا تتخطى حدود الورق.
أملك العديد من الكتب المجمعة والفردية.
ما زلت أكتب وأطمح أن يكون لي أثر كبير على رفوف المكتبات.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ سبع أو ثمان سنوات، لكنها كانت أسيرة دفاتري ورفوفي.
قررت أخيرًا أن أطلق العنان لكلماتي وبدأت منذ عام 2023.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت دعمًا كبيرًا من عائلتي وصديقاتي وكل من يؤمن بأهمية الكلمة وتأثيرها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي العديد من الكتب الورقية المجمعة، بالإضافة إلى كتابي الفردي \"قرأت في عينيك نهايتي\". أما الكتب المجمعة فهي:
ترياق القلوب
دمعات باردة
اطمئن، أنا معك (إشرافي)
قصص مهملة
أطياف عابرة
أرواح حائرة
ما تبوح به الأنفس
صراع أحرف (إشرافي)
ابتسامة باهتة
ما بين الأمل واليأس
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الشغف أولًا، ثم القدرة على نقد الذات وتطويرها باستمرار.
كما أن الثقافة الواسعة، الخيال الإبداعي، والأسلوب الجذاب أمور لا غنى عنها للكاتب المثالي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت أكبر التحديات نظرة البعض للكتابة وكأنها هواية لا تستحق التقدير، بالإضافة إلى صعوبة نشر كتاباتي وتحويلها إلى أعمال ورقية.
لكنني استطعت التغلب على هذه الصعوبات من خلال الإصرار، البحث عن دار نشر، والانضمام إلى مؤسسات أدبية والتعرف على كاتبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ \"ما تزرعه في صفحاتك تحصده في قلوب قُرائك.\"
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم شرقاوي، أسامة المسلم، أيمن العتوم، عمرو عبد الحميد، وأحمد آل حمدان.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إلى جانب كوني كاتبة ومصححة لغوية، أشرفت على العديد من الكتب الإلكترونية والورقية.
كما أنني مصممة جرافيك وقريبًا سأكون مونتجة.
أعمل أيضًا على صناعة أفلام الكرتون والقصص المتحركة وتطوير التطبيقات.
بالإضافة إلى ذلك، أقدّم دورات تعليمية وأعمل كمعلمة لغة إنجليزية في قريتي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الهواية والموهبة؛ لا يمكن أن تكون مجرد هواية إن لم تكن لديك موهبة فيها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أنا مثلي الأعلى؛ لأنني أؤمن بأنني أستحق أن أكون كذلك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، صناعة الأفلام والقصص المتحركة، وصنع التطبيقات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على عدة كتب فردية أسعى لأن ترى النور قريبًا إن شاء الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أكون مترجمةٍ وكاتبةٍ معروفة في هذا المجال.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ القراءة المستمرة، الكتابة اليومية، تقبّل النقد بصدر رحب، وتحديد هدف واضح لما يريد الكاتب إيصاله من خلال كتاباته.
ختامًا، نشكر الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي على هذا الحوار الملهم.
نتمنى لكِ دوام التوفيق والإبداع.
جريدة أحرفنا المنيرة
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ حوار صحفي مع الكاتبة هاجر فيصل المجيدي
كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بتسليط الضوء على شخصيات أبدعت في مجالها، نستضيف اليوم الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي.
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا هاجر فيصل المجيدي، في منتصف العشرينات، أسير بين أزقة الشباب والنضج، حيث تبدأ الأفكار بالنضوج.
أعيش في مجتمع ريفي بسيط، أخذت منه دروسًا تعينني على الحياة.
كاتبة أحمل في داخلي شغف الحروف وأحلامًا تتخطى حدود الورق.
أملك العديد من الكتب المجمعة والفردية.
ما زلت أكتب وأطمح أن يكون لي أثر كبير على رفوف المكتبات.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ بدأت الكتابة منذ سبع أو ثمان سنوات، لكنها كانت أسيرة دفاتري ورفوفي.
قررت أخيرًا أن أطلق العنان لكلماتي وبدأت منذ عام 2023.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت دعمًا كبيرًا من عائلتي وصديقاتي وكل من يؤمن بأهمية الكلمة وتأثيرها.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي العديد من الكتب الورقية المجمعة، بالإضافة إلى كتابي الفردي ˝قرأت في عينيك نهايتي˝. أما الكتب المجمعة فهي:
ترياق القلوب
دمعات باردة
اطمئن، أنا معك (إشرافي)
قصص مهملة
أطياف عابرة
أرواح حائرة
ما تبوح به الأنفس
صراع أحرف (إشرافي)
ابتسامة باهتة
ما بين الأمل واليأس
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الشغف أولًا، ثم القدرة على نقد الذات وتطويرها باستمرار.
كما أن الثقافة الواسعة، الخيال الإبداعي، والأسلوب الجذاب أمور لا غنى عنها للكاتب المثالي.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت أكبر التحديات نظرة البعض للكتابة وكأنها هواية لا تستحق التقدير، بالإضافة إلى صعوبة نشر كتاباتي وتحويلها إلى أعمال ورقية.
لكنني استطعت التغلب على هذه الصعوبات من خلال الإصرار، البحث عن دار نشر، والانضمام إلى مؤسسات أدبية والتعرف على كاتبات.
س/ ما الحكمة التي تتخذينها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ˝ما تزرعه في صفحاتك تحصده في قلوب قُرائك.˝
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أدهم شرقاوي، أسامة المسلم، أيمن العتوم، عمرو عبد الحميد، وأحمد آل حمدان.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إلى جانب كوني كاتبة ومصححة لغوية، أشرفت على العديد من الكتب الإلكترونية والورقية.
كما أنني مصممة جرافيك وقريبًا سأكون مونتجة.
أعمل أيضًا على صناعة أفلام الكرتون والقصص المتحركة وتطوير التطبيقات.
بالإضافة إلى ذلك، أقدّم دورات تعليمية وأعمل كمعلمة لغة إنجليزية في قريتي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أراها مزيجًا بين الهواية والموهبة؛ لا يمكن أن تكون مجرد هواية إن لم تكن لديك موهبة فيها.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أنا مثلي الأعلى؛ لأنني أؤمن بأنني أستحق أن أكون كذلك.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، التصميم، صناعة الأفلام والقصص المتحركة، وصنع التطبيقات.
س/ حدثينا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمل على عدة كتب فردية أسعى لأن ترى النور قريبًا إن شاء الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعين لتحقيقه؟
ج/ أن أكون مترجمةٍ وكاتبةٍ معروفة في هذا المجال.
س/ ماذا تنصحين من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ القراءة المستمرة، الكتابة اليومية، تقبّل النقد بصدر رحب، وتحديد هدف واضح لما يريد الكاتب إيصاله من خلال كتاباته.
ختامًا، نشكر الكاتبة المبدعة هاجر فيصل المجيدي على هذا الحوار الملهم.
نتمنى لكِ دوام التوفيق والإبداع.
جريدة أحرفنا المنيرة
تأسيس: الكاتبة إسراء عيد أحمد. ❝