❞ فَإِن لَّمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِندِي وَلَا تَقْرَبُونِ (60)
قوله تعالى : فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي أي فلا أبيعكم شيئا فيما بعد ، لأنه قد وفاهم كيلهم في هذه الحال . ولا تقربون أي لا أنزلكم عندي منزلة القريب ، ولم يرد أنهم يبعدون منه ولا يعودون إليه ; لأنه على العود حثهم . قال السدي : وطلب منهم رهينة حتى يرجعوا ; فارتهن شمعون عنده ; قال الكلبي : إنما اختار شمعون منهم لأنه كان يوم الجب أجملهم قولا ، وأحسنهم رأيا . و ˝ تقربون ˝ في موضع جزم بالنهي ، فلذلك حذفت منه النون وحذفت الياء ; لأنه رأس آية ; ولو كان خبرا لكان تقربون بفتح النون. ❝ ⏤محمد رشيد رضا
❞ فَإِن لَّمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلَا كَيْلَ لَكُمْ عِندِي وَلَا تَقْرَبُونِ (60) قوله تعالى : فإن لم تأتوني به فلا كيل لكم عندي أي فلا أبيعكم شيئا فيما بعد ، لأنه قد وفاهم كيلهم في هذه الحال . ولا تقربون أي لا أنزلكم عندي منزلة القريب ، ولم يرد أنهم يبعدون منه ولا يعودون إليه ; لأنه على العود حثهم . قال السدي : وطلب منهم رهينة حتى يرجعوا ; فارتهن شمعون عنده ; قال الكلبي : إنما اختار شمعون منهم لأنه كان يوم الجب أجملهم قولا ، وأحسنهم رأيا . و ˝ تقربون ˝ في موضع جزم بالنهي ، فلذلك حذفت منه النون وحذفت الياء ; لأنه رأس آية ; ولو كان خبرا لكان تقربون بفتح النون . ❝
❞ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ (177)
قوله تعالى : فإذا نزل بساحتهم أي العذاب . قال الزجاج : وكان عذاب هؤلاء بالقتل . ومعنى بساحتهم أي : بدارهم ، عن السدي وغيره . والساحة والسحسة في اللغة فناء الدار الواسع . الفراء : نزل بساحتهم ونزل بهم سواء .
فساء صباح المنذرين أي بئس صباح الذين أنذروا بالعذاب . وفيه إضمار أي : فساء الصباح صباحهم . وخص الصباح بالذكر ; لأن العذاب كان يأتيهم فيه . ومنه الحديث الذي رواه أنس - رضي الله عنه - قال : لما أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خيبر ، وكانوا خارجين إلى مزارعهم ومعهم المساحي ، فقالوا : محمد والخميس ، ورجعوا إلى حصنهم ، فقال - صلى الله عليه وسلم - : الله أكبر خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين وهو يبين معنى : فإذا نزل بساحتهم يريد النبي صلى الله عليه وسلم. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ فَإِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ (177) قوله تعالى : فإذا نزل بساحتهم أي العذاب . قال الزجاج : وكان عذاب هؤلاء بالقتل . ومعنى بساحتهم أي : بدارهم ، عن السدي وغيره . والساحة والسحسة في اللغة فناء الدار الواسع . الفراء : نزل بساحتهم ونزل بهم سواء . فساء صباح المنذرين أي بئس صباح الذين أنذروا بالعذاب . وفيه إضمار أي : فساء الصباح صباحهم . وخص الصباح بالذكر ; لأن العذاب كان يأتيهم فيه . ومنه الحديث الذي رواه أنس - رضي الله عنه - قال : لما أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خيبر ، وكانوا خارجين إلى مزارعهم ومعهم المساحي ، فقالوا : محمد والخميس ، ورجعوا إلى حصنهم ، فقال - صلى الله عليه وسلم - : الله أكبر خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين وهو يبين معنى : فإذا نزل بساحتهم يريد النبي صلى الله عليه وسلم . ❝
❞ ❞ فقالوا لهم ارجعوا قد قضي ابوكم، فجاؤا فلما رأتهم حواء عرفتهم فلاذت بآدم، فقال : اليكِ عني فإني إنما أوتيت من قِبلك، فخلي بيني وبين ملائكه ربي عز وجل فقبضوه وغسلوه، وكفنوه ، وحنطوه ، وحفرو له ولحدوه ، وصلوا عليه، ثم ادخلوه قبره ، فوضعوه في قبره ، ثم حثوا عليه التراب ، ثم قالوا : يابني آدم هذه سنتكم.. ❝. ❝ ⏤عبد الصبور شاهين
❞ ❞ فقالوا لهم ارجعوا قد قضي ابوكم، فجاؤا فلما رأتهم حواء عرفتهم فلاذت بآدم، فقال : اليكِ عني فإني إنما أوتيت من قِبلك، فخلي بيني وبين ملائكه ربي عز وجل فقبضوه وغسلوه، وكفنوه ، وحنطوه ، وحفرو له ولحدوه ، وصلوا عليه، ثم ادخلوه قبره ، فوضعوه في قبره ، ثم حثوا عليه التراب ، ثم قالوا : يابني آدم هذه سنتكم.. ❝ . ❝
❞ دايما فى كل قصة وحكاية تلاقى كل واحد مفكر نفسه صح وهو الى مظلوم طب ليه منتعبش نفسنا قبل منعاتب الى قدامنا نشوف لو الى الموقف الى عملته مع صحبى ده هل انا ارضاه على نفسي وممكن اتقبله ولا لا انت وضميرك بقا لو رضيته على نفسي يبقا عادي انا مغلطتش ولو مش قبلته يبقا صاحبي معاه حق يزعل وهو العكس لو كلنا نعمل كده هنرتاح بججد ومش كل شويه نتخانق لان حقيقي يعني الواحد لما بيزعل بيحط فى نفسيته وبيتعب وعلى اى؟ حاجه اقل مايقال عليها انها تافة اة والله تافه اصل الصاحب الى يهون عليه زعلك ويبسبك باالايام زعلان ده ميبقاش صاحب هاترجعوا لبعض بس عمر ماحبيتكم ماهترجع زى الاول. فاحابة اقول حاجه كدة« مينفعش أعاتبك وأنت معملتش حساب لزعلي
عزة النفس نقطه ينتهى عنده ألف صديق وحبيب لذالك
أنا آسف لنفسى على كل مره جيت عليها عشان ناس متستاهلش على الله حكايتنا💔
WR; Lamiaa elsayed. ❝ ⏤;ڪ /لميا السيد؛
❞ دايما فى كل قصة وحكاية تلاقى كل واحد مفكر نفسه صح وهو الى مظلوم طب ليه منتعبش نفسنا قبل منعاتب الى قدامنا نشوف لو الى الموقف الى عملته مع صحبى ده هل انا ارضاه على نفسي وممكن اتقبله ولا لا انت وضميرك بقا لو رضيته على نفسي يبقا عادي انا مغلطتش ولو مش قبلته يبقا صاحبي معاه حق يزعل وهو العكس لو كلنا نعمل كده هنرتاح بججد ومش كل شويه نتخانق لان حقيقي يعني الواحد لما بيزعل بيحط فى نفسيته وبيتعب وعلى اى؟ حاجه اقل مايقال عليها انها تافة اة والله تافه اصل الصاحب الى يهون عليه زعلك ويبسبك باالايام زعلان ده ميبقاش صاحب هاترجعوا لبعض بس عمر ماحبيتكم ماهترجع زى الاول. فاحابة اقول حاجه كدة« مينفعش أعاتبك وأنت معملتش حساب لزعلي عزة النفس نقطه ينتهى عنده ألف صديق وحبيب لذالك أنا آسف لنفسى على كل مره جيت عليها عشان ناس متستاهلش على الله حكايتنا💔