❞ #منقول....
(هل كنتُ أنا حقاً بهذا السوء؟!
ألم أكن أستحق السعادة؟!
ألا يليق بي الحب؟!)
أسوأ ما يفعله بك أحدهم أن يهجرك تاركاً إياك خلفه تواجه وحدك كل هذه الأسئلة! تستحي من صورة مرآتك، متى صرت بهذا القبح؟! تتقزم حد انك تشعر ان ثيابك صارت فضفاضة حقاً لا تناسب ضعف بنيتك! تشحب ملامحك كأن الدماء غادرت جسدك كله متأففة.. فقط قلبك يبقى ينبض بقوة كأنه يريد التخلص مما بقي من نبضاته!
تصلك أحاديثهم عنك فتتعجب كيف بدلوا الأدوار ليجعلوا الظالم ضحية والمظلوم جلاداً؟! وأي ممحاة لعينة مسحت ما رسمته يدك لهم من شموس وغيمات وقوس قزح لتذر اللوحة مشوهة كشخبطة طفل عابث؟! وكيف تشبه صرخاتهم صرخاتك بل ويعلو صوتها اكثر كما لو أنك انت من تمسك السوْط؟!
عذراً لو كنت قلبت عليك المواجع - كما يقولون - لكنني أردتك فقط ألا تصدق حيلهم! هكذا - بالضبط- تبكي الذئاب على قبور ضحاياها!
تعرف ذاك المثل الشهير عن (الغربال الذي عيّر إبرة بثقبها)؟! هناك نوع من البشر لا يرون عيوبهم بل والأدهى يجيدون إلقاء عباءة اللوم على غيرهم..
ما أشبههم ب (دراكيولا) الذي كان يشكو سُمْك جلود ضحاياه وهي تعيقه عن مص دمائهم.. حيلة شهيرة تمارسها الأفاعي وجلدها الناعم يعتصر أعناق ضحاياها!
نكتة سخيفة يجبرونك على الضحك عليها ثم يحولونها لخرافة يريدون منك تصديقها:(انت شرير الرواية والوَحش الذي سيبقى منبوذاً في بُرج بعيد!).
هم الفئران التي تكون اول ما يغادر السفينة الغارقة حتى وإن كانوا هم من احدثوا الثقب فيها.. هم بخلاء القلوب الذين طالما استباحوا ولائمك على موائدك الكريمة فلما أرادوا هجرك تذرعوا ب(قلة الملح)! أما كان أولى أن يضعوا في عيونهم (حصوة) منه؟!
هؤلاء كيف نتجاوزهم؟!تجاهلهم. فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله.. حطّم مراياهم القبيحة وانظر في نبعك الصافي فلن تخدعك صورته، هدهد قلبك واربت عليه وأخبره أنه يستحق الحب، رمم تلك الفجوة في جدارك وأعد طلاءه وانتظر إطار صورة بهية تليق بأن تُعلق فوقه.. صمّ أذنيك عن سُمّ فحيحهم فعدالة السماء كفيلة أن تعيد قذفه في جوفهم.
بالله عليك أبطل سحرهم! فأنت ادرى بنفسك منهم.. احفظ قلبك عن التلصص خلف جدران بناها القدر فبعض الحرمان عطية وأنت لا تدري! وبعض النقصان كمال وأنت لا تفهم.. وبعض الفقد فرصة لتخلية الأماكن الصحيحة لمن يستحقها!
**
من مقال (هكذا تبكي الذئاب)
أحدث مقالاتي بمجلة #زهرة_الخليج
#نرمين_نحمدالله
#BasmalaAhmed🖤🦋. ❝ ⏤
❞
#منقول..
(هل كنتُ أنا حقاً بهذا السوء؟!
ألم أكن أستحق السعادة؟!
ألا يليق بي الحب؟!)
أسوأ ما يفعله بك أحدهم أن يهجرك تاركاً إياك خلفه تواجه وحدك كل هذه الأسئلة! تستحي من صورة مرآتك، متى صرت بهذا القبح؟! تتقزم حد انك تشعر ان ثيابك صارت فضفاضة حقاً لا تناسب ضعف بنيتك! تشحب ملامحك كأن الدماء غادرت جسدك كله متأففة. فقط قلبك يبقى ينبض بقوة كأنه يريد التخلص مما بقي من نبضاته!
تصلك أحاديثهم عنك فتتعجب كيف بدلوا الأدوار ليجعلوا الظالم ضحية والمظلوم جلاداً؟! وأي ممحاة لعينة مسحت ما رسمته يدك لهم من شموس وغيمات وقوس قزح لتذر اللوحة مشوهة كشخبطة طفل عابث؟! وكيف تشبه صرخاتهم صرخاتك بل ويعلو صوتها اكثر كما لو أنك انت من تمسك السوْط؟!
عذراً لو كنت قلبت عليك المواجع - كما يقولون - لكنني أردتك فقط ألا تصدق حيلهم! هكذا - بالضبط- تبكي الذئاب على قبور ضحاياها!
تعرف ذاك المثل الشهير عن (الغربال الذي عيّر إبرة بثقبها)؟! هناك نوع من البشر لا يرون عيوبهم بل والأدهى يجيدون إلقاء عباءة اللوم على غيرهم.
ما أشبههم ب (دراكيولا) الذي كان يشكو سُمْك جلود ضحاياه وهي تعيقه عن مص دمائهم. حيلة شهيرة تمارسها الأفاعي وجلدها الناعم يعتصر أعناق ضحاياها!
نكتة سخيفة يجبرونك على الضحك عليها ثم يحولونها لخرافة يريدون منك تصديقها:(انت شرير الرواية والوَحش الذي سيبقى منبوذاً في بُرج بعيد!).
هم الفئران التي تكون اول ما يغادر السفينة الغارقة حتى وإن كانوا هم من احدثوا الثقب فيها. هم بخلاء القلوب الذين طالما استباحوا ولائمك على موائدك الكريمة فلما أرادوا هجرك تذرعوا ب(قلة الملح)! أما كان أولى أن يضعوا في عيونهم (حصوة) منه؟!
هؤلاء كيف نتجاوزهم؟!تجاهلهم. فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله. حطّم مراياهم القبيحة وانظر في نبعك الصافي فلن تخدعك صورته، هدهد قلبك واربت عليه وأخبره أنه يستحق الحب، رمم تلك الفجوة في جدارك وأعد طلاءه وانتظر إطار صورة بهية تليق بأن تُعلق فوقه. صمّ أذنيك عن سُمّ فحيحهم فعدالة السماء كفيلة أن تعيد قذفه في جوفهم.
بالله عليك أبطل سحرهم! فأنت ادرى بنفسك منهم. احفظ قلبك عن التلصص خلف جدران بناها القدر فبعض الحرمان عطية وأنت لا تدري! وبعض النقصان كمال وأنت لا تفهم. وبعض الفقد فرصة لتخلية الأماكن الصحيحة لمن يستحقها!
*
من مقال (هكذا تبكي الذئاب)
أحدث مقالاتي بمجلة #زهرة_الخليج #نرمين_نحمدالله
❞ ك العادة؛ وحيد، لا صديق سوي گتابي، لا حبيب سوي ڪوب القهوة هي عشيقة رغم مرارتها..
فوضي بداخلي، الكثير من الأفكار و المشاعر متداخلة ومتشابكة بعضها البعض، كأن طفل صغير عبث بقلمه في رأسي أحدث فوضي وشخبطة وخطوط متداخلة غير مفهومة صعب تفسيرها، أو لا يوجد لها تفسير
يصاحبني في هذه اللحظات القلق إنه صديق وفي للغاية، لحظة نسيت الصديق الثاني دعوني أخبركم عنه
الخوف فهو يصاحبني دائمًا
لو كنت تُدقق بتفاصيلي ولا أظن إنك تفعل ذلك ولكن لو كنت ستجد الخوف يصاحبني دائمًا،
خوف من المستقبل
من الخذلان
من الفشل
من الهجر
من الأمل
الخوف من القرب
لا أخفي عليك سراً، أنا أعاني من القلق المفرط،
أخشي التجمعات
أخشي تكوين صداقات جديدة
أخشي خوض علاقة جديدة
لأن النهايات مؤلمة جداً، الخذلان أمر حتمي في حياتي لابد من حدوثه، لا توجد نهاية لأي قصة مثل بدايتها، ف جميع البدايات جميلة جداً مفعمة باللون الوردي مثل قصص دزني ولكن الواقع مؤلم،
في الواقع
سيغادرك من تحب
وستغادر من يحبك
لا أحد يحصل علي ما يريد او ما يحب
الحياة عبارة ان معركة وفي النهاية جميع الجنود قتلي لا يوجد ناجي يروي قصتك من بعد موتك فڪن الكاتب و الراوي و البطل لنفسك، سطر بطولاتك، نتائج الحروب التي تخوضها، حتي الحرب التي تدور داخلك التي لم ولن تخبر عنها أحد ما دُمت تحيا، أخبر الجميع بقصتك گُن البطل في روايتك، أخبر الجميع بتفاصيل معاركك فالأمر لم يكن سهل ولا تحزن لخسارتك في الحرب التي تدور بداخلك، لأن حروب القلب والعقل المنتصر فيها خاسر.
أعلم إنني أزعجتك عزيزي ولكن هذه صفحة ضمن صفحات روايتي؛
أرآك قريباً عزيزي في نص آخر ربما أصف شعور ما أو أذكر قصتك دون أن أدري،...
أنتظرني.
گاتب /حسن محمد أحمد. ❝ ⏤الكاتب حسن محمد أحمد
❞ ك العادة؛ وحيد، لا صديق سوي گتابي، لا حبيب سوي ڪوب القهوة هي عشيقة رغم مرارتها.
فوضي بداخلي، الكثير من الأفكار و المشاعر متداخلة ومتشابكة بعضها البعض، كأن طفل صغير عبث بقلمه في رأسي أحدث فوضي وشخبطة وخطوط متداخلة غير مفهومة صعب تفسيرها، أو لا يوجد لها تفسير
يصاحبني في هذه اللحظات القلق إنه صديق وفي للغاية، لحظة نسيت الصديق الثاني دعوني أخبركم عنه
الخوف فهو يصاحبني دائمًا
لو كنت تُدقق بتفاصيلي ولا أظن إنك تفعل ذلك ولكن لو كنت ستجد الخوف يصاحبني دائمًا،
خوف من المستقبل
من الخذلان
من الفشل
من الهجر
من الأمل
الخوف من القرب
لا أخفي عليك سراً، أنا أعاني من القلق المفرط،
أخشي التجمعات
أخشي تكوين صداقات جديدة
أخشي خوض علاقة جديدة
لأن النهايات مؤلمة جداً، الخذلان أمر حتمي في حياتي لابد من حدوثه، لا توجد نهاية لأي قصة مثل بدايتها، ف جميع البدايات جميلة جداً مفعمة باللون الوردي مثل قصص دزني ولكن الواقع مؤلم،
في الواقع
سيغادرك من تحب
وستغادر من يحبك
لا أحد يحصل علي ما يريد او ما يحب
الحياة عبارة ان معركة وفي النهاية جميع الجنود قتلي لا يوجد ناجي يروي قصتك من بعد موتك فڪن الكاتب و الراوي و البطل لنفسك، سطر بطولاتك، نتائج الحروب التي تخوضها، حتي الحرب التي تدور داخلك التي لم ولن تخبر عنها أحد ما دُمت تحيا، أخبر الجميع بقصتك گُن البطل في روايتك، أخبر الجميع بتفاصيل معاركك فالأمر لم يكن سهل ولا تحزن لخسارتك في الحرب التي تدور بداخلك، لأن حروب القلب والعقل المنتصر فيها خاسر.
أعلم إنني أزعجتك عزيزي ولكن هذه صفحة ضمن صفحات روايتي؛
أرآك قريباً عزيزي في نص آخر ربما أصف شعور ما أو أذكر قصتك دون أن أدري،..
أنتظرني.
❞ أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة..
أنا الضحكة اللي شايلاها نسيمة صبح بترفرف على شفايف بنت خمرية تشوفها تقول عجوز شقيانة واهي راضية!
بتتبسم قنوعة رغم ضهرها المحني من الهم اللي شايلاه ومن أحمال متتحمل واهي شايلة واهي ماشية ..
لأجل قوت العيش من الصبحية بتتضحك وتتمايل وتزرع حب فقلوب كل عين مارة لأن روحها صبية..
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة..
أنا الدمعة اللي نزلت ساعة الغربة تناجي شمسها قبل ما تفوتها وتغرب وتقلب نورها لضلمة ..
أنا الوحدة
أنا اللوعة
أنا الفرقة ..
فاتوني أهلي واحبابي
زرعت الحب وجنيته قسا وشوك يمزق قلبي..
والآه مُرة تمرر جوفي
ألم علقم ..
و أهو اليوم مَر
زي باقي الأيام مُر ..
وأنا استنى أناجي شمسي بدموعي ومفيش فايدة!
تسيبني كل يوم للضلمة والوحشة
ولا ترق
ولا تهوّن ..
ولا حتى تندّي عليا بنسيمة تبرد قلبي
وتنسم عليه ببسمة!
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة..
أنا الساكن فقضباني
أنا الساكت وعقلي بيصرخ ويقول كل أسراري..
أنا الدرويش فدنيا اللذة والكيف
فدنيا فيها كلاب السكك بقوا بهوات ومحترمين!
أنا العابد أطل بنوري وسط النار ..
وأطيب بدني بمسك الليل..
وأطير بجناحي فوق
وأطل وأقول
منين أنتم؟ ومين؟!...
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة..
أنا القلم اللي خط حروفه على كل سطر و كل لون ..
أنا اللي بقول..
ولسة هقول ..
أنا الولا حاجة.. .
#بقلمي
#منى_عبداللطيف
#خاطرة #زجل #شخبطة. ❝ ⏤منى عبد اللطيف
❞ أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة.
أنا الضحكة اللي شايلاها نسيمة صبح بترفرف على شفايف بنت خمرية تشوفها تقول عجوز شقيانة واهي راضية!
بتتبسم قنوعة رغم ضهرها المحني من الهم اللي شايلاه ومن أحمال متتحمل واهي شايلة واهي ماشية .
لأجل قوت العيش من الصبحية بتتضحك وتتمايل وتزرع حب فقلوب كل عين مارة لأن روحها صبية.
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة.
أنا الدمعة اللي نزلت ساعة الغربة تناجي شمسها قبل ما تفوتها وتغرب وتقلب نورها لضلمة .
أنا الوحدة
أنا اللوعة
أنا الفرقة .
فاتوني أهلي واحبابي
زرعت الحب وجنيته قسا وشوك يمزق قلبي.
والآه مُرة تمرر جوفي
ألم علقم .
و أهو اليوم مَر
زي باقي الأيام مُر .
وأنا استنى أناجي شمسي بدموعي ومفيش فايدة!
تسيبني كل يوم للضلمة والوحشة
ولا ترق
ولا تهوّن .
ولا حتى تندّي عليا بنسيمة تبرد قلبي
وتنسم عليه ببسمة!
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة.
أنا الساكن فقضباني
أنا الساكت وعقلي بيصرخ ويقول كل أسراري.
أنا الدرويش فدنيا اللذة والكيف
فدنيا فيها كلاب السكك بقوا بهوات ومحترمين!
أنا العابد أطل بنوري وسط النار .
وأطيب بدني بمسك الليل.
وأطير بجناحي فوق
وأطل وأقول
منين أنتم؟ ومين؟!..
أنا الولا حاجة وفقلبي متين حاجة.
أنا القلم اللي خط حروفه على كل سطر و كل لون .
أنا اللي بقول.
ولسة هقول .
أنا الولا حاجة. .
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ \"أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية \"شجونيات\" في المعهد العربي
وكتاب \"أجنحةٌ من ورق\" وكتاب \"ركام من مشاعر\" وكتاب \"أحلامنا تحققها أقلامنا\" المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/\" لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين \"غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور\" والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ˝أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية ˝شجونيات˝ في المعهد العربي
وكتاب ˝أجنحةٌ من ورق˝ وكتاب ˝ركام من مشاعر˝ وكتاب ˝أحلامنا تحققها أقلامنا˝ المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/˝ لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين ˝غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور˝ والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝