❞ وصايا للحجيج:
ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام:
أثناء تأدية مناسك الحج:
* لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات:
* بطاقتك الشخصية.
* وبطاقتك الصحية.
* لا ترهق نفسك:
قال تعالى: {{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا}} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام.
* انتبه لطعامك وشرابك:
* احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية.
* اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط.
* احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام.
* اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها.
* احرص دائماً على تغطية الطعام.
* لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان.
* تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء.
* لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه.
* تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها.
* اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به.
* تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها.
* أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات.
* لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم.
* حافظ على سلامة مقر إقامتك:
* احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر.
* حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك.
* تأكد عند الحلاقة:
* من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة.
* احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك.
* لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج).
* لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس.
* حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري.
* لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية.
* تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان.
* تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ.
* خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم.
* أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو.
* استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض.. ❝ ⏤حسان شمسي باشا
❞ وصايا للحجيج:
ينصح الحاج قبل مجيئه بمراجعة طبيبه ، والحصول على تقرير طبي بالحالة المرضية كما ينصح بالتزود بكمية كافية من الدواء كي لا ينقطع عن تناول أدويته الموصوفة له من قبل. وهناك بعض الإرشادات التي ينبغي على الحاج الالتزام بها أثناء الحج لكي يكمل تأدية مشاعر الحج بصحة وسلام:
أثناء تأدية مناسك الحج:
لا تنس أن تحمل معك في كل الأوقات:
بطاقتك الشخصية.
وبطاقتك الصحية.
لا ترهق نفسك:
قال تعالى: ﴿{لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا﴾} [البقرة: 286] . وخذ قسطاً كافياً من الراحة حتى لا تعرض جسمك للإنهاك، وتجنبْ أداء المناسك في أوقات الحر الشديد والزحام.
انتبه لطعامك وشرابك:
احرص على نظافته لتتجنب الإصابة بالأمراض المُعْدية التي تنتقل عن طريق الطعام الملوث؛ مثل: النزلات المعوية.
اغسل يديك بالماء والصابون قبل الأكل وبعده، وبعد قضاء الحاجة، وبعد السعال أوالتمخط.
احرص على نظافة الأواني المستخدمة في إعداد وتناول الطعام.
اغسل الفواكه والخضروات جيداً قبل تناولها.
احرص دائماً على تغطية الطعام.
لا تتناول الأغذية المكشوفة المعرضة للأتربة والذباب، واستخدم الأغذية المغلَّفة أو المحفوظة قدر الإمكان.
تأكد من صلاحية الأطعمة بقراءة الملصق لمعرفة تاريخ الإنتاج والانتهاء.
لا تتناول أي طعام تغيَّرَ لونُه أو رائحته أو طعمه.
تناول الأطعمة المسلوقة جيداً وغير المهيجة للأمعاء، والفواكه التي يمكن تقشيرها.
اعتدل في تناول الطعام، ولا تملأ معدتك فتحمِّلُها ما لا طاقة لها به.
تجنبْ الأطعمة التي تسبب عسر الهضم؛ مثل: المواد الدسمة والأطعمة التي تسبب غازات البطن كالملفوف والزهرة (القرنبيط) وغيرها.
أكثر من السوائل؛ كالماء والعصير واللبن (الزبادي) في الأيام الحارة وخاصة في يوم عرفات.
لا تشرب إلا المياه النظيفة المعبأة بطريقة صحية أو ماء زمزم.
حافظ على سلامة مقر إقامتك:
احرص على فتح النوافذ وتجديد الهواء من حين لآخر.
حافظ على نظافة مقر إقامتك وضعْ القمامة داخل أكياس، وتخلص منها في الأماكن المخصصة لذلك.
تأكد عند الحلاقة:
من استعمال شفرات حلاقة نظيفة وجديدة، ومن النوع الذي يستعمل لمرة واحدة، وتخلص منها بعد الاستعمال في الأماكن المخصصة.
احرص على إحضار شفرات الحلاقة الخاصة بك.
لا تستخدم شفرات ليست معقمة، أو مُستخدمةً من قبل شخص آخر لكي لا تنتقل إليك الأمراض المعدية؛ مثل: الإيدز أو التهاب الكبد (ب) و(ج).
لا تنس استعمال المظلات (الشمسيات) عند الخروج في أوقات الظهيرة لتجنب ضربات الشمس والإنهاك الحراري، ويفضَّل أن تكون بلون فاتح أو أبيض حتى تعكس حرارة الشمس.
حافظ على نظافتك الشخصية بالاستحمام وغسل اليدين، وتأكد من نظافة الملابس وخاصةً الداخلية منها، واحرص على استعمال الملابس القطنية النظيفة التي تقلل من احتمال الإصابة بضربة الشمس أو الإنهاك الحراري.
لا تحبس البول لمدة طويلة حرصاً منك على الاحتفاظ بالوضوء، فهذا يؤذي الجهاز البولي ويمكن أن يسبب الالتهابات البولية.
تجنب التعرض للشمس لفترات طويلة ، وابتعد عن أماكن الازدحام قدر الإمكان.
تجنب الطواف والسعي وقت الظهيرة في الجو الحار. واستخدام المظلة الواقية من الشمس ـ الشمسية ـ.
خذ قسطاً كافياً من الراحة والنوم.
أقلل من المجهود العضلي كالمشي في الأسواق عند اشتداد حرارة الجو.
استشر طبيب البعثة أو أي طبيب قريب لمقر إقامتك فور الشعور بأي توعك أو مرض
❞ ˝الساعة البيلوجية˝
ألا تجيد النوم ألا تجيد الإستيقاظ مبكرًا أصبحت التكنولوجيا تتحكم بك مثل روبوت لا تفعل شيئًا من تلقاء نفسك فقط تتبع التعليمات حتى جسدك أصبح هكذا هل علمت يومًا أن الضوء والظلام يلعبان دورًا رئيسيًا فى خلق الشعور بالنعاس أو اليقظة كل ذلك ينشأ نتيجة لدورة تتكون خلال 24ساعه تسمى ˝بالساعة البيلوجية˝وهي ساعة فطرية داخلية تسير ذاتيًا تتحكم عادة بوظائف الجسم مثل:
-النوم أو اليقظة.
-ارتفاع أو إنخفاض درجة الحرارة.
-التوازن في مستويات السوائل بالجسم.
-الشعور بالجوع.
الساعة البيولوجية واضطرابات النوم:
-هناك هرمون يساعد الشخص على النوم ويؤثر الضوء والظلام على إفراز هذا الهرمون المسمى (Melatonin)كما أن هذا الهرمون يتم إفرازه ليلًا بينما يقل إفرازه تحت أشعة الشمس.
إضطرابات الطيران (Jet lag)
-إن السفر والتنقل عبر نطاقات زمنية مختلفة قد يخل بعمل الساعة إذا كنت قد سافرت إلى مكان ما في الخارج وهناك فرق توقيت كبير بيننا علي سبيل المثال 6 ساعات ستواجه مشكلات في البداية وستشعر بالنعاس الشديد حين وصولك لوجهتك حتي لو كنت في وقت النهار لأن جسدك مازال معتمدًا على توقيت البلد التي غادرتها ستظل هكذا لحين إعتياد جسدك علي الوضع الجديد.
أعراض إضطراب الساعة البيولوجية المصاحبة للسفر:
-إضطرابات النوم.
-عُسر الهضم.
-الإمساك أو الإسهال.
-إضطراب الشهية.
-الصداع.
-إنخفاض التركيز.
-الإجهاد والإرهاق.
-آلام في الجسم.
علاج إضرابات الطيران:
يمكن اللجوء لتناول أحد مكملات الملاتونين على حسب وصف الخبراء قد يساعد ذلك في علاج إضطرابات السفر أي إن كانت وجهتك ولكن يتم ذلك تحت إشراف طبيب مختص وهو من سيحدد لك الكمية ولا تسرف فى تناولها لأن الإكثار في تناولها قد يخل بعمل الساعة البيلوجيه.
-أيضًا إذا كنت من الأشخاص اللذين لديهم نمط مختلف يعملون ليلًا بإستخدام مصادر ضوء صناعية وينامون نهارًا إذا كنت من هذا النوع من الأشخاص وتفعل ذلك رغمًا عنك بسبب طبيعة عملك عندما يحين موعد نومك نهارًا يجب عليك إغلاق جميع النوافذ والستائر بإحكام ويفضل وضع شيء على عينيك لحجب الضوء والبعد عن أي ضوضاء كي ينعم جسدك ببعض الراحة.
إذا كنت من الأشخاص اللذين يخلدون للنوم مبكرًا جدًا (Early bird) إتبع الآتي:
-عندما تشعر بالنعاس لا تذهب للنوم عرض نفسك لضوء قويّ لمدة تتراوح ما بين 45:30دقيقة حتي يزول تأثير النعاس.
علاج إضرابات النوم لدى من يسهرون(Night owl)وهى عكس ما ذُكر سابقًا:-
-أما إذا كنت من الأشخاص اللذين يخلدون للنوم في وقت متأخر جدًا ولا تستطيع الإستيقاظ مبكرًا يجب عليك الحرص على بعض الأشياء كي تنظم ساعتك البيولوجية عليك أولًا أن تحدد وقت للإستيقاظ صباح كل يوم على سبيل المثال التاسعة صباحًا انهض من سريرك رغمًا عنك في التاسعة وقُم بالتعرض لضوء قويّ إما طبيعيًا أو صناعيًا لوقت معين حتى يختفي تأثير النعاس وتشعر ببعض النشاط حتي وإن لم يكن لديك شيء لا تسمح لنفسك بالنوم انهض رغمًا عنك.
-إذا أردت الخلود للنوم مبكرًا حدد أيضًا وقت معين للخلود للنوم فلنحدد الحادية عشر ابتعد عن الهاتف الجوال وأي شيء يدعو للضوء واذهب إلى غرفة نومك ويفضل أن تكون مظلمة وبعيدة كل البعد عن أي ضوضاء وأرح جسدك من الممكن ألا تنام سريعًا ومن الممكن ألا تشعر بالنعاس لبرهة انتظر حتى تنام وتذكر شيئًا هامًا حتى وإن لم تخلد للنوم ابتعد عن ما ذكر سابقًا يليةً تليها الأُخرى سيعتاد جسدك على تلك المواعيد وستذهب للنوم سريعًا كل يوم في ذلك الوقت روايدًا رويدًا ستنتظم الساعة البيلوجية لديك.
-أيضًا من مسببات عدم الخلود للنوم التفكير الشديد في شيء ما يجب عليك عند الخلود للنوم التهدئة من روعك بقدر الإمكان وأخذ نفس قويّ وعميق جدًا واخراجه بهدوء حتى تسترخي جميع أعضائك بالكامل وعقلك أيضًا.
-إذا كنت من الأشخاص اللذين يستيقظون رغما عنهم فى ساعة معينة وسط الليل على سبيل المثال الثالثة ستدق الساعة الثالثة اليوم لا تسيتقظ حاول بقدر الإمكان إبقاء عينك مغلقة وعدم تعريض نفسك لأي ضوء يومًا يليه آخر لن تستيقظ في ذلك الوقت وستعتاد ساعتك البيولوجية على الوضع الجديد.
- أما إذا كنت من الأشخاص اللذين ينامون لأوقات طويلة فعليك فقط أخذ ما يناسبك من النوم ليس أكثر أو أقل بقدر المستطاع عليك أن تنام من 9:8ساعات متتالية كي تستيقظ بهمة عالية ونشاط ولديك قابلية على تناول الطعام.
-لكن إن كنت لا تستطيع النوم لأنك داخل حالة من الإكتئاب عليك في هذه الحالة الرجوع إلى طبيبك وأخذ مضاد للإكتئاب تحت إشرافه.
-إذا كان السبب في عدم تنظيم ساعتك البيولوجية في الفترات الأخيرة إصابتك بمرض ما وكان له تأثير كبير على إضطراب نومك لتناولك بعض الأدوية وخصوصًا أدوية تأثر على الجهاز العصبي حاول العودة إلى نوم منتظم ومارس التمارين الرياضية كي تستعيد نشاطك وجزء من صحتك من جديد.
بقلم/إنجي أيمن
˝القلم المضطرب˝. ❝ ⏤𝐸𝑁𝐺𝑌 𝐴𝑌𝑀𝐸𝑁
❞ الساعة البيلوجية˝
ألا تجيد النوم ألا تجيد الإستيقاظ مبكرًا أصبحت التكنولوجيا تتحكم بك مثل روبوت لا تفعل شيئًا من تلقاء نفسك فقط تتبع التعليمات حتى جسدك أصبح هكذا هل علمت يومًا أن الضوء والظلام يلعبان دورًا رئيسيًا فى خلق الشعور بالنعاس أو اليقظة كل ذلك ينشأ نتيجة لدورة تتكون خلال 24ساعه تسمى ˝بالساعة البيلوجية˝وهي ساعة فطرية داخلية تسير ذاتيًا تتحكم عادة بوظائف الجسم مثل:
- النوم أو اليقظة.
- ارتفاع أو إنخفاض درجة الحرارة.
- التوازن في مستويات السوائل بالجسم.
- الشعور بالجوع.
الساعة البيولوجية واضطرابات النوم:
- هناك هرمون يساعد الشخص على النوم ويؤثر الضوء والظلام على إفراز هذا الهرمون المسمى (Melatonin)كما أن هذا الهرمون يتم إفرازه ليلًا بينما يقل إفرازه تحت أشعة الشمس.
إضطرابات الطيران (Jet lag)
- إن السفر والتنقل عبر نطاقات زمنية مختلفة قد يخل بعمل الساعة إذا كنت قد سافرت إلى مكان ما في الخارج وهناك فرق توقيت كبير بيننا علي سبيل المثال 6 ساعات ستواجه مشكلات في البداية وستشعر بالنعاس الشديد حين وصولك لوجهتك حتي لو كنت في وقت النهار لأن جسدك مازال معتمدًا على توقيت البلد التي غادرتها ستظل هكذا لحين إعتياد جسدك علي الوضع الجديد.
أعراض إضطراب الساعة البيولوجية المصاحبة للسفر:
- إضطرابات النوم.
- عُسر الهضم.
- الإمساك أو الإسهال.
- إضطراب الشهية.
- الصداع.
- إنخفاض التركيز.
- الإجهاد والإرهاق.
- آلام في الجسم.
علاج إضرابات الطيران:
يمكن اللجوء لتناول أحد مكملات الملاتونين على حسب وصف الخبراء قد يساعد ذلك في علاج إضطرابات السفر أي إن كانت وجهتك ولكن يتم ذلك تحت إشراف طبيب مختص وهو من سيحدد لك الكمية ولا تسرف فى تناولها لأن الإكثار في تناولها قد يخل بعمل الساعة البيلوجيه.
- أيضًا إذا كنت من الأشخاص اللذين لديهم نمط مختلف يعملون ليلًا بإستخدام مصادر ضوء صناعية وينامون نهارًا إذا كنت من هذا النوع من الأشخاص وتفعل ذلك رغمًا عنك بسبب طبيعة عملك عندما يحين موعد نومك نهارًا يجب عليك إغلاق جميع النوافذ والستائر بإحكام ويفضل وضع شيء على عينيك لحجب الضوء والبعد عن أي ضوضاء كي ينعم جسدك ببعض الراحة.
إذا كنت من الأشخاص اللذين يخلدون للنوم مبكرًا جدًا (Early bird) إتبع الآتي:
- عندما تشعر بالنعاس لا تذهب للنوم عرض نفسك لضوء قويّ لمدة تتراوح ما بين 45:30دقيقة حتي يزول تأثير النعاس.
علاج إضرابات النوم لدى من يسهرون(Night owl)وهى عكس ما ذُكر سابقًا:-
- أما إذا كنت من الأشخاص اللذين يخلدون للنوم في وقت متأخر جدًا ولا تستطيع الإستيقاظ مبكرًا يجب عليك الحرص على بعض الأشياء كي تنظم ساعتك البيولوجية عليك أولًا أن تحدد وقت للإستيقاظ صباح كل يوم على سبيل المثال التاسعة صباحًا انهض من سريرك رغمًا عنك في التاسعة وقُم بالتعرض لضوء قويّ إما طبيعيًا أو صناعيًا لوقت معين حتى يختفي تأثير النعاس وتشعر ببعض النشاط حتي وإن لم يكن لديك شيء لا تسمح لنفسك بالنوم انهض رغمًا عنك.
- إذا أردت الخلود للنوم مبكرًا حدد أيضًا وقت معين للخلود للنوم فلنحدد الحادية عشر ابتعد عن الهاتف الجوال وأي شيء يدعو للضوء واذهب إلى غرفة نومك ويفضل أن تكون مظلمة وبعيدة كل البعد عن أي ضوضاء وأرح جسدك من الممكن ألا تنام سريعًا ومن الممكن ألا تشعر بالنعاس لبرهة انتظر حتى تنام وتذكر شيئًا هامًا حتى وإن لم تخلد للنوم ابتعد عن ما ذكر سابقًا يليةً تليها الأُخرى سيعتاد جسدك على تلك المواعيد وستذهب للنوم سريعًا كل يوم في ذلك الوقت روايدًا رويدًا ستنتظم الساعة البيلوجية لديك.
- أيضًا من مسببات عدم الخلود للنوم التفكير الشديد في شيء ما يجب عليك عند الخلود للنوم التهدئة من روعك بقدر الإمكان وأخذ نفس قويّ وعميق جدًا واخراجه بهدوء حتى تسترخي جميع أعضائك بالكامل وعقلك أيضًا.
- إذا كنت من الأشخاص اللذين يستيقظون رغما عنهم فى ساعة معينة وسط الليل على سبيل المثال الثالثة ستدق الساعة الثالثة اليوم لا تسيتقظ حاول بقدر الإمكان إبقاء عينك مغلقة وعدم تعريض نفسك لأي ضوء يومًا يليه آخر لن تستيقظ في ذلك الوقت وستعتاد ساعتك البيولوجية على الوضع الجديد.
- أما إذا كنت من الأشخاص اللذين ينامون لأوقات طويلة فعليك فقط أخذ ما يناسبك من النوم ليس أكثر أو أقل بقدر المستطاع عليك أن تنام من 9:8ساعات متتالية كي تستيقظ بهمة عالية ونشاط ولديك قابلية على تناول الطعام.
- لكن إن كنت لا تستطيع النوم لأنك داخل حالة من الإكتئاب عليك في هذه الحالة الرجوع إلى طبيبك وأخذ مضاد للإكتئاب تحت إشرافه.
- إذا كان السبب في عدم تنظيم ساعتك البيولوجية في الفترات الأخيرة إصابتك بمرض ما وكان له تأثير كبير على إضطراب نومك لتناولك بعض الأدوية وخصوصًا أدوية تأثر على الجهاز العصبي حاول العودة إلى نوم منتظم ومارس التمارين الرياضية كي تستعيد نشاطك وجزء من صحتك من جديد.
❞ كلما تحقق هدف ما ، يحدث شيء مضحك: الشخصية في الرسوم المتحركة تأكل الإجابة ، أو تصاب بعسر الهضم ، أو تحصل على نظرة مضحكة على وجهها ، أو تقوم بحركة تهريجية غير متوقعة بما يكفي لإبقاء الطفل منتبهًا. هذه "المكافأة" هي سمة مهمة للبرنامج ، لأنه في كل مرة يكافأ الطفل ، يفرز دماغه ناقلات عصبية مثل الدوبامين والأسيتيل كولين ، مما يساعد على توحيد التغييرات التي أجراها للتو على الخريطة. (يعزز الدوبامين المكافأة ، ويساعد الأسيتيل كولين الدماغ على "ضبط" الذكريات وشحذها .). ❝ ⏤نورمان دويدج
❞ كلما تحقق هدف ما ، يحدث شيء مضحك: الشخصية في الرسوم المتحركة تأكل الإجابة ، أو تصاب بعسر الهضم ، أو تحصل على نظرة مضحكة على وجهها ، أو تقوم بحركة تهريجية غير متوقعة بما يكفي لإبقاء الطفل منتبهًا. هذه ˝المكافأة˝ هي سمة مهمة للبرنامج ، لأنه في كل مرة يكافأ الطفل ، يفرز دماغه ناقلات عصبية مثل الدوبامين والأسيتيل كولين ، مما يساعد على توحيد التغييرات التي أجراها للتو على الخريطة. (يعزز الدوبامين المكافأة ، ويساعد الأسيتيل كولين الدماغ على ˝ضبط˝ الذكريات وشحذها .). ❝
❞ هذا كتاب آخر كتاب أنشأه الرافعي، ففيه النفحة الأخيرة من أنفاسه، والنبضة الأخيرة من قلبه، والومضة الأخيرة من وجدانه. ألا وإنه إلى ذلك أول كتاب أنشأه على أسلوبه، وطريقته، على أن هذا الكتاب يجمع كل خصائص الرافعي الأدبية متميزة بوضوح، فمن شاء فليقرأه دون سائر كتبه، فسينكشف له الرافعي في سائر كتبه، والأديب الحق تستعلن نفسه بطريقتها الخاصة في كل زمان ومكان على اختلاف أحواله، وما يحيط به.
والرافعي عند طائفة من قراء العربية أديب عسر الهضم، وهو عند كبير من هذه الطائفة متكلف لا يصدر عن طبع، وعند بعضهم غامض معمى لا تخلص إليه النفس، ولكنه عند الكثرة من أهل الأدب، وذوي الذوق البياني الخالص أديب الأمة العربية المسلمة، يعبر بلسانها، وينطق عن ذات نفسها، فما يعيب عليه عائب إلا من نقص في وسائله، أو كدرة في طبعه، أو لأن بينه وبين طبيعة النفس العربية المسلمة -التي ينطق الرافعي بلسانها- حجاباً يباعد بينه وبين ما يقرأ روحاً، ومعنى!
فمن شاء أن يقرأ ما كتب الرافعي ليتذوق أدبه، فيأخذ عنه، أو يحكم عليه، فليستوثق من نفسه قبل، ويستكمل وسائله، فإن اجتمعت له أداته من اللغة، والذوق البياني، وأحس إحساس النفس العربية المسلمة فيما تحب، وما تكره، وما يخطر في أمانيها، فذوقه ذوق، وحكمه حكم، وإلا فليسقط الرافعي من عداد من يقرأ لهم، أو فليسقط نفسه من عداد هذه الأمة!
ذلك مجمل الرأي في أسلوب هذا الكتاب، على أن قارئه قد يقف منه عند مواضع، فيسأل نفسه: كيف تأتى للرافعي أن يعالج موضوعه على هذا الوجه؟ وكيف تهيأ له ذلك المعنى؟ وأين، ومتى جتمعت له هذه الخواطر؟ وفي أي أحواله كان يكتب؟ وعلى أي نسق كان يؤلف موضوعه، ويجمع أشتاته، ويحشد خواطره، ويصنف عبارته؟
والكتاب كما قد يشعر به عنوانه، وهو مجموعة فصول، وقمالات، وقصص من وحي القلم، وفيض الخاطر في ظروف متباينة، وأكثره مما كتبه لمجلة الرسالة بين سنتي 1934 و1937، ولكل فصلة أو مقالة، أو قصة من هذه المجموعة سبب أوحى إليه موضوعها، وأملى عليه القول فيها، ولقد كنت على أن أثبت عند رأس كل موضوع منها باعثه، وحادثته، لعل من ذلك نوراً يكشف عن معنى مغلق، أو يوضح فكرة يكتنفها بعض الغموض، ولكن بعض الضرورات قد ألزمتني أن أقصد في البيان هنا اكتفاء بما بينته في موضعه، وأشرت إليه في هامش موضوعه.
ولقد يقرأ القارئ بعض القصص في هذا الكتاب، فيسأل عند بعضها: أهذا حق يرويه، أم باطل يدعيه؟ ويسأل عند بعضها: أهذا مما ينقل من مأثورات الأدب، والتاريخ القديم، أم إنشاء مما يبدعه الخيال، وتوشيه الصنعة؟ ثم يقرأ رأي الرافعي في القصة، وكتاب القصة فيقول: أين رأيه من حقيقته؟ وأين عمله من دعواه؟ ولهذه القصص حديث يطولن ولكن حسبنا أن نقول: إن الرافعي وإن هجر القصة، ولم يحفل بها زماناً، فقد كانت القصة في أدبه، وفي طبعه.
هذا كتاب مهم من كتب الرافعي على فضلها وأهميتها، ففيه بيان سامق، وروح تحتفل بالكلمة المعبرة عن مختلف المواقف والآراء، بدقة متناية وعمق أصيل. فالكتاب يجمع خصائص الرافعي الأدبية بوضوح في أسلوبه، ففيه خلقه، ودينه، وشبابه، وعاطفته، وفكاهته، ووقاره، فمن شاء أن يعرف الرافعي فليعرفه في هذا الكتاب بموضوعات المختلفة، وكتابته التي كلما يجود الزمان بمثلها.. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ هذا كتاب آخر كتاب أنشأه الرافعي، ففيه النفحة الأخيرة من أنفاسه، والنبضة الأخيرة من قلبه، والومضة الأخيرة من وجدانه. ألا وإنه إلى ذلك أول كتاب أنشأه على أسلوبه، وطريقته، على أن هذا الكتاب يجمع كل خصائص الرافعي الأدبية متميزة بوضوح، فمن شاء فليقرأه دون سائر كتبه، فسينكشف له الرافعي في سائر كتبه، والأديب الحق تستعلن نفسه بطريقتها الخاصة في كل زمان ومكان على اختلاف أحواله، وما يحيط به.
والرافعي عند طائفة من قراء العربية أديب عسر الهضم، وهو عند كبير من هذه الطائفة متكلف لا يصدر عن طبع، وعند بعضهم غامض معمى لا تخلص إليه النفس، ولكنه عند الكثرة من أهل الأدب، وذوي الذوق البياني الخالص أديب الأمة العربية المسلمة، يعبر بلسانها، وينطق عن ذات نفسها، فما يعيب عليه عائب إلا من نقص في وسائله، أو كدرة في طبعه، أو لأن بينه وبين طبيعة النفس العربية المسلمة -التي ينطق الرافعي بلسانها- حجاباً يباعد بينه وبين ما يقرأ روحاً، ومعنى!
فمن شاء أن يقرأ ما كتب الرافعي ليتذوق أدبه، فيأخذ عنه، أو يحكم عليه، فليستوثق من نفسه قبل، ويستكمل وسائله، فإن اجتمعت له أداته من اللغة، والذوق البياني، وأحس إحساس النفس العربية المسلمة فيما تحب، وما تكره، وما يخطر في أمانيها، فذوقه ذوق، وحكمه حكم، وإلا فليسقط الرافعي من عداد من يقرأ لهم، أو فليسقط نفسه من عداد هذه الأمة!
ذلك مجمل الرأي في أسلوب هذا الكتاب، على أن قارئه قد يقف منه عند مواضع، فيسأل نفسه: كيف تأتى للرافعي أن يعالج موضوعه على هذا الوجه؟ وكيف تهيأ له ذلك المعنى؟ وأين، ومتى جتمعت له هذه الخواطر؟ وفي أي أحواله كان يكتب؟ وعلى أي نسق كان يؤلف موضوعه، ويجمع أشتاته، ويحشد خواطره، ويصنف عبارته؟
والكتاب كما قد يشعر به عنوانه، وهو مجموعة فصول، وقمالات، وقصص من وحي القلم، وفيض الخاطر في ظروف متباينة، وأكثره مما كتبه لمجلة الرسالة بين سنتي 1934 و1937، ولكل فصلة أو مقالة، أو قصة من هذه المجموعة سبب أوحى إليه موضوعها، وأملى عليه القول فيها، ولقد كنت على أن أثبت عند رأس كل موضوع منها باعثه، وحادثته، لعل من ذلك نوراً يكشف عن معنى مغلق، أو يوضح فكرة يكتنفها بعض الغموض، ولكن بعض الضرورات قد ألزمتني أن أقصد في البيان هنا اكتفاء بما بينته في موضعه، وأشرت إليه في هامش موضوعه.
ولقد يقرأ القارئ بعض القصص في هذا الكتاب، فيسأل عند بعضها: أهذا حق يرويه، أم باطل يدعيه؟ ويسأل عند بعضها: أهذا مما ينقل من مأثورات الأدب، والتاريخ القديم، أم إنشاء مما يبدعه الخيال، وتوشيه الصنعة؟ ثم يقرأ رأي الرافعي في القصة، وكتاب القصة فيقول: أين رأيه من حقيقته؟ وأين عمله من دعواه؟ ولهذه القصص حديث يطولن ولكن حسبنا أن نقول: إن الرافعي وإن هجر القصة، ولم يحفل بها زماناً، فقد كانت القصة في أدبه، وفي طبعه.
هذا كتاب مهم من كتب الرافعي على فضلها وأهميتها، ففيه بيان سامق، وروح تحتفل بالكلمة المعبرة عن مختلف المواقف والآراء، بدقة متناية وعمق أصيل. فالكتاب يجمع خصائص الرافعي الأدبية بوضوح في أسلوبه، ففيه خلقه، ودينه، وشبابه، وعاطفته، وفكاهته، ووقاره، فمن شاء أن يعرف الرافعي فليعرفه في هذا الكتاب بموضوعات المختلفة، وكتابته التي كلما يجود الزمان بمثلها. ❝
❞ ما مدى احتياجك الى استخدام خل التفاح العضوي هنا اختبار لتحديد هل تحتاج خل التفاح العضوي ام لا
اختبار لتحديد الحاجة إلى استخدام خل التفاح العضوي او لا من خلال الجواب على الأسئلة التالية بنعم او لا
الآن حاول أن تفحص نفسك باستخدام اختبار بسيط جدًا اقترحه كاتب ومعالج ألماني مارجوت هيلميس في كتاب \"خل التفاح العضوي – الإكسير السحري للصحة\". حدد بنعم او لا
1. هل تعاني من الوهن المعوي الذي يتجلى في الشعور بالامتلاء في المعدة وعسر الهضم والإمساك والغثيان؟
2. هل أنت عرضة لنوبات المزاج السيئ والاكتئاب؟
3. هل تعاني من الصداع في كثير من الأحيان؟
4. هل تزعجك مفاصلك؟
5. هل تشعر في كثير من الأحيان بالتوتر أو الانزعاج أو \"إنتاج الصفراء\"؟
6. هل أنت عرضة للإصابة بالأمراض المعدية؟
7. هل تعاني في كثير من الأحيان من سيلان الأنف ونزلات البرد؟
8. هل تتعب بسرعة؟
9. هل لديك شعر باهت ورقيق بشكل ملحوظ؟
10. هل يتبقى الكثير من الشعر على المشط عند تمشيط شعرك؟
11. هل تعاني من القشرة في الراس؟
12. هل تتكسر أظافرك كثيرًا؟
13. هل تلتئم سحجاتك وجروحك ببطء؟
14. هل تشعر بالحكة في رأسك أو جلدك في كثير من الأحيان؟
15. هل تتشكل مسامير القدم على قدميك، أو ما يسمى بالذرة على باطن قدميك؟
16. هل تعاني في كثير من الأحيان من برودة القدمين واليدين؟
17. هل أنت حساس للبرد؟
18. هل لاحظت أن تركيزك وسرعة رد فعلك يتناقصان، وأن ذاكرتك تتدهور؟
19. هل تذهب دائمًا إلى المتجر ومعك \"ورقة الغش\" دون الاعتماد على ذاكرتك؟
20. هل تجد صعوبة متزايدة في اتخاذ القرارات؟
21. هل تتعب عيناك بسرعة؟
22. هل يبدو مذاق الطعام مختلفًا بالنسبة لك عن ذي قبل؟
23. هل تشعر بضيق في التنفس عند أدنى مجهود بدني؟
24. هل تؤلمك أسنانك ولثتك كثيرًا؟
25. هل تعاني من حب الشباب ؟
26. هل تستيقظ ليلاً بسبب خدر في ذراعك أو ساقك؟
27. هل تجد صعوبة في النوم، هل كثيرا ما تستيقظ في منتصف الليل؟
28. هل تجد صعوبة في الابتعاد عن شيء ما؟
29. هل تلاحظ أن جفونك ترتعش أحيانًا؟
30. 38. هل تعاني من الداء السكري ؟ او معرض للداء السكري؟
31. هل تعاني من ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم ؟
32. هل تعاني من السمنة ؟
33. هل تعاني من التهاب المهبل ؟
34. هل تعاني من السعال او التهاب الحلق ؟
35. هل تعاني من دوالي الساقين ؟
36. هل تعاني من حروق الجلد؟
كلما زاد عدد الأسئلة التي أجبت عليها بنعم، زاد سبب قلقك بشأن صحتك. إن دورة العلاج بخل التفاح العضوي في هذه الحالة هي العلاج المثالي لك.. ❝ ⏤عادل محمد السراجي
❞ ما مدى احتياجك الى استخدام خل التفاح العضوي هنا اختبار لتحديد هل تحتاج خل التفاح العضوي ام لا
اختبار لتحديد الحاجة إلى استخدام خل التفاح العضوي او لا من خلال الجواب على الأسئلة التالية بنعم او لا
الآن حاول أن تفحص نفسك باستخدام اختبار بسيط جدًا اقترحه كاتب ومعالج ألماني مارجوت هيلميس في كتاب ˝خل التفاح العضوي – الإكسير السحري للصحة˝. حدد بنعم او لا
1. هل تعاني من الوهن المعوي الذي يتجلى في الشعور بالامتلاء في المعدة وعسر الهضم والإمساك والغثيان؟
2. هل أنت عرضة لنوبات المزاج السيئ والاكتئاب؟
3. هل تعاني من الصداع في كثير من الأحيان؟
4. هل تزعجك مفاصلك؟
5. هل تشعر في كثير من الأحيان بالتوتر أو الانزعاج أو ˝إنتاج الصفراء˝؟
6. هل أنت عرضة للإصابة بالأمراض المعدية؟
7. هل تعاني في كثير من الأحيان من سيلان الأنف ونزلات البرد؟
8. هل تتعب بسرعة؟
9. هل لديك شعر باهت ورقيق بشكل ملحوظ؟
10. هل يتبقى الكثير من الشعر على المشط عند تمشيط شعرك؟
11. هل تعاني من القشرة في الراس؟
12. هل تتكسر أظافرك كثيرًا؟
13. هل تلتئم سحجاتك وجروحك ببطء؟
14. هل تشعر بالحكة في رأسك أو جلدك في كثير من الأحيان؟
15. هل تتشكل مسامير القدم على قدميك، أو ما يسمى بالذرة على باطن قدميك؟
16. هل تعاني في كثير من الأحيان من برودة القدمين واليدين؟
17. هل أنت حساس للبرد؟
18. هل لاحظت أن تركيزك وسرعة رد فعلك يتناقصان، وأن ذاكرتك تتدهور؟
19. هل تذهب دائمًا إلى المتجر ومعك ˝ورقة الغش˝ دون الاعتماد على ذاكرتك؟
20. هل تجد صعوبة متزايدة في اتخاذ القرارات؟
21. هل تتعب عيناك بسرعة؟
22. هل يبدو مذاق الطعام مختلفًا بالنسبة لك عن ذي قبل؟
23. هل تشعر بضيق في التنفس عند أدنى مجهود بدني؟
24. هل تؤلمك أسنانك ولثتك كثيرًا؟
25. هل تعاني من حب الشباب ؟
26. هل تستيقظ ليلاً بسبب خدر في ذراعك أو ساقك؟
27. هل تجد صعوبة في النوم، هل كثيرا ما تستيقظ في منتصف الليل؟
28. هل تجد صعوبة في الابتعاد عن شيء ما؟
29. هل تلاحظ أن جفونك ترتعش أحيانًا؟
30. 38. هل تعاني من الداء السكري ؟ او معرض للداء السكري؟
31. هل تعاني من ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم ؟
32. هل تعاني من السمنة ؟
33. هل تعاني من التهاب المهبل ؟
34. هل تعاني من السعال او التهاب الحلق ؟
35. هل تعاني من دوالي الساقين ؟
36. هل تعاني من حروق الجلد؟
كلما زاد عدد الأسئلة التي أجبت عليها بنعم، زاد سبب قلقك بشأن صحتك. إن دورة العلاج بخل التفاح العضوي في هذه الحالة هي العلاج المثالي لك. ❝