❞ *أغرق في عينيك*
في كل هذا العالم لا أجد أحد يؤثر عليَّ، غير عينيك التي أغرق في بحِرها عشقًا، أجد بها الأمان، الراحة، والطمأنية، أغوص بهما غير مهتمة لما يحدث من حولي، تُعد عينيك بحرًا لي، وأنا من أتوه فيها، أجدف بعيدًا عن العالم، أغوص بها كما يغوص القبطان بسفينةٍ داخل أعماق البحار، لا أعلم ماذا فعلت بي؟
لتجعلني أسيرة لعينيك، تلك العينين الزرقاء التي تشبه لون مياه البحر، تشبه السماء الصافية، لا أعلم شيء غير إنني أسيرة لها، ولا أستطيع الفرار من سحرها، وتلك الرموش الكثيفة التي تمثل الشاطئ لعينيك، قلبي ينبض بشدة، وأصوات دقاته تتعالى شوقًا عند رؤية عينيك، أتمنى لو يتوقف الزمن، وأظل أنظر إلى عينيك؛ فعينيك بهما سحر يمدني بالقوة، والاستمرار، أريد أن احتضن عينيك؛ لتشعرني بالسعادة، أتمنى لو أظل غارقة في عينيك.
گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*أغرق في عينيك*
في كل هذا العالم لا أجد أحد يؤثر عليَّ، غير عينيك التي أغرق في بحِرها عشقًا، أجد بها الأمان، الراحة، والطمأنية، أغوص بهما غير مهتمة لما يحدث من حولي، تُعد عينيك بحرًا لي، وأنا من أتوه فيها، أجدف بعيدًا عن العالم، أغوص بها كما يغوص القبطان بسفينةٍ داخل أعماق البحار، لا أعلم ماذا فعلت بي؟
لتجعلني أسيرة لعينيك، تلك العينين الزرقاء التي تشبه لون مياه البحر، تشبه السماء الصافية، لا أعلم شيء غير إنني أسيرة لها، ولا أستطيع الفرار من سحرها، وتلك الرموش الكثيفة التي تمثل الشاطئ لعينيك، قلبي ينبض بشدة، وأصوات دقاته تتعالى شوقًا عند رؤية عينيك، أتمنى لو يتوقف الزمن، وأظل أنظر إلى عينيك؛ فعينيك بهما سحر يمدني بالقوة، والاستمرار، أريد أن احتضن عينيك؛ لتشعرني بالسعادة، أتمنى لو أظل غارقة في عينيك.
❞ إذا نظرنا بعد ذلك إلى أهل الزهرة في التعامل مع الضغوط سنجد أن المرأة عندما تتعرض للضغط فإنها تشعر غريزيا برغبة في الحديث عن مشاعرها وكل المشكلات التي يُحتمل أن تكون مرتبطة بمشاعرها، وعندما تبدأ بالحديث فإنها لا تراعي أولوية أي مشكلة حسب أهميتها. فعندما تكون متضايقة، تكون متضايقة من كل شيءٍ؛ فهي تكون غير مهتمة بالعثور على حلول لمشكلاتها بل تبحث عن الراحة بالتعبير عن نفسها وبأن تكون مفهومة، وبالحديث عشوائيا عن مشكلاتها، تصبح أقل انزعاجًا . وحينما تتحدث النساء عن المشكلات، فالرجل عادة يُبدي مقاومة؛ لأنه يفترض أنها تتحدث معه عن مشكلاتها لأنها تعتبره مسئولًا عنها، وكلما كثرت المشكلات زاد شعوره باللوم، هو لا يدرك أنها تتحدث فقط لكي تشعر بالتحسن، وأنها ستكون ممتنة له لو أنه أنصت فقط. ولحل هذه المشكلة يجب أن يتعلم الرجال الإنصات دون الشعور بأنهم ملومون أو مسئولون، وأن تحاول المرأة أن تذَّكر الرجل بأنها تريد التحدث عن مشكلاتها فقط، وأنه ليس ملزمًا بحل أي منها؛ فهذا يمكن أن يساعده على الإنصات والاسترخاء.. ❝ ⏤جون غراى
❞ إذا نظرنا بعد ذلك إلى أهل الزهرة في التعامل مع الضغوط سنجد أن المرأة عندما تتعرض للضغط فإنها تشعر غريزيا برغبة في الحديث عن مشاعرها وكل المشكلات التي يُحتمل أن تكون مرتبطة بمشاعرها، وعندما تبدأ بالحديث فإنها لا تراعي أولوية أي مشكلة حسب أهميتها. فعندما تكون متضايقة، تكون متضايقة من كل شيءٍ؛ فهي تكون غير مهتمة بالعثور على حلول لمشكلاتها بل تبحث عن الراحة بالتعبير عن نفسها وبأن تكون مفهومة، وبالحديث عشوائيا عن مشكلاتها، تصبح أقل انزعاجًا . وحينما تتحدث النساء عن المشكلات، فالرجل عادة يُبدي مقاومة؛ لأنه يفترض أنها تتحدث معه عن مشكلاتها لأنها تعتبره مسئولًا عنها، وكلما كثرت المشكلات زاد شعوره باللوم، هو لا يدرك أنها تتحدث فقط لكي تشعر بالتحسن، وأنها ستكون ممتنة له لو أنه أنصت فقط. ولحل هذه المشكلة يجب أن يتعلم الرجال الإنصات دون الشعور بأنهم ملومون أو مسئولون، وأن تحاول المرأة أن تذَّكر الرجل بأنها تريد التحدث عن مشكلاتها فقط، وأنه ليس ملزمًا بحل أي منها؛ فهذا يمكن أن يساعده على الإنصات والاسترخاء. ❝
❞ يقال إنه لا يهم متى نتزوج، فمن الذي نرتبط به هو المهم. ومع ذلك، تختار العديد من الفتيات اغتنام الفرصة للزواج للتخلص من آراء المجتمع أو وهم عانس ترسمها لنفسها، لذلك فهي غير مهتمة بظروف الشريك أو شخصيته، بل الأهم بالنسبة للبعض هو الزواج لتفادي كبر السن وحيدًا.
لكن المشكلة تكمن في وجهة نظر المجتمع التي تشعر أنَّ هناك خللًا في شخصيتها ويبدأ الجميع في طرح مقترحات \"غريبة\" للزواج منها، وليس لها الحق في الرفض، وإذا رفضت فحينها يتحدث عنها البعض بحجة أنها تخفي شيئًا ما. وإذا تكيفت الفتاة مع الواقع، فإنَّ والدتها تعاني من العار المشوب بالخوف من مظهرها ومظهر الفتاة أمام الناس الذين يشعرون بالحيرة بسبب عدم زواج الفتاة. ورغم ذلك توصل علم النفس أنَّ على الأم أن تلعب دورًا إيجابيًا في علاقتها مع الفتاة حتى لا تفقد الثقة بنفسها ولا يكون عاملاً سلبيًا يدفعها للزواج فقط لإرضاء الآخرين. ❝ ⏤نرمين حسين السطالي
❞ يقال إنه لا يهم متى نتزوج، فمن الذي نرتبط به هو المهم. ومع ذلك، تختار العديد من الفتيات اغتنام الفرصة للزواج للتخلص من آراء المجتمع أو وهم عانس ترسمها لنفسها، لذلك فهي غير مهتمة بظروف الشريك أو شخصيته، بل الأهم بالنسبة للبعض هو الزواج لتفادي كبر السن وحيدًا.
لكن المشكلة تكمن في وجهة نظر المجتمع التي تشعر أنَّ هناك خللًا في شخصيتها ويبدأ الجميع في طرح مقترحات ˝غريبة˝ للزواج منها، وليس لها الحق في الرفض، وإذا رفضت فحينها يتحدث عنها البعض بحجة أنها تخفي شيئًا ما. وإذا تكيفت الفتاة مع الواقع، فإنَّ والدتها تعاني من العار المشوب بالخوف من مظهرها ومظهر الفتاة أمام الناس الذين يشعرون بالحيرة بسبب عدم زواج الفتاة. ورغم ذلك توصل علم النفس أنَّ على الأم أن تلعب دورًا إيجابيًا في علاقتها مع الفتاة حتى لا تفقد الثقة بنفسها ولا يكون عاملاً سلبيًا يدفعها للزواج فقط لإرضاء الآخرين. ❝
❞ كنني ربما سأصبح غير مهتمة حينها! أم أن الهاتف سوف \" يعطل\" وبالتالي سأشتري هاتفًا جديدًا قبل أن تكون لديَّ هذه الفرصة لألقي نظرة أخيرةً على كل ما خزنته على هاتفي القديم؟ وأندم وقتها أشد الندم! أتمنى أن أتذكر وقتها كل مقولات التنمية البشرية التي لم أنجح في تبنيها أبدًا، تلك التي تدعو لتقبُّل فكرة \" الخسارة\" بصدرٍ رحبٍ، ربما أدعٌ يمر حينها دون أن يشعرني بالندم!.. ❝ ⏤سمر طاهر
❞ كنني ربما سأصبح غير مهتمة حينها! أم أن الهاتف سوف ˝ يعطل˝ وبالتالي سأشتري هاتفًا جديدًا قبل أن تكون لديَّ هذه الفرصة لألقي نظرة أخيرةً على كل ما خزنته على هاتفي القديم؟ وأندم وقتها أشد الندم! أتمنى أن أتذكر وقتها كل مقولات التنمية البشرية التي لم أنجح في تبنيها أبدًا، تلك التي تدعو لتقبُّل فكرة ˝ الخسارة˝ بصدرٍ رحبٍ، ربما أدعٌ يمر حينها دون أن يشعرني بالندم!. ❝