❞ #نبذه #عن #الكتاب #الروائي #الأردني
#محمود #عمر #محمد #جمعه
محمود عمر محمد جمعه: #رئيس #الكتاب #العربي #في #أوروبا الشرقية
محمود عمر محمد جمعة هو كاتب أردني بارز ورجل أعمال متعدد المواهب، يحمل في طيات كتاباته إبداعًا لا يضاهى. يشغل الكاتب منصب رئيس الكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ويُعتبر عضوًا فاعلًا في الاتحاد العام للكتاب والأدباء والشعراء العرب، حيث يمثل صوتًا قويًا للأدب العربي في المهجر.
ولد الكاتب محمود عمر في الأردن، ويعيش بين العاصمة الأردنية عمّان وأوروبا الشرقية، مما أتاح له فرصة استلهام تجارب متنوعة أثرت بشكل مباشر في أعماله الأدبية. تتميز رواياته بلمسة إنسانية عميقة، تجمع بين البُعد المحلي والطابع العالمي.
إسهاماته الأدبية والفكرية
جميع أعمال الكاتب محمود تُوزع مجانًا، إيمانًا منه بأهمية نشر الثقافة وإتاحتها للجميع. وتتوفر رواياته باللغتين العربية والإنجليزية، مما يساهم في إيصال صوته إلى جمهور واسع حول العالم. من أبرز أعماله:
مملكة المريخ
فريزيا
وكالات أرض الجليد والنار
تحفيز الثراء
أمل في سان بطرسبورغ
زائر من بعد آخر
رسالة الكاتب
يرى محمود عمر محمد جمعة أن الكتابة هي رسالة سامية تهدف إلى بناء جسر بين الثقافات، وتعزيز الحوار الإنساني. تحمل كتاباته طابعًا ملهمًا، خاصةً في تناولها لمواضيع الأمل، الكفاح، وتحقيق الذات، مما يجعلها قريبة من قلوب القراء.
بوجوده كرئيس للكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ومساهماته المميزة في الأدب، يبقى محمود عمر محمد جمعة رمزًا بارزًا للكتّاب العرب الذين نجحوا في تحقيق التوازن بين الأصالة والحداثة.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
محمود عمر محمد جمعة هو كاتب أردني بارز ورجل أعمال متعدد المواهب، يحمل في طيات كتاباته إبداعًا لا يضاهى. يشغل الكاتب منصب رئيس الكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ويُعتبر عضوًا فاعلًا في الاتحاد العام للكتاب والأدباء والشعراء العرب، حيث يمثل صوتًا قويًا للأدب العربي في المهجر.
ولد الكاتب محمود عمر في الأردن، ويعيش بين العاصمة الأردنية عمّان وأوروبا الشرقية، مما أتاح له فرصة استلهام تجارب متنوعة أثرت بشكل مباشر في أعماله الأدبية. تتميز رواياته بلمسة إنسانية عميقة، تجمع بين البُعد المحلي والطابع العالمي.
إسهاماته الأدبية والفكرية
جميع أعمال الكاتب محمود تُوزع مجانًا، إيمانًا منه بأهمية نشر الثقافة وإتاحتها للجميع. وتتوفر رواياته باللغتين العربية والإنجليزية، مما يساهم في إيصال صوته إلى جمهور واسع حول العالم. من أبرز أعماله:
مملكة المريخ
فريزيا
وكالات أرض الجليد والنار
تحفيز الثراء
أمل في سان بطرسبورغ
زائر من بعد آخر
رسالة الكاتب
يرى محمود عمر محمد جمعة أن الكتابة هي رسالة سامية تهدف إلى بناء جسر بين الثقافات، وتعزيز الحوار الإنساني. تحمل كتاباته طابعًا ملهمًا، خاصةً في تناولها لمواضيع الأمل، الكفاح، وتحقيق الذات، مما يجعلها قريبة من قلوب القراء.
بوجوده كرئيس للكتاب العرب في أوروبا الشرقية، ومساهماته المميزة في الأدب، يبقى محمود عمر محمد جمعة رمزًا بارزًا للكتّاب العرب الذين نجحوا في تحقيق التوازن بين الأصالة والحداثة. ❝
❞ حين تصبح الكتابة حياة
في عالمٍ يمضي سريعًا، حيث تتغير المفاهيم وتختلط الحقائق بالوهم، تبقى الكتابة مساحةً خاصةً للبوح والتأمل، ملاذًا للروح في خضم الحياة. بالنسبة لي، لم تكن الكتابة مجرد حروف تُسكب على الورق، بل كانت وما زالت حياةً أعيشها بكل تفاصيلها.
كل كتاب أضعه بين يدي القارئ هو جزء من رحلتي، هو قطعة من روحي امتزجت بالكلمات، تحمل أفكاري، تأملاتي، وانعكاسات ما رأيته في الحياة. في كل قصة أكتبها، هناك رسالةٌ خفية، نداءٌ لمن يبحث عن معنى، وربما نافذةٌ تُفتح نحو أفق جديد من الفهم والتساؤل.
أكتب لأن الكتابة تُعيد تشكيل العالم، تمنحنا فرصةً للغوص في عوالم لم نعشها، ولإعادة صياغة الواقع كما نريد أن يكون. أكتب لأنني أؤمن أن الحرف الصادق يستطيع أن يلامس القلوب، أن يحرّك العقول، وأن يزرع الأمل في النفوس.
قد يختلف القارئ معي أو يتفق، لكن ما أرجوه دائمًا أن يجد في كلماتي شيئًا يُحرك داخله سؤالًا، فكرةً، أو ربما شعورًا يُرافقه طويلًا. فالكتابة ليست مجرد نقل للأحداث أو رسم للشخصيات، إنها محاولةٌ للقبض على الزمن، لصياغة لحظات تبقى حيةً رغم مرور الأيام.
إلى كل قارئ يتجول بين كلماتي، إلى كل من وجد في كتبي رفيقًا في لحظة تأمل، شكرًا لأنكم تجعلون هذه الرحلة أكثر جمالًا. الكتابة وحدها قد تكون حياة، لكن القراءة تمنحها روحًا ومعنى.
#محمود #عمر #محمد #جمعة
#روائي #أردني #ورئيس #الكتاب #العرب #في #أوروبا #الشرقية. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ حين تصبح الكتابة حياة
في عالمٍ يمضي سريعًا، حيث تتغير المفاهيم وتختلط الحقائق بالوهم، تبقى الكتابة مساحةً خاصةً للبوح والتأمل، ملاذًا للروح في خضم الحياة. بالنسبة لي، لم تكن الكتابة مجرد حروف تُسكب على الورق، بل كانت وما زالت حياةً أعيشها بكل تفاصيلها.
كل كتاب أضعه بين يدي القارئ هو جزء من رحلتي، هو قطعة من روحي امتزجت بالكلمات، تحمل أفكاري، تأملاتي، وانعكاسات ما رأيته في الحياة. في كل قصة أكتبها، هناك رسالةٌ خفية، نداءٌ لمن يبحث عن معنى، وربما نافذةٌ تُفتح نحو أفق جديد من الفهم والتساؤل.
أكتب لأن الكتابة تُعيد تشكيل العالم، تمنحنا فرصةً للغوص في عوالم لم نعشها، ولإعادة صياغة الواقع كما نريد أن يكون. أكتب لأنني أؤمن أن الحرف الصادق يستطيع أن يلامس القلوب، أن يحرّك العقول، وأن يزرع الأمل في النفوس.
قد يختلف القارئ معي أو يتفق، لكن ما أرجوه دائمًا أن يجد في كلماتي شيئًا يُحرك داخله سؤالًا، فكرةً، أو ربما شعورًا يُرافقه طويلًا. فالكتابة ليست مجرد نقل للأحداث أو رسم للشخصيات، إنها محاولةٌ للقبض على الزمن، لصياغة لحظات تبقى حيةً رغم مرور الأيام.
إلى كل قارئ يتجول بين كلماتي، إلى كل من وجد في كتبي رفيقًا في لحظة تأمل، شكرًا لأنكم تجعلون هذه الرحلة أكثر جمالًا. الكتابة وحدها قد تكون حياة، لكن القراءة تمنحها روحًا ومعنى.
❞ عندما اجتاز دافع شارلمان الدافع عصر النهضة تلاشى لمدة 200 عام بعد وفاته ، لم يكن هناك الكثير لتسجيله في أوروبا الغربية على طريقة التفكير الإبداعي. ❝ ⏤سعيد عبد الفتاح عاشور
❞ عندما اجتاز دافع شارلمان الدافع عصر النهضة تلاشى لمدة 200 عام بعد وفاته ، لم يكن هناك الكثير لتسجيله في أوروبا الغربية على طريقة التفكير الإبداعي. ❝
❞ نشأة هذا الفن ترجع لبلاد #الصين فى القرن #الثاني الميلادي، عقب أختراع الورق. وفي #أوروبا أنتشر هذا الفن من خلال #الكاتدرائية في القرن الثالث عشر الميلادي، حيث تم أستخدام #الكولاج في صناعة اللوحات الزيتية الدينية، وكانت الخامات المستخدمة في صُنع لوحات الكولاج هي أوراق الأشجار الذهبية والأحجار الكريمة والمعادن النفيسة.. ❝ ⏤أحمد مروان
❞ نشأة هذا الفن ترجع لبلاد #الصين فى القرن #الثاني الميلادي، عقب أختراع الورق. وفي #أوروبا أنتشر هذا الفن من خلال #الكاتدرائية في القرن الثالث عشر الميلادي، حيث تم أستخدام #الكولاج في صناعة اللوحات الزيتية الدينية، وكانت الخامات المستخدمة في صُنع لوحات الكولاج هي أوراق الأشجار الذهبية والأحجار الكريمة والمعادن النفيسة. ❝
❞ الكتابة بين الحلم والواقع
الكتابة ليست مجرد حروف تُصاغ، بل هي جسرٌ يصل بين الحلم والواقع، بين ما نعيشه وما نتمنى لو كان. هي مساحةٌ لا تخضع للحدود، حيث يمكن للكلمة أن تخلق عالمًا جديدًا، وأن تبني مدنًا من الخيال، وأن تنبش في أعماق النفس بحثًا عن الحقيقة.
بالنسبة لي، لم تكن الكتابة يومًا خيارًا، بل كانت قدرًا. منذ أول لحظة أمسكت فيها بالقلم، شعرت أنني دخلت إلى عالم آخر، عالم تتجسد فيه الأفكار كأنها كائنات حية، تتحرك وتتنفس وتنمو مع كل جملة تُكتب. أكتب لأنني لا أستطيع أن أعيش دون ذلك، لأن هناك صوتًا داخليًا لا يهدأ إلا حين ينساب الحبر على الورق.
أحيانًا، أشعر أن الكاتب يشبه المسافر، يسير بين الأزمنة، يتنقل بين العصور، يلتقي بشخصيات لا يعرف إن كانت من صنعه أم أنها كانت دائمًا موجودة، تنتظر أن تجد من يروي قصتها. نحن نحمل بين أيدينا مصائر شخصيات نخلقها، نمنحها الأمل أو نلقي بها في دوامة اليأس، نبحث لها عن نهايات تليق بها، أو نتركها عالقة في منتصف الطريق، كما يحدث أحيانًا في الواقع.
لكن أعظم ما في الكتابة، أنها تمنحنا الفرصة لنعيش أكثر من حياة. أن نكون أنفسنا مرة، وأشخاصًا آخرين ألف مرة. أن نكتب عن الحب ونحن نعيشه، أو نبحث عنه، أو نفتقده. أن نكتب عن الألم وكأنه ليس لنا، لكنه في الحقيقة جزء منّا. أن نحكي عن الأمل، حتى حين يكون بعيدًا، لأن الكلمة قادرة على إعادته.
إلى كل قارئ يجد في كلماتي شيئًا منه، إلى كل من سار معي في رحلة عبر سطور رواياتي، شكرًا لأنكم تجعلون الحروف تنبض بالحياة. فالكتابة وحدها لا تكفي، لكنها تكتمل حين تجد من يقرأها، حين تجد من يشعر بها كما لو كانت جزءًا من قصته الخاصة.
#محمود #عمر #محمد #جمعه
#روائي #أردني #ورئيس #الكتاب #العربي #في #أوروبا #الشرقية. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ الكتابة بين الحلم والواقع
الكتابة ليست مجرد حروف تُصاغ، بل هي جسرٌ يصل بين الحلم والواقع، بين ما نعيشه وما نتمنى لو كان. هي مساحةٌ لا تخضع للحدود، حيث يمكن للكلمة أن تخلق عالمًا جديدًا، وأن تبني مدنًا من الخيال، وأن تنبش في أعماق النفس بحثًا عن الحقيقة.
بالنسبة لي، لم تكن الكتابة يومًا خيارًا، بل كانت قدرًا. منذ أول لحظة أمسكت فيها بالقلم، شعرت أنني دخلت إلى عالم آخر، عالم تتجسد فيه الأفكار كأنها كائنات حية، تتحرك وتتنفس وتنمو مع كل جملة تُكتب. أكتب لأنني لا أستطيع أن أعيش دون ذلك، لأن هناك صوتًا داخليًا لا يهدأ إلا حين ينساب الحبر على الورق.
أحيانًا، أشعر أن الكاتب يشبه المسافر، يسير بين الأزمنة، يتنقل بين العصور، يلتقي بشخصيات لا يعرف إن كانت من صنعه أم أنها كانت دائمًا موجودة، تنتظر أن تجد من يروي قصتها. نحن نحمل بين أيدينا مصائر شخصيات نخلقها، نمنحها الأمل أو نلقي بها في دوامة اليأس، نبحث لها عن نهايات تليق بها، أو نتركها عالقة في منتصف الطريق، كما يحدث أحيانًا في الواقع.
لكن أعظم ما في الكتابة، أنها تمنحنا الفرصة لنعيش أكثر من حياة. أن نكون أنفسنا مرة، وأشخاصًا آخرين ألف مرة. أن نكتب عن الحب ونحن نعيشه، أو نبحث عنه، أو نفتقده. أن نكتب عن الألم وكأنه ليس لنا، لكنه في الحقيقة جزء منّا. أن نحكي عن الأمل، حتى حين يكون بعيدًا، لأن الكلمة قادرة على إعادته.
إلى كل قارئ يجد في كلماتي شيئًا منه، إلى كل من سار معي في رحلة عبر سطور رواياتي، شكرًا لأنكم تجعلون الحروف تنبض بالحياة. فالكتابة وحدها لا تكفي، لكنها تكتمل حين تجد من يقرأها، حين تجد من يشعر بها كما لو كانت جزءًا من قصته الخاصة.