❞ لا اعلم لما اكتب هذا الحديث ولكني اريد الحديث معكم فأنتم اهلي وعزوتي وأقاربي نعم انتم يا من تقرأون هذا الخطاب انتم جمهوري الذي ساعدني علي الوصول وحتما بدون دعمكم فانا لا شيء
اريد الحديث معكم عن أحوالي وما وصلت اليه من خبرات فكيف لشخص بلا هدف اصبحت ذو شأن وعلي صيتي في البلاد
احدثكم من اعلي المناصب في شركتي احدثكم وكلي رجاء ان تكملو قصتي للنهاية قبل الحكم علي البداية
بدات قصتي مع طفل يتيم يعرف اهله ولكن تجردو منه كانه حشرة او حيوان بري صرت أتخبط في الطرقات واتسكع مع الشباب حتى أصابني ما اصاب الشباب من شرب الخمور والملذات حتي سمعت صوت المؤذن هلمو الي الصلاة يا عباد الله
توقفت للحظة وسالت الشباب من الله !؟
تعجب البعض من سؤالي فكيف لشاب بسني لا يعلم عن دينه شيء ولا يعلم من هو الله
أخبرتهم اني لم اسمع شيء عن هذا من قبل وخجلت كوني لا اعلم شيء بدات بالبحث والحراك وذهبت في كل الجهات اتعلم واستفهم من كبار العلماء والان احدثكم وانا حاصل علي الكثير من الشهادات وقد اكتسبت الكثير من الخبرة فاحمد الله علي ما حصلت عليه ووصلت له وادعو لكم ان تصلو لما وصلت ❤️
❤️احمد شعلة ❤️. ❝ ⏤سلمان العودة
❞ لا اعلم لما اكتب هذا الحديث ولكني اريد الحديث معكم فأنتم اهلي وعزوتي وأقاربي نعم انتم يا من تقرأون هذا الخطاب انتم جمهوري الذي ساعدني علي الوصول وحتما بدون دعمكم فانا لا شيء
اريد الحديث معكم عن أحوالي وما وصلت اليه من خبرات فكيف لشخص بلا هدف اصبحت ذو شأن وعلي صيتي في البلاد
احدثكم من اعلي المناصب في شركتي احدثكم وكلي رجاء ان تكملو قصتي للنهاية قبل الحكم علي البداية
بدات قصتي مع طفل يتيم يعرف اهله ولكن تجردو منه كانه حشرة او حيوان بري صرت أتخبط في الطرقات واتسكع مع الشباب حتى أصابني ما اصاب الشباب من شرب الخمور والملذات حتي سمعت صوت المؤذن هلمو الي الصلاة يا عباد الله
توقفت للحظة وسالت الشباب من الله !؟
تعجب البعض من سؤالي فكيف لشاب بسني لا يعلم عن دينه شيء ولا يعلم من هو الله
أخبرتهم اني لم اسمع شيء عن هذا من قبل وخجلت كوني لا اعلم شيء بدات بالبحث والحراك وذهبت في كل الجهات اتعلم واستفهم من كبار العلماء والان احدثكم وانا حاصل علي الكثير من الشهادات وقد اكتسبت الكثير من الخبرة فاحمد الله علي ما حصلت عليه ووصلت له وادعو لكم ان تصلو لما وصلت ❤️
❞ إن الفقيرَ لا يتألمُ لفقرهِ، وإنما يشتعلُ حسرةً على أطفالهِ الجوعى، الذينَ يبكونَ في كلِ ليلةِ بسببِ الألمِ الذي يشعرونَ بهِ في بطونهمْ. ❝ ⏤ملك وليد بكر
❞ إن الفقيرَ لا يتألمُ لفقرهِ، وإنما يشتعلُ حسرةً على أطفالهِ الجوعى، الذينَ يبكونَ في كلِ ليلةِ بسببِ الألمِ الذي يشعرونَ بهِ في بطونهمْ. ❝
❞ *\"أيحِقُ للكاتِب البحثْ عن حروفه؟\"*
سؤال يتفوه به عقلي دائمًا، أشعر وكأنه في دوامة تفكير، أعلم جيدًا أنه يحق للكاتب البحث عن حروفه والكلمات الذي يستخدمها في كتابته، ويجب عليه معرفة الكلمات المبهمة؛ ليزيد من محصلته اللغوية، ويجعل نصه أقوى، دائمًا أتجه إلى ذلك حين يتغلب عليٰ الأمر؛ لأصل بكتابتي إلى أعلى درجة من الجمال والرقة، أقوم بفعل ما بوسعي؛ لأصل إلى ذلك، وحين أبحث عن الحروف وأدرك معانيها، أشعر وكأنني أكتب بسهولة، وأيضًا أجد الموضوع الذي كتبت به في غاية الروعة؛ لذلك يحق للكاتب البحث عما يكتبه.
گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝أيحِقُ للكاتِب البحثْ عن حروفه؟˝*
سؤال يتفوه به عقلي دائمًا، أشعر وكأنه في دوامة تفكير، أعلم جيدًا أنه يحق للكاتب البحث عن حروفه والكلمات الذي يستخدمها في كتابته، ويجب عليه معرفة الكلمات المبهمة؛ ليزيد من محصلته اللغوية، ويجعل نصه أقوى، دائمًا أتجه إلى ذلك حين يتغلب عليٰ الأمر؛ لأصل بكتابتي إلى أعلى درجة من الجمال والرقة، أقوم بفعل ما بوسعي؛ لأصل إلى ذلك، وحين أبحث عن الحروف وأدرك معانيها، أشعر وكأنني أكتب بسهولة، وأيضًا أجد الموضوع الذي كتبت به في غاية الروعة؛ لذلك يحق للكاتب البحث عما يكتبه.
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
لو أردنا أن نفتتح الحوار فيسكون مع أبزر وأهم فريق إنه الفريق الديني، تسلسل سيرنا فيه: النية الصالحة، قول الحق والفعل بالصدق، لا نعلم الغلظة والتشدد إنما التنبيه والنصح بالين، وها بالمناقشة نبدأ حيث سنتعرف على طبيعة العمل فيه، ولكن قبل ذلك اجعلونا أن نبدأ بالتعرف على شخصية المسؤول عنه.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق (الديني) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: لطالما كُنت أرجو مِن الله أن يجعلني سبب في مساعدة الناس وإيجادهم طريق الصواب، منذ بداية انضمامي للكيان كُنت أشعر بعظم قدره وما يقدمه مِن نفع للمجتمع، مع مرور الوقت كُنت أتعلق به شيئًا فشيء وكان الهدف مِن وجودي هو ترك أثر في الناس وتغير المجتمع لما هو أفضل، كُنت أسعى لتحقيق حلم مِن أحلامي، وبنفس الوقت أسعى لتقدم هذا المكان الذي استطاع أن يغير بي الكثير ويضعني على أول الطريق، لا أعلم حينها على أي أساس عُيّنتُ، لكن أرجو أنهم قد شهدوا بي خيرًا جعلهم يختاروني.
وهذه الغاية جميعًا نرجوها بالفعل من الله فاللهم تقبل.
برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الكتابة الدينية هو أهم ما قد يحتاجه المُجتمع، الدين هو الحياة، والهدف مِن وجودنا في هذا المكان الآن هو صنع مجتمع سويّ، يخلو مِن كل ما يلوثه مِن أمراض وأفكار خاطئة، وإن أردنا أن نحصل على هذا المجتمع حقًا، فأول طريق يجب أن نتجه إليه هو الدين، كلّما قرأنا عن ديننا تعلمنا كيف نعيش حياة سويّة كما عاشها الرسول والمؤمنين مِن قبلنا، حينها أيضًا سنكون قادرين على تمييز الأخطاء التي انتشرت مِن حولنا وأعززناها حتى لا نقع فيها مرة أخرى، ونُحذّر باقي الأجيال مِن بعدنا كي لا يُخطأوا كما أخطئنا!
إذًا ماذا يقدم آن الأوان؟
وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: كيان آن الأوان هو مكانٌ أجتمعت فيه جميع المواهب مِن مختلف الأعمار، اتفقوا جميعًا على هدف واحد، ألا وهو المُثابرة والسعي مِن أجل النجاح، سواء كان هذا النجاح هو نجاح شخصي لذاتهم وتحقيق أحلامهم في مجالهم، أو النجاح في تحقيق هدف الكيان وهو تغيّر المجتمع للأفضل، ومساعدة الناس على إيجاد طريقهم، والتأثير الإيجابي بهم، وترجع إفادته على المواهب التي تعمل به -بالتطور- قبل أن تكون موجهة لباقي الناس فلا شك في أن أهدافه نبيلة حقًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كان وضعه جيد، لكن ربما احتاج لما يجعله أكثر تكاتُفًا مما هو عليه؛ فأصبحت خطوة سُبل مِن أهم إنجازات الكيان، فقد استطاعت أن تبث روح التعاون بين جميع الفِرق وبالفعل قد أحدثت فارق كبير.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة انبهرت من هذا الشيء، ولكن لمْ يكن غريبًا على آن الأوان أن يخطو خطوة مثل هذه؛ فهو فريق محب للمغامرة والتميز لذلك والابتكار، فلا شك في ذلك.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: تنوعنا، البعض تحمس كثيرًا لتلك الفكرة وكان يرى أن هذه المجازفة ستعيد النشاط من جديد، والبعض كان سعيدًا ولكن كان الأمر موتر بعض الشيء؛ لأنها ليست خطوة سهلة، ولكن بتوفيق الله يتيسر كل شيء، صراحة أنا أحببت الفكرة؛ لأنني شخصية محبة للمغامرة.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت مشاركة الفريق فعالة، وكان هناك تعاون من الجميع، وكل شخص كان يحاول على قدر استطاعته.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتم مع الأمر؟
ج: بالفعل كان هناك الكثير من العوائق، وطبيعة الرغبة في الوصول تحتاج إلى صبر وإرادة، كان هناك من ينتهي من عمله ثم يجد شيء يُعيقه عن الاستكمال، وهذا شيء يسبب احباط، ولكن بتعاون الفريق لم نيأس من هذا الأمر وحاولنا كثيرًا لإخراج هذا العمل والكواليس رغم صعوبتها كانت مليئة بلطف الله ورحمته وكرمه، تعاونا في الأمر، أريد أن أقول أن هذا العائق نقطة من بحر العوائق والأزمات والتوتر الذي عشناه، ورغم ذلك كانت تجربة رائعة تعلمنا منها الكثير، وعلى المستوى الشخصي تعلمت منها أن تخطي أي صعب يحتاج إلى الدعاء والاستعانة بالله، ثم روح الفريق التعاوني.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالتأكيد، لأن الندم لم يكن في قاموس آن الأوان، الفريق متحمس لذلك الشيء ويدعمنا فيه.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج:نعم، كنت آمل أن أصل إلى ما أريد أن أقوله عن طريق كتابتي، وهو جعل مَن يقرأ كلماتي تنفك عقدة ما في قلبه ويستفيد وحققت ذلك وآمل لتحقيق المزيد، علمني آن الاوآن الثقه وهذا أهم ما يريد الكاتب.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: لا تتركوا ما كنتم تريدون تحقيقه فقط بسبب كلمة ألقاها أحد ما لا يفقه ما في قلبك أو يقدر قدراتك؛ بداخل كل منا ركن لا يعرفه أحد سوانا، تعلم كيف تستغل هذا الركن، واعلم أن لا صلاح لعبد ابتعد عن الله والقرآن.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: أن كل من يقرأ ما نكتب يمتلئ قلبه بحب الله ورسوله، ويزداد حبه للقرآن والقرب لله.
عرفينا عن أسماء فريقك.
- شذى أشرف.
- فاطمة عادل.
- حنين سليمان.
- فاطمة عماد.
- جني محمد.
- حور اليالي.
- دينا إبراهيم.
- لوجينا صلاح.
- جيهان عادل.
- حفصة أحمد.
- نجاة أحمد.
- جهاد محمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: في الحقيقة نصيحتي للجميع هي أن يُغامر في تحقيق أهدافه ولكن بطريقة ترضي الله عزَّ وجلَّ، أن يكون مخلص في عمله محب له ولفريقه، يسعى أن يكون هذا المكان أو المنصة أو الفريق الذي يعمل فيه أن يكون أفضل ولا يقيس الأمور بأنه اجتهد أكثر من الآخرين! بل نحن فريق واحد نجتهد لأجل فريقنا، ولأجل أن يكون كياننا أفضل؛ هدفنا الأول أن نكون متحدين محبين للكيان، وأيضًا نشر معلومات تفيد الكثير في الدين وربطها بالدنيا، والتعرف على معلومات جديدة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا زينب سعيد سديس فتاة يمنية عشرينية العمر خريجة صيدله مؤسسة لمبادرة خيرية لنبتسم معآ
أحبتت مجال كتابة القصص القصيره والخواطر وأنا هنا في بداية تحقيق حلمي
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ من طفولتي بدأت في قراءة القصص وانا في عمر الحادي عشر من عمري وبدأت امارس الكتابة واصبحت أشارك في مسابقات أثناء دراستي في المدرسة والجامعة
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في أول خطوة لي شجعتني أختي سميرة وكانت تمدح كتابتي ثم صديقاتي في المدرسة الذي شجعوني جدآ في نشر كتاباتي عن طريق التواصل الاجتماعي وبعدها أصبحت كاتبة أمام الجميع
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ شاركت في عمل جماعي في كتابة اطياف عابرة ولكن قريباً جدآ سيصبح لي كتاب خاص فيني ورقي
س/ برأيك، ما هي أهم صفات االكاتب المثالي؟
ج/ الخيال الواسع طريقة الكتابة وتنسيق الأفكار مع بعضها أن يكون قادر على توصيل مشاعره للقاريء بكل سهولة وإن يتأثر بما يقراء ويستمتع ولايستطيع إن يتوقف أو يشعر بالملل
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمدلله لم إواجة صعوبات
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ليس المهم إن تسير ببطء ولكن المهم إن تسير في الطريق الصحيح
المهم الخطوة تكون صحيحه حتى وإن لم تحقق النجاح الكبير في البداية خطوة في خطوة سيتحقق النجاح
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب عائض القرني أكثر كاتب جعلني احب الكتابة وبدأت اقراء كتاباته حتى تمكنت من تحقيق حلمي
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/اول أنجاز لي في شاركت في مسابقه أنسان كما أراده الله وحصلت على الترتيب الأول
ثم شاركت في مسابقه في جامعتي وحصلت على الترتيب الثاني
وشاركت في مسابقات كثيره والحمدلله حققتت نجاح
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تأتي من الداخل ويجب الممارسه فيها حتى تصبح مهارة
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أختي مثلي الاعلى وقدوتي لأنها تستطيع مواجهة كل شيء وتحل كل شيء بطريقه جميلة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لدي موهبة النقش موهبه في تنسيق الحفلات
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون لدي كتاب خاص فيني كتاب سيجعل الكثير مندهش من جماله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ فتح مؤسسة خيريه
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ إن يقراء القراءه مهمه جدآ في مجال الكتابة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا زينب سعيد سديس فتاة يمنية عشرينية العمر خريجة صيدله مؤسسة لمبادرة خيرية لنبتسم معآ
أحبتت مجال كتابة القصص القصيره والخواطر وأنا هنا في بداية تحقيق حلمي
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ من طفولتي بدأت في قراءة القصص وانا في عمر الحادي عشر من عمري وبدأت امارس الكتابة واصبحت أشارك في مسابقات أثناء دراستي في المدرسة والجامعة
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ في أول خطوة لي شجعتني أختي سميرة وكانت تمدح كتابتي ثم صديقاتي في المدرسة الذي شجعوني جدآ في نشر كتاباتي عن طريق التواصل الاجتماعي وبعدها أصبحت كاتبة أمام الجميع
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ شاركت في عمل جماعي في كتابة اطياف عابرة ولكن قريباً جدآ سيصبح لي كتاب خاص فيني ورقي
س/ برأيك، ما هي أهم صفات االكاتب المثالي؟
ج/ الخيال الواسع طريقة الكتابة وتنسيق الأفكار مع بعضها أن يكون قادر على توصيل مشاعره للقاريء بكل سهولة وإن يتأثر بما يقراء ويستمتع ولايستطيع إن يتوقف أو يشعر بالملل
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ الحمدلله لم إواجة صعوبات
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ ليس المهم إن تسير ببطء ولكن المهم إن تسير في الطريق الصحيح
المهم الخطوة تكون صحيحه حتى وإن لم تحقق النجاح الكبير في البداية خطوة في خطوة سيتحقق النجاح
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب عائض القرني أكثر كاتب جعلني احب الكتابة وبدأت اقراء كتاباته حتى تمكنت من تحقيق حلمي
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/اول أنجاز لي في شاركت في مسابقه أنسان كما أراده الله وحصلت على الترتيب الأول
ثم شاركت في مسابقه في جامعتي وحصلت على الترتيب الثاني
وشاركت في مسابقات كثيره والحمدلله حققتت نجاح
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ موهبة تأتي من الداخل ويجب الممارسه فيها حتى تصبح مهارة
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أختي مثلي الاعلى وقدوتي لأنها تستطيع مواجهة كل شيء وتحل كل شيء بطريقه جميلة
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم لدي موهبة النقش موهبه في تنسيق الحفلات
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ سيكون لدي كتاب خاص فيني كتاب سيجعل الكثير مندهش من جماله
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ فتح مؤسسة خيريه
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ إن يقراء القراءه مهمه جدآ في مجال الكتابة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝