❞ الفكر المتحرر
أصبحنا في مجتمع يهوى التهور والتحرر الفكري ويصبغها تحت بند نحن لنا الحرية الكاملة بلد الديمقراطية في شتى المجالات نحن مثل دول الغرب يجب علينا التقدم والتحرر مثلهم من ثوب العبودية الذي يفرضه علينا بعض القوانين التحكمية، لا يجب أن نكون مثلا ما يقال علينا دول العالم الثالث التي لأتفقه شيء عن الحرية هذا هو التحرر هذا هو الفكر الحر، لا تكون راجعي ياصديقى سوف تصبح جاهلا بهذه التصرفات البغيضة، وا وا وا وا حتى مال نهاية من المحاضرات والمناقشات الفلسفية المتهجمة عن الحرية واتهامنا بالرافعية والتخلف وأننا لست أوبن اير !! نعم هذا في اعتقاد البعض هذا مايتناولة شباب هذا الجيل وبعض من الجيل القديم أيضا الذي خاض كلمه تحرر بحرارة شديدة وشجع أقارنه وأجيال اخره بأنتشار الفكر المتحرر، منذ متى وكان التحرر من ردائك، منذ متى اصبحنا فى مجتمع يتناول المبادىء والاحترام على أنه جهل وقله حرية، منذ متى ترون العرى يعنى الحرية الديمقراطيه وعادلة الحقوق، مند متى واصبح التحرر هو رمز االتعلم والانفتاح، وان الاحترام والثبات على مبدئك رمز الراجعيه والتخلف، عزيزى القارئ، لاعلاقه الديمقراطيه بالانفتاح والتحرر فالديمقراطيه هى حرية راى وتعبير عن احوال وشئون بلدك بصيغه محترمة وعادله، اما التحرر من ردأك فهذا بدعه من اختراعكم لكي يتماشى الوضع مع تفكيركم المتحرر،
هذا رأيك وهذه عقيدتك الذي تتمسك بها، وهذه عقيدتى وهذا رأي الذى اتكلم به نحن ليس دول عالم ثالث بسبب التمسك بعدات وتقاليد اجدادنا واهلنا، اعرف تاريخك ولمن تنتمى نحن اقدم حضارة على الارض نحن بلد الانبياء والعلماء والاطباء وأدباء أيضا، ليس التحرر فى العرى التحرر يكون فى الفكر السليم هو الموازنه بين الصح والخطأ بين الحلال والحرام، احسن اختيارك استخدم عقلك جيدا لاتحكم على الاشياء بالظاهر، فكلها اشياء زائفه مثل اشعه الشمس عندما تعكس بريقها على الرمال فتصبح مثل جبال الذهب الذى يلمع وهى فى الاصل ليس سوى جبال رمليه لاقيمه لها،
اتريد ان تقارن بالدول الاخرى المتفتحة، لِمَ لم تقارن بجديتهم فى العمل بالتزامهم بمواعيد اشغالهم الصرامة، لِمَ لم تقارنهم بالاتقان فى عملهم حتى اصبحوا متقدمين فى كل شئ،
لقد اصبحنا مجتمع لايخلو من المصالح نعتمد على غيرنا من أجل البقاء والوصول لااعلى المركز، لقد تكلل الجهل قلوبنا ووضعنا ايماننا خلف ضهرنا وانطلقت الى الامام فى بحرا من الظلمات ونسينا من نحن واين سنذهب اصبحنا نغوص فى ظلام دامس، اصبحت الوجوه معتمة لا نستطيع ان نميز بين الجيد والسئ، نعم لقد اختلط اوجه البشر واصبحوا يرتتدون قناع واحد المحبه ولكن عندما ينالون غرضهم يخلع القناع وترى اقناعه اخر اصبحنا ذوى اوجه واقنعه متعدده،
ولا تعلم!! ياصديقى كيف ستاتى الضربه لك هل ستكون من قريب او غريب فكلنا اصبحنا فى عالم الاقنعه. والكلام المعسول أصبح أسطوانة يتداولها البشر في حياتهم اليومية
وياعزيزى لا تقول هذا صديقي هذا حبيبي فكلنا فترات موقته حياه بعض لكن بعد الانتهاء ستلعن اليوم الذي قابلته فيه ولا يوجد شيء دائم في الحياة فهي ليست دائما ستكون أنت الدائم في حياتهم
وهذا من وجه نظر شخصي لأن ليس كل ما يقال يجتمع عليه البشر فالبشرية بأكملها لا تجتمع على لغة أو ديانة واحد، لكي يتفق الجميع عليك أو ما تقوله
#أسماء_يماني
#الفكر_المتحرر. ❝ ⏤𝑺𝑶𝑴𝑨 𝑨𝑳𝒀𝑨𝑴𝑨𝑵𝒀
❞ الفكر المتحرر
أصبحنا في مجتمع يهوى التهور والتحرر الفكري ويصبغها تحت بند نحن لنا الحرية الكاملة بلد الديمقراطية في شتى المجالات نحن مثل دول الغرب يجب علينا التقدم والتحرر مثلهم من ثوب العبودية الذي يفرضه علينا بعض القوانين التحكمية، لا يجب أن نكون مثلا ما يقال علينا دول العالم الثالث التي لأتفقه شيء عن الحرية هذا هو التحرر هذا هو الفكر الحر، لا تكون راجعي ياصديقى سوف تصبح جاهلا بهذه التصرفات البغيضة، وا وا وا وا حتى مال نهاية من المحاضرات والمناقشات الفلسفية المتهجمة عن الحرية واتهامنا بالرافعية والتخلف وأننا لست أوبن اير !! نعم هذا في اعتقاد البعض هذا مايتناولة شباب هذا الجيل وبعض من الجيل القديم أيضا الذي خاض كلمه تحرر بحرارة شديدة وشجع أقارنه وأجيال اخره بأنتشار الفكر المتحرر، منذ متى وكان التحرر من ردائك، منذ متى اصبحنا فى مجتمع يتناول المبادىء والاحترام على أنه جهل وقله حرية، منذ متى ترون العرى يعنى الحرية الديمقراطيه وعادلة الحقوق، مند متى واصبح التحرر هو رمز االتعلم والانفتاح، وان الاحترام والثبات على مبدئك رمز الراجعيه والتخلف، عزيزى القارئ، لاعلاقه الديمقراطيه بالانفتاح والتحرر فالديمقراطيه هى حرية راى وتعبير عن احوال وشئون بلدك بصيغه محترمة وعادله، اما التحرر من ردأك فهذا بدعه من اختراعكم لكي يتماشى الوضع مع تفكيركم المتحرر،
هذا رأيك وهذه عقيدتك الذي تتمسك بها، وهذه عقيدتى وهذا رأي الذى اتكلم به نحن ليس دول عالم ثالث بسبب التمسك بعدات وتقاليد اجدادنا واهلنا، اعرف تاريخك ولمن تنتمى نحن اقدم حضارة على الارض نحن بلد الانبياء والعلماء والاطباء وأدباء أيضا، ليس التحرر فى العرى التحرر يكون فى الفكر السليم هو الموازنه بين الصح والخطأ بين الحلال والحرام، احسن اختيارك استخدم عقلك جيدا لاتحكم على الاشياء بالظاهر، فكلها اشياء زائفه مثل اشعه الشمس عندما تعكس بريقها على الرمال فتصبح مثل جبال الذهب الذى يلمع وهى فى الاصل ليس سوى جبال رمليه لاقيمه لها،
اتريد ان تقارن بالدول الاخرى المتفتحة، لِمَ لم تقارن بجديتهم فى العمل بالتزامهم بمواعيد اشغالهم الصرامة، لِمَ لم تقارنهم بالاتقان فى عملهم حتى اصبحوا متقدمين فى كل شئ،
لقد اصبحنا مجتمع لايخلو من المصالح نعتمد على غيرنا من أجل البقاء والوصول لااعلى المركز، لقد تكلل الجهل قلوبنا ووضعنا ايماننا خلف ضهرنا وانطلقت الى الامام فى بحرا من الظلمات ونسينا من نحن واين سنذهب اصبحنا نغوص فى ظلام دامس، اصبحت الوجوه معتمة لا نستطيع ان نميز بين الجيد والسئ، نعم لقد اختلط اوجه البشر واصبحوا يرتتدون قناع واحد المحبه ولكن عندما ينالون غرضهم يخلع القناع وترى اقناعه اخر اصبحنا ذوى اوجه واقنعه متعدده،
ولا تعلم!! ياصديقى كيف ستاتى الضربه لك هل ستكون من قريب او غريب فكلنا اصبحنا فى عالم الاقنعه. والكلام المعسول أصبح أسطوانة يتداولها البشر في حياتهم اليومية
وياعزيزى لا تقول هذا صديقي هذا حبيبي فكلنا فترات موقته حياه بعض لكن بعد الانتهاء ستلعن اليوم الذي قابلته فيه ولا يوجد شيء دائم في الحياة فهي ليست دائما ستكون أنت الدائم في حياتهم
وهذا من وجه نظر شخصي لأن ليس كل ما يقال يجتمع عليه البشر فالبشرية بأكملها لا تجتمع على لغة أو ديانة واحد، لكي يتفق الجميع عليك أو ما تقوله
#أسماء_يماني #الفكر_المتحرر. ❝
❞ كتاب مُسلي جدًا
لقد أبدع فيه كاتبه، حيث حول الواقع الكئيب والميئوس منه إلى أدب ساخر، وضحك لايخلوا من تنهيدات تُحرق الجوف، لقد وصلنا لمرحلة حرجة من الغفلة، والحماقة والغباء، جعلت منا أضحوكة فعلاً.. ❝ ⏤أحمد خالد توفيق
❞ كتاب مُسلي جدًا
لقد أبدع فيه كاتبه، حيث حول الواقع الكئيب والميئوس منه إلى أدب ساخر، وضحك لايخلوا من تنهيدات تُحرق الجوف، لقد وصلنا لمرحلة حرجة من الغفلة، والحماقة والغباء، جعلت منا أضحوكة فعلاً. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ \"أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية \"شجونيات\" في المعهد العربي
وكتاب \"أجنحةٌ من ورق\" وكتاب \"ركام من مشاعر\" وكتاب \"أحلامنا تحققها أقلامنا\" المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/\" لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين \"غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور\" والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ˝أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية ˝شجونيات˝ في المعهد العربي
وكتاب ˝أجنحةٌ من ورق˝ وكتاب ˝ركام من مشاعر˝ وكتاب ˝أحلامنا تحققها أقلامنا˝ المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/˝ لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين ˝غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور˝ والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝