❞ أحيانًا تمضي الأيام متشابهة، كأنها نسخ مكررة، لكن حتى في هذا التشابه، هناك لحظات صغيرة تحمل معنى مختلفًا... نظرة، فكرة، أو حتى كلمة.
بقلم إيمان عنتر.. ❝ ⏤𝙴𝙼𝙰𝙽 𝙰𝙽𝚃𝙴𝚁 (الطيف الهادئ)
❞ أحيانًا تمضي الأيام متشابهة، كأنها نسخ مكررة، لكن حتى في هذا التشابه، هناك لحظات صغيرة تحمل معنى مختلفًا.. نظرة، فكرة، أو حتى كلمة.
❞ *\"قلبٌ يضطرب ليلًا، فتشرق الشمس لتهدئه\"*
بُعَيْد شروق الشمس، أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ، الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام في كل مكانٍ، تتناثر عبراتي على وجنتي وتهطُل وكأنها في سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة، أشياءٌ كثيرةٌ بداخلي تترنح في سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة، التي أصبحت كأوراق الشجر في الخريفِ، أسير كالمغيبةِ التي تحتاج من يخرجها من عتمتها، خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله، لتشرق الشمس وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها على إنارة حياتي وروحي، أغمض عينايَ فأرى ذلك المكان الخلاب الذي تتناسق ألوانه، كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها، تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات التي تُلاحقني في مُخيلتي دائمًا، ولكن هذه المرة شيئًا مختلفًا يدور داخل عقلي، مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي وكأن الحياة تبتسم لي من جديد، أنظر هنا وهناك فأرى الشمس التي تبدو باصفرارها المعتاد في السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء، والتي تسلط على أمواج البحر التي تتلاطم بدون حسبان وتتناسق مع لون البحر النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني، وأيضًا تلك الرمال الصفراء الذي تتناثر عليها أشياء بيضاء وكأنها نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها، ثم الغيوم التي تُميز السماء وكأن السماء رسمة وملونةً بتلك الغيوم التي تسللت إلى قلبي ليهدأ ويستريح من كل شيءٍ مر به، أصبح كل شيءٍ هادئ تمامًا وكأن الاضطراب الذي يحدث ليلًا توقف بمجرد شروق الشمس مرةً أخرى، مُعلنًا حياة جديدة تنظر لقلبي الهشَّ ليستجمع قوته وصموده، فكل شيءٍ أصبح محببًا لي، وأصبحت حياتي أكثر هدوءًا وراحة كأنني لم أتألم بعد.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝قلبٌ يضطرب ليلًا، فتشرق الشمس لتهدئه˝*
بُعَيْد شروق الشمس، أجد الأمل يتلألأ بداخلي ليهدِئَ قلبي الهشَّ، الذي أصبح مُحطمًا ومُهشمًا يجتاحه الظلام في كل مكانٍ، تتناثر عبراتي على وجنتي وتهطُل وكأنها في سباقٍ وركضت طويلًا فتحتاج قسطًا من الراحة، أشياءٌ كثيرةٌ بداخلي تترنح في سيرها كي تهدأ روحي المُنكسرة، التي أصبحت كأوراق الشجر في الخريفِ، أسير كالمغيبةِ التي تحتاج من يخرجها من عتمتها، خطوة تلو الأخرى فيضيء المكان بأكمله، لتشرق الشمس وتُنير وكأن هناك شيئًا يُرغمها على إنارة حياتي وروحي، أغمض عينايَ فأرى ذلك المكان الخلاب الذي تتناسق ألوانه، كأنه جوهرةٌ نادرةٌ صعبٌ الوصول إليها، تتلاطم أفكاري لتظهر الذكريات التي تُلاحقني في مُخيلتي دائمًا، ولكن هذه المرة شيئًا مختلفًا يدور داخل عقلي، مناظر رائعة تأتي أمام بؤرتي وكأن الحياة تبتسم لي من جديد، أنظر هنا وهناك فأرى الشمس التي تبدو باصفرارها المعتاد في السماء الملبدة المختلطة بسحابها وألوانها الزرقاء، والتي تسلط على أمواج البحر التي تتلاطم بدون حسبان وتتناسق مع لون البحر النيلي فتعطي رونقًا يأسر عيني، وأيضًا تلك الرمال الصفراء الذي تتناثر عليها أشياء بيضاء وكأنها نجوم تُزينها وتمنحها جمالًا فوق جمالها، ثم الغيوم التي تُميز السماء وكأن السماء رسمة وملونةً بتلك الغيوم التي تسللت إلى قلبي ليهدأ ويستريح من كل شيءٍ مر به، أصبح كل شيءٍ هادئ تمامًا وكأن الاضطراب الذي يحدث ليلًا توقف بمجرد شروق الشمس مرةً أخرى، مُعلنًا حياة جديدة تنظر لقلبي الهشَّ ليستجمع قوته وصموده، فكل شيءٍ أصبح محببًا لي، وأصبحت حياتي أكثر هدوءًا وراحة كأنني لم أتألم بعد.