❞ العلوم ليست مجرد مواد جافة مقررة في سنوات التعليم الأساسية، وليست مجرد أرقام وجداول وإحصاءات وتفاصيل ترهق من يحاول اختراق غابتها، وتجهد من يرغب في الإستزادة منها، هناك مستويات ووسائل متدرج للوصول إلى المعارف المختلفة، ومن بينها قصة الإنسان مع العلم، مع التطور، مع البحث عن قوانين الطبيعة ومحاولة إخضاعها لصالحة ومستقبلة.. ❝ ⏤إيهاب الملاح
❞ العلوم ليست مجرد مواد جافة مقررة في سنوات التعليم الأساسية، وليست مجرد أرقام وجداول وإحصاءات وتفاصيل ترهق من يحاول اختراق غابتها، وتجهد من يرغب في الإستزادة منها، هناك مستويات ووسائل متدرج للوصول إلى المعارف المختلفة، ومن بينها قصة الإنسان مع العلم، مع التطور، مع البحث عن قوانين الطبيعة ومحاولة إخضاعها لصالحة ومستقبلة. ❝
❞ من الطبيعي أن قلة من الناس فحسب هم الذين يكون في مقدورهم أن يصلوا إلى مستويات معنوية عالية عظيمة.
و قليلون هم الذين تتاح الفرصة أمامهم للوصول إلى العظمة الإنسانية حتى من خلال إخفاقهم الدنيوي الواضح و من خلال موتهم،
وهو إنجاز لا يستطيعون التوصل إليه أبداً في الظروف العادية. ❝ ⏤ألفريد إدلر
❞ من الطبيعي أن قلة من الناس فحسب هم الذين يكون في مقدورهم أن يصلوا إلى مستويات معنوية عالية عظيمة.
و قليلون هم الذين تتاح الفرصة أمامهم للوصول إلى العظمة الإنسانية حتى من خلال إخفاقهم الدنيوي الواضح و من خلال موتهم،
وهو إنجاز لا يستطيعون التوصل إليه أبداً في الظروف العادية. ❝
❞ «إذا كان عليك أن تأكل ضفدعة حية، لن يجدي نفعاً أن تجلس وتنظر إليها طويلاً». إن المفـتـاح للوصول إلى أعلى مـسـتـويات الإنجاز والإنتاج هو تطوير مطول لـعـادة مزاولة الواجب المهم أولاً كل صـبـاح، وعليك أن تطور الروتين في «أكل ضفدعتك، قبل أن تفعل أي شيء آخر ومن غير أن تسرف في التفكير».. ❝ ⏤براين تراسي
❞«إذا كان عليك أن تأكل ضفدعة حية، لن يجدي نفعاً أن تجلس وتنظر إليها طويلاً». إن المفـتـاح للوصول إلى أعلى مـسـتـويات الإنجاز والإنتاج هو تطوير مطول لـعـادة مزاولة الواجب المهم أولاً كل صـبـاح، وعليك أن تطور الروتين في «أكل ضفدعتك، قبل أن تفعل أي شيء آخر ومن غير أن تسرف في التفكير». ❝
❞ “ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.”. ❝ ⏤عبد الفتاح كيليطو
❞ ينظر إلى الترجمة أحيانًا بعين الريبة والحذر، على اعتبار أنها حتى في أرقى مستوياتها لا يمكن أن تفي بالنص الأصلي وأن تؤديه تمامًا. فهي في مرتبة ثانية، في وضع ثانوي، تستمد كيانها من غيرها، بينما يستمد النص كيانه من ذاته. علاقتها به علاقة القمر بالشمس، وهذا بالضبط ما يثير الارتياب؛ لأنها تسعى في الخفاء، وبوقاحة إلى أن تأخذ مكان النص الأصل، وأن تجعله تابعًا لها.”. ❝
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار {{للمُخلص}} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران {{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح}} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا {{المُخّلص}} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو {{الحرامي}} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل {ماركوس أوريليوس} ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك {{فالعالم كله كأنه دولة واحدة}} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص {{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء}} ...
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم ...
الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح)
ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ....
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ................ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان {{الحرامي}} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,, قد تُخبر مداولات التاريخ أنه ما من ,, عقيده او إنتماء لإله معبود أياً كان إلا وفي تمام إحكام له ماهو انتظار ﴿{للمُخلص﴾} ,, بدأ من عبادة الأبقار والفئران ﴿{برغم أنها ليست عباده إنما علي مستوي فهي تقديس وأخر هو تناسخ الارواح﴾} ووصولاً للمعبود المحيط سبحانه وتعالي عما يصفون ,, وأسماء لهذا ﴿{المُخّلص﴾} متداوله بمعدود تلك العقائد والأديان بمدارات معاقد الأوتار من المكان والوقت ,, من حيث ذلك ودبيب عنه مُستحث نحو ﴿{الحرامي﴾} بإعلائه كما مُزحة أو حقيقة بحسب المتناوِل والمتيقن ,, فُكلٌ بحسب إنتمائه ,, وذلك نحو الرصد من حيث الإرتفاع عن التفاصيل ,, إذ ان إعتماده الدائم ببيان الأمور هو بكثرة المعدود من التشويش والإتجاهات ,, والتلاعب بمنطقية التضحيات وإلزامها بالخسارات علي كافة الأصعدة ,, إذ أن بيت القصيد أن المعدود هو تسع وفقط ,, وما كان من بعد ذلك فهو الشتات المبين الموصل لما نحياه ,, فإن تأملنا فقد يكون من ,, كتاب التأملات ل ﴿ماركوس أوريليوس﴾ ما به مظنة من حيث قوله ,,, مادام الجزء المفكر مشتركاً بيننا , فالعقل ايضاً مشترك , وهو ما يجعلنا كائنات عاقله , ومشترك بيننا ايضاً الأمر الذي يُملي علينا ما نفعل ومالا نفعل , وإذا صح ذلك فبيننا أيضاً قانون مشترك , ومن ثم فنحن مواطنون , نستظل معاً بدستور واحد , إذا صح ذلك ﴿{فالعالم كله كأنه دولة واحدة﴾} والا فكيف يمكن للمرء أن يقول أن الجنس البشري كله يشارك في دستور عام ,,,, ؟ من هنا إذن ,, من هذه المدينة الدولة المشتركة , نستمد عقلنا نفسه ,, قانونا وإلا فمن اين نستمد؟ فكما ان الشطر الترابي مني مستمد من تراب ما , والمائي من عنصره , والنفس والهوائي من مصدر ما , والحار الناري من مصدره الخاص ﴿{فلا شيء يأتي من لا شيء , ولا يوجد شئ يعود إلي لا شيء﴾} ..
ومن أمام لكتاب التأملات أن ,,, أنزِلوا النّاسَ منازلَهم ..
الراوي: عائشة أم المؤمنين العراقي تحفة التحصيل (٣٢٢ فيه ميمون لم يدرك عائشة أخرجه أبو داود (٤٨٤٢) ، وأخرجه مسلم معلقاً في (مقدمة الصحيح)
ولفظ الحديث بعموم الناس لا مؤمنين ولا مسلمين ولا اهل لكتاب ما أو غيرهم ..
ويحيطهم دستوراً من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ ........ ﴾ آل عمران ,, 103
فمرادف البيان أن الحدوث فاعل ومُستمر وعنه بيان بما هو حروب متداوله بدأ بسحيق من تاريخ ووصولاً ليومنا الحالي ,, فسواء أكان ﴿{الحرامي﴾} موجود أم أنه محل ظنون واوهام ,, فما لا خلاف فيه أن الحدوث يُخبرنا أن وكأنه موجود. ❝