❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا نوره عبدالله الفقيه، فتاة في الخامسة عشر من عمري كاتبة عظيمة بعين نفسي،كما أنني أحب القراءة كثيرًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ طفولتي، تقريبًا من عمر الحادية عشر، تمتعت بالكتابة فقد كانت لعبتي ولاتزال، كتبت على سطور حياتي،تميزت وتألقت في تعبيري، رغم صغر سني إلا أنني إستطعت ملئ اوراقي بالحروف.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لم يكن لي سوى أختي الكبيرة روى والتي رافقتني طوال حياتي،كُنت القلم وكانت اوراقي، كُنت الكاتبة وكانت قلمي، زرعت فيني فتاة طموحة وحصدت نجاحاتي، دفعتني لتسلق سلم الحياة بحب صعدتُ معها كل درجة حتى وصلت ،ذوقتني طعم الحياة والأمل.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/نعم لقد شاركت في كتابين جماعية\"اجنحة من ورق\"
و\"رُكام من مشاعر\" كما أنني ممتنة حقًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتب حقيقي بمشاعره وكتاباته،ليكتب كل مالديه ليعطي ولا يبخل على اوراقه، ليكن بخير لأجل اوراقه ومن يقرائها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/كنت لا اعطي الاوراق حقها،حتى الاقلام تجمد الحبر بداخلها،
لم اعطي كتاباتي مكانها الحقيقي ولكن ها انا بدأت افعلها، وكما أنني واجهت شيًء يسمى عادات وتقاليد لاقيمة لها.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هناك حكمة كتبتها انا وهي لايمكن أن يكون للأوراق وجود دون القلم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب\"اسامه المسلم\"الذي لازال يعطي كل مالديه لنا، فكل كتاباته تصل لنا بمشاعرها المختلفه،ابدع وتألق، حاول وواصل حتى وصل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/انجازي العظيم هو أنني منحت نفسي فرصة ان تكون بهذا المكان، جعلتها تسعى وتحقق ماتريده، اخبرتها بأنها حقًا تستحق ان تكون كاتبة، يُقرأ لها الجميع بلهفة ويتشوقون لكل جديد ستطلقة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ اظن بأنها هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ كاتبة علمتني أن التوقف خطأ، وأن نمنح انفسنا حقها بكل شيء، وإن الحياة لاتتوقف على أحد، وإن الموهبة لاتنتهي فقط تريد الشغف،وإن الإنجازات لاتزال تنتظرني ، وبأنها سندي واليدين التي ستصفق لي بعد كل نجاح ،إنها أختي روى الفقيه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ استطيع إقناع البشر ب أرائي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أستطيع ذكرها ولكن إن شاءالله أعمال قوية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون أعظم كاتبة، وإن تنشر كتبي في انحاء العالم، أن أُصبح كاتبة يتحدث الجميع عن نجاحاتها ، أن تصل مشاعري للقارئ كما أشعر بها .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/لا تترك اي ورقة تراها امامك فارغة لتملأها بحروفك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/انا نوره عبدالله الفقيه، فتاة في الخامسة عشر من عمري كاتبة عظيمة بعين نفسي،كما أنني أحب القراءة كثيرًا.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ طفولتي، تقريبًا من عمر الحادية عشر، تمتعت بالكتابة فقد كانت لعبتي ولاتزال، كتبت على سطور حياتي،تميزت وتألقت في تعبيري، رغم صغر سني إلا أنني إستطعت ملئ اوراقي بالحروف.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ لم يكن لي سوى أختي الكبيرة روى والتي رافقتني طوال حياتي،كُنت القلم وكانت اوراقي، كُنت الكاتبة وكانت قلمي، زرعت فيني فتاة طموحة وحصدت نجاحاتي، دفعتني لتسلق سلم الحياة بحب صعدتُ معها كل درجة حتى وصلت ،ذوقتني طعم الحياة والأمل.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/نعم لقد شاركت في كتابين جماعية˝اجنحة من ورق˝
و˝رُكام من مشاعر˝ كما أنني ممتنة حقًا.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن يكون كاتب حقيقي بمشاعره وكتاباته،ليكتب كل مالديه ليعطي ولا يبخل على اوراقه، ليكن بخير لأجل اوراقه ومن يقرائها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/كنت لا اعطي الاوراق حقها،حتى الاقلام تجمد الحبر بداخلها،
لم اعطي كتاباتي مكانها الحقيقي ولكن ها انا بدأت افعلها، وكما أنني واجهت شيًء يسمى عادات وتقاليد لاقيمة لها.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هناك حكمة كتبتها انا وهي لايمكن أن يكون للأوراق وجود دون القلم.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب˝اسامه المسلم˝الذي لازال يعطي كل مالديه لنا، فكل كتاباته تصل لنا بمشاعرها المختلفه،ابدع وتألق، حاول وواصل حتى وصل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/انجازي العظيم هو أنني منحت نفسي فرصة ان تكون بهذا المكان، جعلتها تسعى وتحقق ماتريده، اخبرتها بأنها حقًا تستحق ان تكون كاتبة، يُقرأ لها الجميع بلهفة ويتشوقون لكل جديد ستطلقة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ اظن بأنها هواية.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ كاتبة علمتني أن التوقف خطأ، وأن نمنح انفسنا حقها بكل شيء، وإن الحياة لاتتوقف على أحد، وإن الموهبة لاتنتهي فقط تريد الشغف،وإن الإنجازات لاتزال تنتظرني ، وبأنها سندي واليدين التي ستصفق لي بعد كل نجاح ،إنها أختي روى الفقيه.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ استطيع إقناع البشر ب أرائي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ لا أستطيع ذكرها ولكن إن شاءالله أعمال قوية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون أعظم كاتبة، وإن تنشر كتبي في انحاء العالم، أن أُصبح كاتبة يتحدث الجميع عن نجاحاتها ، أن تصل مشاعري للقارئ كما أشعر بها .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/لا تترك اي ورقة تراها امامك فارغة لتملأها بحروفك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ إذا نظرنا بعد ذلك إلى أهل الزهرة في التعامل مع الضغوط سنجد أن المرأة عندما تتعرض للضغط فإنها تشعر غريزيا برغبة في الحديث عن مشاعرها وكل المشكلات التي يُحتمل أن تكون مرتبطة بمشاعرها، وعندما تبدأ بالحديث فإنها لا تراعي أولوية أي مشكلة حسب أهميتها. فعندما تكون متضايقة، تكون متضايقة من كل شيءٍ؛ فهي تكون غير مهتمة بالعثور على حلول لمشكلاتها بل تبحث عن الراحة بالتعبير عن نفسها وبأن تكون مفهومة، وبالحديث عشوائيا عن مشكلاتها، تصبح أقل انزعاجًا . وحينما تتحدث النساء عن المشكلات، فالرجل عادة يُبدي مقاومة؛ لأنه يفترض أنها تتحدث معه عن مشكلاتها لأنها تعتبره مسئولًا عنها، وكلما كثرت المشكلات زاد شعوره باللوم، هو لا يدرك أنها تتحدث فقط لكي تشعر بالتحسن، وأنها ستكون ممتنة له لو أنه أنصت فقط. ولحل هذه المشكلة يجب أن يتعلم الرجال الإنصات دون الشعور بأنهم ملومون أو مسئولون، وأن تحاول المرأة أن تذَّكر الرجل بأنها تريد التحدث عن مشكلاتها فقط، وأنه ليس ملزمًا بحل أي منها؛ فهذا يمكن أن يساعده على الإنصات والاسترخاء.. ❝ ⏤جون غراى
❞ إذا نظرنا بعد ذلك إلى أهل الزهرة في التعامل مع الضغوط سنجد أن المرأة عندما تتعرض للضغط فإنها تشعر غريزيا برغبة في الحديث عن مشاعرها وكل المشكلات التي يُحتمل أن تكون مرتبطة بمشاعرها، وعندما تبدأ بالحديث فإنها لا تراعي أولوية أي مشكلة حسب أهميتها. فعندما تكون متضايقة، تكون متضايقة من كل شيءٍ؛ فهي تكون غير مهتمة بالعثور على حلول لمشكلاتها بل تبحث عن الراحة بالتعبير عن نفسها وبأن تكون مفهومة، وبالحديث عشوائيا عن مشكلاتها، تصبح أقل انزعاجًا . وحينما تتحدث النساء عن المشكلات، فالرجل عادة يُبدي مقاومة؛ لأنه يفترض أنها تتحدث معه عن مشكلاتها لأنها تعتبره مسئولًا عنها، وكلما كثرت المشكلات زاد شعوره باللوم، هو لا يدرك أنها تتحدث فقط لكي تشعر بالتحسن، وأنها ستكون ممتنة له لو أنه أنصت فقط. ولحل هذه المشكلة يجب أن يتعلم الرجال الإنصات دون الشعور بأنهم ملومون أو مسئولون، وأن تحاول المرأة أن تذَّكر الرجل بأنها تريد التحدث عن مشكلاتها فقط، وأنه ليس ملزمًا بحل أي منها؛ فهذا يمكن أن يساعده على الإنصات والاسترخاء. ❝
❞ *حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان \"كيف أتعالج من وحدتي\"، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.
گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*حكايات على شاطئ*
فِي كل مكانٍ يوجد حكايات من الصعب تفسيرها، كُنتُ أسيرُ على الشاطئ، منسجمة بالهواء العليل، والسماء الصافية التي تأسر عينايَ بجمالِها قبيل النهار، رأيتُ ثلاثة مظلات، أصابني الفضول نحوهم، نظرت إلى تلك المظلة اليُمني، حُدقت عينايَ برؤية من يجلس عليها، شاب يحاوط فتاة بذراعيه، تبين لي أنه زوجها وفي قبيل زواجهم، لُمعت مقلتايَ بالعبراتِ فرحًا بذلك الحوار الذي يدور بينهما، تقول له الفتاة: لم أصدق حتى الآن إنك معي.
قال لها: وكيف لي أن لا أكون مع روحي ونبض قلبي؟
وقفت أتامل ذلك الحب الذي يجتاحهم، تمنيت لو كنت أنا مكان هذه الفتاة، ولكن لم أجد حتى الآن من يستحق حبي، نظرت إليهم نظرة طويلة قبل أن أخطو خطوة أخرى، رأيته يقدم لها هدية، نظرت إليها؛ لأعلم رد فعلها، وجدتها تبكي من فرحتها ثم احتضنته قائلة: لم أجد أحدًا غيرك يأسر قلبي، لم أجد من يشعرني بالأمان مثلك، تركتهم حينها وانتقلت قدمي متجه إلى المظلة الوسطى، وجدت فتاة جالسةً بمفردِها، وبيدها كتاب، حُدقت عينايَ حين رأيت اسمه؛ فكان ذلك صعقة بالنسبة لي، كان بعنوان ˝كيف أتعالج من وحدتي˝، ذُرفت دموعي على حالتها، اتجهت إليها عدة خطوات، أريد أن اتحدث معها، وحين رأتني اقترب منها، وجدتها ترجع للخلف مسلطة نظرها عليّٰ، ذهبت مسرعةً وجلست بجانبِها، احتضنت يداها، حينها وجدتها تهدأ قليلًا، تحدثت معها قائلة لها: عيناكِ جميلة لماذا تبكين؟
وجدت يداها ترتجف، حاولت تهدئتها؛ حتى استطعت، تحدثْت متلعثمة قائلة لي: لم أجد من يُحدثني ويجلس معي، أشعر بالوحدة ولم أعلم كيف اتخطاها، احتضنتها وربطت على كِتفِها قائلة لها: أنا معكِ، عدة دقائق وجدتها تبتسم لي وعيناها تذرف دمعًا غزيرة، ولكن تُزين شفتاها ابتسامة جميلة، التي جعلت عيناها جذابة تشبه لون السماء والبحر، تبادلنا الضحك حينها، وتحدثنا كثيرًا، وتبادلنا الأرقام، وبعد عدة ساعاتٍ، قولت لها: سأذهب الآن ونلتقي قريبًا، ولكن قبل أن أذهب احتاج منكِ وعدًا ألا تبكين مجددًا، ابتسمت لي قائلة: ممتنة لكِ وأرغب أن تبقين معي دائمًا، حينها احتضنتها مجددًا، وقولت لها: احتاجك أكثر مما تحتاجين لي؛ فلم أشعر بالسعادةِ ألا معكِ، صديقة ساعات، ولكنك تُعنين لي الكثير، تركتها وقلبي يتقافز فرحًا، متحمسة للقائها مجددًا، سيرتُ عدة خطوات حتى وقفت أمام المظلةِ اليُسرى أتامل هذه الأسرة المليئة بالبهجة، وجدت الأب يحتضن أطفاله ويداعبهم، وزوجته تُعد لهم الطعام، وقفت مبتسمةً على جمال تلك العائلة البسيطة، التي جعلت قلبي يتقافز وينسى ألمه، عدة لحظات وأعلنت انتهائها، جلسوا يأكلون في حب وتفاهم، وحين انتهائم من الغذاء، وجدت الأطفال تركض في كل مكانِ، والأب يقف مُحتضن زوجته قائلًا لها: أحبك كثيرًا، مهما يمر الوقت لم يضعف حبي وعشقي لكِ، وإنما يزداد إلى أضعافٍ، حينها نظرت إليهما بفرح؛ فبالرغم من مرور كل هذا الوقت، ألا إنه يزال يعشقها ويُكن لها كل هذه المشاعر، رأيته يُداعب وجنتيها المحمرة خجلًا من أثر كلماته، قائلًا لها مجددًا: إلى هذا الوقت تخجلين مني، ألم يزول ذلك الخجل بعد؟
حينها احتضنته دون سابق إنذار دفنت رأسها في حضنِه، قائلة له: وإلى متى ستجعلني أخجل هٰكذا؟
حينها أبعد رأسها برفقٍ، قائلًا: كيف لي أن أتنازل عن هذا الجمال الذي أراه عندما تخجلين؟
حينها ابتسمت له قائلة: سأظل اعشقك إلى النهاية، بكيتُ حينها ودعوت لهما بالسعادةِ الدائمة، وأكملت طريقي مبتسمة وعينايَ تُفيض من الدمعِ، لا أعلم ماذا أفعل؟
علمت حينها أن كل شيء يمر بالابتسامة والدعم، تمنيت لو أحظى ببعض هذه السعادة.
❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
رزقنا الله بالألوان في حياتنا لتكن سببًا لأحد الفنون الإبداعية يبرز تألقها من عقول متأملة؛ تريد توضيح وإيصال رسالتها بطريقتها الخاصة حتى وإن ظلت بالساعات تدون تلك الفكرة: إنه فريق الرسم.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولة الفريق.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق الرسم في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل وجودي في الكيان كنت مجرد شخص بيحب الرسم ومش عارف يعمل إي علشان يطور من حاجة هو بيحبها! بس بعد ما بقيت من ضمن فريق عارف هو عايز يعمل إي وبالتالى أهدافه بقت أهدافي، وبقوا بيساعدوني إني أرتب أفكاري، وأدي كل طاقة عندي في سبيل أننا نحقق الأهداف اللى بنسعى ليها، ويكون لينا فعلًا أثر في المجتمع، أعتقد تم اختياري على مدى حبي، وشغفي في إننا نكون دائمًا متقدمين، وبحقق كل المهام المطلوبة على أكمل وجه.
ونحن زادنا شرف تواجدك معنا وانضمام حلمك إلى حلمنا، ولكن برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الرسم هو مجال يصل لكل الناس متعلمين وغير متعلمين، هو تعبير عن أمل أو أمر واقع بواسطة الصور لذا فإنه وسيلة جيدة للتواصل؛ لذلك أعتقد بأنه من واجب كل رسام أن يستعين بموهبته ليخبر العالم بماذا يحدث على أرضنا وفي هذا الزمن، وكيف نتعامل معه؟! فهذا وقتكم يا رسامين أخبروا العالم ماذا يحدث لبلاد المسلمين؟!
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: في الواقع أن سبب انضمامي للكيان هو أهدافه النبيلة وجعلني أفكر كثيرًا لما لا أستخدم هوايتي لشيء ينفعني في آخرتي وينفع أُمتي في الدنيا؟!
وهذا ما اسميه «استثمار المواهب» وإنها لتجارة رابحة، لو كانت أهدافنا مجرد أقوال مكناش خدنا كل الخطوات الجدية دي في إننا نعمل كتاب بيحمل كل معاني الجمال، وأنه كل واحد فينا رغم مشاغل الحياة بس بيسعى أنه يعمل حاجه بجد، ويكون ليه أثر واضح في الرحلة اللي اختارناها وبكل محبة صممنا إننا نمشيها سوى، أعتقد خطوة سُبُل خلتنا نصدق أكتر في الكيان، وأنه مش مجرد مهام وكل واحد بيعمل دوره وخلاص!
لا خالص هو حاجة أكبر من كل ده، ومن موقعي هذا أحب أوجه رسالة حب وامتنان لست حلويات بتاعتنا، وأشكرها على قوة تحملها الجميلة دي ومدى صبرها عليَّ، بجد شكرًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كانت بداية جيدة، لم أرى تقصيرًا من قائده الفريق، لكني ربما أجد أننا كان يجب أن نبذل مجهودًا أكبر في الالتزام بالمواعيد؛ لذا أعتقد أنه يجب على كل عضو تنظيم وقته وتحديد متى سيقوم بمهمته والانتهاء منها في الوقت المحدد، وأنا أكثر شخص يحتاج لهذه النصيحة.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة مع إسراء أنا مصدقة جدًا أننا ممكن نعمل أي حاجة بعد توفيق ربنا لينا، هي إنسانة أنا مشوفتش في صبرها علينا وقوة تحملها في إنها تجمع كل الفرق ونطلع بشيء غاية في الجمال زَي سُبُل، بصراحة الفريق بهرني أنا شخصيًا لأن يعتبر فريق الرسم هو الفريق اللى كان في الصفوف الأولى اللى استلم مهامه وخلصها كمان باستثناء أنا اللي معطلهم بس الحمد لله تمناها على خير.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: لم أعتقده شيئًا كبيرًا في البداية، لكني فوجئت أن له استعدادات كثيرة ومهام طويلة وهو ما جعلني أهتم به شيئًا فشيء.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: أرى أن الجميع بذل جهده حقًا وخصوصًا أنها كانت فترة انشغالات، وكل منا كان مشغولًا، لكن النتيجة مرضية وأؤمن أن نكون أفضل في المستقبل بإذن الله.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: أعتقد بأن جميعنا وجدنا صعوبة في تحديد الفكرة المبدئية، وأنا شخصيًا استغرقت وقتًا كثيرًا لأبحث عن فكرة خاصةً أنها كانت مواضيع تستحق الحديث عنها وجميعها مهمة.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: ليس هناك ما يستحق الندم عليه حتى ولو كان الفشل؛ فالفشل خطوة في طريق النجاح، والحمدلله أننا لم نفشل بل آمل أن نكررها وننشئ العديد من الكتب المختلفة مستقبلًا.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: اتعلمت كتير منهم كفاية طاقة الحب والمودة، والصبر والجدية والمثابرة في العمل، ويارب أكون عرفت أعمل ولو جزء بسيط من المهام المطلوبة مني بشكل يليق مع كل الجهد المبذول ده، تعلمتُ أنه التعاون جزء من حياتنا لا يمكن الاستغناء عنه، وأنا حقًا سعيدة لأنني أتعلم الكثير من فريقي ومن الكيان أجمع.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: إذا كان هناك شيء مميز تملكه فاستخدمه لإفادة الآخرين، فالرسول ﷺ قال: «خير الناس أنفعهم للناس»، وإن لم تملك فحاول أن تملك واحدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: بما إننا فريق الرسم وكلنا بنجتمع على مهارة واحدة وهي الرسمة فهدفنا الأول أننا فعلًا نكون أشخاص الرسم عندها مش مجرد هواية وبس! لا ونكون دايمًا مبدعين ومتتطورين علشان نقدر نواكب الكيان الكبير اللي أحنا فيه.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- سارة عصام.
- منة جابر.
- سلسبيل مختار.
- حبيبة سيد.
- آية محمود.
- خديجة اسكندر.
- فرحة محمد.
- ملك عبد المجيد.
- نورا هاني.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: - أولًا بالشكر نحن ممتنون لكم ولتواجدكم معنا.
- ثانيًا نرجو من الله أن يعيننا ويثبتنا وإياكم في طريقنا هذا، وأن نظل معًا متعاونين ومتمسكين بغاية سيرنا ألا وهي: ترك الأثر باستخدامنا لطرق صائبة ونافعة.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
رزقنا الله بالألوان في حياتنا لتكن سببًا لأحد الفنون الإبداعية يبرز تألقها من عقول متأملة؛ تريد توضيح وإيصال رسالتها بطريقتها الخاصة حتى وإن ظلت بالساعات تدون تلك الفكرة: إنه فريق الرسم.
وبالمناقشة يبدأ حوارنا مع مسؤولة الفريق.
حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن الفريق الرسم في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: قبل وجودي في الكيان كنت مجرد شخص بيحب الرسم ومش عارف يعمل إي علشان يطور من حاجة هو بيحبها! بس بعد ما بقيت من ضمن فريق عارف هو عايز يعمل إي وبالتالى أهدافه بقت أهدافي، وبقوا بيساعدوني إني أرتب أفكاري، وأدي كل طاقة عندي في سبيل أننا نحقق الأهداف اللى بنسعى ليها، ويكون لينا فعلًا أثر في المجتمع، أعتقد تم اختياري على مدى حبي، وشغفي في إننا نكون دائمًا متقدمين، وبحقق كل المهام المطلوبة على أكمل وجه.
ونحن زادنا شرف تواجدك معنا وانضمام حلمك إلى حلمنا، ولكن برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: مجال الرسم هو مجال يصل لكل الناس متعلمين وغير متعلمين، هو تعبير عن أمل أو أمر واقع بواسطة الصور لذا فإنه وسيلة جيدة للتواصل؛ لذلك أعتقد بأنه من واجب كل رسام أن يستعين بموهبته ليخبر العالم بماذا يحدث على أرضنا وفي هذا الزمن، وكيف نتعامل معه؟! فهذا وقتكم يا رسامين أخبروا العالم ماذا يحدث لبلاد المسلمين؟!
ماذا يقدم آن الأوان؟ وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: في الواقع أن سبب انضمامي للكيان هو أهدافه النبيلة وجعلني أفكر كثيرًا لما لا أستخدم هوايتي لشيء ينفعني في آخرتي وينفع أُمتي في الدنيا؟!
وهذا ما اسميه «استثمار المواهب» وإنها لتجارة رابحة، لو كانت أهدافنا مجرد أقوال مكناش خدنا كل الخطوات الجدية دي في إننا نعمل كتاب بيحمل كل معاني الجمال، وأنه كل واحد فينا رغم مشاغل الحياة بس بيسعى أنه يعمل حاجه بجد، ويكون ليه أثر واضح في الرحلة اللي اختارناها وبكل محبة صممنا إننا نمشيها سوى، أعتقد خطوة سُبُل خلتنا نصدق أكتر في الكيان، وأنه مش مجرد مهام وكل واحد بيعمل دوره وخلاص!
لا خالص هو حاجة أكبر من كل ده، ومن موقعي هذا أحب أوجه رسالة حب وامتنان لست حلويات بتاعتنا، وأشكرها على قوة تحملها الجميلة دي ومدى صبرها عليَّ، بجد شكرًا.
ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: كانت بداية جيدة، لم أرى تقصيرًا من قائده الفريق، لكني ربما أجد أننا كان يجب أن نبذل مجهودًا أكبر في الالتزام بالمواعيد؛ لذا أعتقد أنه يجب على كل عضو تنظيم وقته وتحديد متى سيقوم بمهمته والانتهاء منها في الوقت المحدد، وأنا أكثر شخص يحتاج لهذه النصيحة.
هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: بصراحة مع إسراء أنا مصدقة جدًا أننا ممكن نعمل أي حاجة بعد توفيق ربنا لينا، هي إنسانة أنا مشوفتش في صبرها علينا وقوة تحملها في إنها تجمع كل الفرق ونطلع بشيء غاية في الجمال زَي سُبُل، بصراحة الفريق بهرني أنا شخصيًا لأن يعتبر فريق الرسم هو الفريق اللى كان في الصفوف الأولى اللى استلم مهامه وخلصها كمان باستثناء أنا اللي معطلهم بس الحمد لله تمناها على خير.
ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: لم أعتقده شيئًا كبيرًا في البداية، لكني فوجئت أن له استعدادات كثيرة ومهام طويلة وهو ما جعلني أهتم به شيئًا فشيء.
كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: أرى أن الجميع بذل جهده حقًا وخصوصًا أنها كانت فترة انشغالات، وكل منا كان مشغولًا، لكن النتيجة مرضية وأؤمن أن نكون أفضل في المستقبل بإذن الله.
مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: أعتقد بأن جميعنا وجدنا صعوبة في تحديد الفكرة المبدئية، وأنا شخصيًا استغرقت وقتًا كثيرًا لأبحث عن فكرة خاصةً أنها كانت مواضيع تستحق الحديث عنها وجميعها مهمة.
طيلة هذه المدة تستحق ماذا؟ الشعور بالندم، أم بتكرارها! وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: ليس هناك ما يستحق الندم عليه حتى ولو كان الفشل؛ فالفشل خطوة في طريق النجاح، والحمدلله أننا لم نفشل بل آمل أن نكررها وننشئ العديد من الكتب المختلفة مستقبلًا.
هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: اتعلمت كتير منهم كفاية طاقة الحب والمودة، والصبر والجدية والمثابرة في العمل، ويارب أكون عرفت أعمل ولو جزء بسيط من المهام المطلوبة مني بشكل يليق مع كل الجهد المبذول ده، تعلمتُ أنه التعاون جزء من حياتنا لا يمكن الاستغناء عنه، وأنا حقًا سعيدة لأنني أتعلم الكثير من فريقي ومن الكيان أجمع.
نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: إذا كان هناك شيء مميز تملكه فاستخدمه لإفادة الآخرين، فالرسول ﷺ قال: «خير الناس أنفعهم للناس»، وإن لم تملك فحاول أن تملك واحدًا.
أعطينا نبذة مختصرة عن هدف الفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: بما إننا فريق الرسم وكلنا بنجتمع على مهارة واحدة وهي الرسمة فهدفنا الأول أننا فعلًا نكون أشخاص الرسم عندها مش مجرد هواية وبس! لا ونكون دايمًا مبدعين ومتتطورين علشان نقدر نواكب الكيان الكبير اللي أحنا فيه.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- سارة عصام.
- منة جابر.
- سلسبيل مختار.
- حبيبة سيد.
- آية محمود.
- خديجة اسكندر.
- فرحة محمد.
- ملك عبد المجيد.
- نورا هاني.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: - أولًا بالشكر نحن ممتنون لكم ولتواجدكم معنا.
- ثانيًا نرجو من الله أن يعيننا ويثبتنا وإياكم في طريقنا هذا، وأن نظل معًا متعاونين ومتمسكين بغاية سيرنا ألا وهي: ترك الأثر باستخدامنا لطرق صائبة ونافعة