حوار صحفي مع الكاتبة رؤى عطية - جريدة ياقوت الاخبارية

- حوار صحفي مع الكاتبة رؤى عطية - جريدة ياقوت الاخبارية

رؤىٰ عَطــية: رحلة الإبداع في عالم الكتابة تتشرف جريدة "ياقوت" الإخبارية بإجراء حوار مع الكاتبة المبدعة رؤىٰ عَطــية، المعروفة بلقب فيروز، والتي تبلغ من العمر 17 عامًا من محافظة البحيرة. دعونا نستكشف أفكارها وآرائها في هذا اللقاء. البداية: انطلاقة موهوبة تقول رؤى: "بدأت الكتابة بعد نشر خواطر لي على السوشيال ميديا، حيث جئتني عروض للمشاركة في كتب ورقية وإلكترونية." وقد بدأت في هذا المجال منذ عام تقريبًا. اكتشاف الموهبة تصف رؤى اكتشاف موهبتها بقولها: "الموهبة التي لقتني، لم أكن أنا من بحثت عنها. فجأة وجدت نفسي أكتب جيدًا، ودخلت مسابقات عديدة وفزت فيها بجدارة." لمحة من إبداعها تشارك رؤى مقطعًا من كتاباتها: "يا من غاب وما عاد للوصال سبيل..." تعكس هذه الكلمات مشاعر الفراق والحنين بأسلوب شاعري مؤثر. الدعم والتشجيع تشير رؤى إلى أن أصدقائها كانوا من أبرز المشجعين لها في مسيرتها، حيث قدموا لها الدعم المستمر. تنمية الموهبة والطموحات تؤكد رؤى أنها تنمي موهبتها من خلال القراءة المستمرة وتخصيص وقت محدد للكتابة، مما يجعل الكتابة أولوية في حياتها. تأمل أن تظل في المقدمة ولا تُنسى. التغلب على العقبات تواجه رؤى تحديات عديدة، بما في ذلك الانتقادات والفترات التي تفتقر فيها إلى الإلهام، لكنها تستمد القوة من حلمها وتصر على العودة للكتابة. نصيحة للمبتدئين تقدم رؤى نصيحة للمبتدئين: "كلنا نبدأ دون خبرة، وسنواجه الكثير من الانتقادات. لكن احلم بحلمك، فهو يستحق أن تكافح من أجله." رأيها في جريدة "ياقوت" تعتبر رؤى جريدة "ياقوت" ممتازة، حيث توفر فرصًا عديدة للمواهب. ختام الحوار: كلمات من إبداعها نختم الحوار بكلمات مؤثرة من رؤى: "أنا أقحوانة ذابِلة مِن الآف السنين، صوتي مُعتم واللون الأسود في عيني حزين..." تعبّر هذه الكلمات عن الصراعات الداخلية التي تواجهها وتجسد عمق مشاعرها. نتمنى للكاتبة المبدعة رؤىٰ عَطــية دوام التفوق والنجاح، ونتطلع إلى المزيد من إبداعاتها في المستقبل. المحررة الصحفية: منه مصطفى #المؤسسة_فاطمة_محمد"ياقوت" #جريدة_ياقوت_الإخبارية #دار_ياقوت_للنشر_والتوزيع_الإلكتروني ، دليل وجدول مواعيد معارض الكتب في الوطن العربي ، وتقويم للفعاليات والاحداث الخاصة بالكتب والمؤلفين والندوات والمؤتمرات الثقافية