دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞ عنوان الرواية: في قلب الحكاية ✨ \"في لحظة كنت بظن إن حياتي مملة، لحد ما جيت إنت... لكن هل هقدر أواجه كل حاجة جاية؟\" ✨ هل أنتِ مستعدة لرحلة مليئة بالإثارة؟ تابعوا أحدث رواياتي \"في قلب الحكاية\" على \"رويتنا\" واحصلوا على الفصل الأول الآن! إكتشفوا كل الأسرار، الحب، والمفاجآت اللي مش هتوقعوها. [https://www.rewayatna.com/2024/12/blog-post_726.html] 🔗 #رواية #حب #تحدي #روايات_مصرية #قصص_رومانسية #رويتنا. ❝ ⏤ساره جمال
❞ عنوان الرواية: في قلب الحكاية ✨ ˝في لحظة كنت بظن إن حياتي مملة، لحد ما جيت إنت.. لكن هل هقدر أواجه كل حاجة جاية؟˝ ✨
هل أنتِ مستعدة لرحلة مليئة بالإثارة؟ تابعوا أحدث رواياتي ˝في قلب الحكاية˝ على ˝رويتنا˝ واحصلوا على الفصل الأول الآن! إكتشفوا كل الأسرار، الحب، والمفاجآت اللي مش هتوقعوها. [https://www.rewayatna.com/2024/12/blog-post_726.html]
❞ الوصف: \"في قلب الحكاية، تدور أحداث قصة تجمع بين الخوف والأمل، والحب والتحدي، في عالم مليء بالأسرار والدراما. تعيش البطلة، روان، رحلة صعبة في الجامعة، حيث تكتشف مهمات سرية تُجبرها على الوقوع في شبكة من الأحداث المثيرة التي تهدد حياتها وحياة المقربين منها. وفي وسط كل هذا، يقابلها شاب غامض يتغير مصيرها بسببه. هل ستتمكن من التغلب على التحديات، أم أن الحب سيكون هو التحدي الأكبر؟\". ❝ ⏤ساره جمال
❞ الوصف: ˝في قلب الحكاية، تدور أحداث قصة تجمع بين الخوف والأمل، والحب والتحدي، في عالم مليء بالأسرار والدراما. تعيش البطلة، روان، رحلة صعبة في الجامعة، حيث تكتشف مهمات سرية تُجبرها على الوقوع في شبكة من الأحداث المثيرة التي تهدد حياتها وحياة المقربين منها. وفي وسط كل هذا، يقابلها شاب غامض يتغير مصيرها بسببه. هل ستتمكن من التغلب على التحديات، أم أن الحب سيكون هو التحدي الأكبر؟˝. ❝
❞ حواري مع الكاتبة / خلود أيمن في حوار مع #جريدة_أدباء_مصر. *** - في بداية الحوار نود أنْ نتعرف ونعرف القُراء على كاتبتنا العظيمة :- - ج/ خلود أيمن ، أبلغ الثلاثين من العمر ، تخرجت من كلية التجارة شعبة اللغة الإنجليزية قسم محاسبة عام ٢٠١٦ بتقدير عام جيد ، وَلِعت بالكتابة منذ مراحل الجامعة الأولى فكنت أستخدم بعض الصيغ للتعبير عمَّا يدور بخُلدي أو يصف بعض الأحداث المحيطة أو المواقف العابرة التي يَمُر بها معظم البشر وتؤثر فيهم بشكل أو بآخر ومن هنا بدأ المشوار وبدأت أشعر برغبتي في الكتابة أكثر وأكثر كل مدى وإصقال موهبتي بشتى الطرق الممكنة ... *** - س/ البدايات دائمًا ما تكون صعبة لذا هل كانت بدايتكِ في الوسط الأدبي صعبة؟ ومتى بدأتِ كتابة ؟ وهل يمكنكِ وصف بدايتك لنا في جملة؟ - ج/ بالطبع واجهتني صعوبات بديهية يقابلها أي شخص في بداية مزاولته لأي مهنة أو الولوج لأي مجال ، فكانت الصعوبة في إيجاد تلك اليد التي تؤمن بموهبتي وقدرتي على التأثير في المجتمع بتلك الكلمات التي أَسرِدها ، شَرعْتُ الكتابة في السنة الأولى من الجامعة ، كانت صدفةً حينما بدأت اكتشف ذاتي من خلال تلك المَلَكة التي وهبني الله إياها ومن يومها لم أرغب في التوقف وإنْ هاجمتني بعض المُحبِطات كغيري من الكُتَّاب المعاصرين ... *** - س/ مع تراكم ضغوطات العمل ومواعيدكِ الخاصة، كيف تتعاملين مع ضغوط العمل والمواعيد؟ - ج/ أعتقد أني محظوظة لأني لا أملك تلك الوظيفة التي قد تُعطِّلني عن مزاولة تلك المهام التي أُحِب وإنْ كنت أحاول تحقيق الموازنة بينها وبين شئوني الأخرى دون أنْ تأتي أيها على الأخرى ، فدوماً ما أحرص على تنظيم الوقت وتقسيمه بينها كي أُنجِز كل منها على أفضل وجه ممكن ... *** - س/ نادرًا ما نعثر على نص يلامس قلبنا كأنه كُتِب لأجلنا نحن فقط لذا، ما هو أقرب نص إلى قلبكِ من تأليفكِ؟ وهل يمكنكِ مشاركته معنا؟ - ج/ هناك العديد من النصوص التي أُحِب وسأختار واحداً منها وليكن هذا فهو يُمثلني ويعبِّر عن شخصيتي كثيراً : من أنا ؟ : أنا الصامت في أغلب الوقت الذي لا تُسعفه الكلمات أو تُعبِّر عمَّا يشعر به ، أنا الهادئ الذي قد تتعجب عند النظر إليه وقت شروده ، أنا الضعيف وقت الحاجة ، القوي وقت المواقف الصعبة ، أنا المنتصر وقت المعارك ، المهزوم حينما أقع في الحب ، أنا التناقض الذي لن تتوصل لكُنهه مهما حاولت ، أنا البسيط الذي لا يملُك الكثير من المتطلبات ، أنا مَنْ يحتار الجميع وقت التقرُّب إليه ، مَنْ تجد السكون في مجلسه ، مَنْ ترغب في الوصول لقلبه الدافئ ، مَنْ يدفعك وقت العجز والكسل ، مَنْ يقودك نحو الصواب ، مَنْ يأخذ بيدك لطريق الخير والبر والسلام ، مَنْ يشدد عضدك ويقويك ويساندك ، مَنْ يُنقذك من تيهك وشرودك ، مَن تأمن برفقته ، تشعر بالأُنس في جواره ، مَنْ لا تبرح مكانه إلا وتَحِن إليه وتتذكره من حين لآخر ، مَنْ يفهمك وقت التشتت والحيرة ، مَنْ يُسدي إليك النصيحة ، مَنْ يُعطيك ببذخ وسخاء دون انتظار لمقابل ، مَنْ يتمنى سعادتك وصلاحك وراحتك ، مَنْ يتقبَّل كل عيوبك قبل مميزاتك ، مَنْ لا تجد مثيلاً له أينما بحثت ، ولتعلم أن تلك الفرص لا تُقدِّمها الحياة سوى مرة واحدة فحَسب حتى لا تندم عقب ضياعها منك بمحض إرادتك بفعل بعض التصرفات الغير عاقلة ... *** - س/ لكل منا عادة يفعلها قبل بدء عمل مُحبب إلى قلبه، ما هي طقوسكِ في الكتابة؟ - ج/ أنزوي في مكان هادئ ، أحاول التقاط الفكرة قبل أنْ تذهب في أدراج الريح ، أجاهد من أجل ترتيب الكلمات في ذهني قبل إخراجها على الورق ، أبحث عن أدق الوصف ، أبلغ الصيغ المُعبِّرة ، وحينما أنتهي من الكتابة أعاود النظر في النص مجدداً محاولة تعديل أي تعبير لم يُعجبني أو يَرُقْني أو البحث عمَّا هو أقوى منه كي يصل النص للمتلقي كما رغبت دون أنْ يعتريه أي نقص أو يشوبه أي خلل ... ***، - س/ لحياتنا الشخصية تأثير علينا، وعلينا واجبات نحوها وكذلك التأليف لذا، كيف توفقين بين الحياة الشخصية والتأليف؟ - ج/ أحاول تنظيم الوقت بين أموري الشخصية وتلك الموهبة التي عاهدت نفسي أنْ أُفني عمري في تقديمها على أفضل وجه ممكن وتطويرها بقدر الإمكان ... *** - س/ هناك شعور دائمًا ما يداعب نفسك عندما تبدأ بعمل مُحبب لقلبك أو غير مُحبب، بماذا تشعرين إذًا عندما تبدأ بالكتابة؟ - ج/ أشعر بالسعادة إذْ أنَّ الكتابة هي الأمر الوحيد الذي يُشعِرني أني ما زلت على قيد الحياة ... *** - س/ لكل منا نظره يقيِّم بها الأمور، كيف تقيمين مستوي المجال الأدبي؟ وهل لديكِ أفكار من الممكن قولها للنهوض بالوسط الأدبي؟ - ج/ الوسط الأدبي قد وصل لوضع يُرثَى له فقد صار الأغلب يسعون وراء الأفكار المخالفة أو الخادشة للحياء وكأن مهمة الارتقاء بالأخلاقيات لم تكن من ضمن أهدافهم ذات يوم ، أعتقد أنه لا بد من تفنيد تلك الأفكار قبل إطلاقها على الأوراق بلا قدرة على التفرقة بين المؤثر منها بشكل إيجابي وبين ما يُودي بالمجتمع للحضيض أكثر ممَّا هو عليه فهذا هو دور كل كاتب وإنْ لم يتقِ الله فيما يكتب لسوف يجازي أشد الجزاء على تلك القيم المُفسِدة التي يحاول إفشاءها في المجتمع ... *** - س/ في ختام حوارنا الصحفي ما هي رسالتُكِ لجميع كُتاب الوسط الأدبي الكبار، والجُدد؟ - ج/ أتمنى أنْ يحتفظ كل منهم بالنهج الذي يُميِّزه عن غيره غير راغب في تقليد الغير أو السير على خُطاهم من أجل تحقيق الشهرة أو النجاح المكذوب الوهمي الذي قد يتلاشى في غمضة عين بمجرد انتهاء تلك الأفكار السائدة التي يُروِّج لها الجميع بلا أي تجديد أو تغيير فهذا ما يُصيب المجتمع بالجمود الفكري ، فكل شيء صار مكرَّراً بلا رغبة في تقديم ما هو فريد ... *** إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أنْ نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر. تحرير/ رئيس التحرير/ بيشوي صبحي النجار. نائبة رئيس التحرير/ فرح العيسوي. *** رؤساء الأقسام/ - رضوى حسن. - روان فوزي. - آية عبدالرحمن. *** بالتعاون مع كلًا من :- 1/ مبادرة إبداع. 2/ كيان مراسيل. 3/ كيان رواد الغد. 4/ كيان ليل. 5/ كيان آڤيندرا. 6/ كيان الجودي. 7/ كيان بعثرة حبر. 8/ كيان أماليا. 9/ مبادرة ريفال. 10/ كيان رحيل الليل. 11/ كيان مسك. 12/ كيان بونيتا. 13/ كيان رونق الحياة. جريدة أدباء مصر :. ❝ ⏤Kholoodayman1994 Saafan
- في بداية الحوار نود أنْ نتعرف ونعرف القُراء على كاتبتنا العظيمة :-
- ج/ خلود أيمن ، أبلغ الثلاثين من العمر ، تخرجت من كلية التجارة شعبة اللغة الإنجليزية قسم محاسبة عام ٢٠١٦ بتقدير عام جيد ، وَلِعت بالكتابة منذ مراحل الجامعة الأولى فكنت أستخدم بعض الصيغ للتعبير عمَّا يدور بخُلدي أو يصف بعض الأحداث المحيطة أو المواقف العابرة التي يَمُر بها معظم البشر وتؤثر فيهم بشكل أو بآخر ومن هنا بدأ المشوار وبدأت أشعر برغبتي في الكتابة أكثر وأكثر كل مدى وإصقال موهبتي بشتى الطرق الممكنة ..
**
- س/ البدايات دائمًا ما تكون صعبة لذا هل كانت بدايتكِ في الوسط الأدبي صعبة؟ ومتى بدأتِ كتابة ؟ وهل يمكنكِ وصف بدايتك لنا في جملة؟
- ج/ بالطبع واجهتني صعوبات بديهية يقابلها أي شخص في بداية مزاولته لأي مهنة أو الولوج لأي مجال ، فكانت الصعوبة في إيجاد تلك اليد التي تؤمن بموهبتي وقدرتي على التأثير في المجتمع بتلك الكلمات التي أَسرِدها ، شَرعْتُ الكتابة في السنة الأولى من الجامعة ، كانت صدفةً حينما بدأت اكتشف ذاتي من خلال تلك المَلَكة التي وهبني الله إياها ومن يومها لم أرغب في التوقف وإنْ هاجمتني بعض المُحبِطات كغيري من الكُتَّاب المعاصرين ..
**
- س/ مع تراكم ضغوطات العمل ومواعيدكِ الخاصة، كيف تتعاملين مع ضغوط العمل والمواعيد؟
- ج/ أعتقد أني محظوظة لأني لا أملك تلك الوظيفة التي قد تُعطِّلني عن مزاولة تلك المهام التي أُحِب وإنْ كنت أحاول تحقيق الموازنة بينها وبين شئوني الأخرى دون أنْ تأتي أيها على الأخرى ، فدوماً ما أحرص على تنظيم الوقت وتقسيمه بينها كي أُنجِز كل منها على أفضل وجه ممكن ..
**
- س/ نادرًا ما نعثر على نص يلامس قلبنا كأنه كُتِب لأجلنا نحن فقط لذا، ما هو أقرب نص إلى قلبكِ من تأليفكِ؟ وهل يمكنكِ مشاركته معنا؟
- ج/ هناك العديد من النصوص التي أُحِب وسأختار واحداً منها وليكن هذا فهو يُمثلني ويعبِّر عن شخصيتي كثيراً :
من أنا ؟ : أنا الصامت في أغلب الوقت الذي لا تُسعفه الكلمات أو تُعبِّر عمَّا يشعر به ، أنا الهادئ الذي قد تتعجب عند النظر إليه وقت شروده ، أنا الضعيف وقت الحاجة ، القوي وقت المواقف الصعبة ، أنا المنتصر وقت المعارك ، المهزوم حينما أقع في الحب ، أنا التناقض الذي لن تتوصل لكُنهه مهما حاولت ، أنا البسيط الذي لا يملُك الكثير من المتطلبات ، أنا مَنْ يحتار الجميع وقت التقرُّب إليه ، مَنْ تجد السكون في مجلسه ، مَنْ ترغب في الوصول لقلبه الدافئ ، مَنْ يدفعك وقت العجز والكسل ، مَنْ يقودك نحو الصواب ، مَنْ يأخذ بيدك لطريق الخير والبر والسلام ، مَنْ يشدد عضدك ويقويك ويساندك ، مَنْ يُنقذك من تيهك وشرودك ، مَن تأمن برفقته ، تشعر بالأُنس في جواره ، مَنْ لا تبرح مكانه إلا وتَحِن إليه وتتذكره من حين لآخر ، مَنْ يفهمك وقت التشتت والحيرة ، مَنْ يُسدي إليك النصيحة ، مَنْ يُعطيك ببذخ وسخاء دون انتظار لمقابل ، مَنْ يتمنى سعادتك وصلاحك وراحتك ، مَنْ يتقبَّل كل عيوبك قبل مميزاتك ، مَنْ لا تجد مثيلاً له أينما بحثت ، ولتعلم أن تلك الفرص لا تُقدِّمها الحياة سوى مرة واحدة فحَسب حتى لا تندم عقب ضياعها منك بمحض إرادتك بفعل بعض التصرفات الغير عاقلة ..
**
- س/ لكل منا عادة يفعلها قبل بدء عمل مُحبب إلى قلبه، ما هي طقوسكِ في الكتابة؟
- ج/ أنزوي في مكان هادئ ، أحاول التقاط الفكرة قبل أنْ تذهب في أدراج الريح ، أجاهد من أجل ترتيب الكلمات في ذهني قبل إخراجها على الورق ، أبحث عن أدق الوصف ، أبلغ الصيغ المُعبِّرة ، وحينما أنتهي من الكتابة أعاود النظر في النص مجدداً محاولة تعديل أي تعبير لم يُعجبني أو يَرُقْني أو البحث عمَّا هو أقوى منه كي يصل النص للمتلقي كما رغبت دون أنْ يعتريه أي نقص أو يشوبه أي خلل ..
**،
- س/ لحياتنا الشخصية تأثير علينا، وعلينا واجبات نحوها وكذلك التأليف لذا، كيف توفقين بين الحياة الشخصية والتأليف؟
- ج/ أحاول تنظيم الوقت بين أموري الشخصية وتلك الموهبة التي عاهدت نفسي أنْ أُفني عمري في تقديمها على أفضل وجه ممكن وتطويرها بقدر الإمكان ..
**
- س/ هناك شعور دائمًا ما يداعب نفسك عندما تبدأ بعمل مُحبب لقلبك أو غير مُحبب، بماذا تشعرين إذًا عندما تبدأ بالكتابة؟
- ج/ أشعر بالسعادة إذْ أنَّ الكتابة هي الأمر الوحيد الذي يُشعِرني أني ما زلت على قيد الحياة ..
**
- س/ لكل منا نظره يقيِّم بها الأمور، كيف تقيمين مستوي المجال الأدبي؟ وهل لديكِ أفكار من الممكن قولها للنهوض بالوسط الأدبي؟
- ج/ الوسط الأدبي قد وصل لوضع يُرثَى له فقد صار الأغلب يسعون وراء الأفكار المخالفة أو الخادشة للحياء وكأن مهمة الارتقاء بالأخلاقيات لم تكن من ضمن أهدافهم ذات يوم ، أعتقد أنه لا بد من تفنيد تلك الأفكار قبل إطلاقها على الأوراق بلا قدرة على التفرقة بين المؤثر منها بشكل إيجابي وبين ما يُودي بالمجتمع للحضيض أكثر ممَّا هو عليه فهذا هو دور كل كاتب وإنْ لم يتقِ الله فيما يكتب لسوف يجازي أشد الجزاء على تلك القيم المُفسِدة التي يحاول إفشاءها في المجتمع ..
**
- س/ في ختام حوارنا الصحفي ما هي رسالتُكِ لجميع كُتاب الوسط الأدبي الكبار، والجُدد؟
- ج/ أتمنى أنْ يحتفظ كل منهم بالنهج الذي يُميِّزه عن غيره غير راغب في تقليد الغير أو السير على خُطاهم من أجل تحقيق الشهرة أو النجاح المكذوب الوهمي الذي قد يتلاشى في غمضة عين بمجرد انتهاء تلك الأفكار السائدة التي يُروِّج لها الجميع بلا أي تجديد أو تغيير فهذا ما يُصيب المجتمع بالجمود الفكري ، فكل شيء صار مكرَّراً بلا رغبة في تقديم ما هو فريد ..
** إلى هنا ينتهي حوار اليوم، نتمنى أنْ نكون قد أمتعناكم في جريدة أدباء مصر.
تحرير/ رئيس التحرير/ بيشوي صبحي النجار. نائبة رئيس التحرير/ فرح العيسوي.
❞ *مِن بُنية العينين إلى رَسلان ساكنِ قلبي. الكاتبه أميره محمد عبد العظيم* ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أقرئكَ السَّلام، أما بعد، أكتب إليكَ يا سَاكن قلبي بحبر الألم ولهفة الأشواق، لا زلت أذهب إلى مُلتقانا كل يوم؛ علِّني أجدك هناك يومًا، أكتب إليك وكُلي أمل بعودتك إليَّ، وددت البوح لكَ بالكثير قبل رحيلك، أردتُ إخبارك عن الفوضى التي تُحدثها داخلي بحديثك المعسول، عندما تُغازل عينيَّ فجأة وسط الحديث، أو ما تفعله بي ابتسامتك الهائمة، عندما أحكي لك عن تفاصيل يومي وأنت تراقبني بشغف، أود أن أخبرك في هذه الرسالة أنني باقية على العهد، وأنني أنتظر عودتك بفارغ الصبر، وأؤمن بوعدك لي، أريدك أيضًا أن تثق بانتظاري لك، وأن تعود في أسرع وقتٍ ممكن، انتظر مني رسائل أخرى غير هذه، أبثُّ بها شوقي إليك، أنتظر عودتك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *-الكاتبه أميره محمد عبد العظيم*. ❝ ⏤الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم
❞*مِن بُنية العينين إلى رَسلان ساكنِ قلبي. الكاتبه أميره محمد عبد العظيم* ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أقرئكَ السَّلام، أما بعد، أكتب إليكَ يا سَاكن قلبي بحبر الألم ولهفة الأشواق، لا زلت أذهب إلى مُلتقانا كل يوم؛ علِّني أجدك هناك يومًا، أكتب إليك وكُلي أمل بعودتك إليَّ، وددت البوح لكَ بالكثير قبل رحيلك، أردتُ إخبارك عن الفوضى التي تُحدثها داخلي بحديثك المعسول، عندما تُغازل عينيَّ فجأة وسط الحديث، أو ما تفعله بي ابتسامتك الهائمة، عندما أحكي لك عن تفاصيل يومي وأنت تراقبني بشغف، أود أن أخبرك في هذه الرسالة أنني باقية على العهد، وأنني أنتظر عودتك بفارغ الصبر، وأؤمن بوعدك لي، أريدك أيضًا أن تثق بانتظاري لك، وأن تعود في أسرع وقتٍ ممكن، انتظر مني رسائل أخرى غير هذه، أبثُّ بها شوقي إليك، أنتظر عودتك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ *-الكاتبه أميره محمد عبد العظيم*. ❝
❞ الآن، عرفت فعلاً ما الذي يعنيه الألم، الألم ليس في تلقّي الضرب حتى الإغماء، وليس في انغراز قطعة من الزجاج في إحدى قدميك تستوجب نقلك إلى المستشفى لرتق جرحك، الألم هو هذا الشيء الذي يحطم قلبك، الألم هو الموت من دون القدرة على البوح بأسرارنا لأي كائن، إنه ألم يشلّ ذراعيك، وفكرك، ويجعلك غير قادر على إدارة رأسك على المخدة وغير قادر على النوم . الكاتبه أميره محمد عبد العظيم. ❝ ⏤Gmal Mohamed Goraib
❞ الآن، عرفت فعلاً ما الذي يعنيه الألم، الألم ليس في تلقّي الضرب حتى الإغماء، وليس في انغراز قطعة من الزجاج في إحدى قدميك تستوجب نقلك إلى المستشفى لرتق جرحك، الألم هو هذا الشيء الذي يحطم قلبك، الألم هو الموت من دون القدرة على البوح بأسرارنا لأي كائن، إنه ألم يشلّ ذراعيك، وفكرك، ويجعلك غير قادر على إدارة رأسك على المخدة وغير قادر على النوم .
❞ \"هناك عتبٌ يأتي دون كلام ، يأتي صامتاً بعمق وجعه ،يأتي على هيئة نظرة طويلة ،أو على هيئة انشغال دائم يشبه التجاهل ، عتب ٌ به كل شيئ ٍ إلا .. الكلام \" ❤🩹🍂 الكاتبه أميره محمد عبد العظيم. ❝ ⏤الكاتبة أميرة محمد عبد العظيم
❞ ˝هناك عتبٌ يأتي دون كلام ، يأتي صامتاً بعمق وجعه ،يأتي على هيئة نظرة طويلة ،أو على هيئة انشغال دائم يشبه التجاهل ، عتب ٌ به كل شيئ ٍ إلا . الكلام ˝ ❤🩹🍂