اقتباسات ومقولات القراء بدون مصدر كتاب | دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》 عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵. الكاتبة : رفيدة الحداد .. ❝ ⏤الكاتبة رفيده عبدالباسط
❞ خوضُ الحروب مع الأحلام •》
عندما كُنت في السنِ الخامسة من عمري، كانت أحلامي هي الذهاب إلى المدرسة ، والوقوف في صف الطابور والأستماع الى تلك الإذاعة المدرسة ، كان حلمي هو النهوض مبكراً وارتداء ذلك الزي المدرسي، وذلك الحجاب الأبيض المرسوم على طرفيهِ إسمي بالخط الكوفي ، وعندما ذهبتُ الى المدرسة بدأت أرى العالمُ من جهات مختلفة ، بدأت أرى أحلامي ترتسم بأحلام طفلة رأت أَن الحياة هي السلام، وإن المرءُ في هذه الحياة خالي من المعوقات ، لكنني عندما أصبحتُ في سن الحادي عشر من عمري رأيت منظورات مختلفة ، رأيتُ شتات في الأمور ، رأيتُ سبع سنابل عجاف ورأيت السراب والغيمُ معاً في يومٍ أشتد فيه أشعة الشمس الحارقة ؛ لكن رغم كُل تلك المعوقات التي وقفتْ أمامي، وكل تلك الحواجز التي وضعت في طريق حُلمي إلا إنني وصلت بكاملِ إصراري وصلت بكاملِ عزيمتي وثقتي، وصلت بكامل وقوفي وقوتي ، لم تحطمنِ كل تلك الحجار التي تعثرت بها ،بل بنيتُ بها سُلماً وصعدت الى القمة،لم يحجزنِ ذلك السور العملاق الشاهق، بل وصلتُ بكاملٍ إصراري. واقول بكامل قوتي: لقد عانقت حلمي بين ضلوع قلبي 💪🏼☀️🩵.
❞ أقديم أنا ؟ نعم إني قديم، كقدم الحضارة المصرية فقد شهدت الكثير والكثير، من ينظر لي يهابني فيري في ملامحي تشوهات قِدمي؛ فقد سكن بجواري محمد علي والمماليك و شهدت المذبحة والتاريخ من يعبر من خلالي يري الماضي وعراقة مظهري من قِدم أصلي؛ وتلك الوجوه المعلقة هيا لملاكي فأحمس والهكسوس هم ألد أعدائي فقد حطمو أشلائي والكتب من بحر الدم ببغداد والان أنا الحاضر والباقي فان أنا الثقافة وأنا الجان؛ والعالم في ذلك السجاد خريطته بلا حدود فهي من صنع البشر وأنا لست ببشر أنا الأصالة والعراقة أنا القدم وأنا الحداثة فالجلد والكنب دلالة علي عصري الحالي والسلم والمجد دلالة علي قدم عمري وأما المستقبل ففي الكتب مجدي تحياتي أنا الباقي والجميع فاني. أحمد شعلة. ❝ ⏤أحمد شعلة
❞ أقديم أنا ؟ نعم إني قديم، كقدم الحضارة المصرية فقد شهدت الكثير والكثير، من ينظر لي يهابني فيري في ملامحي تشوهات قِدمي؛ فقد سكن بجواري محمد علي والمماليك و شهدت المذبحة والتاريخ من يعبر من خلالي يري الماضي وعراقة مظهري من قِدم أصلي؛ وتلك الوجوه المعلقة هيا لملاكي فأحمس والهكسوس هم ألد أعدائي فقد حطمو أشلائي والكتب من بحر الدم ببغداد والان أنا الحاضر والباقي فان أنا الثقافة وأنا الجان؛ والعالم في ذلك السجاد خريطته بلا حدود فهي من صنع البشر وأنا لست ببشر أنا الأصالة والعراقة أنا القدم وأنا الحداثة فالجلد والكنب دلالة علي عصري الحالي والسلم والمجد دلالة علي قدم عمري وأما المستقبل ففي الكتب مجدي تحياتي أنا الباقي والجميع فاني.
❞ 24 يوليو · \"ولكني أُحب ليالي يناير الباردّة ، والشوارع بعد الواحدة صباحاً ... الملابس الثقيّلة وبُخار الماء المتصاعد من كوب دافئ ليحتضن جمال السكون ... أحب كوب الشاي وفنجان القهوة الذي يأتي بعد موعده ، وأن أشربه ساخناً وأنا سائر في الشارع الناعس ... أحب البرد الذي تتوارى منه الروح وتختبئ داخل المعطف وترتجف ولكنَّها تستمتع ... أُحب الليل وأحب الشتاء وأحب الهدوء وأحب الأوقات المُتأخرة وأحب الشوارع شبه الخاليه ... لو أن للمرء أن يتمنى للحظه أن تدوم ، فهي تلك اللحظه .\". ❝ ⏤ayat shalaldeh
❞ 24 يوليو · ˝ولكني أُحب ليالي يناير الباردّة ، والشوارع بعد الواحدة صباحاً .. الملابس الثقيّلة وبُخار الماء المتصاعد من كوب دافئ ليحتضن جمال السكون .. أحب كوب الشاي وفنجان القهوة الذي يأتي بعد موعده ، وأن أشربه ساخناً وأنا سائر في الشارع الناعس .. أحب البرد الذي تتوارى منه الروح وتختبئ داخل المعطف وترتجف ولكنَّها تستمتع .. أُحب الليل وأحب الشتاء وأحب الهدوء وأحب الأوقات المُتأخرة وأحب الشوارع شبه الخاليه .. لو أن للمرء أن يتمنى للحظه أن تدوم ، فهي تلك اللحظه. ❝