في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن {{ المنطق... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ بعض من تصانيف المنطق يقال البحث عن {{ والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية }} هو العناد والعند والمُعاند خساره , فعن نوع عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب وآخرون حق وفريق مغاير يقول مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح المنطقيات علي مدار أوتار الوقت التاريخ الحرامي يتحدثون وفي جزء بعنوان داجب الليس فكيف ذلك مجتمِعاً أيكون به ومعاندة أم يا تري بعد تأني أن المعاند المُرتكن لما تعتيم تعطيل تدليس تبديل لمنطق علم أيا كان ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه تعنيهم فدعنا نقول كلام ربنا خبر وهذا رأي وأمامه تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ورأي الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر الاحاديث موضوعة وعلم كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ثالث تفعيل المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه هذا المعترك المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية يشيط فريق وأخر يرتكن يمتلك نفوذ التقرير كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء التاسع} مجاناً PDF اونلاين 2025 ألف ليليه وليله ضمن كتابات قليله إحتار الجمع بشخص واضعها كما رسائل إخوان الصفاء وخلان الوفاء فتكهنات كذلك حول واضعيها يشتركان برغم تضاد الاتجاهات شيء تحديد واضعيهم وذلك لا ينفي انهما حاملات الوعي القابضات دواخل عالم الإنسان بأسره بمعاقده أوتاراً فما قبلهما اجلهما محاولات ومن بعدهما داخل طياتهما سرداً فتجارب كانت ومختبرات وصولاً لهذان المؤلفان تأكيداً عنفوان الرسوب
❞ في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن ﴿{ المنطق والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية ﴾} هو من العناد والعند والمُعاند في خساره ,, فعن نوع من عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب ,, وآخرون يقولون أنه حق ,, وفريق مغاير يقول أنه حق مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح من المنطقيات علي مدار أوتار الوقت من التاريخ ,, عن الحرامي يتحدثون ,, وفي الحرامي جزء بعنوان ﴿{ داجب الليس ﴾} ,, فكيف عن ذلك مجتمِعاً ,, أيكون به عناد ومعاندة .. أم يا تري من بعد تأني ,, يكون أن المعاند هو المُرتكن لما به تعتيم أو تعطيل أو تدليس أو تبديل لمنطق أو علم أو حق أيا كان ,, ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه أو تعنيهم ,, فدعنا نقول ,, ان كلام ربنا به خبر عن الحرامي وهذا رأي ,, وأمامه أن ذلك تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ,, ورأي ان الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر ,, وأمامه أن الاحاديث موضوعة وعلم الحديث كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ,, ورأي ثالث به أن الحرامي من تفعيل المؤامرة ,, وأمامه أن المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه ,, في هذا المعترك من المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية ما به قد ,, يشيط فريق ,, وأخر يرتكن لما يمتلك من نفوذ التقرير والإرادة التوجيهية ,, ويتيه فريق ثالث ,, وفريق رابع من حشد العموم لا يخصه ولا يعنيه الموضوع برمته إذ ان هذا الفريق حبيس لما يمتلكه من إرادات وتحكمات ,, ومجموع من ذلك به التمحيص والتدافع وبيان الغث من الثمين ,, بينما وضعية الأحكام تُخبر أن ﴿{ الحق حق في نفسه ,, لا لفول الناس له ,, إذ يعرف الرجال بالحق وليس الحق برجال يُعرف ,, وأيضا فالحدوث دليل حاكم بالصحة للحديث والتأويل والمؤامرة من عدمه ﴾} وإحاطة جامعه ان الله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ,, سواء كان هناك حرامي ام لا فبيانه بما نحياه من علامات منها عيسي ابن مريم إذ هو علم للساعة بخطاب القرآن الكريم. ❝
❞ في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن {{ المنطق والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية }} هو من العناد والعند والمُعاند في خساره ,, فعن نوع من عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب ,, وآخرون يقولون أنه حق ,, وفريق مغاير يقول أنه حق مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح من المنطقيات علي مدار أوتار الوقت من التاريخ ,, عن الحرامي يتحدثون ,, وفي الحرامي جزء بعنوان {{ داجب الليس }} ,, فكيف عن ذلك مجتمِعاً ,, أيكون به عناد ومعاندة ... أم يا تري من بعد تأني ,, يكون أن المعاند هو المُرتكن لما به تعتيم أو تعطيل أو تدليس أو تبديل لمنطق أو علم أو حق أيا كان ,, ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه أو تعنيهم ,, فدعنا نقول ,, ان كلام ربنا به خبر عن الحرامي وهذا رأي ,, وأمامه أن ذلك تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ,, ورأي ان الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر ,, وأمامه أن الاحاديث موضوعة وعلم الحديث كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ,, ورأي ثالث به أن الحرامي من تفعيل المؤامرة ,, وأمامه أن المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه ,, في هذا المعترك من المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية ما به قد ,, يشيط فريق ,, وأخر يرتكن لما يمتلك من نفوذ التقرير والإرادة التوجيهية ,, ويتيه فريق ثالث ,, وفريق رابع من حشد العموم لا يخصه ولا يعنيه الموضوع برمته إذ ان هذا الفريق حبيس لما يمتلكه من إرادات وتحكمات ,, ومجموع من ذلك به التمحيص والتدافع وبيان الغث من الثمين ,, بينما وضعية الأحكام تُخبر أن {{ الحق حق في نفسه ,, لا لفول الناس له ,, إذ يعرف الرجال بالحق وليس الحق برجال يُعرف ,, وأيضا فالحدوث دليل حاكم بالصحة للحديث والتأويل والمؤامرة من عدمه }} وإحاطة جامعه ان الله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ,, سواء كان هناك حرامي ام لا فبيانه بما نحياه من علامات منها عيسي ابن مريم إذ هو علم للساعة بخطاب القرآن الكريم .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن ﴿{ المنطق والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية ﴾} هو من العناد والعند والمُعاند في خساره ,, فعن نوع من عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب ,, وآخرون يقولون أنه حق ,, وفريق مغاير يقول أنه حق مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح من المنطقيات علي مدار أوتار الوقت من التاريخ ,, عن الحرامي يتحدثون ,, وفي الحرامي جزء بعنوان ﴿{ داجب الليس ﴾} ,, فكيف عن ذلك مجتمِعاً ,, أيكون به عناد ومعاندة .. أم يا تري من بعد تأني ,, يكون أن المعاند هو المُرتكن لما به تعتيم أو تعطيل أو تدليس أو تبديل لمنطق أو علم أو حق أيا كان ,, ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه أو تعنيهم ,, فدعنا نقول ,, ان كلام ربنا به خبر عن الحرامي وهذا رأي ,, وأمامه أن ذلك تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ,, ورأي ان الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر ,, وأمامه أن الاحاديث موضوعة وعلم الحديث كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ,, ورأي ثالث به أن الحرامي من تفعيل المؤامرة ,, وأمامه أن المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه ,, في هذا المعترك من المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية ما به قد ,, يشيط فريق ,, وأخر يرتكن لما يمتلك من نفوذ التقرير والإرادة التوجيهية ,, ويتيه فريق ثالث ,, وفريق رابع من حشد العموم لا يخصه ولا يعنيه الموضوع برمته إذ ان هذا الفريق حبيس لما يمتلكه من إرادات وتحكمات ,, ومجموع من ذلك به التمحيص والتدافع وبيان الغث من الثمين ,, بينما وضعية الأحكام تُخبر أن ﴿{ الحق حق في نفسه ,, لا لفول الناس له ,, إذ يعرف الرجال بالحق وليس الحق برجال يُعرف ,, وأيضا فالحدوث دليل حاكم بالصحة للحديث والتأويل والمؤامرة من عدمه ﴾} وإحاطة جامعه ان الله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ,, سواء كان هناك حرامي ام لا فبيانه بما نحياه من علامات منها عيسي ابن مريم إذ هو علم للساعة بخطاب القرآن الكريم. ❝
❞ ففي ألواح {{موسي}} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه {{آدم}} أنه {{عيسي}} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف {بتحريف المعني} مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!! فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ... وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي {{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام}} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ففي ألواح ﴿{موسي﴾} أنها المُلقاة مكسورة أفما علمنا ,, وفي وصايا شبيه ﴿{آدم﴾} أنه ﴿{عيسي﴾} ,, ومن عزرا ,, كان انطلاق بعون السبعينيون ,, ولولا حاضرة البحر ومن سماها سميته ,, ماكان ولا كانت مغاور الأسفار ,, وذلك من تاريخ هو الصحيح ,, ومن حواري أنه الواحد وصولا لعشر واثنتين ومن بعدهم كان الولوج لأربع من فوق المائة بتحريز ,, وفي نيقيه لخمس وعشرون من بعد ثلاثمائة من التقويم ,, كان الجمع بأربع هم البيان والتجلي ,, ودعوي التحريف ﴿بتحريف المعني﴾ مردودة فما تحريف لكلام الرحمن الرحيم كان ولا يكون وما لذلك من جواز ,, أفعن إله تتحدثون ,, أم كاتب بمزرعة العوالي من الأغنام ,, وقطعانهم من ماعز اليف !!! ,, فصلاة وسلاما علي من لا نبي بعده بن عبد الله وأنه رسول بكتاب ربه ,, وأن هم كانوا كذلك رسل ربهم فرعيتهم أهل الكتاب ,, أوهل يكون لكتاب الإله تبديل أو يعنون لتغيير أو تفنيد بمختلف ليس موصول !!!
فقياس بالإله علي مقياس الساعيين بالأقدام لا يجوز ,, أفمن حُرمة لا يستحييون ,, فهو من لا يبدل القول لديه وكذلك فلا يتطور ولا يجتزئ ولا جاز به أن يوزع ,, فكل من كتاب بانتماء ,, وعنه الكتاب مُخبر بتفصيل وتحصيل للناظرين ..
وعنهم فهم علي الجمع يضحكون ,, إذا بيان التحريف مبتور إذ هم الكاتبون ولا غضاضة في ذلك أو إختفاء ,, فهؤلاء ورود بثلاث ,, وآخرين أربع ,, ومن بعدهم ستة عشر من مذاهب بتفريق ,, وذا المعلوم من غير المجموع الموجود ,, وفي خبر من لم ينطق عن هوي أن هؤلاء بضع من بعد سبعون ,, ومن بعدهم بضع زيادة تواترا بثلاث من بعد سبعون ,, فسبعون هي الواحدة وثلاثة أو أربع بحسب روايات الشريف من الحديث بازدياد وتعديد ,, فوصول أن الكل موصول وما حاد من حاد او يحيد ,, إلا لبيان من بعد نظر يكون ,, فسلام الله علي ﴿{موسي وبن مريم المرفوع وبن عبد الله لهم وبهم هو الختم والختام﴾} ,, وأن سلام علي عباد لمن هو إله واحد أحد طريقه بعدد أنفاس من أرواح. ❝