˝طُوفان الأقصى ˝ طُوفان الأقصى قتالٌ بين الحق والباطل... 💬 أقوال سوسو بركه 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ سوسو بركه 📖
█ "طُوفان الأقصى " طُوفان قتالٌ بين الحق والباطل صراعٌ مِن أجل الأرض والعرض فلسطين أرض المسلمين لا حق لليهود بهَا أهل يدافعون عنْ وطنهم وهويتهم الَّتي يحاول اليهود أن يسلبوها منهم بالقوة فاليهود عهد لهم يقتلون العُزّل والأطفال والشيوخ والنساء يرحمون أحد نُزِعت من قلوبهم الرحمة جبناء يخشون المقاومة ترى الرعب أعينهم وتصرفاتهم اصبحوا بعضهم البعض عن طريق الخطأ ومن شدة الخوف يحاولون مرَارًا وتكرارًا لكن دائمًا ينهزِمون وسوف يهزمون يحبون الحياة ويحاربون يحب الموت سبيل اللّٰه فكيف يُهزمون ! وكيف يخافون! كيف صورت لكم عقولكم الضعيفة هذا ؟! تنتظروا ركوعهم فهم يركعون إلا لله ولا رؤية يخافون منْ تقطعون عليهم كل الطرق فيمدَّهُم بمددٍ عِنده ومنْ كان معه فمنْ يقّدر عليه؟! بقلمي ک أسماء عبد العاطي بركه "عاشقة الكتابة " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ ˝طُوفان الأقصى˝ طُوفان الأقصى قتالٌ بين الحق والباطل ، صراعٌ مِن أجل الأرض والعرض ، فلسطين أرض المسلمين لا حق لليهود بهَا ، أهل فلسطين يدافعون عنْ وطنهم وهويتهم الَّتي يحاول اليهود أن يسلبوها منهم بالقوة ، فاليهود لا عهد لهم ، يقتلون العُزّل والأطفال والشيوخ والنساء لا يرحمون أحد ، نُزِعت من قلوبهم الرحمة ، جبناء يخشون المسلمين ، يخشون المقاومة ، ترى الرعب في أعينهم وتصرفاتهم ، اصبحوا يقتلون بعضهم البعض عن طريق الخطأ ومن شدة الخوف ، يحاولون مرَارًا وتكرارًا لكن دائمًا ينهزِمون وسوف يهزمون دائمًا ، اليهود جبناء يحبون الحياة ويحاربون من يحب الموت في سبيل اللّٰه فكيف يُهزمون ! وكيف يخافون! كيف صورت لكم عقولكم الضعيفة هذا ؟! لا تنتظروا ركوعهم فهم لا يركعون إلا لله ، ولا تنتظروا رؤية الخوف في أعينهم فهم لا يخافون إلا منْ اللّٰه ، تقطعون عليهم كل الطرق فيمدَّهُم اللّٰه بمددٍ منْ عِنده ومنْ كان اللّٰه معه فمنْ يقّدر عليه؟!.
❞ \"طُوفان الأقصى\" طُوفان الأقصى قتالٌ بين الحق والباطل ، صراعٌ مِن أجل الأرض والعرض ، فلسطين أرض المسلمين لا حق لليهود بهَا ، أهل فلسطين يدافعون عنْ وطنهم وهويتهم الَّتي يحاول اليهود أن يسلبوها منهم بالقوة ، فاليهود لا عهد لهم ، يقتلون العُزّل والأطفال والشيوخ والنساء لا يرحمون أحد ، نُزِعت من قلوبهم الرحمة ، جبناء يخشون المسلمين ، يخشون المقاومة ، ترى الرعب في أعينهم وتصرفاتهم ، اصبحوا يقتلون بعضهم البعض عن طريق الخطأ ومن شدة الخوف ، يحاولون مرَارًا وتكرارًا لكن دائمًا ينهزِمون وسوف يهزمون دائمًا ، اليهود جبناء يحبون الحياة ويحاربون من يحب الموت في سبيل اللّٰه فكيف يُهزمون ! وكيف يخافون! كيف صورت لكم عقولكم الضعيفة هذا ؟! لا تنتظروا ركوعهم فهم لا يركعون إلا لله ، ولا تنتظروا رؤية الخوف في أعينهم فهم لا يخافون إلا منْ اللّٰه ، تقطعون عليهم كل الطرق فيمدَّهُم اللّٰه بمددٍ منْ عِنده ومنْ كان اللّٰه معه فمنْ يقّدر عليه؟!. -بقلمي ک/أسماء عبد العاطي بركه \"عاشقة الكتابة\". ❝ ⏤سوسو بركه
❞ ˝طُوفان الأقصى˝ طُوفان الأقصى قتالٌ بين الحق والباطل ، صراعٌ مِن أجل الأرض والعرض ، فلسطين أرض المسلمين لا حق لليهود بهَا ، أهل فلسطين يدافعون عنْ وطنهم وهويتهم الَّتي يحاول اليهود أن يسلبوها منهم بالقوة ، فاليهود لا عهد لهم ، يقتلون العُزّل والأطفال والشيوخ والنساء لا يرحمون أحد ، نُزِعت من قلوبهم الرحمة ، جبناء يخشون المسلمين ، يخشون المقاومة ، ترى الرعب في أعينهم وتصرفاتهم ، اصبحوا يقتلون بعضهم البعض عن طريق الخطأ ومن شدة الخوف ، يحاولون مرَارًا وتكرارًا لكن دائمًا ينهزِمون وسوف يهزمون دائمًا ، اليهود جبناء يحبون الحياة ويحاربون من يحب الموت في سبيل اللّٰه فكيف يُهزمون ! وكيف يخافون! كيف صورت لكم عقولكم الضعيفة هذا ؟! لا تنتظروا ركوعهم فهم لا يركعون إلا لله ، ولا تنتظروا رؤية الخوف في أعينهم فهم لا يخافون إلا منْ اللّٰه ، تقطعون عليهم كل الطرق فيمدَّهُم اللّٰه بمددٍ منْ عِنده ومنْ كان اللّٰه معه فمنْ يقّدر عليه؟!.
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك. *ک/ أسماء عبد العاطي بركة* *\"أكاسيا\"*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞ بداخل غرفة مظلمة، جمالها الساحر لا يُرى من تلك العتمة، جالس على سريره الوثير، سجاف نافذته تكامعه الرياح، تلك العاصفة الباردة تخترق قلبه، أنامله أوشكت على التجمد، ينظر للفراغ بوجه خالٍ من الحياة، صوت عقارب الساعة يزداد حدةً واضطرابًا، وكأنها تدق على أوتاره، يحاول أن يتنفس، لكن رئتاه ترفضان ذلك الهواء، أفكاره المريرة تخنقه كجمرٍ ملتهب، يحاول الثبات بين أمواج القلق التي تمزّقه، عقله يخبره بالعديد من الأفكار، لكنها لا تستطيع الوصول إلى قلبه المظلم، صار الصمت عدوًا له، يهمس في أذنيه بحقيقةٍ مؤلمة، ويطعن روحه بسكينٍ حاد، ينظر إلى هاتفه، ويعيد قراءة المحادثة الأخيرة بينهما، يلامس الأحرف كأنها بقايا أثر ثمين، يتساءل: كيف يمكن لليل أن يكون طويلًا ومؤلمًا إلى هذا الحد؟ بداخله جرحٌ ينزف، وبقلبه ألف حكاية يتمنى أن يرويها، والعديد من الكلمات الأسيرة، يطغى الحزن على ملامحه، يتمنى أن يتلقى مكالمةً بعد هذا الانتظار الذي يفقده صوابه، ويهدم حصونه، ويطعنه في صميم روحه، وكلّما مرّت لحظة زاد العبء على قلبه، لقد شارك في لعبةٍ خاسرة، تلك هي الحقيقة، وأتضح أن علاقتهم ليست سوى سراب، ووهم صنعه لنفسه؛ ليبقى على قيد الحياة، صارت الأرض يابسة من تحت أقدامه، أصبح فؤاده كساعةٍ معطّلة، لمْ يجد له مستمعًا غير أنفاسه الحارقة، كم تمنى لو أستطاع أن يحصي ساعات الصمت، ويقرأ لحظات الفراغ! لقد كان يحيا في خدعةٍ كبرى كالسحر، وفي النهاية أغلق كريمتاه، وقرر الاستسلام لذلك الوجع، وهمس لنفسه، قائلًا: لقد كُنت أكبر هزائمي، وأشدها أثرًا على روحي، لم أعد أريدك، وسأشطر قلبي إن أخبرني يومًا أنه أشتاق إليك.