📘 ❞ وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى ❝ كتاب ــ علاء الديب اصدار 2000

كتب الأدب - 📖 كتاب ❞ وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى ❝ ــ علاء الديب 📖

█ _ علاء الديب 2000 حصريا كتاب ❞ وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى ❝ عن الهيئة المصرية العامة للكتاب 2024 مصرى: ل الأديب الكبير سيرته الذاتية: هذه الأوراق أراها محزنة محيرة وكئيبة لكنها صادقة صدق الدم النازف جرح جديد هي أوراق حقيقية كان الضروري أن تكتب؛ لأنها كانت البديل الوحيد للهروب مع أي شيطان أو للانتحار ماذا حدث لنا تلك السنوات1952 إلى 1982؟ ماذا للناس وللبلد؟ أين لإنسان يشعر ويفكر يحتمل حياته كل التقلبات والتغيرات؟ أليس حق الإنسان يلتقط أنفاسه ينعم بحياة مستقرة بعض الشيء هادئة مفهومة الشيء؟! يقول الناس: "كل يوم له شيطان" وشيطان الأيام يعمل بجد واجتهاد لكي لا تكتمل الأعمال ولا تتحقق الأحلام يسود صراع دامٍ بين الناس وأن تصل نهاية يومك منهكًا مهدودًا وأنت الحقيقة لم تحقق شيئًا تغيرت معاني الكلمات ووجوه وخطوط الأفق القرى والمدن تغير الصوت والصدى الظاهر والباطن حتى النخاع والتغير سُنة الكون منذ لكنني أعتقد التغير يكن يحدث بهذه القسوة والسرعة والفظاعة كتب الأدب مجاناً PDF اونلاين عَرَف مصطلح خلافًا طويلًا الأدباء فعند العرب حمل العصر الأموي والعباسي معنيين: معنى أخلاقيًّا وآخرَ تعليميًّا إلا أنه القرنين الثاني والثالث بدأ يُستخدم للدلالة القواعد الخاصة التي يجب مراعاتها عند الكتابة ومنذ بداية الحديث أخذ يطلق بعمومية العالم وعند خاصة ما أنتجه العقل البشري واستخدم اللغة مهما موضوعه وأسلوبه العلم والفلسفة والأدب قيل: "أدبيات كذا " ولكنه بصورة عرف بأنه التعبير اللغوي بالأشكال الأدبية كافة: شعرا ونثرا اختلاف العصور هو جميل ومؤثر العواطف ونابع عاطفة تخييلية واشترك جوهره مختلف الفنون التشكيليَّة والغنائيَّة والتمثيليَّة الشفوية المكتوبة وهذه المقالة ستتناول وأشهر العربي خلالها الكتاب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى
كتاب

وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى

ــ علاء الديب

صدر 2000م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى
كتاب

وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى

ــ علاء الديب

صدر 2000م عن الهيئة المصرية العامة للكتاب
عن كتاب وقفة قبل المنحدر من اوراق مثقف مصرى:
ل الأديب الكبير علاء الديب في سيرته الذاتية: هذه الأوراق أراها، محزنة، محيرة، وكئيبة. لكنها صادقة، صدق الدم النازف من جرح جديد.
هي أوراق حقيقية، كان من الضروري أن تكتب؛ لأنها كانت البديل الوحيد للهروب مع أي شيطان أو للانتحار.
ماذا حدث لنا في تلك السنوات1952 إلى 1982؟ ماذا حدث للناس وللبلد؟ من أين لإنسان يشعر ويفكر أن يحتمل في حياته كل هذه التقلبات والتغيرات؟ أليس من حق الإنسان أن يلتقط أنفاسه، ينعم بحياة مستقرة بعض الشيء، هادئة بعض الشيء، مفهومة بعض الشيء؟! يقول الناس: "كل يوم له شيطان".
وشيطان كل تلك الأيام كان يعمل بجد واجتهاد، لكي لا تكتمل الأعمال ولا تتحقق الأحلام، يعمل لكي يسود صراع دامٍ بين الناس، وأن تصل إلى نهاية يومك، منهكًا مهدودًا، وأنت في الحقيقة لم تحقق شيئًا. تغيرت معاني الكلمات ووجوه الناس، وخطوط الأفق في القرى والمدن.
تغير الصوت والصدى، الظاهر والباطن حتى النخاع. والتغير سُنة الكون منذ كان، لكنني أعتقد أن التغير لم يكن يحدث من قبل بهذه القسوة، والسرعة، والفظاعة .
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#81K

10 مشاهدة هذا الشهر

#27K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 95.
المتجر أماكن الشراء
علاء الديب ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الهيئة المصرية العامة للكتاب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية