❞ أهلاً وسهلاً بكم في هذا اللقاء الأدبي المميز! نستضيف اليوم أحد الكُتّاب المبدعين الذين أضاؤوا سماء الأدب بإبداعاتهم وتركوا بصمة خاصة في قلوب قرّائهم. في هذا الحوار، سنكتشف رحلة الكاتب، نتعمق في أفكاره، ونتعرف على كواليس أعماله الأدبية. دعونا نبدأ رحلتنا مع هذا الحوار الممتع والمُلهم. 1. عرفنا بنفسك، من أنت وكيف تصف نفسك ككاتب؟ ▪︎ أنا دعاء عدنان مكرد، شخص شغوف بالتغيير الإيجابي، أؤمن بأن الكلمات تحمل قوة لا حدود لها للتأثير وإحداث الفارق. أصف نفسي ككاتبة تبحث دائمًا عن الأثر الإيجابي، وأعمل على أن تكون أعمالي انعكاسًا لقيمي وإيماني بقوة الكلمة في تشكيل المستقبل. 2. كيف بدأت رحلتك مع الكتابة؟ وهل كان لديك شغف بهذا المجال منذ الصغر أم اكتشفته في مرحلة لاحقة؟ ▪︎ لطالما راودتني فكرة أن أترك أثرًا ولو بكلمة. شغفي بالكتابة كان دائمًا حاضرًا، لكنني اكتشفت عمقه الحقيقي في مرحلة لاحقة عندما أدركت أن الكتابة يمكن أن تكون وسيلتي للتعبير والمشاركة والتغيير. 3. هل هناك كاتب أو عمل أدبي كان له تأثير كبير في اختيارك الكتابة كمسار حياتي؟ ▪︎ نعم، معلمتي \"ريما شكيب\" كانت لها بصمة خاصة في تشكيل رؤيتي وتشجيعي على خوض هذا المجال. تأثيرها الإيجابي ألهمني أن أختار الكتابة كمسار حياتي. 4. ما هي مصادر الإلهام التي تستمد منها أفكارك أثناء الكتابة؟ ▪︎ أجد الإلهام في كل مكان؛ أحيانًا من موقف إنساني يلامس قلبي، وأحيانًا من جمال الطبيعة وصمتها الذي يحفّز التأمّل، التفاصيل الصغيرة هي ما يشعل جذوة الكتابة في داخلي. 5. هل تتبع خطة مسبقة قبل البدء في الكتابة، أم تترك القصة تتطور مع الأحداث؟ ▪︎ أترك القصة تنساب مع الأحداث. أحب أن أعيش تجربة الكتابة كما لو أنني أكتشفها لأول مرة مع كل كلمة أكتبها. 6. كيف تصف طقوسك أثناء الكتابة؟ هل هناك وقت أو مكان معين تشعر فيه بالإلهام أكثر؟ ▪︎ الهدوء هو مفتاح إلهامي، والليل هو رفيقي المفضل أثناء الكتابة، السكون المحيط يساعدني على التركيز، والكتابة تصبح رحلة ممتعة وسط أجواء الهدوء 7. ما هو العمل الأدبي الأقرب إلى قلبك، ولماذا؟ ▪︎ هناك أعمال عديدة أعجبت بها وتركت أثرًا في نفسي، لكنني أجد صعوبة في تحديد عمل واحد بعينه. لكل عمل جماله وسحره الخاص. 8. كيف تختار المواضيع التي تكتب عنها؟ وهل تسعى لنقل رسائل معينة من خلال أعمالك؟ ▪︎ أحرص دائمًا على اختيار مواضيع ذات قيمة تفيد الآخرين، وأسعى لأن تحمل كتاباتي رسائل ملهمة تساعد في تعديل نظرة أو تحسين نفسية قارئ ما. 9. كيف كانت تجربتك في الكتابة لهذا العمل؟ هل واجهت تحديات خاصة أثناء الكتابة؟ ▪︎ كانت تجربة ممتعة للغاية، لم أشعر بأنها تحدٍ بقدر ما كانت رحلة مليئة بالشغف والاكتشاف. 10. كيف كانت تجربتك في المشاركة بمشاريع جماعية أدبية، مثل كتاب \"أملٌ سرمدي\" الذي أشرفت عليه الكاتبة روضة عبدالله؟ ▪︎ كانت تجربة مميزة للغاية. العمل الجماعي أتاح لي فرصة استكشاف أفكار الآخرين وتبني وجهات نظر جديدة أضافت الكثير لتجربتي الأدبية. 11. كيف أثر العمل الجماعي على تطورك ككاتب؟ هل هناك فوائد مميزة لهذا النوع من المشاريع؟ ▪︎ بالتأكيد، العمل الجماعي يفتح آفاقًا جديدة. يعزز مهارات التعاون ويجعل الكاتب أكثر انفتاحًا على آراء الآخرين. أحيانًا ترى الأمور من زاوية مختلفة تمامًا لم تخطر ببالك، وهذا ما يثري تجربتك ككاتب. 12. هل استفدت من التعاون مع كتّاب آخرين أثناء العمل على هذه المشاريع؟ ▪︎ نعم، استفدت كثيرًا. تبادل الأفكار مع الآخرين دائمًا ما يضيف أبعادًا جديدة لأيّ مشروع، ويمنحك منظورًا أكثر تنوعًا وعمقًا. 12. كيف ترى دور الكاتب في المجتمع؟ وهل تعتقد أنّ للأدب دورًا في تغيير الواقع؟ ▪︎ للأدب دور كبير في تشكيل وعي المجتمع. الكاتب ليس فقط راوٍ للحكايات، بل صوت يحمل قضايا الناس ويحفزهم على التفكير والعمل للتغيير. 13. هل تتناول قضايا حساسة أو مثيرة للجدل في كتاباتك؟ وكيف تتعامل مع ردود الفعل حولها؟ ▪︎لا أخشَ من الكتابة عن القضايا الحساسة بوعي واحترام، وأتقبل جميع الآراء بصدر رحب، أرحب بالنقد كما أرحب بالمدح لأنّ كل رأي يجما وجهة نظر تستحق الاستماع . 14. ماهي أحلامك المستقبلية في مجال الكتابة؟ ▪︎ أطمح لأن أترك بصمة إيجابية في عالم الأدب، وأن أقدّم أعمالًا تكون مصدر إلهام ودعم للآخرين. 15. هل تعمل على مشاريع جديدة حاليًا، وإذا كان الأمر كذلك، هل يمكنك إعطاءنا فكرة عنها؟ ▪︎ في الوقت الحالي، لا أعمل على مشاريع محددة، لكن الأفكار دائمًا حاضرة وأترقب اللحظة المناسبة لبدء مشروع جديد بإذن الله. 16. ماهي النصيحة التي تقدمها للكتّاب الجدد والطامحين في دخول عالم الكتابة؟ ▪︎ لا تخشَ التجربة، حاول دائمًا أن تكون كتاباتك ملهمة ومليئة بالأمل، و ابتعد قدر المستطاع عن الكتابات الحزينة والمكتئبة، فالناس بحاجة إلى كلمات تدعمهم وتمنحهم الإيجابية. شكرًا جزيلًا لك على هذا الحوار المُلهم. نتمنى لك المزيد من النجاح والإبداع في رحلتك الأدبية. ❝ ⏤الكاتبه روضه عبدالله محمد
❞ أهلاً وسهلاً بكم في هذا اللقاء الأدبي المميز! نستضيف اليوم أحد الكُتّاب المبدعين الذين أضاؤوا سماء الأدب بإبداعاتهم وتركوا بصمة خاصة في قلوب قرّائهم. في هذا الحوار، سنكتشف رحلة الكاتب، نتعمق في أفكاره، ونتعرف على كواليس أعماله الأدبية. دعونا نبدأ رحلتنا مع هذا الحوار الممتع والمُلهم.
1. عرفنا بنفسك، من أنت وكيف تصف نفسك ككاتب؟
▪︎ أنا دعاء عدنان مكرد، شخص شغوف بالتغيير الإيجابي، أؤمن بأن الكلمات تحمل قوة لا حدود لها للتأثير وإحداث الفارق. أصف نفسي ككاتبة تبحث دائمًا عن الأثر الإيجابي، وأعمل على أن تكون أعمالي انعكاسًا لقيمي وإيماني بقوة الكلمة في تشكيل المستقبل.
2. كيف بدأت رحلتك مع الكتابة؟ وهل كان لديك شغف بهذا المجال منذ الصغر أم اكتشفته في مرحلة لاحقة؟
▪︎ لطالما راودتني فكرة أن أترك أثرًا ولو بكلمة. شغفي بالكتابة كان دائمًا حاضرًا، لكنني اكتشفت عمقه الحقيقي في مرحلة لاحقة عندما أدركت أن الكتابة يمكن أن تكون وسيلتي للتعبير والمشاركة والتغيير.
3. هل هناك كاتب أو عمل أدبي كان له تأثير كبير في اختيارك الكتابة كمسار حياتي؟
▪︎ نعم، معلمتي ˝ريما شكيب˝ كانت لها بصمة خاصة في تشكيل رؤيتي وتشجيعي على خوض هذا المجال. تأثيرها الإيجابي ألهمني أن أختار الكتابة كمسار حياتي.
4. ما هي مصادر الإلهام التي تستمد منها أفكارك أثناء الكتابة؟
▪︎ أجد الإلهام في كل مكان؛ أحيانًا من موقف إنساني يلامس قلبي، وأحيانًا من جمال الطبيعة وصمتها الذي يحفّز التأمّل، التفاصيل الصغيرة هي ما يشعل جذوة الكتابة في داخلي.
5. هل تتبع خطة مسبقة قبل البدء في الكتابة، أم تترك القصة تتطور مع الأحداث؟
▪︎ أترك القصة تنساب مع الأحداث. أحب أن أعيش تجربة الكتابة كما لو أنني أكتشفها لأول مرة مع كل كلمة أكتبها.
6. كيف تصف طقوسك أثناء الكتابة؟ هل هناك وقت أو مكان معين تشعر فيه بالإلهام أكثر؟
▪︎ الهدوء هو مفتاح إلهامي، والليل هو رفيقي المفضل أثناء الكتابة، السكون المحيط يساعدني على التركيز، والكتابة تصبح رحلة ممتعة وسط أجواء الهدوء
7. ما هو العمل الأدبي الأقرب إلى قلبك، ولماذا؟
▪︎ هناك أعمال عديدة أعجبت بها وتركت أثرًا في نفسي، لكنني أجد صعوبة في تحديد عمل واحد بعينه. لكل عمل جماله وسحره الخاص.
8. كيف تختار المواضيع التي تكتب عنها؟ وهل تسعى لنقل رسائل معينة من خلال أعمالك؟
▪︎ أحرص دائمًا على اختيار مواضيع ذات قيمة تفيد الآخرين، وأسعى لأن تحمل كتاباتي رسائل ملهمة تساعد في تعديل نظرة أو تحسين نفسية قارئ ما.
9. كيف كانت تجربتك في الكتابة لهذا العمل؟ هل واجهت تحديات خاصة أثناء الكتابة؟
▪︎ كانت تجربة ممتعة للغاية، لم أشعر بأنها تحدٍ بقدر ما كانت رحلة مليئة بالشغف والاكتشاف.
10. كيف كانت تجربتك في المشاركة بمشاريع جماعية أدبية، مثل كتاب ˝أملٌ سرمدي˝ الذي أشرفت عليه الكاتبة روضة عبدالله؟
▪︎ كانت تجربة مميزة للغاية. العمل الجماعي أتاح لي فرصة استكشاف أفكار الآخرين وتبني وجهات نظر جديدة أضافت الكثير لتجربتي الأدبية.
11. كيف أثر العمل الجماعي على تطورك ككاتب؟ هل هناك فوائد مميزة لهذا النوع من المشاريع؟
▪︎ بالتأكيد، العمل الجماعي يفتح آفاقًا جديدة. يعزز مهارات التعاون ويجعل الكاتب أكثر انفتاحًا على آراء الآخرين. أحيانًا ترى الأمور من زاوية مختلفة تمامًا لم تخطر ببالك، وهذا ما يثري تجربتك ككاتب.
12. هل استفدت من التعاون مع كتّاب آخرين أثناء العمل على هذه المشاريع؟
▪︎ نعم، استفدت كثيرًا. تبادل الأفكار مع الآخرين دائمًا ما يضيف أبعادًا جديدة لأيّ مشروع، ويمنحك منظورًا أكثر تنوعًا وعمقًا.
12. كيف ترى دور الكاتب في المجتمع؟ وهل تعتقد أنّ للأدب دورًا في تغيير الواقع؟
▪︎ للأدب دور كبير في تشكيل وعي المجتمع. الكاتب ليس فقط راوٍ للحكايات، بل صوت يحمل قضايا الناس ويحفزهم على التفكير والعمل للتغيير.
13. هل تتناول قضايا حساسة أو مثيرة للجدل في كتاباتك؟ وكيف تتعامل مع ردود الفعل حولها؟
▪︎لا أخشَ من الكتابة عن القضايا الحساسة بوعي واحترام، وأتقبل جميع الآراء بصدر رحب، أرحب بالنقد كما أرحب بالمدح لأنّ كل رأي يجما وجهة نظر تستحق الاستماع .
14. ماهي أحلامك المستقبلية في مجال الكتابة؟
▪︎ أطمح لأن أترك بصمة إيجابية في عالم الأدب، وأن أقدّم أعمالًا تكون مصدر إلهام ودعم للآخرين.
15. هل تعمل على مشاريع جديدة حاليًا، وإذا كان الأمر كذلك، هل يمكنك إعطاءنا فكرة عنها؟
▪︎ في الوقت الحالي، لا أعمل على مشاريع محددة، لكن الأفكار دائمًا حاضرة وأترقب اللحظة المناسبة لبدء مشروع جديد بإذن الله.
16. ماهي النصيحة التي تقدمها للكتّاب الجدد والطامحين في دخول عالم الكتابة؟
▪︎ لا تخشَ التجربة، حاول دائمًا أن تكون كتاباتك ملهمة ومليئة بالأمل، و ابتعد قدر المستطاع عن الكتابات الحزينة والمكتئبة، فالناس بحاجة إلى كلمات تدعمهم وتمنحهم الإيجابية.
شكرًا جزيلًا لك على هذا الحوار المُلهم. نتمنى لك المزيد من النجاح والإبداع في رحلتك الأدبية. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونيه\" بشخصيات أبدعت في مجالها اسمك؛ صفا محمد الجبري محافظتك؛ اليمــــن/إب موهبتك؛ الكِتابـة،والتصوير والتصميم، فن الخط. وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى قراءة ممتعه\"💕 --- س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/كـاتبة شغوفة بِـ الكلمة وأسرارها، أجد في الكتابة متنفسًا وفضاءً أبحر فيه بِـ عالمي الخاص وأتشارك بِـه مع القراء، منذ طفولتي أحببت الكِـتابة، كانت هي الأداة التي سافرت بِهــــا عَبر أزمنة وأمكنّة لا حصر لها، هدفي مِـن خلال كتاباتي هو أن ألامس القلوب والعقول، وأن أزرع بذور الأمل والتفكير في كل نص أكتبه، أؤمن بــأن الكلمّة الصادِقة لها القُـدرة على التغيير، وأطمح لأن أكون صوتًا صادقًا في عالم مُتغيّر! س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من إمتى؟ ج/ بدأت رحلتي مع الكتابة في مرحلة مُبكرة مِن حياتي،حينما كنت في الصف الـرابِع الابتدائي، كنت أكتب خواطر ونصوص صغيرة تعبر عن مشاعري وأفكاري تجاه الحيّـــاة والنّاس من حولي، كانت تلك المحاولات الأولى بِـ مثابة شرارة أشعلت في داخلي حب التعبير بِـالكلمات، مع مرور الوقت، تطورت تلك الهوايّـة إلى شغف حقيقي دفعني للغوص أكثر في عالـــم الأدب، وأخذت أكتب قصصًا قصيرة وروايّات تعكس رؤيتي للعالم، حتى تحولت الكتابة إلى جزء لا يتجزأ مِن هويتي. س/ مين شجعك في أول خطوة ليك في المجال؟ ج/ كان دعم أمي وإخواني، بعد فضل الله، هو النـــور الذي أشعل بِداخلي شغف الكِتابة، منذ بـداياتي المتواضعة، آمنوا بي وبِموهبتي، وكانوا يسمعون لِـ كلماتي بِقلوب ملؤها الحب والاحتضان،يدعمون قلمي بكل تقدير وعطف، بِـهذا الحب، منحوني الثقة التي احتجتها لأتقدم، وكنت أكتب وأنّـا أشعر أن هُـناك من يتابعني بِـصدق ويشاركني حلمي،ولا سيمـا أختي مروة، فهي الروح التي لا تفارقني، ترافقني في كل خطوة، تشجعني عندما تخور همتي، تحتفل بِـ نجاحاتي وكأنها ملكها، تشاركني مّـشاعر الحمّـــاس والشكوك، وتزرع في قلبي الطمأنينة والإيمان، كانت العين التي ترىٰ جمال كلماتي قبل أن أراه، والصوت الحنون الذي يهدئ قلمي في أوقات الارتِبــاك، وهذا الدعم كـان حجر الأساس الذي جعلني أتحدىٰ نفسي وأتحسن. س/ هل لديك أعمال ورقية؟ ج/ نعم،ولكن لم اصدر اي كِتاب فردياً وإنمــــا شاركت بِـ بعض الكُتب مِثل\"مَ يخفيه القلب، وقصص بين زوايّـــا الحياة\" احداهم كان خواطر والأخـــر قصة صغيرة، التي تناولت حياة شخص بِـ أسلوب سردي مؤثر، أشعر بسعادة لا توصف كلما أمسكت كتابي بيدي ورأيت الأفكار التي كانت مُجرد كلمّـات علىٰ الورق، تحولت إلىٰ عمل ملموس يمكـن لأي قارئ أن يحتفظ بِـــه ويشارك بِه الآخرين. س/ من رأيك الكاتب المثالي إيه أكثر شيء يتصف بيه؟ ج/ الكاتب المثالي في نظري هو ذلك الإنـسان الذي يمتلك القُدرة علىٰ المزج بين الصدق والخيّـال، فهو صادق مع نفسه أولاً، يعبر عن مشاعره وأفكاره بِـ شفافية لا تخلو مِن عمق، ويجيد استخدام خيّـــاله لِـ تشكيل عوالم جديدة تأسر القارئ، علاوة علىٰ ذلك، يجب أن يتحلىٰ الكاتب بِـالمرونة والفضول، لأنّه يتعلم دائمًا من تجارب الآخرين ومن النقد البنـاء، ولا يخشىٰ الخوض في مواضيع جديدة أو تحدي أفكاره الخاصة، الكاتب المِـــثالي هو من يكون بِـ مثابة مرآة للمُجتمع، لكّـنه في نفس الوقت يبني جسورًا نحو المُستقبل. س/ أي شخص في بداية حياته بيقابل صعوبات على التأقلم في المجال، فما هي؟ وكيف تخطيتها؟ ج/ بلا شك، كانت البداية مليئة بِـ التحديات من أهم الصعوبات التي واجهتها كانت مواجهة الخوف مِن الفشل والرفض، وهو شعور طبيعي يعتري كل مُبدع في بدايّـاته،في بداية لِـكتابة روايتي التي عنوانها \"واحس ان نظرة عيونك عن العالم توديني\" لـم تكن عملية نشر العمل سهلة، خاصة في ظل المنافسة الشديدة وصعوبة الوصول إلىٰ الجمهور المُناسب، كما أنني واجهت صعوبة في تطوير أسلوبي الخاص، إذ كنت أتأثر بِـ كُتاب كثيرين، وكنت بِـ حاجة إلى إيجاد صوتي المميز، تجاوزت هذه العقبات بِـ الإصرار على التعلم المُستمر، وأهم من ذلك، القبول بِـ النقد كأداة للتطور لا كـ نوع من الهجوم، صبرت وتعلمت، ووجدت أن كل خطوة فَـاشلة هي خطوة نحو الأفضل س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ أعتنق بشدة الحكمة التي تقول: \"لا تترك لليأس باباً لِـ تدخل منّه\"، فهي تذكرني دائمًا بأن الثبات علىٰ الهدف هو مفتاح النجاح، مهما كانت الظروف صعبّـــة أؤمن بِأن الحياة مليئة بالتحديات، وأن لكل مشكلة حل إذا امتلكنا الإرادة والقوة الداخليّـــة، هذه الفكرة تساعدني علىٰ تجاوز الصعوبات التي أواجهها في حياتي الشخصية والمهنيّة، وتجعلني أؤمن بـأن رحلة النجاح ليست سهلاً بل تحتاج إلىٰ صبر ومثابـرة، وأن لكل جهد بذلته قيمة وثمرة في النهايّــــة. س/ مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك؟ ج/ كان لي الشرف أن ألتقي بعدة شخصيات ادبيه مشهـــورة، ولكني تأثرت بـِ كُتاب آخرين الذين يملكون شغفًا وإبداعًا واضحًا، مما ألهمني ودفَعني لأرتقي بِـ أسلوبي. س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل المجال الأدبي، أفتخر بإصدار مجموعتين من الكتب، -أما خَـارج المّجال، فأنـا اكتب روايات عاميــــه،سرد قوي واحداث جميله،وافكار مُختلفـــه واهداف متنوعه، واتمنى بِـ كل قارئ ان يستفيد بِـ رواياتي وكتاباتي، هذه الإنجازات إلى أن أكون ليس فقط كاتِبة، بل أيضًا مُحفزة ومُلهمة للآخريــن. س/ من وجهة نظرك ككاتب، هل الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ الكتابة في رأيي هي مزيج من الموهبة والهواية، لكنها تتطلب أيضًا التدريب والاجتهاد، موهبة الكِـتابة هي ذاك الشرارة التي تجعل الشخص يشعر بِـ جمال الكلمة ويستطيع أن يصوغها بِـ طريقة مُميزة، أما الهواية فهي مُمارسة مُستمرة تتيح لِـ صاحبها أن يطور نفسه، أن يصقل مهاراته ويكتشف أساليبــــه الخاصة، بـدون الموهبة قد تكون الكِتابة مُتعبة وجافـة، وبدون الممارسة تصبح موهبة خاملة لا تتحقق، لِـذا أرى أن الكاتب الناجِح هو من يمتلك الموهبة ويصقلهـــا بالمُمارسة المُستمرة والحب. س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلك الأعلى؟ ج/ مثلي الأعلى هو الشاعر الفلسطيني محمود درويش،تـأثرت كثيرًا بِقوة كلماته وعمق إحساسه وارتباطه بِـالوطن والإنسان، قصائده تحمل مِن الجمال والمعنى ما يجعلك تتوقف طويلًا أمام كل بيت، ألهمني أن أكتب بشغف وصدق، وأن أؤمن بِقوة الأدب في إيصال القضايا الكبرىٰ بِــأجمل الصور . س/ هل عندك موهبة تانية؟ ج/ نعم، إلى جانب الكتابة،أمتلك شغفًا خاصًا بِـفنّ الخط العربي، حيث أجد في انحناءة كل حرف روحًا، وفي تنسيق الكلمات فنًا لا يقل عُمقًا عن المعنى نفسه. كما أمارس التصوير الفوتوغرافي، ألتقط مِـن خلاله اللحظات العابـِرة التي غالبـــاً مَ تلفت مِن انتباه الآخرين، أؤمن أن الصورة الجيدة لا تخلّد شكلًا فقط، بل إحساسًا وظرفًا وزاوية من الحيـاة يصعب وصفها بالكلمات، كما أحب الغِناء، وأحيانًا أستخدم الموسيقى كمصدر إلهـــام عند الكتابة. في النهاية، أرىٰ أن كل موهبة أمتلكها تُكمل الأخرى، وتساعدني علىٰ التعبير عن نفسي وعن العالَم مِن حولي بِطريقة أكثر صدقًا وجمـــالًا. س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل الآن على مشروع رواية بعنوان \"واحس ان نظرة عيونك عن العالم توديني\"، وهي رواية نفسية تتناول الصراعات الداخليـة للإنسان في مواجهة فقد الأحبة وكيف يمكن للحياة أن تستمر رغم الألم، بِـالإضافة إلى ذلك، أخطط لإصدار مجموعة مقالات تتناول قضايا المرأة والهويـــه في المجتمع الحديث، أتمنى أن تحقق هذه الأعمال صدىً واسعًا وتثري المشهد الأدبي. س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟ ج/ أطمح أن أكون كاتبة معروفة على مستوى الوطن العربي، وأن تلمس كلماتي حياة النَـاس بِـ صدق وتأثير، وأطمح لأن أكون جسرًا بين الثقافات، وأن أساهم في نشر القيم الإنسانية من خلال الكِتابة، كما أتمنى أن أفتتح مركزًا ثقافيًا يشجع الشباب على التعبير عن أنفسهم ويعزز من دور الأدب في التغيير الإيجابي، هذا كله لِـ يتطور كتاباتي، امـــا حلمي الأكاديمي الأكبر هو ان اصبح مهندسه والذي اسعىٰ لِـ تحقيقه، الىٰ جانب مشواري الأدبي، لأكــــون مِثالاً علىٰ ان الطموح لا يعرف مجالاً واحداً. س/ تنصح بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟ ج/ أنصحهم بالصبّر والمثابـرة، فالكتابة طريق طويل مليء بِـ التحديات ولكنه مجزٍ، لا تنتظر أن تكون مُبدعًا من أول مـحاولة، ولا تخشَ الفشل أو النقد، فهو جزء طبيعي من عملية التعلم، اقرأ كثيرًا من مختلف الأنّـــواع الأدبية، جرب أساليب مختلفة، واكتب بِـ صدق عما تـؤمن به، ولا تنسَ أن تستمتع بكل لحظة في هذه الرحلة، فَـالكتابة ليست مُجرد مهنة، بل هي فن حيــاة. وفي الختام نرجو ان نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم لكن جزيل الشكر والإحترام. المحررة/إسراء عيد المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونيه˝ بشخصيات أبدعت في مجالها
اسمك؛ صفا محمد الجبري محافظتك؛ اليمــــن/إب موهبتك؛ الكِتابـة،والتصوير والتصميم، فن الخط.
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى قراءة ممتعه˝💕
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/كـاتبة شغوفة بِـ الكلمة وأسرارها، أجد في الكتابة متنفسًا وفضاءً أبحر فيه بِـ عالمي الخاص وأتشارك بِـه مع القراء، منذ طفولتي أحببت الكِـتابة، كانت هي الأداة التي سافرت بِهــــا عَبر أزمنة وأمكنّة لا حصر لها، هدفي مِـن خلال كتاباتي هو أن ألامس القلوب والعقول، وأن أزرع بذور الأمل والتفكير في كل نص أكتبه، أؤمن بــأن الكلمّة الصادِقة لها القُـدرة على التغيير، وأطمح لأن أكون صوتًا صادقًا في عالم مُتغيّر!
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابة من إمتى؟ ج/ بدأت رحلتي مع الكتابة في مرحلة مُبكرة مِن حياتي،حينما كنت في الصف الـرابِع الابتدائي، كنت أكتب خواطر ونصوص صغيرة تعبر عن مشاعري وأفكاري تجاه الحيّـــاة والنّاس من حولي، كانت تلك المحاولات الأولى بِـ مثابة شرارة أشعلت في داخلي حب التعبير بِـالكلمات، مع مرور الوقت، تطورت تلك الهوايّـة إلى شغف حقيقي دفعني للغوص أكثر في عالـــم الأدب، وأخذت أكتب قصصًا قصيرة وروايّات تعكس رؤيتي للعالم، حتى تحولت الكتابة إلى جزء لا يتجزأ مِن هويتي.
س/ مين شجعك في أول خطوة ليك في المجال؟ ج/ كان دعم أمي وإخواني، بعد فضل الله، هو النـــور الذي أشعل بِداخلي شغف الكِتابة، منذ بـداياتي المتواضعة، آمنوا بي وبِموهبتي، وكانوا يسمعون لِـ كلماتي بِقلوب ملؤها الحب والاحتضان،يدعمون قلمي بكل تقدير وعطف، بِـهذا الحب، منحوني الثقة التي احتجتها لأتقدم، وكنت أكتب وأنّـا أشعر أن هُـناك من يتابعني بِـصدق ويشاركني حلمي،ولا سيمـا أختي مروة، فهي الروح التي لا تفارقني، ترافقني في كل خطوة، تشجعني عندما تخور همتي، تحتفل بِـ نجاحاتي وكأنها ملكها، تشاركني مّـشاعر الحمّـــاس والشكوك، وتزرع في قلبي الطمأنينة والإيمان، كانت العين التي ترىٰ جمال كلماتي قبل أن أراه، والصوت الحنون الذي يهدئ قلمي في أوقات الارتِبــاك، وهذا الدعم كـان حجر الأساس الذي جعلني أتحدىٰ نفسي وأتحسن.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟ ج/ نعم،ولكن لم اصدر اي كِتاب فردياً وإنمــــا شاركت بِـ بعض الكُتب مِثل˝مَ يخفيه القلب، وقصص بين زوايّـــا الحياة˝ احداهم كان خواطر والأخـــر قصة صغيرة، التي تناولت حياة شخص بِـ أسلوب سردي مؤثر، أشعر بسعادة لا توصف كلما أمسكت كتابي بيدي ورأيت الأفكار التي كانت مُجرد كلمّـات علىٰ الورق، تحولت إلىٰ عمل ملموس يمكـن لأي قارئ أن يحتفظ بِـــه ويشارك بِه الآخرين.
س/ من رأيك الكاتب المثالي إيه أكثر شيء يتصف بيه؟ ج/ الكاتب المثالي في نظري هو ذلك الإنـسان الذي يمتلك القُدرة علىٰ المزج بين الصدق والخيّـال، فهو صادق مع نفسه أولاً، يعبر عن مشاعره وأفكاره بِـ شفافية لا تخلو مِن عمق، ويجيد استخدام خيّـــاله لِـ تشكيل عوالم جديدة تأسر القارئ، علاوة علىٰ ذلك، يجب أن يتحلىٰ الكاتب بِـالمرونة والفضول، لأنّه يتعلم دائمًا من تجارب الآخرين ومن النقد البنـاء، ولا يخشىٰ الخوض في مواضيع جديدة أو تحدي أفكاره الخاصة، الكاتب المِـــثالي هو من يكون بِـ مثابة مرآة للمُجتمع، لكّـنه في نفس الوقت يبني جسورًا نحو المُستقبل.
س/ أي شخص في بداية حياته بيقابل صعوبات على التأقلم في المجال، فما هي؟ وكيف تخطيتها؟ ج/ بلا شك، كانت البداية مليئة بِـ التحديات من أهم الصعوبات التي واجهتها كانت مواجهة الخوف مِن الفشل والرفض، وهو شعور طبيعي يعتري كل مُبدع في بدايّـاته،في بداية لِـكتابة روايتي التي عنوانها ˝واحس ان نظرة عيونك عن العالم توديني˝ لـم تكن عملية نشر العمل سهلة، خاصة في ظل المنافسة الشديدة وصعوبة الوصول إلىٰ الجمهور المُناسب، كما أنني واجهت صعوبة في تطوير أسلوبي الخاص، إذ كنت أتأثر بِـ كُتاب كثيرين، وكنت بِـ حاجة إلى إيجاد صوتي المميز، تجاوزت هذه العقبات بِـ الإصرار على التعلم المُستمر، وأهم من ذلك، القبول بِـ النقد كأداة للتطور لا كـ نوع من الهجوم، صبرت وتعلمت، ووجدت أن كل خطوة فَـاشلة هي خطوة نحو الأفضل
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ أعتنق بشدة الحكمة التي تقول: ˝لا تترك لليأس باباً لِـ تدخل منّه˝، فهي تذكرني دائمًا بأن الثبات علىٰ الهدف هو مفتاح النجاح، مهما كانت الظروف صعبّـــة أؤمن بِأن الحياة مليئة بالتحديات، وأن لكل مشكلة حل إذا امتلكنا الإرادة والقوة الداخليّـــة، هذه الفكرة تساعدني علىٰ تجاوز الصعوبات التي أواجهها في حياتي الشخصية والمهنيّة، وتجعلني أؤمن بـأن رحلة النجاح ليست سهلاً بل تحتاج إلىٰ صبر ومثابـرة، وأن لكل جهد بذلته قيمة وثمرة في النهايّــــة.
س/ مين أكتر الشخصيات اللي قابلتك في مجال الكتابة وأثرت فيك؟ ج/ كان لي الشرف أن ألتقي بعدة شخصيات ادبيه مشهـــورة، ولكني تأثرت بـِ كُتاب آخرين الذين يملكون شغفًا وإبداعًا واضحًا، مما ألهمني ودفَعني لأرتقي بِـ أسلوبي.
س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل المجال الأدبي، أفتخر بإصدار مجموعتين من الكتب،
- أما خَـارج المّجال، فأنـا اكتب روايات عاميــــه،سرد قوي واحداث جميله،وافكار مُختلفـــه واهداف متنوعه، واتمنى بِـ كل قارئ ان يستفيد بِـ رواياتي وكتاباتي، هذه الإنجازات إلى أن أكون ليس فقط كاتِبة، بل أيضًا مُحفزة ومُلهمة للآخريــن.
س/ من وجهة نظرك ككاتب، هل الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ الكتابة في رأيي هي مزيج من الموهبة والهواية، لكنها تتطلب أيضًا التدريب والاجتهاد، موهبة الكِـتابة هي ذاك الشرارة التي تجعل الشخص يشعر بِـ جمال الكلمة ويستطيع أن يصوغها بِـ طريقة مُميزة، أما الهواية فهي مُمارسة مُستمرة تتيح لِـ صاحبها أن يطور نفسه، أن يصقل مهاراته ويكتشف أساليبــــه الخاصة، بـدون الموهبة قد تكون الكِتابة مُتعبة وجافـة، وبدون الممارسة تصبح موهبة خاملة لا تتحقق، لِـذا أرى أن الكاتب الناجِح هو من يمتلك الموهبة ويصقلهـــا بالمُمارسة المُستمرة والحب.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلك الأعلى؟ ج/ مثلي الأعلى هو الشاعر الفلسطيني محمود درويش،تـأثرت كثيرًا بِقوة كلماته وعمق إحساسه وارتباطه بِـالوطن والإنسان، قصائده تحمل مِن الجمال والمعنى ما يجعلك تتوقف طويلًا أمام كل بيت، ألهمني أن أكتب بشغف وصدق، وأن أؤمن بِقوة الأدب في إيصال القضايا الكبرىٰ بِــأجمل الصور .
س/ هل عندك موهبة تانية؟ ج/ نعم، إلى جانب الكتابة،أمتلك شغفًا خاصًا بِـفنّ الخط العربي، حيث أجد في انحناءة كل حرف روحًا، وفي تنسيق الكلمات فنًا لا يقل عُمقًا عن المعنى نفسه. كما أمارس التصوير الفوتوغرافي، ألتقط مِـن خلاله اللحظات العابـِرة التي غالبـــاً مَ تلفت مِن انتباه الآخرين، أؤمن أن الصورة الجيدة لا تخلّد شكلًا فقط، بل إحساسًا وظرفًا وزاوية من الحيـاة يصعب وصفها بالكلمات، كما أحب الغِناء، وأحيانًا أستخدم الموسيقى كمصدر إلهـــام عند الكتابة. في النهاية، أرىٰ أن كل موهبة أمتلكها تُكمل الأخرى، وتساعدني علىٰ التعبير عن نفسي وعن العالَم مِن حولي بِطريقة أكثر صدقًا وجمـــالًا.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل الآن على مشروع رواية بعنوان ˝واحس ان نظرة عيونك عن العالم توديني˝، وهي رواية نفسية تتناول الصراعات الداخليـة للإنسان في مواجهة فقد الأحبة وكيف يمكن للحياة أن تستمر رغم الألم، بِـالإضافة إلى ذلك، أخطط لإصدار مجموعة مقالات تتناول قضايا المرأة والهويـــه في المجتمع الحديث، أتمنى أن تحقق هذه الأعمال صدىً واسعًا وتثري المشهد الأدبي.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟ ج/ أطمح أن أكون كاتبة معروفة على مستوى الوطن العربي، وأن تلمس كلماتي حياة النَـاس بِـ صدق وتأثير، وأطمح لأن أكون جسرًا بين الثقافات، وأن أساهم في نشر القيم الإنسانية من خلال الكِتابة، كما أتمنى أن أفتتح مركزًا ثقافيًا يشجع الشباب على التعبير عن أنفسهم ويعزز من دور الأدب في التغيير الإيجابي، هذا كله لِـ يتطور كتاباتي، امـــا حلمي الأكاديمي الأكبر هو ان اصبح مهندسه والذي اسعىٰ لِـ تحقيقه، الىٰ جانب مشواري الأدبي، لأكــــون مِثالاً علىٰ ان الطموح لا يعرف مجالاً واحداً.
س/ تنصح بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟ ج/ أنصحهم بالصبّر والمثابـرة، فالكتابة طريق طويل مليء بِـ التحديات ولكنه مجزٍ، لا تنتظر أن تكون مُبدعًا من أول مـحاولة، ولا تخشَ الفشل أو النقد، فهو جزء طبيعي من عملية التعلم، اقرأ كثيرًا من مختلف الأنّـــواع الأدبية، جرب أساليب مختلفة، واكتب بِـ صدق عما تـؤمن به، ولا تنسَ أن تستمتع بكل لحظة في هذه الرحلة، فَـالكتابة ليست مُجرد مهنة، بل هي فن حيــاة.
وفي الختام نرجو ان نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم لكن جزيل الشكر والإحترام.
❞ أسامة غندور جريس: المهندس والمعلم الملهم من أسيوط في مصر إن الشخصيات الملهمة والمبدعة تأتي في مختلف المجالات والتخصصات، ومن بين هؤلاء الأشخاص الذين يتميزون بإلهامهم وتفانيهم في عملهم يقف أمامنا اليوم السيد أسامة غندور جريس، المهندس والمعلم المحترف القادم من مدينة أسيوط في مصر. يعد غندور جريس مثالًا حيًا للتفاني والإلهام والتميز في مجالات عمله المتعددة. في هذا المقال، سنستكشف حياة ومسيرة أسامة غندور جريس وإسهاماته المهمة في المجتمع. أسامة غندور جريس ولد ونشأ في مدينة أسيوط، وتأثر بقوة ببيئتها المحيطة وثقافتها الغنية. درس في جامعة أسيوط حيث حصل على شهادة الهندسة في تخصص ميكانيكا السيارات. منذ صغره، أبدى غندور جريس شغفًا واهتمامًا بالمعرفة والابتكار. واجه العديد من التحديات والصعوبات في طريقه، لكنه تمكن من تحويل هذه التحديات إلى فرص للنجاح والتطور. بجانب مهنته كمهندس في مجال السيارات، قرر أسامة غندور جريس تكريس جزء من وقته ومهاراته في تعليم الآخرين ونشر المعرفة. عمل كمعلم في إحدى المدارس في مدينة أسيوط، حيث قدم دروسًا تفاعلية وشيقة في مواد العلوم والتكنولوجيا. لاحظ غندور جريس أهمية توجيه الطلاب وتشجيعهم على تنمية مهاراتهم واكتشاف قدراتهم الحقيقية. بصفته معلمًا، است خدم أسامة غندور جريس تقنيات وأساليب تعليمية حديثة ومبتكرة لجذب انتباه الطلاب وتحفيزهم على التعلم. قدم الدروس بشكل مبسط وشيق، مع التركيز على التفاعل والتطبيق العملي للمفاهيم. ساهم جريس في تنمية قدرات الطلاب في التفكير النقدي والمشكلات الحلول وتحفيزهم لاستكشاف المزيد من المواضيع والمجالات. بالإضافة إلى دوره كمعلم، يتطوع أسامة غندور جريس في العديد من المبادرات المجتمعية. يعمل على تقديم الدعم والمساعدة للأطفال والشباب في المجتمع المحلي، سواء من خلال توفير المواد التعليمية أو تقديم النصح والإرشاد. يسعى غندور جريس لتعزيز الوعي بأهمية التعليم والتنمية الشخصية، ويؤمن بقوة التعليم في تحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع. بفضل مساهماته المستمرة وجهوده الحثيثة، أصبح أسامة غندور جريس شخصية محترمة ومحبوبة في مدينة أسيوط ومنطقتها المحيطة. تأثر العديد من الأشخاص بقصته وتحفيزهم لتحقيق أهدافهم وتطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية. باختصار، يُعد أسامة غندور جريس مهندسًا ومعلمًا ملهمًا من مدينة أسيوط في مصر. يتميز بشغفه واهتمامه بالتعليم والتطوير الشخصي، وقدم العديد من الدروس القيمة للطلاب في مجال العلوم والتكنولوجيا. يسعى غندور جريس لتحفيز وتوجيه الآخرين لتحقيق أهدافهم والتطور الشخصي، ويعتبر مصدر إلهام للمجتمع المحلي. يجسد قصة نجاحه الإرادة القوية والتفاني في العمل، وهو قدوة حقيقية للشباب والأجيال القادمة.. ❝ ⏤اسامه غندور جريس منصور
❞ أسامة غندور جريس: المهندس والمعلم الملهم من أسيوط في مصر
إن الشخصيات الملهمة والمبدعة تأتي في مختلف المجالات والتخصصات، ومن بين هؤلاء الأشخاص الذين يتميزون بإلهامهم وتفانيهم في عملهم يقف أمامنا اليوم السيد أسامة غندور جريس، المهندس والمعلم المحترف القادم من مدينة أسيوط في مصر. يعد غندور جريس مثالًا حيًا للتفاني والإلهام والتميز في مجالات عمله المتعددة. في هذا المقال، سنستكشف حياة ومسيرة أسامة غندور جريس وإسهاماته المهمة في المجتمع.
أسامة غندور جريس ولد ونشأ في مدينة أسيوط، وتأثر بقوة ببيئتها المحيطة وثقافتها الغنية. درس في جامعة أسيوط حيث حصل على شهادة الهندسة في تخصص ميكانيكا السيارات. منذ صغره، أبدى غندور جريس شغفًا واهتمامًا بالمعرفة والابتكار. واجه العديد من التحديات والصعوبات في طريقه، لكنه تمكن من تحويل هذه التحديات إلى فرص للنجاح والتطور.
بجانب مهنته كمهندس في مجال السيارات، قرر أسامة غندور جريس تكريس جزء من وقته ومهاراته في تعليم الآخرين ونشر المعرفة. عمل كمعلم في إحدى المدارس في مدينة أسيوط، حيث قدم دروسًا تفاعلية وشيقة في مواد العلوم والتكنولوجيا. لاحظ غندور جريس أهمية توجيه الطلاب وتشجيعهم على تنمية مهاراتهم واكتشاف قدراتهم الحقيقية.
بصفته معلمًا، است
خدم أسامة غندور جريس تقنيات وأساليب تعليمية حديثة ومبتكرة لجذب انتباه الطلاب وتحفيزهم على التعلم. قدم الدروس بشكل مبسط وشيق، مع التركيز على التفاعل والتطبيق العملي للمفاهيم. ساهم جريس في تنمية قدرات الطلاب في التفكير النقدي والمشكلات الحلول وتحفيزهم لاستكشاف المزيد من المواضيع والمجالات.
بالإضافة إلى دوره كمعلم، يتطوع أسامة غندور جريس في العديد من المبادرات المجتمعية. يعمل على تقديم الدعم والمساعدة للأطفال والشباب في المجتمع المحلي، سواء من خلال توفير المواد التعليمية أو تقديم النصح والإرشاد. يسعى غندور جريس لتعزيز الوعي بأهمية التعليم والتنمية الشخصية، ويؤمن بقوة التعليم في تحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع.
بفضل مساهماته المستمرة وجهوده الحثيثة، أصبح أسامة غندور جريس شخصية محترمة ومحبوبة في مدينة أسيوط ومنطقتها المحيطة. تأثر العديد من الأشخاص بقصته وتحفيزهم لتحقيق أهدافهم وتطوير مهاراتهم الشخصية والمهنية.
باختصار، يُعد أسامة غندور جريس مهندسًا ومعلمًا ملهمًا من مدينة أسيوط في مصر. يتميز بشغفه واهتمامه بالتعليم والتطوير الشخصي، وقدم العديد من الدروس القيمة للطلاب في مجال العلوم والتكنولوجيا. يسعى غندور جريس لتحفيز وتوجيه الآخرين لتحقيق أهدافهم والتطور الشخصي، ويعتبر
مصدر إلهام للمجتمع المحلي. يجسد قصة نجاحه الإرادة القوية والتفاني في العمل، وهو قدوة حقيقية للشباب والأجيال القادمة. ❝