❞ - لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا.. ❝ ⏤إسراء فتحي| ملاك الأمل
❞
- لقاء متجدد وحصري مُقدم من مسؤولي الكيان عن إحدى الفرق السبعة.
أحرفٌ تجول في أذهاننا، وعلى مسامعنا، وبين أنظارنا، أو حتى تحدث حولنا بمختلف الأماكن والأزمنة وبالأخير ندونها نحن في أي وقتٍ كما نشاء ونستخلص منها العبر، إنه فريق الكتابة والشعر.
ويبدأ حوار مناقشتنا مع مسؤولي الفريق:
- حدثينا عن نفسك كشخصية قبل أن تكوني مسؤولة عن فريق (الكتابة والشعر) في آن الأوان، وعلى أي أساس تم تعيينك؟
ج: كنتُ أودُ تحقيق أي انجاز يثبت أني قادرة على غرس بعض الأشياء الجيدة في من حولي ومن خلال كتاباتي -البسيطة- ووجدتُ هذا عن طريق كيان آن الأوان؛ فهم كعائلة واحدة تشعر بينهم بالآمان والراحة التي تجعلك تكتب، ترسم، تصمم أو أيًّا ما كانت موهبتك، بكل ما لديك لتخرج ما تستطيع من خلاله أن تُفيد المجتمع من حولك، هذا ما كنتُ أُريد ووجدتَهُ هنا في آن الأوان، لكن سؤال على أي أساس تم تعييني كمسوؤلة فتكفيني ثقة إسراء فتحي بي؛ لتجعلني في هذه المكانة، وأرجو أن أكون عند حسن ظنها بي دائمًا.
- برأيك ما هي الأهداف العامة المتعلقة بمجالك ويجب أن تكون رسالة حقيقية للمجتمع، وكيف يمكن السير بها؟
ج: من أهم الأهداف التي يجب أن يهتم بها مجال الكتابة بشكل عام هي غرس القيم والأخلاق في المجتمع؛ لأن الكتابة والقراءة معًا من أول السُبُل التي ينتفع بها وعن طريقها الناس حولنا.
- ماذا يقدم آن الأوان، وبالأحرى هل أهدافه العملية نبيلة حقًا أم مجرد أقوال؟
ج: يقدم أكثر من مجال كالكتابة الدينية والأدبية، الخط العربي والرسم، فمثلًا في فريقنا فريق الكتابة والشعر تتعدد فقراتنا، فنكتب نصوص، خواطر، مقالات، اسكريبتات، وشعر وأيضًا يكون هناك ارتجالات، أهدافه جيدة؛ لأننا من خلال كيان أن الأوان نُقدم رسالة وعي وإصلاح للذات وليست مجرد أقوال.
- ما كان وضع الكيان والفريق قبل خطوة سُبُل؟
ج: مستوى جيد، فكان فريق الكتابة متعاون وكان ملتزم بمواعيد النشر والكتابة.
- هل كنتِ تصدقين أن أول انطلاقة أمل لآن الأوان ستكون بشمل جميع مواهب الكيان بكتاب واحد؟
ج: لا، ولكن بعد هذه الخطوة أصبحت سعيدة؛ لأننا سوف نقوم بعمل شيء جيد، وسيصل ما نكتبه لكل الناس؛ كي يستفيدوا من كتابتنا.
- ما كان رد فعلك والفريق عندما علمتم بهذه المجازفة؟
ج: «سُبُل» حقًا مُجازفة كبيرة، لكنه تم بعد ترتيب وعناية كبيرة من إسراء ومن كل عضو فيه وخاصةً المسؤولات، فعندما علمنا عن رغبة إسراء في إنشاء كتاب يهتم بأشهر المشكلات التي تواجهنا في حياتنا اليومية، صمتنا في البداية تدبرًا للأمر، لكن وبعد لحظات وافقنا جميعًا وفرحنا بالأمر؛ لأنه وفي النهاية خيرٍ لنا جميعًا على مستوى الكيان وعلى المستوى الشخصي.
- كيف كانت مشاركة الفريق بهذه التجربة مع سُبُل؟
ج: كانت فترة مضطربة بالضغوطات لكل منا، ولكن تجاوزنها بفضل الله وأتممنا تسليم القصص.
- مدة تجهيزات سُبُل كانت بالتقريب أربعة أشهر، في طيلة هذه المدة بالتأكيد كان هناك عوائق تصادف بها الفريق خلال مشاركته حدثينا عنها وكيف تعاملتهم مع الأمر؟
ج: من الطبيعي عند إنجاز أي مهمة سواء في عملك أو في حياتك الخاصة، أن تقابل العديد من العقبات، ولكن من الذكاء تدبرك للطريقة الصحيحة للتعامل معها ألَّا وهي: عدم اليأس؛ لأنه من الطبيعي أن تقابل بالرفض أحيانًا، وبالتأجيل أحيانًا أخرى، وأن تظهر أمامك بعض الأشياء التي لم تكن في الحسبان؛ فعليك بالصبر وعدم اليأس؛ لكي تحقق كل آمالك وتصل لهدفك الأساسي.
- طيلة هذه المدة تستحق ماذا، الشعور بالندم، أم بتكرارها، وماذا عن رأي الفريق خاصة؟
ج: تستحق تكرارها بالنسبة لي؛ لأنني كُنتُ سعيدة للغاية، وأنا أقوم بكتابة القصة، وعندما كُنتُ أفكر في موضوع القصة، وعندما بدأت في البحث عن معلومات للكتابة وبدأت بها، كل هذه الأشياء تجعلني أشعر بالفرح، وأن أُكرر هذه الفرصة مرة أخرى، بالنسبة لرأي الفريق فالكل كان متحمس للفكرة وأعتقد أنهم سعداء لأول بصمة لنا في هدفنا.
- هل حققتي بصمة من آمالك أو تعلمت شيئًا داخل آن الأوان؟
ج: نعم، بالطبع حققتُ الكثير داخل آن الأوان، يكفيني نشر الخير عبر كتاباتي، ونشر الأخوة بين أعضاء فريقي، وأفراد العائلة جميعًا، والكثير من الأشياء الآخرى، كتطوري في الكتابة والتصحيح، وحاليًا التدقيق اللغوي، وتعلم كيفية الإدارة وغيرها من المهام التي تُوكَل إليّ.
- نصحية عامة توجهيها للآخرين.
ج: أُحب أن الجميع يقوم بعمل الشيء الصحيح دائمًا فيجب أن نترك عادتنا القديمة والسيئة ونعمل أشياء جديدة ومفيدة في حياتنا.
- أعطينا نبذة مختصرة عن هدالفريق بشكل خاص بعيدًا عن الهدف العام للكيان في سطر أو اثنين.
ج: فريق الكتابة بشكل خاص يهدف إلى نشر الوعي بين أفراد المجتمع بشكلٍ عام وبين البنات أحيانًا بشكلٍ خاص، الوعي بالمشاكل التي تواجهنا بشكل يومي، أو ببعض الأفكار التي تنغص علينا أيامنا فنسردها في سطورنا بين المشكلة وحلولها، وأشياءً أخرى من هذا القبيل.
- عرفينا عن أسماء فريقك.
- روان محمد.
- فاطمة صبري.
- إسراء علي.
- فاطمة عليوة.
- زهراء نبيل.
- آية حمدي.
- هالة محمود.
- شاهيناز محمد.
- آلاء مصلح.
- ندى أحمد.
- وهذه هي رسالتنا المقدمة لكم يا أبناء الكيان: عليكن أن تتذكرن أننا هنا فريقًا واحدًا كحوائط الغرفة الأربعة؛ لن تبقى الغرفة بفقدان أحداهم، نصحيتي لكُنَّ أن تستمروا في السعي مهما واجهتن من صعاب فالذي يأتي بسهولة يذهب بصعوبة عليكن تذكر هذا دائمًا، واجعلوا إرضاء الله -عز وچل- هدفًا واضحًا أمامكن، فاخلصوا في عملكن، واسعوا أن يكون هذا المكان - أو أي مكان آخر وُضِعتُم فيه- أفضل عمَّا حوله دائمًا، لكن أفضل في الخير والأعمال التي ترضي الله -سبحانه وتعالى- وأخيرًا عليَّ تذكيركم بهدفنا الأجمل أن ننشر كل ما تعلمناه ونتعلمه؛ كي نفيد أكبر قدر ممكن من الناس عمومًا، والفتيات خاصةً، والسعي لمعرفة المزيد والمزيد لننشره بالخير أيضًا
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي ملك ممدوح
عمري 16 عام
و حاصلة على عدة شهادات في مجالي الدراسي و التعليمي
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ عام تقريبًا
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ جميع أفراد أسرتي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا للأسف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الإحساس الصادق و استغلال كل الظروف الجيدة و السيئة في كتابة ما يعبر عن ذلك و يكون واسع الفكر و الخيال ملم بقواعد اللغة العربية سواء النحوية أو الإملائية حريص على الوصول لمشاعر و ذهن القارئ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت لا أهتم بأخطائي الإملائية و النحوية و لكني عملت على تجاوز هذه الخطوة و ساعدني بها أبي
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن غدًا أفضل و العلم غاية لا تدرك لذلك دائمًا أسعى للمزيد و تطوير الذات و تنمية المواهب و تعلم الأشياء الجديدة ولا نهاية لذلك لأن تلك ستكون مسيرتي الحياتية
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/أولًا أبي أ.د/ممدوح محمود مصطفى
و الكاتبان محمود درويش و نزار قباني
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة فأنا أتقدم دائمًا و كتاباتي تتحسن و أحصل على جوائز و أقرأ العديد من الكتب
خارج هذا المجال فأنا حاصلة على مراكز و شهادات عدة في جهتي الدراسية و لازلت ألتقي كورسات للغات و أتقدم في تعلمي للرسم و أحفظ القرآن و يسعدني أني متقدمة دائمًا في كل تلك المجالات
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ تبدأ هواية و من ثم تكون موهبة يجب العمل على تقدمنا فيها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أبي، لأنه شخص ناجح في حياته العملية و الشخصية و محبوب من الجميع أستاذ و دكتور في جامعة الأزهر و في كل مرة نجلس و يدور بيننا حوار أتعلم منه الكثير فهو في نظري بحور العلم كاملة في شخص واحد
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الرسم
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أريد تعلم لغة جديدة و قراءة أنواع جديدة من الكتب و الاهتمام بتعلمي الطبخ و زيادة الاستثمار في مجالي التعليمي
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أختم القرآن الكريم و أدخل كلية الطب
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن هذا المجال دائمًا يحتاج إلى التطوير فمن الأفضل أن تكون هواية لتستمتع بكل خطوة تقدم في ذلك المجال و في مزاجك السيئ حين تكتب و تكتب من أعماق قلبك سترى أن النتيجة هي أنك أصبحت بخير و سعيد أيضًا لتقدمك في الكتابة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ اسمي ملك ممدوح
عمري 16 عام
و حاصلة على عدة شهادات في مجالي الدراسي و التعليمي
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ عام تقريبًا
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ جميع أفراد أسرتي
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ لا للأسف
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الإحساس الصادق و استغلال كل الظروف الجيدة و السيئة في كتابة ما يعبر عن ذلك و يكون واسع الفكر و الخيال ملم بقواعد اللغة العربية سواء النحوية أو الإملائية حريص على الوصول لمشاعر و ذهن القارئ
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كنت لا أهتم بأخطائي الإملائية و النحوية و لكني عملت على تجاوز هذه الخطوة و ساعدني بها أبي
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ أن غدًا أفضل و العلم غاية لا تدرك لذلك دائمًا أسعى للمزيد و تطوير الذات و تنمية المواهب و تعلم الأشياء الجديدة ولا نهاية لذلك لأن تلك ستكون مسيرتي الحياتية
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/أولًا أبي أ.د/ممدوح محمود مصطفى
و الكاتبان محمود درويش و نزار قباني
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ في مجال الكتابة فأنا أتقدم دائمًا و كتاباتي تتحسن و أحصل على جوائز و أقرأ العديد من الكتب
خارج هذا المجال فأنا حاصلة على مراكز و شهادات عدة في جهتي الدراسية و لازلت ألتقي كورسات للغات و أتقدم في تعلمي للرسم و أحفظ القرآن و يسعدني أني متقدمة دائمًا في كل تلك المجالات
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ تبدأ هواية و من ثم تكون موهبة يجب العمل على تقدمنا فيها
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أبي، لأنه شخص ناجح في حياته العملية و الشخصية و محبوب من الجميع أستاذ و دكتور في جامعة الأزهر و في كل مرة نجلس و يدور بيننا حوار أتعلم منه الكثير فهو في نظري بحور العلم كاملة في شخص واحد
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الرسم
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أريد تعلم لغة جديدة و قراءة أنواع جديدة من الكتب و الاهتمام بتعلمي الطبخ و زيادة الاستثمار في مجالي التعليمي
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أختم القرآن الكريم و أدخل كلية الطب
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن هذا المجال دائمًا يحتاج إلى التطوير فمن الأفضل أن تكون هواية لتستمتع بكل خطوة تقدم في ذلك المجال و في مزاجك السيئ حين تكتب و تكتب من أعماق قلبك سترى أن النتيجة هي أنك أصبحت بخير و سعيد أيضًا لتقدمك في الكتابة
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ يُعدّ الشعور بالامتنان لوجود الأشياء الجيدة، أو اللحظات الجميلة، أو الأشخاص الطيبين في حياتك أمرًا صحيًا للعقل، ويساعد على تخليص الجسم من التوتر. ❝ ⏤آني ماريا بارنز
❞ يُعدّ الشعور بالامتنان لوجود الأشياء الجيدة، أو اللحظات الجميلة، أو الأشخاص الطيبين في حياتك أمرًا صحيًا للعقل، ويساعد على تخليص الجسم من التوتر. ❝
❞ كان الصينيون قديمًا ـ ونُسبت إلى النازيين كذلك ـ يلجأون إلى طريقة فريدة في تعذيب الأسرى من أجل إخراج المعلومات منهم، بأن يضعوا الأسير تحت دلو من الماء المثقوب والذي تبدأ قطراته في التساقط قطرة قطرة على جبة الأسير الموثق بإحكام، في بداية الأمر يكون الأمر منعشًا، مع الوقت يبدأ عقل المسكين في الاضطراب، صار انتباه الذهن للحظة سقوط قطرة الماء كبيرًا، وقبل مرور يومين يقترب صاحبنا من الجنون، ويفرغ ما لديه من معلومات خلاصًا من العذاب الشديد!
هذه القطرات الصغيرة التي أوصلت الرجل للجنون هي نفسها التي نغرق فيها في حياتنا الزوجية، يمكننا أن نرى هذا بوضوح في إجابات الأزواج عما يقلقهم في حياتهم الزوجية، معظمهم سيخبرك أن لا مشكلة كبيرة يمكن أن نرويها، كل ما هنالك أننا لم نعد كما كنا، ثمة شيء غامض أصاب العلاقة، والحقيقة أن هذا الشيء الغامض هو الأخطاء الصغيرة، كلمات باردة، إهمال غير متعمد، ردود أفعال سلبية، مع الوقت تبدأ مشكلة في التبلور (لا تهتم بي بالشكل الكافي) (لست موجودة في أولوياته)، والمدهش أن لا أحد منهم يرى بأن كلام شريكه صحيحًا، إنه في قرارة نفسه لم يتعمد شيئًا مما يُتهم به.
يعيدنا هذا إلى القلق الذي انتاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد انتصار دعوته، وهو يؤكد أنه لا يخشى على أتباعه من عبادة الأصنام مرة أخرى، وإنما يخاف على أمته مما سماه "محقرات الذنوب"، تلك الذنوب الصغيرة البسيطة التي قد نتهاون معها لصغرها وتفاهتها، لكنها مع الوقت تصنع ما يشبه "الران" أو طبقة سميكة من اللامبالاة تجاه تعاليم السماء، هذا بالضبط ما يحدث معنا، إهمال مستمر لأشياء صغيرة في حياتنا الزوجية تصنع ما نعاني منه.
وعليه فإن الحل لهذه المشكلة على تعقيدها بسيط جدًا، وهو الانتباه إلى الأشياء البسيطة التي توقفنا عن الإتيان بها، خصوصًا وأن لدينا معادلة مغلوطة تقول بأننا توقفنا عن السلوكيات الجيدة لأن الحب انزوى بعيدًا، والصحيح أن الحب انزوى يائسًا لأننا توقفنا عن السلوكيات الجيدة.
الحب لا يأكل الفتات، ولا يعيش على ردود الأفعال، الحب كأي كائن حي يحتاج إلى رعاية وتعهد واهتمام ومراعاة دائمة، وإلا سيضعف ويموت، سيموت ببطء ونحن شهود..
الحب يا أصدقائي لا يموت فجأة، صعب أن نرى حبًا يموت بالسكتة القلبية!. ❝ ⏤كريم الشاذلي
❞ كان الصينيون قديمًا ـ ونُسبت إلى النازيين كذلك ـ يلجأون إلى طريقة فريدة في تعذيب الأسرى من أجل إخراج المعلومات منهم، بأن يضعوا الأسير تحت دلو من الماء المثقوب والذي تبدأ قطراته في التساقط قطرة قطرة على جبة الأسير الموثق بإحكام، في بداية الأمر يكون الأمر منعشًا، مع الوقت يبدأ عقل المسكين في الاضطراب، صار انتباه الذهن للحظة سقوط قطرة الماء كبيرًا، وقبل مرور يومين يقترب صاحبنا من الجنون، ويفرغ ما لديه من معلومات خلاصًا من العذاب الشديد!
هذه القطرات الصغيرة التي أوصلت الرجل للجنون هي نفسها التي نغرق فيها في حياتنا الزوجية، يمكننا أن نرى هذا بوضوح في إجابات الأزواج عما يقلقهم في حياتهم الزوجية، معظمهم سيخبرك أن لا مشكلة كبيرة يمكن أن نرويها، كل ما هنالك أننا لم نعد كما كنا، ثمة شيء غامض أصاب العلاقة، والحقيقة أن هذا الشيء الغامض هو الأخطاء الصغيرة، كلمات باردة، إهمال غير متعمد، ردود أفعال سلبية، مع الوقت تبدأ مشكلة في التبلور (لا تهتم بي بالشكل الكافي) (لست موجودة في أولوياته)، والمدهش أن لا أحد منهم يرى بأن كلام شريكه صحيحًا، إنه في قرارة نفسه لم يتعمد شيئًا مما يُتهم به.
يعيدنا هذا إلى القلق الذي انتاب النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد انتصار دعوته، وهو يؤكد أنه لا يخشى على أتباعه من عبادة الأصنام مرة أخرى، وإنما يخاف على أمته مما سماه ˝محقرات الذنوب˝، تلك الذنوب الصغيرة البسيطة التي قد نتهاون معها لصغرها وتفاهتها، لكنها مع الوقت تصنع ما يشبه ˝الران˝ أو طبقة سميكة من اللامبالاة تجاه تعاليم السماء، هذا بالضبط ما يحدث معنا، إهمال مستمر لأشياء صغيرة في حياتنا الزوجية تصنع ما نعاني منه.
وعليه فإن الحل لهذه المشكلة على تعقيدها بسيط جدًا، وهو الانتباه إلى الأشياء البسيطة التي توقفنا عن الإتيان بها، خصوصًا وأن لدينا معادلة مغلوطة تقول بأننا توقفنا عن السلوكيات الجيدة لأن الحب انزوى بعيدًا، والصحيح أن الحب انزوى يائسًا لأننا توقفنا عن السلوكيات الجيدة.
الحب لا يأكل الفتات، ولا يعيش على ردود الأفعال، الحب كأي كائن حي يحتاج إلى رعاية وتعهد واهتمام ومراعاة دائمة، وإلا سيضعف ويموت، سيموت ببطء ونحن شهود.
الحب يا أصدقائي لا يموت فجأة، صعب أن نرى حبًا يموت بالسكتة القلبية!. ❝