❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين.. بلا إيمان.. و أن ديانتنا من الظاهر فقط.. كلمات على الألسن في المناسبات.. و صلوات تؤدى بحكم العادة..
˝إن القلق مرض روحاني أصيل.. إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة.. ˝
إن التفوق العلمي و المادي لم يصاحبه تفوق روحي.. إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا.. سيارة و طائرة و صاروخ و قمر صناعي.. و لكننا ظللنا أقزاما في حكمتنا
عندنا ماده.. و ليس عندنا تصرف..
و عندنا عضلات.. و ليس عندنا خلق..
عندنا علم.. و ليس عندنا حب..
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد.. في الهرمونات.. في المعنويات.. و كلمة المعنويات تظل دائما غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق..
إنه يعاني و يتعذب و لكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته.. الزوجة عندها فريجيدير و غسالة و سخان و عربة واقفة على الباب.. و زوج طيب و مصروف تشتري كل يوم ما تحتاجه و ما لا تحتاجه.. و نصف ما تشتريه مركون في الدولاب لا تلبسه.. و مع ذلك فهي تخون زوجها و تصرخ في ضجر و تبرم قائله :
أنا مش طايقة العيشة الضيقة دي.. إيه الفقر ده..
و هناك فقر فعلا.. و لكنه ليس فقرا في ماديتها
كما تظن.. و إنما فقر في معنوياتها..
و حينما تقول لها هذا تقول في براءه و حيرة..
يعني إيه كلمة معنويات دي!!
و هي صادقه في سؤالها.. لأن المعنويات شيء مفقود في حياتها.. شئ لا تعرفه.. و لا تفهمه..
و لكن هذا الشئ الخطير المفقود شيء خطير.. شئ مثل الهرمونات في الدم.. فقده يقتل..
الهرمونات منظمات كيماوية للجسم.. و المعنويات بالمثل منظمات روحية للأفكار و العواطف و الأهداف..
إنها مثل الهيكل العظمي للنفسية و الشخصية.. هي التي تجعل لها شكلاً و اتجاها.. و بدونها تصبح الشخصية متهافتة مشتتة بلا اتجاه.. تصبح قلقاً و سخطا و ضجرا و تبرما..
و القلق حقيقة مرعبة هذه الأيام.. ليس بين شبابنا وحدهم بل بين شباب العالم كله..
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزا في المعنويات.. التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب.. و اختلت شخصيته..
و طوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق.. و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم..
البحث عن إيمان.. هذا هو الحل..
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً.. و حينما ستجد إيمانك ستجد نفسك..
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين.. بلا إيمان.. و أن ديانتنا من الظاهر فقط.. كلمات على الألسن في المناسبات.. و صلوات تؤدى بحكم العادة..
˝إن القلق مرض روحاني أصيل.. إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة.. ˝
إن التفوق العلمي و المادي لم يصاحبه تفوق روحي.. إننا عمالقة في أدواتنا و آلاتنا.. سيارة و طائرة و صاروخ و قمر صناعي.. و لكننا ظللنا أقزاما في حكمتنا
عندنا ماده.. و ليس عندنا تصرف..
و عندنا عضلات.. و ليس عندنا خلق..
عندنا علم.. و ليس عندنا حب..
حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد.. في الهرمونات.. في المعنويات.. و كلمة المعنويات تظل دائما غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق..
إنه يعاني و يتعذب و لكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته.. الزوجة عندها فريجيدير و غسالة و سخان و عربة واقفة على الباب.. و زوج طيب و مصروف تشتري كل يوم ما تحتاجه و ما لا تحتاجه.. و نصف ما تشتريه مركون في الدولاب لا تلبسه.. و مع ذلك فهي تخون زوجها و تصرخ في ضجر و تبرم قائله :
أنا مش طايقة العيشة الضيقة دي.. إيه الفقر ده..
و هناك فقر فعلا.. و لكنه ليس فقرا في ماديتها
كما تظن.. و إنما فقر في معنوياتها..
و حينما تقول لها هذا تقول في براءه و حيرة..
يعني إيه كلمة معنويات دي!!
و هي صادقه في سؤالها.. لأن المعنويات شيء مفقود في حياتها.. شئ لا تعرفه.. و لا تفهمه..
و لكن هذا الشئ الخطير المفقود شيء خطير.. شئ مثل الهرمونات في الدم.. فقده يقتل..
الهرمونات منظمات كيماوية للجسم.. و المعنويات بالمثل منظمات روحية للأفكار و العواطف و الأهداف..
إنها مثل الهيكل العظمي للنفسية و الشخصية.. هي التي تجعل لها شكلاً و اتجاها.. و بدونها تصبح الشخصية متهافتة مشتتة بلا اتجاه.. تصبح قلقاً و سخطا و ضجرا و تبرما..
و القلق حقيقة مرعبة هذه الأيام.. ليس بين شبابنا وحدهم بل بين شباب العالم كله..
القلق محنة عالمية سببها أن هناك عجزا في المعنويات.. التفوق العلمي المادي في السنوات الأخيرة لم يجد له غطاء من التفوق الروحي فتحول الإنسان إلى مارد بلا قلب.. و اختلت شخصيته..
و طوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق.. و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم..
البحث عن إيمان.. هذا هو الحل..
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقاً.. و حينما ستجد إيمانك ستجد نفسك..
❞ كانت الأرض ثروة قبل 300 عام. فيكون صاحب الأرض يملك الثروة. ثم كانت المصانع والإنتاج ، وصعدت أمريكا إلى الهيمنة. الصناعي يمتلك الثروة. اليوم ، إنها معلومات. والشخص الذي لديه المعلومات في الوقت المناسب هو الذي يمتلك الثروة. ❝ ⏤روبرت كيوساكي
❞ كانت الأرض ثروة قبل 300 عام. فيكون صاحب الأرض يملك الثروة. ثم كانت المصانع والإنتاج ، وصعدت أمريكا إلى الهيمنة. الصناعي يمتلك الثروة. اليوم ، إنها معلومات. والشخص الذي لديه المعلومات في الوقت المناسب هو الذي يمتلك الثروة . ❝
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين... بلا إيمان... وأن ديانتنا من الظاهر فقط... كلمات على الألسن في المناسبات... و صلوات تؤدى بحكم العادة...
إن القلق مرض روحاني أصيل... إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة... إن التفوق العلمي والمادي لم يصاحبه تفوق روحي...
إننا عمالقة في أدواتنا وألآتنا... سيارة وطائرة وصاروخ وقمر صناعي... و لكننا ظللنا أقزامًا في حكمتنا...
عندنا مادة... وليس عندنا تصرف.. وعندنا عضلات... وليس عندنا خلق.. عندنا علم... و ليس عندنا حب... حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد.. في الهرمونات... في المعنويات... وكلمة المعنويات تظل دائمًا غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق... إنه يعاني ويتعذب ولكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته...
وطوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق... و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم...
البحث عن إيمان...
هذا هو الحل...
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقًا... و حينما تجد إيمانك ستجد نفسك...
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن سر القلق هو أننا نعيش بلا دين... بلا إيمان... وأن ديانتنا من الظاهر فقط... كلمات على الألسن في المناسبات... و صلوات تؤدى بحكم العادة...
إن القلق مرض روحاني أصيل... إن سببه هو افتقاد المعنى في الحياة... إن التفوق العلمي والمادي لم يصاحبه تفوق روحي...
إننا عمالقة في أدواتنا وألآتنا... سيارة وطائرة وصاروخ وقمر صناعي... و لكننا ظللنا أقزامًا في حكمتنا...
عندنا مادة... وليس عندنا تصرف.. وعندنا عضلات... وليس عندنا خلق.. عندنا علم... و ليس عندنا حب... حضارتنا فيها نقص خطير في الغدد.. في الهرمونات... في المعنويات... وكلمة المعنويات تظل دائمًا غير مفهومة بالنسبة للإنسان القلق... إنه يعاني ويتعذب ولكنه يتمسح بأسباب عادية يظن أنها أسباب تعاسته...
وطوق النجاة هو ظهور حقيقة روحية تسد حاجة عقلنا العلمي المتفوق... و تعطي لقوانا النامية كفايتها من الفهم...
البحث عن إيمان...
هذا هو الحل...
ابحث عن إيمانك إذا كنت قلقًا... و حينما تجد إيمانك ستجد نفسك...
❞ لا يزال الاشعرية والماتريدية معطلة
رغم أن العلم الحديث فضح جهلهم
بقلم د محمد عمر
فإن الحديث عن آيات المعية التي يحتجون بها علي أن الذات الإلهية معهم علي الارض قد فضحتها الأقمار الصناعية
فإن القمر الصناعي الموجود خارج الغلاف الجوي يستقبل جميع الإشارات اللاسلكية والموجات الكهروماغناطيسية والاشعات الضوئية والحرارية ويستطيع إرسالها الي اي مكان علي سطح الأرض ويستطيع اخذ صورة فوتوغرافية لأي بقعة علي سطح الارض بل ويستطيع تصوير باطن الارض وقاع البحار بل أن خرائط جوجل التي صورها القمر الصناعي للكرة الأرضية تفصل بدقة متناهية كل سم مربع من القشرة الأرضية بل أن شبكات الانترنت والشبكات العنكبوتية تنقل الصوت والصورة وبلايين الرسالل الإلكترونية من أقصي الارض الي اقصاها وهم لا يزالون علي عقيدة التعطيل أن الله عز وجل موجود بذاته بين البشر علي الارض وكانهم ما وجدو في كتاب الله الا قوله تعالي في سورة الحديد ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (4)
وكذلك ايه المجادلة أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَىٰ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ۖ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (7)
فهم يحتجون بالمعية في الايتين علي انها معية ذات رغم أن المعية في الآيتين هي معية علم وبصر وليست معية الذات فقديما العرب كانت تقول ما زلنا نسير في الصحراء والقمر معنا وهم يعنون معية ضوء القمر وليس القمر بذاته والا فجميعهم يعرفون ان القمر مازال في السماء وليس معهم علي الارض
هذا التعطيل للذات الإلهية الذي به وضعو النبتة الخبيثة لعقيدة وحدة الوجود الذي وضع اصوله محي الدين بن عربي والنبته الخبيثة للحلول والاتحاد الذي وضعه اصوله الحلاج
وهاتان العقيدتان تقومان عن أن الذات الإلهية صارت مثل الروح أو الهواء الذي يسري في الموجودات
ففي حال وحدة الوجود صار لا خالق ولا مخلوق فصارت كل الموجودات كأنها تجليات للذات الإلهية فصار لا فار ق بين الجنة ولا النار ولا جبريل ولابليس ولا ابو بكر وابو جهل ولا موسي ولا فرعون فكلهم تجليات ربا نية حلت فيها روح الإله وهذا عين الزندقة
اما في حال الحلول والاتحاد فصارت الذات الإلهية كأنها هواء أو روح حل في الأولياء وحدهم دون غيرهم من الناس فصار هولاء الأولياء كانهم أجساد حوت روح الإله كما قال النصاري في المسيح بن مريم
وهذا هو النتيجة الخبيثة لفكر التعطيل الذي يقول به الاشعرية والماتريدية والذي يخفونه عن الناس ويكذبون مدعين انهم علي عقيدة أهل السنة والجماعة فهل كان النبي علي مثل هذه الافتراءات نبراء الي الله من قول علي الله بغير علم
د محمد.عمر. ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ لا يزال الاشعرية والماتريدية معطلة
رغم أن العلم الحديث فضح جهلهم
بقلم د محمد عمر
فإن الحديث عن آيات المعية التي يحتجون بها علي أن الذات الإلهية معهم علي الارض قد فضحتها الأقمار الصناعية
فإن القمر الصناعي الموجود خارج الغلاف الجوي يستقبل جميع الإشارات اللاسلكية والموجات الكهروماغناطيسية والاشعات الضوئية والحرارية ويستطيع إرسالها الي اي مكان علي سطح الأرض ويستطيع اخذ صورة فوتوغرافية لأي بقعة علي سطح الارض بل ويستطيع تصوير باطن الارض وقاع البحار بل أن خرائط جوجل التي صورها القمر الصناعي للكرة الأرضية تفصل بدقة متناهية كل سم مربع من القشرة الأرضية بل أن شبكات الانترنت والشبكات العنكبوتية تنقل الصوت والصورة وبلايين الرسالل الإلكترونية من أقصي الارض الي اقصاها وهم لا يزالون علي عقيدة التعطيل أن الله عز وجل موجود بذاته بين البشر علي الارض وكانهم ما وجدو في كتاب الله الا قوله تعالي في سورة الحديد ۚ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ۖ وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (4)
وكذلك ايه المجادلة أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۖ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ ثَلَاثَةٍ إِلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَىٰ مِن ذَٰلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إِلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ۖ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (7)
فهم يحتجون بالمعية في الايتين علي انها معية ذات رغم أن المعية في الآيتين هي معية علم وبصر وليست معية الذات فقديما العرب كانت تقول ما زلنا نسير في الصحراء والقمر معنا وهم يعنون معية ضوء القمر وليس القمر بذاته والا فجميعهم يعرفون ان القمر مازال في السماء وليس معهم علي الارض
هذا التعطيل للذات الإلهية الذي به وضعو النبتة الخبيثة لعقيدة وحدة الوجود الذي وضع اصوله محي الدين بن عربي والنبته الخبيثة للحلول والاتحاد الذي وضعه اصوله الحلاج
وهاتان العقيدتان تقومان عن أن الذات الإلهية صارت مثل الروح أو الهواء الذي يسري في الموجودات
ففي حال وحدة الوجود صار لا خالق ولا مخلوق فصارت كل الموجودات كأنها تجليات للذات الإلهية فصار لا فار ق بين الجنة ولا النار ولا جبريل ولابليس ولا ابو بكر وابو جهل ولا موسي ولا فرعون فكلهم تجليات ربا نية حلت فيها روح الإله وهذا عين الزندقة
اما في حال الحلول والاتحاد فصارت الذات الإلهية كأنها هواء أو روح حل في الأولياء وحدهم دون غيرهم من الناس فصار هولاء الأولياء كانهم أجساد حوت روح الإله كما قال النصاري في المسيح بن مريم
وهذا هو النتيجة الخبيثة لفكر التعطيل الذي يقول به الاشعرية والماتريدية والذي يخفونه عن الناس ويكذبون مدعين انهم علي عقيدة أهل السنة والجماعة فهل كان النبي علي مثل هذه الافتراءات نبراء الي الله من قول علي الله بغير علم
د محمد.عمر . ❝
❞ إن جزء كبير من صعوبة العيش في زماننا يعود إلى ضعف القاعدة الصناعية والمهنية في بلاد المسلمين والتقدم الصناعي الذي أحرزته الدول الغربية هو الذي مكنها من قيادة الحضارة وإملاء شروط العيش الكريم على الأمم الأخرى وقد أفرز ذلك بطالة ضخمة اجتاحت مئات الملايين من أبناء العالم الإسلامي وصار إتقان الشاب لحرفة أو مهنة يكتسب من ورائها رزقه أمراً في غاية الأهمية. ❝ ⏤عبد الكريم بكار
❞ إن جزء كبير من صعوبة العيش في زماننا يعود إلى ضعف القاعدة الصناعية والمهنية في بلاد المسلمين والتقدم الصناعي الذي أحرزته الدول الغربية هو الذي مكنها من قيادة الحضارة وإملاء شروط العيش الكريم على الأمم الأخرى وقد أفرز ذلك بطالة ضخمة اجتاحت مئات الملايين من أبناء العالم الإسلامي وصار إتقان الشاب لحرفة أو مهنة يكتسب من ورائها رزقه أمراً في غاية الأهمية . ❝