❞ عن علماء الاسلام شبه إجماع بأنه لا يوجد ما يسمي الانسان الزوهري في القرآن الكريم أو الدين الاسلامي وان كل ما يروي ويقال عن الانسان الزوهري هو دجل ومن الامور التي املاها الشيطان علي الناس وما عُرفت الا من خلال عالم الكهنة والسحرة ... وقد وقعت أمور كثيرة لكثير من الاطفال وقعوا ضحية بتفعيل ذبح أو قتل لان {{الجن ــ الشيطان}} عن طريق التزيين بالكنوز ,, يكون الفداء فتقع كبائر الذنوب بسبب اتباع خطوات الشيطان ... كما ان تواصل أو رؤية الشخص الزوهري للجن مرفوض رفضا قاطعا ويستدل عليه بآية من سورة الأعراف يقول الله تعالى من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ... {{يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا ۗ إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ ۗ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ}} (27) وبحسب العلماء المسلمين فالممسوس من الجن أو المسحور يقرأ القرآن عليه لطرد الجن أو فك السحر عنه وليس العكس أي للتواصل معهم ,, لذلك ينفي الإسلام هذا الأمر كُلياً نفيا قاطعا ويضعه في خانة الإجرام بحق أطفال أبرياء ... من هنا ننطلق فنقول {{بتصرف منقول إلماما لرؤية}} أن الانسان الزوهري هو انسان ذو قدرات خاصة ومن بينها أنه وعن طريق دمه يمكنه التواصل مع العوالم الأخرى ورؤية ما لا يستطيع الإنسان الطبيعي رؤيته إذ هو يمثل حلقة وصل بين عالمنا البشري وعالم الجن وعوالم الأخرى ... وحول تأصيل الشخص الزوهري فبما يلي بين وبين ,,, ـــ هو من أفراد الجن في الأصل بعد ولادة الطفل يقوم الجن بلبسه والعيش والاستقرار فيه ... ـــ أنه من سلالة مباركة نادرة وقع عليهم اختيار القدر ليختصوا بصفات نادرة وحظ موفور ... ـــ بمكنه التأثير علي ما حوله من مخلوقات او اشخاص كما يمكنه جلب الحظ لهم ... ـــ يمكنه رؤية الجن والمخلوقات الغريبة والماورائيات ... ــــ يمكن للأنسان الزوهري معرفة اماكن الكنوز المخفية والاثار القديمة ... ـــ هو سبب في خروج الجن من الشخص المسحور ... وعن تصنيف الإنسان الزوهري علي حسب نوع العلامات الموجودة فيه وكميتها : التصنيف الأول: الذي يتوافر فيه كل علامات الإنسان الزوهري ... التصنيف الثاني: هو التصنيف الذي توافر فيه وجود العلامات المتعلقة بالعين وكف اليد ... التصنيف الثالث: هو التصنيف الذي تتوافر فيه علامات أخرى بكميات أقل ... التصنيف رابع : هو الزوهري المكتمل وهو من يتوافر به ما بعاليه من صفات إلي جانب أنه قصير النظر حيث يرى الأشياء البعيدة مشوشة وغير واضحة كما يكون لديه علامات الأخرى مثل شكل العين المميزة المختلفة عن العين العادية يملك علامة خط في راحة قدمه أيضا كما أن اللسان يكون ملفوف ومنفلق وهو بطبيعيته لا يخاف من الجن ... وأنه صاحب طاقة وفتوحات ربانية نورانية الهية ، فهو يؤثر على الأبراج ولا يتأثر بها ، وأنواعه ... ـــ الزوهري المحمدي : قادر على كشف النوايا والأصحاب و أسرار النفسية البشرية يعني من خلالها يعرف الخصال الذميمة الموجودة ويحاول أن ينبه عنها حتى يجبرك عن التخلي عنها أي عن هذه الخصال الذميمة القبيحة سواء كان ذلك لسانيا أم لا ... ـــ الزوهري النجمي : هو إنسان عادي بينما يتداخل في تركيبته طاقة من الكواكب والنجوم، وارتباط له بأختام الفلك ومحاورها... ـــ الزوهري المحارب : له خاصية الكشف أي أنه كشاف وله مدد من الملائكة ، وجن مؤمن ، وطاقة عالية ، وهالة عظيمة , ألوانها زاهية نقية كالصباغة الزيتية من ناحية جمالية اللون ، هو صياد يصطاد الجن الخارج عن القانون من محكمة الجن وأولياء الله الصالحين ... ـــ الزوهري الملكي : هو أحد أعلى درجات الزهريين وذلك لقوة الطاقة التي يمتلكها فهي تمكنه من تحصين مكان ما بالكامل تحت حمايته من هجمات الشياطين ... ـــ الزوهري السليماني : وهو ملك الزوهريين والذي يعرف ب علامة تعد من أقوى وأسمى العلامات التي يتميز ويعرف بها !!! ونعود لقولنا نحن بما نميل إليه أعتقاداً ,, يبقي أنه ما بين علوم النفس ذات المرجعية الاكاديمية والعلوم الماورائية والاولي هي المرتبطة بالنظر والثانية هي المرتبطة بالبصيرة ,, يبقي الحكم منتميا لمرجعية هي الأخرى مرتبطة بالتاريخ الإنساني علي مدار معاقدة من أوتار التزامنات المرتبطة ,, بأفذاذ الذرية الادمية وإن إختلفت تقديراتهم وميولهم وبياناتها وآثارهم بما يفضي لتحديد مرجعياتهم وسواء كانت مرتبطة لما هو تأصيل نوراني أو إلهي أعلاه {{محمد بن عبد الله رسول الله}} وأدناه المعاكس من هو إبليس ,, قد يمكن بهذا المقياس ما به يكون من حيث الميل للاعتقاد لجلاء التفعيل من عدمه بالوجود لهذا التوصيف المرتبط بالزوهري الانسان ... فما بين النفي المرتبط بعلماء الدين ,, إلي ماهو نفي من هم انتماء لما يدعي علم النفس وفرويد افندي لما به رفض العوالم الأخرى المرتبطة بالأجناس المغايرة ,, وصولا لتأكيد أو نفي أن ما بعاليه مرتبط بعلوم الكابالا والسحر الأسود ,, فقد يتحتم علي العقل الوقوف لفهم به يكون إدراك موصل ليقين من حيث معلومة محددة مرتبطة بعلامات هي الوسطي الناقلة للعلامات الكبرى من علامات الساعة {{أن تلك السلالة الزوهريه مرتبطة جلاء بكثرة وتعددية جغرافية تسبق الظهور لمن هو {(المهدي المنتظر)} من حيث أن من أدوارهم العظمي هو التمهيد الأرضي علي مستوي العوالم والأبعاد السبعة لخروج المهدي}}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب

❞ صولات التاريخ وأهله بما اتحفونا واورثونا علي كافة الأوجه والتعاريج المفضية لإعمال العقل والقلب والالباب ,,, بما جاوز المدي وصولاً لبلوغ الحلقوم ,,, وبما إُلقي من ظلال عبر رجالات التنويع والتوجيه والتأمل والارتقاء والتعالي بالأفضلية والأحقية للعلم والعلوم والعلماء ,, يكون السؤال والاستفهام المطروح بياناً ,, ما الغرض والهدف الاسمي !!! أأنعام تُقاد فتنقاد ,, إذا فليكن إعلان بذلك عالمي هو مرتبط بعقيدة الحياة ,,, ليقبل من يقبل ويرفض من يريد ,, ويلقي مصير الرفض أو القبول ,, ماهو الحد الأعلى للحياة لدي الجميع أهو سرادقات بما فيها لتعزيز الغرائز والنوازع الفطرية للأجساد ,, إذاً فليكن إعلان عالمي بذلك عنه يكون نزع أردية النفاق المصطنع نحو إنسانية أو بشرية أو آدمية وليكن المنوال جهاراً بم لذ وطاب من إعلاء الغرائز وكل ماهو فطري , مدارات يتيه فيها وبها من أقدم أو يُقدم محاولاً لفهم واستبيان , وصول بها أن تكون كما تختار من كافة الاجناس دون أن تكون من جنس وحيد أنت أصلياً منه ... فلتكن حيواناً أو نباتاً أو طيراً أو جماداً ,, فقط لا تحاول ولا تجتهد ان تكون من ذرية آدم أو أن تكون بشرياً ,, ويبقي الحاكم الاستفهامي ماهو ,, الدافع المادي والمعنوي المكون لانعقاد اكتمال نسيج البيان الحياتي لمن ينتعلون قدمين !!! إنها العقيدة الدين والتدين ,, المقاصد الخمس للوجود والشريعة والحياة ,, تلك هي قمة الهرمية بما يتخللها من كافة مناطات القيم العليا ,,, فبها ونعم .. إذا فليكن إعلان عالمي بذلك حراكاً دافعاً فاعلاً ,, بيانه ليس رجالات ولا كلمات بل إجابة ذاتية لكل مناعلي حدة أو ممن ينتهجون منهج المسئولية عن ذلك ببيان لها أحد امرين ,, ـــ إما اطواق لأعناق علي كافة المحاور والمستويات للتمييز بين الصنوف والدرجات ومثلها أذيال لجودة التصنيف والتفعيل ... ـــ أو أن تكون إجابة حاسمة ,, عن تفعيل العقيدة الحياتية المرتبط إقامتها بالشريعة الإلهية بأن هل يحتكمه صاحب الشريعة أم من بهم وعليهم تجري الشريعة والتشريع ,, تلك مسألة عالمية مرتبطة بمن ينتعلون القدمين ,, كيف يكون التفعيل للعقيدة والشريعة !!! ــ أهو انتقائياً أو كُلياً حسب فهم من اختارهم المجتمع والتاريخ أهلاً لذلك الفرع من العلم البياني ؟؟ ــ أم انه بمُراد صاحب التشريع والعقيدة ؟؟ البيان عام وحاكم أن اعتصموا بحبل الله ولا تفرقوا ,, فأين الحبل ,, فإلي من يحتكر اطراف الحبل رجاء ان يَمُدد به إلي خلق الله من بنوا أدم كي يعتصموا به ... أو فاليكن منه طرف لحبل آخر اياً كان شريطة الإعلان والعلانية ليعتصم من يعتصم بذلك الحبل علي دراية وإرادة ,, حتي وإن كان ذلك الحبل هو نزع الإرادة والإعلان بمنوال بما هوعالية ليكن مع تناول طرف الحبل ما به تناول أطوق الاعناق والاذيال مع تحديد الصنوف والدرجات كل بحسب ما يريد محتكر الحبل ... إجابة ذاتية فردية عنها وبها يكون رفعة الهامات أو خذلان النواصي والاقدام لمن ينتعلون قدمين .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب