"الإبداع هو السلاح الأقوى في مواجهة العالم." ، وفي كل إصدار جديد، تقدم لنا مجلة : "» ^الأساطير الأدبية" أصواتًا ملهمة وقصصًا مليئة بالإبداع والتحدي. ،و اليوم، عبر صفحات المجلة، تصحبكم الصحفية "روزيتا المغربي" في حوار خاص مع "الكاتبة]" شروق عبد العظيم التي أبهرتنا بموهبتها الفريدة ورؤيتها المختلفة في هذا اللقاء المميز، سنكتشف معها أسرار رحلتها الإبداعية، تحدياتها، وأحلامها المستقبلية. » السؤال الأول[ أهلاً بكِ معنا وفي البدايةً، » قومي بالإيجابة علي السؤال الأول[ عرفينا أكثر عن نفسك؟ انا اسمي شروق عبدالعظيم إبراهيم لدي 17 سنة في المرحلة الثانوية بكتب خواطر وبكتب قصايد أيضا أنني لدي موهبة اللقاء أيضا بفضل الله ورحمته » حسناً و الأن سننتقل إلي السؤال الثاني[ متى كانت اللحظة التي شعرتِ فيها بشغف نحو الكتابة؟ حاولي من سنة هكذا وقتها رأيت كتابة الخواطر فا اعجبتني كتيراا حقا » و الأن سننتقل إلي السؤال الرابع[ رحلتك الإبداعية ملهمة بلا شك. لكن ما الذي دفعكِ للأستمرار رغم التحديات؟ وهل هناك مواقف معينة شعرتِ فيها بالرغبة في التوقف؟ الذي دفعني إلي الاستمرار امي وأبي واخواني دائما بيقدموا لي الكثير من التشجيع الذي دفعني أيضا أنني احببت الخواطر كثيراا كثيراا ورأيت اني ساصل إلي مكانة عالية ان شاء الله بإذن الله تعالى لا لا لا يوجد مواقف جعلتني اتوقف عن كتابة الخواطر » سننتقل إلي السؤال الرابع[ الكثير من الكُتّاب يصفون الكتابة بأنها تجربة عاطفية مكثفة. هل تشعرين أن الكتابة تستهلك منكِ الكثير نفسيًا أو عاطفيًا؟ نعم انها تجربة عاطفية جداا نهم انها تستهلك مني نفسيا وعاطفيا أيضا لاني أتحدث عن الأشياء التي أشعر بها » السؤال الخامس[ هل كانت هناك لحظات معينة في حياتكِ غيرت مجرى إبداعك؟ و ما هي الأحداث التي شكلت شخصيتك ككاتبة؟ لا لا يوجد لحظات غيرت مجرى إبداعي ، أنني شعرت بالخذلان من اصدقائي، أنني رأيت ان الحياة تغيرت كثيرا صارت أسوأ بكثير ، وأن الدنيا فانية لا ملجأ لنا سوي الله عز وجل » السؤال السادس[ هل تكتبين بغرض إيصال فكرة معينة أم أن الكتابة بالنسبة لكِ هي عملية شخصية أكثر، و تُعبّرين من خلالها عن نفسك فقط؟ أنني بكتب بغرض إيصال فكرة معينة ، أريد أن اصل أفكاري و وجهة نظري إلي المجتمع، أريد أن أخبر العالم أنني لدي موهبة أريد أن يعرفها الجميع وايضا بعبر بالكتابة عن نفسي ، ولكن أريد إيصال فكرة معينة » السؤال السابع[ من خلال كتاباتكِ، هل تميلين إلى نوع معين من الأدب؟ وهل هناك طقوس خاصة تقومين بها قبل أو أثناء الكتابة؟ نعم ، أنني أميل إلي كتابة الخواطر الحزينة ، كتابة الخواطر النفسية هكذا لا لا لا يوجد أي طقوس عندما أريد أن اكتب بكتب بدون تفكير » سننتقل الأن إلي السؤال الثامن[ ككاتبة تحملين رسالة واضحة، ما الهدف الذي تسعين لتحقيقه أو إيصاله عبر أعمالك الأدبية؟ نعم ، أنني احمل رسالة التواضع والابداع أيضا أريد أن يصبح المجتمع متواضع ولا لتكبر لان التكبر لله وحده عز وجل أنني أريد الوصول إلى مكانة كبيرة جداا جداا في المجتمع أريد أن اصبح من أكبر الكتابت العالم العربي والإسلامي » السؤال التاسع[ الجوائز والتقديرات الأدبية هي حلم للكثيرين. ماذا تعني لكِ هذه التكريمات؟ وهل تشعرين أن لها تأثيرًا على مسيرتك؟ تعني لي الكثير والكثير ، تعني لي أنني صرت كاتبة ، حلمي صار حقيقة وهذه الجوائز تسعدني كثيراا نعم انها لها تأثيرًا كبير علي مسيرتي » السؤال العاشر[ بالنسبة للمواهب الشابة التي ترغب في خوض هذا العالم الإبداعي، ما هي النصيحة الذهبية التي تقدمينها لهم؟ التمسك بااحلامكوا ، سوف نصل إلي كل أحلامنا أن شاء الله بإذن الله تعالى سوف نصل إلي المكانة التي نريد الوصول إليها بإذن الله سوف يكون لنا مكانة عالية في المجتمع بإذن الله، لا تتخلوا ابداا عن احلامكوا و الأن وقبل إنتهاء الحوار الصحفي هل ترغبين في قول كلمه أخيرة لي مؤسسة دار الأساطير »``فــــــــــــ المغربى ــــــــــــࢪح؟ أريد أن أخبر الكاتبة فرح أنها إنسانة رائعة جدااا ، وانها ظلت معانا حتي النهاية، حتي صرنا في هذه المكانة الكبيرة بفضل الله عز وجل ورحمته فرح إنسانة مجتهدة جداا جداا إنسانة جميلة جداا جداا الله يحفظها ويبارك فيها بين السطور، وجدنا شخصية مفعمة بالحياة والإصرار على تقديم شيء مختلف. وكان هذا الحوار الخاص برؤية الصحفية "روزيتا المغربية التي تنقل لكم دائمًا قصصًا من الإلهام والتحدي عبر صفحات مجلة [°»الأساطير الأدبية.🖤!! ، دليل وجدول مواعيد معارض الكتب في الوطن العربي ، وتقويم للفعاليات والاحداث الخاصة بالكتب والمؤلفين والندوات والمؤتمرات الثقافية