📘 ❞ الغزاليّ والمولويّ ❝ كتاب ــ عبد الكريم سروش

فكر إسلامي - 📖 كتاب ❞ الغزاليّ والمولويّ ❝ ــ عبد الكريم سروش 📖

█ _ عبد الكريم سروش 0 حصريا كتاب ❞ الغزاليّ والمولويّ ❝ 2024 : أَبْو حَامِدْ مُحَمّد الغَزّالِي الطُوسِيْ النَيْسَابُوْرِيْ الصُوْفِيْ الشَافْعِي الأشْعَرِيْ أحد أعلام عصره وأحد أشهر علماء المسلمين القرن الخامس الهجري (450 هـ 505 1058م 1111م) كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً وكان صوفيّ الطريقةِ شافعيّ الفقهِ إذ لم يكن للشافعية آخر مثلَه مذهب الأشاعرة العقيدة وقد عُرف كأحد مؤسسي المدرسة الأشعرية علم الكلام أصولها الثلاثة بعد أبي الحسن الأشعري (وكانوا الباقلاني والجويني والغزّالي) لُقّب الغزالي بألقاب كثيرة حياته أشهرها لقب "حجّة الإسلام" وله أيضاً ألقاب مثل: زين الدين ومحجّة والعالم الأوحد ومفتي الأمّة وبركة الأنام وإمام أئمة وشرف الأئمة كان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ عدّة علوم مثل الفلسفة والفقه الشافعي وعلم والتصوف والمنطق وترك عدداَ من الكتب تلك المجالات ولد وعاش طوس ثم انتقل إلى نيسابور ليلازم أبا المعالي الجويني (الملقّب بإمام الحرمين) فأخذ عنه معظم العلوم ولمّا بلغ عمره 34 سنة رحل بغداد مدرّساً النظامية عهد الدولة العباسية بطلب الوزير السلجوقي نظام الملك الفترة اشتُهر شهرةً واسعةً وصار مقصداً لطلاب العلم الشرعي جميع البلدان حتى أنه يجلس مجلسه أكثر 400 أفاضل الناس وعلمائهم يستمعون ويكتبون وبعد 4 سنوات التدريس قرر اعتزال والتفرغ للعبادة وتربية نفسه متأثراً بذلك بالصّوفية وكتبهم فخرج خفيةً رحلة طويلة بلغت 11 تنقل خلالها بين دمشق والقدس والخليل ومكة والمدينة المنورة كتب كتابه المشهور إحياء خلاصةً لتجربته الروحية عاد بعدها بلده متخذاً بجوار بيته مدرسةً للفقهاء وخانقاه (مكان للتعبّد والعزلة) للصوفية الرحيم ملا سعيد مولوي الطوغوزي ويشتهر بإسم (بالكردية: مەولەوی)‏ هو شاعر وصوفي كردي 1806 قرية سرشتة التي تقع محافظة السليمانية إقليم كردستان شمال العراق يعتبر واحد الشعراء الكرد ومعظم شعره يتكلم عن إيمانه الصوفي توفي 1882 فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الغزاليّ والمولويّ
كتاب

الغزاليّ والمولويّ

ــ عبد الكريم سروش

الغزاليّ والمولويّ
كتاب

الغزاليّ والمولويّ

ــ عبد الكريم سروش

عن كتاب الغزاليّ والمولويّ :
  • أَبْو حَامِدْ مُحَمّد الغَزّالِي الطُوسِيْ النَيْسَابُوْرِيْ الصُوْفِيْ الشَافْعِي الأشْعَرِيْ، أحد أعلام عصره وأحد أشهر علماء المسلمين في القرن الخامس الهجري، (450 هـ - 505 هـ / 1058م - 1111م). كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً، وكان صوفيّ الطريقةِ، شافعيّ الفقهِ إذ لم يكن للشافعية في آخر عصره مثلَه.، وكان على مذهب الأشاعرة في العقيدة، وقد عُرف كأحد مؤسسي المدرسة الأشعرية في علم الكلام، وأحد أصولها الثلاثة بعد أبي الحسن الأشعري، (وكانوا الباقلاني والجويني والغزّالي). لُقّب الغزالي بألقاب كثيرة في حياته، أشهرها لقب "حجّة الإسلام"، وله أيضاً ألقاب مثل: زين الدين، ومحجّة الدين، والعالم الأوحد، ومفتي الأمّة، وبركة الأنام، وإمام أئمة الدين، وشرف الأئمة.


  • كان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ في عدّة علوم مثل الفلسفة، والفقه الشافعي، وعلم الكلام، والتصوف، والمنطق، وترك عدداَ من الكتب في تلك المجالات. ولد وعاش في طوس، ثم انتقل إلى نيسابور ليلازم أبا المعالي الجويني (الملقّب بإمام الحرمين)، فأخذ عنه معظم العلوم، ولمّا بلغ عمره 34 سنة، رحل إلى بغداد مدرّساً في المدرسة النظامية في عهد الدولة العباسية بطلب من الوزير السلجوقي نظام الملك. في تلك الفترة اشتُهر شهرةً واسعةً، وصار مقصداً لطلاب العلم الشرعي من جميع البلدان، حتى بلغ أنه كان يجلس في مجلسه أكثر من 400 من أفاضل الناس وعلمائهم يستمعون له ويكتبون عنه العلم. وبعد 4 سنوات من التدريس قرر اعتزال الناس والتفرغ للعبادة وتربية نفسه، متأثراً بذلك بالصّوفية وكتبهم، فخرج من بغداد خفيةً في رحلة طويلة بلغت 11 سنة، تنقل خلالها بين دمشق والقدس والخليل ومكة والمدينة المنورة، كتب خلالها كتابه المشهور إحياء علوم الدين خلاصةً لتجربته الروحية، عاد بعدها إلى بلده طوس متخذاً بجوار بيته مدرسةً للفقهاء، وخانقاه (مكان للتعبّد والعزلة) للصوفية.

  • عبد الرحيم ملا سعيد مولوي الطوغوزي ويشتهر بإسم مولوي (بالكردية: مەولەوی)‏ هو شاعر وصوفي كردي ولد في سنة 1806 في قرية سرشتة التي تقع في محافظة السليمانية في إقليم كردستان في شمال العراق، يعتبر واحد من أشهر الشعراء الكرد، ومعظم شعره كان يتكلم عن إيمانه الصوفي، توفي في سنة 1882.



  • الترتيب:

    #10K

    0 مشاهدة هذا اليوم

    #12K

    33 مشاهدة هذا الشهر

    #97K

    1K إجمالي المشاهدات
    المتجر أماكن الشراء
    عبد الكريم سروش ✍️ المؤلف
    مناقشات ومراجعات
    QR Code
    أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية