❞ “التصوف نزعة أصلية فى الإنسان الساعى إلى ملامسة الحقائق العميقة فى الكون، والتوسل إلى انعكاس معانى الكون على المرآة الذاتية (الباطنة) لهذا المتجرّد عن المحسوسات، الطامح إلى سطوع الأنوار العلوية على مرآته، أملاً فى تجلِّى المعارف الكلية بالكشف الذاتى المتعالى على قواعد الإدراك الحسى والاستدلال الاستقرائى والاستنباط العقلى”. ❝ ⏤يوسف زيدان
❞ التصوف نزعة أصلية فى الإنسان الساعى إلى ملامسة الحقائق العميقة فى الكون، والتوسل إلى انعكاس معانى الكون على المرآة الذاتية (الباطنة) لهذا المتجرّد عن المحسوسات، الطامح إلى سطوع الأنوار العلوية على مرآته، أملاً فى تجلِّى المعارف الكلية بالكشف الذاتى المتعالى على قواعد الإدراك الحسى والاستدلال الاستقرائى والاستنباط العقلى�. ❝
❞ اصول الفقه من صفحتي في Threads
الفرق بين الدليل الإجمالي و الدليل التفصيلي (الشيخ هشام المحجوبي)
الدليل الإجمالي هو مصدر الاستدلال نقول القرآن الكريم دليل إجمالي لأنه مصدر يُرجع اليه في الإستدلال على الأحكام الشرعية و اما الدليل التفصيلي هو عين النص المُستَدَل به على الحكم نقول دليل تحريم الخمر قوله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ..) هذا دليل تفصيلي لأنه دل على حكم مُعَين
تنبيه: الأصولي يتعلق عمله بالدليل الإجمالي أما الفقيه يتعلق عمله بالدليل التفصيلي.
#أصول_الفقه #الدليل_الإجمالي #الدليل_التفصيلي #الشيخ_هشام_المحجوبي
The distinction between general evidence and specific evidence (Sheikh Hisham El Mehdioubi).
General evidence is the source of inference, and we refer to the Noble Quran as a general evidence because it is the source to which we refer when deducing Islamic rulings. On the other hand, specific evidence is the specific text that is relied upon to derive a ruling. For example, the prohibition of alcohol is specified in the verse of the Quran that states, \"O you who have believed, indeed, intoxicants, gambling, [sacrificing on] stone alters [to other than Allah], and divining arrows are but defilement from the work of Satan...\" This is a specific evidence because it indicates a specific ruling.
Note: The work of a scholar of Usul al-Fiqh (Principles of Jurisprudence) relates to general evidence, while the work of a jurist relates to specific evidence.
.
#UsulAlFiqh #GeneralEvidence #SpecificEvidence #SheikhHishamElMehdioubi. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ اصول الفقه من صفحتي في Threads
الفرق بين الدليل الإجمالي و الدليل التفصيلي (الشيخ هشام المحجوبي)
الدليل الإجمالي هو مصدر الاستدلال نقول القرآن الكريم دليل إجمالي لأنه مصدر يُرجع اليه في الإستدلال على الأحكام الشرعية و اما الدليل التفصيلي هو عين النص المُستَدَل به على الحكم نقول دليل تحريم الخمر قوله تعالى( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ.) هذا دليل تفصيلي لأنه دل على حكم مُعَين
تنبيه: الأصولي يتعلق عمله بالدليل الإجمالي أما الفقيه يتعلق عمله بالدليل التفصيلي.
The distinction between general evidence and specific evidence (Sheikh Hisham El Mehdioubi).
General evidence is the source of inference, and we refer to the Noble Quran as a general evidence because it is the source to which we refer when deducing Islamic rulings. On the other hand, specific evidence is the specific text that is relied upon to derive a ruling. For example, the prohibition of alcohol is specified in the verse of the Quran that states, ˝O you who have believed, indeed, intoxicants, gambling, [sacrificing on] stone alters [to other than Allah], and divining arrows are but defilement from the work of Satan..˝ This is a specific evidence because it indicates a specific ruling.
Note: The work of a scholar of Usul al-Fiqh (Principles of Jurisprudence) relates to general evidence, while the work of a jurist relates to specific evidence.
❞ إن إثبات وجود الله ﷺ أمر فطري عقلي قريب لا يجهد العقل في الوصول إليه ؛ إذ إنه قائم على مبدأ يجده الإنسان مركوزا في عقله بحيث لا يمكنه التخلي عنه البتة ، وهو مبدأ : ( الاستدلال بالأثر على المؤثر ). ❝ ⏤أحمد يوسف السيد
❞ إن إثبات وجود الله ﷺ أمر فطري عقلي قريب لا يجهد العقل في الوصول إليه ؛ إذ إنه قائم على مبدأ يجده الإنسان مركوزا في عقله بحيث لا يمكنه التخلي عنه البتة ، وهو مبدأ : ( الاستدلال بالأثر على المؤثر ). ❝