❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر)
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.
انتظروا الحلقه الثانية عشر.
بقلم هويدا صبري
#أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر)
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.
❞ و أذكر فيما أذكر الآن ما كانوا يحكون لي عن جدي و أنا صغير و كيف أنه حج سبع حجات ، و كان الحج في ذلك الزمان البعيد منذ مائة سنة على الأقدام و على الإبل و بالبحر في سفن شراعية بدائية و في الحجة السابعة يروي الجد أهوالا .. عاصفة هبت على الحجيج و هم في عرض البحر و اقتلعت الشراع و حطمت الدفة ، و الكل يصرخ و يتضرع و يستنجد ، و المركب تدور في الدوامة كالفلك و الدوار ، و الموج المتلاطم يلف الجميع .
ثم يروي كيف تفسخت المركب إلى ألواح ابتلعتها اللجة في لحظات ، و كيف أفاق ليجد نفسه سابحا على طوف خشبي و أمامه جراب الزاد ، و كانوا يسمونه في تلك الأيام (( الذهاب )) .. كل حاج كان يطلع إلى الحج و معه ذهابه الخاص و به ما يلزم من المئونة و الأدوات و الثياب .
و كان أمرا عجيبا أن يهدأ البحر و تقلع الرياح و تنتهي العاصفة ، و ينجو وحده و معه ذهابه بهذه الطريقة التي تبدو كالمعجزة .
و تدمع عينا الجد و يومض بصره الكليل ، و كأنما يرى شريطا سريعا من اللقطات الرهيبة .. و يروي كيف قضى ليلتين في البحر ثم انتشله مركب شراعي آخر قاصدا إلى الحج .. و كيف أتم حجته السابعة ثم عاد بسلام .
و يروي كيف كان الموت يترصد الحاج في كل خطوة في البحر و في البر و في الصحارى .. و بين الحر المحرق و الرمال و العطش إذا ضل طريقه أو ماتت راحلته .. و على أيدي قطاع الطرق إذا ألقى به سوء حظه إلى عصبة من عصاباتهم .. أو بمرض معدٍ في زمان لم يكن يعرف شيئا اسمه طب وقائي أو يسمع عن لقاح للكوليرا أو التيفود .. و كانت الرحلة تطول إلى ستة شهور و سبعة شهور و سنة ، و كان الخارج إليها مفقودا و العائد مولودا .
و كان يختم قصته مبتسما بفمه الخالي من الأسنان ..
و برغم كل هذه الأهوال فقد حجيت سبع مرات و هاأناذا أموت بينكم في الفراش كما يموت الكسالى من العجائز ، لتعلموا يا أولادي أن كل شيء بأمر الله .. و أنه لا البحر يغرق و لا المرض يهلك و لا نار الصحارى تحرق ، و إنما هو الله وحده الذي يصرف الآجال كيف يشاء .
و أذكر الآن قصة هذا الجد الطيب و تطوف بذهني تلك الصور و أنا أضع قدمي في الطائرة لأصل جدة في ساعتين ، و في ساعة ثالثة أكون في الحرم أطوف بالكعبة ثم في الساعة التالية أكون صاعد إلى عرفات ، و بعد غروب الشمس أكون نازلا إلى منى لرمي الجمرات ثم طواف الإفاضة ثم تنتهي كل المناسك في أمان .
و أتذكر السرب الطويل من خمسين ألف عربة تحمل نصف مليون حاج و تصعد كلها في وقت واحد في عدة طرق دائرية حديثة الرصف .. و كل شيء يتم في سرعة و نظام و دون حادث و قد تناثرت وحدات الكشافة لتنظيم المرور .. و على الجبل تراصت مستشفيات كاملة التجهيز لعلاج و عزل أي حالة اشتباه .. و طوال ساعات الليل و النهار تطوف الرشاشات لقتل الذباب و البعوض في أماكن توالده ، و تطوف فرق أخرى لجمع القمامة و حرقها .
و بين مكة و المدينة يمتد أوتوستراد أملس كالحرير تنزلق عليه العربات في نعومة ، و ينام الراكب في حضن كرسيه في استرخاء لذيذ .
ما أبعد اليوم من الأمس .
و ما أكثر ما نتقلب فيه من النعم .
و كلما أحاطتنا النعمة ازددنا لله هجرانا .
أين إيمان اليوم .. من إيمان النبي العظيم منذ ألف و أربعمائة سنة و هو خارج في غزوة تبوك على رأس اثنى عشر ألفا من المسلمين في شهور القيظ المحرق ، ليخوض في رياح السموم و الحرور القاتلة سبع ليال يتهدده العطش في كل خطوة .. و قد ترك من خلفه الأمان و الظل الظليل و الراحة في خيام زوجاته .. ليلقى الله و ليبلغ الرسالة .. و ليحارب من ؟! .. الروم .. الذين احتشدوا على الحدود بمئات الألوف .
و اليوم ترتفع حرارة الجو بضع درجات فندير جهاز التكييف و نغلق أبواب غرفنا لا نبرحها لأن الخروج إلى الشارع مجازفة غير مأمونة .
و ما أبعد اليوم من الأمس حقاً .
و ما أفدح ما خسرنا حينما خسرنا الإيمان
...
كتاب/ الإسلام ماهو
للــدكتور/ مصطفى محمود (رحمه الله ). ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ و أذكر فيما أذكر الآن ما كانوا يحكون لي عن جدي و أنا صغير و كيف أنه حج سبع حجات ، و كان الحج في ذلك الزمان البعيد منذ مائة سنة على الأقدام و على الإبل و بالبحر في سفن شراعية بدائية و في الحجة السابعة يروي الجد أهوالا . عاصفة هبت على الحجيج و هم في عرض البحر و اقتلعت الشراع و حطمت الدفة ، و الكل يصرخ و يتضرع و يستنجد ، و المركب تدور في الدوامة كالفلك و الدوار ، و الموج المتلاطم يلف الجميع .
ثم يروي كيف تفسخت المركب إلى ألواح ابتلعتها اللجة في لحظات ، و كيف أفاق ليجد نفسه سابحا على طوف خشبي و أمامه جراب الزاد ، و كانوا يسمونه في تلك الأيام (( الذهاب )) . كل حاج كان يطلع إلى الحج و معه ذهابه الخاص و به ما يلزم من المئونة و الأدوات و الثياب .
و كان أمرا عجيبا أن يهدأ البحر و تقلع الرياح و تنتهي العاصفة ، و ينجو وحده و معه ذهابه بهذه الطريقة التي تبدو كالمعجزة .
و تدمع عينا الجد و يومض بصره الكليل ، و كأنما يرى شريطا سريعا من اللقطات الرهيبة . و يروي كيف قضى ليلتين في البحر ثم انتشله مركب شراعي آخر قاصدا إلى الحج . و كيف أتم حجته السابعة ثم عاد بسلام .
و يروي كيف كان الموت يترصد الحاج في كل خطوة في البحر و في البر و في الصحارى . و بين الحر المحرق و الرمال و العطش إذا ضل طريقه أو ماتت راحلته . و على أيدي قطاع الطرق إذا ألقى به سوء حظه إلى عصبة من عصاباتهم . أو بمرض معدٍ في زمان لم يكن يعرف شيئا اسمه طب وقائي أو يسمع عن لقاح للكوليرا أو التيفود . و كانت الرحلة تطول إلى ستة شهور و سبعة شهور و سنة ، و كان الخارج إليها مفقودا و العائد مولودا .
و كان يختم قصته مبتسما بفمه الخالي من الأسنان .
و برغم كل هذه الأهوال فقد حجيت سبع مرات و هاأناذا أموت بينكم في الفراش كما يموت الكسالى من العجائز ، لتعلموا يا أولادي أن كل شيء بأمر الله . و أنه لا البحر يغرق و لا المرض يهلك و لا نار الصحارى تحرق ، و إنما هو الله وحده الذي يصرف الآجال كيف يشاء .
و أذكر الآن قصة هذا الجد الطيب و تطوف بذهني تلك الصور و أنا أضع قدمي في الطائرة لأصل جدة في ساعتين ، و في ساعة ثالثة أكون في الحرم أطوف بالكعبة ثم في الساعة التالية أكون صاعد إلى عرفات ، و بعد غروب الشمس أكون نازلا إلى منى لرمي الجمرات ثم طواف الإفاضة ثم تنتهي كل المناسك في أمان .
و أتذكر السرب الطويل من خمسين ألف عربة تحمل نصف مليون حاج و تصعد كلها في وقت واحد في عدة طرق دائرية حديثة الرصف . و كل شيء يتم في سرعة و نظام و دون حادث و قد تناثرت وحدات الكشافة لتنظيم المرور . و على الجبل تراصت مستشفيات كاملة التجهيز لعلاج و عزل أي حالة اشتباه . و طوال ساعات الليل و النهار تطوف الرشاشات لقتل الذباب و البعوض في أماكن توالده ، و تطوف فرق أخرى لجمع القمامة و حرقها .
و بين مكة و المدينة يمتد أوتوستراد أملس كالحرير تنزلق عليه العربات في نعومة ، و ينام الراكب في حضن كرسيه في استرخاء لذيذ .
ما أبعد اليوم من الأمس .
و ما أكثر ما نتقلب فيه من النعم .
و كلما أحاطتنا النعمة ازددنا لله هجرانا .
أين إيمان اليوم . من إيمان النبي العظيم منذ ألف و أربعمائة سنة و هو خارج في غزوة تبوك على رأس اثنى عشر ألفا من المسلمين في شهور القيظ المحرق ، ليخوض في رياح السموم و الحرور القاتلة سبع ليال يتهدده العطش في كل خطوة . و قد ترك من خلفه الأمان و الظل الظليل و الراحة في خيام زوجاته . ليلقى الله و ليبلغ الرسالة . و ليحارب من ؟! . الروم . الذين احتشدوا على الحدود بمئات الألوف .
و اليوم ترتفع حرارة الجو بضع درجات فندير جهاز التكييف و نغلق أبواب غرفنا لا نبرحها لأن الخروج إلى الشارع مجازفة غير مأمونة .
و ما أبعد اليوم من الأمس حقاً .
و ما أفدح ما خسرنا حينما خسرنا الإيمان
..
كتاب/ الإسلام ماهو
للــدكتور/ مصطفى محمود (رحمه الله ). ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ تيسير حميد
محافظتك/ حجة
موهبتك/ الشعر والنثر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ *شمسٌ أنا لا إتجاه لي ولا وجهه، ولا جهه سوى الضياء، أسمي دعوةٌ للكثير، ونصيبي من أسمي لم يكن بالوفير، ولكن لكل عسر تيسير، عظيمة وجميلة، معقدة وبسيطة، الطريقة والطريق لـ حب الحياة، يئس اليأس مني فأنا الأمل، وانهزم الحزن أمام عيني، فأنا بسمةُ الأمل.*
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ *بدأت من الصف الرابع ابتدائي تقريباً، بكتابة النشيد، ثم الشعر، تدريجيا لأصبح كاتبة في كليهما.*
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ *بأول خطوة كنت أنا الداعم لنفسي، لكن في الاستمرارية والمتابعة، وهذا أهم من الخطوة نفسها في اعتقادي، هي صديقتي المذهلة وليفة الرووح، \"منارتي\"*
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ *نعم لديّ كتاب ورقي جميل، جاهز وتم طباعته ولكنّ للان لم اقم بنشره، في متابعة لذلك، وللوقت الأنسب لنشره.*
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ *الإحساس الصادق، شعوره بالآخرين، عمق نظرته للأحداث والتفاصيل، تمكنه من قراءة وتفهم مالا يراه أو يلمسه غيره، اللباقة، الفصاحة أيضًا، وأسلوبه الذي يميزه عن غيره*
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ *الصعوبات سلم النجاح، ولا لذة للنصر والوصول، دون خوض التحديات والعوائق، وانا اصددمت بالكثير من الحواجز التي تمنعني عن المواصلة، والتي تعتبر ليست بالهينة أو البسيطة، لكني لم استسلم وحاربت حتى الوصول، وكان لي ذخيرتي من الأسلحة الكافية، منها : الثقة، الإصرار، العزيمة، الشغف، التفاؤل،...*
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ *\"لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس\"*
ايضا :
*\"رب الخير لا يأتي إلا بالخير\"*
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/
*لم أقابل شخصيات بارزة جدًا، ولكني التقيت ببعض الكاتبات ممن كان لهن الأثر في تشجيعي على الإكمال*
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال :
*\" أستطيع القول بأن لديّ العديد من الإنجازات التي افتخر بها انا شخصيًا، لدي كتاب ورقي تم طبعه وقيد التجهيز لنشره، مشاركات بكتب إلكترونية عديدة، مشاركات بمسابقات ثقافية شعرية، وغيرها مما سيأتي في الأيام القادمة اجمل بأذن الله وافضل\"*
خارج المجال :
*دبلوم مساعد طبيب امتياز، مُدرسة بتقدير ممتاز أيضا، ووصولي إلى هذا اليوم بكل ثبات رغم زعزعة الأيام سلامي الداخلي وسلبها مني الشغف وحب الحياة، هو أيضا إنجاز ، عدم خضوعي لبؤس الايام، والضياع في متاهاتها أيضا إنجاز، وإني أقدر انجازاتي الصغيرة جداً، فهي بوصلة الإنجازات الكبيرة، إن شاء الله*
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ *الكتابة رئة ثالثه لمن ضاقت رئتاه، ولم تعد قادرة على الأخذ والرد، ومن وجهة نظري أنها قد تختلف من شخص لآخر فالبعض تكون لديه كموهبة، والبعض يمارسها كهواية، ومنهم من قد تكون لديه كموهبة وهواية، ولكني أعتقد في رأيي بأنها غالباً ما تكون موهبة*
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ *احترام وتقدير لكل الكتّاب، ولكن أكثر شخص انجذب لمكتوباته، وتؤثر فيني، وهو مثلي الأعلى بحق هو \"أدهم الشرقاوي\"*
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ *نعم والحمدلله، فكل موهبة لدي هي نعمة، ووجب الشكر على ما أنعم به، اجيد الإلقاء، التمثيل، الإنشاد، تقليد بعض القراء*
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ *ولا أقول غدا إلا بأذن الله، بمشيئة الله سأقوم بنشر أول كتاب خاص بي إلكترونيا ثم ورقيا، أيضا طبع مجموعة شعرية من كتاباتي، وغيره إن شاء الله الكثير، الصحة والعافية ثم لنحقق ما نسعى إليه.*
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ *الحلم بصيص أمل نعيش لأجله، اتمنى أن أصبح كاتبة وشاعرة مميزة فريدة من نوعها، طبيبة عظيمة، قدوة حسنة وناجحة جدا في مجال عملي، والحلم الأكبر والأهم، زيارة بيت الله ويدي بيد صديقتي ووليفتي، معا نقبل الحجر الأسود ونسجد برحابة.*
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ *البدء وعدم التكاسل، الثقة، والثقة، ثم الثقة، والاستمرارية، وإطلاق العنان الواسع لمخيلتة، والإصرار حتى الوصول، وحتى التميز والنجاح*
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ تيسير حميد
محافظتك/ حجة
موهبتك/ الشعر والنثر
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ *شمسٌ أنا لا إتجاه لي ولا وجهه، ولا جهه سوى الضياء، أسمي دعوةٌ للكثير، ونصيبي من أسمي لم يكن بالوفير، ولكن لكل عسر تيسير، عظيمة وجميلة، معقدة وبسيطة، الطريقة والطريق لـ حب الحياة، يئس اليأس مني فأنا الأمل، وانهزم الحزن أمام عيني، فأنا بسمةُ الأمل.*
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ *بدأت من الصف الرابع ابتدائي تقريباً، بكتابة النشيد، ثم الشعر، تدريجيا لأصبح كاتبة في كليهما.*
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ *بأول خطوة كنت أنا الداعم لنفسي، لكن في الاستمرارية والمتابعة، وهذا أهم من الخطوة نفسها في اعتقادي، هي صديقتي المذهلة وليفة الرووح، ˝منارتي˝*
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ *نعم لديّ كتاب ورقي جميل، جاهز وتم طباعته ولكنّ للان لم اقم بنشره، في متابعة لذلك، وللوقت الأنسب لنشره.*
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ *الإحساس الصادق، شعوره بالآخرين، عمق نظرته للأحداث والتفاصيل، تمكنه من قراءة وتفهم مالا يراه أو يلمسه غيره، اللباقة، الفصاحة أيضًا، وأسلوبه الذي يميزه عن غيره*
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ *الصعوبات سلم النجاح، ولا لذة للنصر والوصول، دون خوض التحديات والعوائق، وانا اصددمت بالكثير من الحواجز التي تمنعني عن المواصلة، والتي تعتبر ليست بالهينة أو البسيطة، لكني لم استسلم وحاربت حتى الوصول، وكان لي ذخيرتي من الأسلحة الكافية، منها : الثقة، الإصرار، العزيمة، الشغف، التفاؤل،..*
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ *˝لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس˝* ايضا :
*˝رب الخير لا يأتي إلا بالخير˝*
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/
*لم أقابل شخصيات بارزة جدًا، ولكني التقيت ببعض الكاتبات ممن كان لهن الأثر في تشجيعي على الإكمال* س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ داخل المجال :
*˝ أستطيع القول بأن لديّ العديد من الإنجازات التي افتخر بها انا شخصيًا، لدي كتاب ورقي تم طبعه وقيد التجهيز لنشره، مشاركات بكتب إلكترونية عديدة، مشاركات بمسابقات ثقافية شعرية، وغيرها مما سيأتي في الأيام القادمة اجمل بأذن الله وافضل˝* خارج المجال :
*دبلوم مساعد طبيب امتياز، مُدرسة بتقدير ممتاز أيضا، ووصولي إلى هذا اليوم بكل ثبات رغم زعزعة الأيام سلامي الداخلي وسلبها مني الشغف وحب الحياة، هو أيضا إنجاز ، عدم خضوعي لبؤس الايام، والضياع في متاهاتها أيضا إنجاز، وإني أقدر انجازاتي الصغيرة جداً، فهي بوصلة الإنجازات الكبيرة، إن شاء الله*
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ *الكتابة رئة ثالثه لمن ضاقت رئتاه، ولم تعد قادرة على الأخذ والرد، ومن وجهة نظري أنها قد تختلف من شخص لآخر فالبعض تكون لديه كموهبة، والبعض يمارسها كهواية، ومنهم من قد تكون لديه كموهبة وهواية، ولكني أعتقد في رأيي بأنها غالباً ما تكون موهبة*
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ *احترام وتقدير لكل الكتّاب، ولكن أكثر شخص انجذب لمكتوباته، وتؤثر فيني، وهو مثلي الأعلى بحق هو ˝أدهم الشرقاوي˝*
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ *نعم والحمدلله، فكل موهبة لدي هي نعمة، ووجب الشكر على ما أنعم به، اجيد الإلقاء، التمثيل، الإنشاد، تقليد بعض القراء*
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ *ولا أقول غدا إلا بأذن الله، بمشيئة الله سأقوم بنشر أول كتاب خاص بي إلكترونيا ثم ورقيا، أيضا طبع مجموعة شعرية من كتاباتي، وغيره إن شاء الله الكثير، الصحة والعافية ثم لنحقق ما نسعى إليه.*
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ *الحلم بصيص أمل نعيش لأجله، اتمنى أن أصبح كاتبة وشاعرة مميزة فريدة من نوعها، طبيبة عظيمة، قدوة حسنة وناجحة جدا في مجال عملي، والحلم الأكبر والأهم، زيارة بيت الله ويدي بيد صديقتي ووليفتي، معا نقبل الحجر الأسود ونسجد برحابة.*
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ *البدء وعدم التكاسل، الثقة، والثقة، ثم الثقة، والاستمرارية، وإطلاق العنان الواسع لمخيلتة، والإصرار حتى الوصول، وحتى التميز والنجاح*
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/أسماء عبدالرحمن العزي
محافظتك/صنعاء
موهبتك/كاتبة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أسماء عبدالرحمن العزي أبلغ من العُمر عشرون ربيعاً،من الأرض السعيدة\"اليمن\"،وأعيش فيها،تُحيط بي عائلةحنونة جداً،ستة أخوان أستند عليهم،وأختٌ واحدة ترأف بي،أعيش في كنفهم،واستمد قوتي من ثباتهم،متخرجة من المعهد الشوكاني جامعة صنعاء\"معلمة إنجليزي\" وسنة ثانيه في مجال الطب\"فني عمليات\".
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/لم يكن لي تاريخ بدء أدلكم عليه،رافقتني الكتابة مُنذ الصغر أهملها وأُخاصمها كثيراً،أبتعد عنها وأهجرها طويلاً،فتعود مراراً وتكراراً بخفة فراشة لتسرق مني أناملي وتنسج نصاً يليق بكم💗.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في مجتمع كمجتعنا البدائي جداً تظلم فيه المواهب كثيراً،يبحثون عن قوت يومهم وليس مايتحدث بدلاً عنهم،لم يهتف لي الجميع ولم يقرأ نصوصي الكثير،تواريت أنا وأحرفي خلف كتماني،فقط كانت يداي واحدة تكتب والأخرى تصفق،أمي الإمراءة الأمية العظيمة،التي لاتعرف قيمة الأحرف ولا تفرق بين الضاد والضاء،التي ان مسكت القلم تمسكة مقلوباً،قبلت راسي بحب وهمست لا أعلم ماتكتبين ولكن أنتي فتاة على خط الأبداع تمضين،أنا هنا كل السامعين،وكل المصفقين..
والفتاة المحامية الجميلة التي ما أن تخاصمت أنا وأوراقي،تُصلح بيننا وتُعيدنا أحباب،التي في كُل مرة تقرئ نصوصي تُصاب بالدهشة، التي اُطلق عليها اماً روحية لي، يقال لكُل من أسمه نصيب،فصديقتي أخذت من أسمها نوراً تشع فية وتضيء طريقي به \"أنوار النجار\".
صديقتي التي اقرأ لها نصوصي كل صباح ونحن على الطريق الذي ينبت كل ماشاركها سماع نصوصي،التي لاتمل من سماع كل كلماتي،وكل مرة تتقمص دور المتفاجئة من الكاتب الجميل المبدع،التي تقرأني قبل كلماتي\"جهاد البدد\"
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ كتاب جماعي \"كارما الاوتوفوبيا\" وكتاب خاص قيد التجهيز..
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الأحساس بشعور الأخرين وفهم ما لا يستطيعون التفوه به،الكاتب الذي يستطيع أن يسرق القارئ ويغير من موجات مزاجه في كل صفحه..
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ لم تكن لدي صعوبات سوى أنشغالي،الذي كان يبعدني عن الكتابة وقتاً طويلاً،فكاتبة متفائلة مثلي؛تحول الصعوبات لتحفيزات..
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ \"لعلة خير\" قيلت لي من معلمة في الثانوية،وعليها مشيت في حياتي،كل مايحدث لي من الله خير،مهما كان يُصعب علي تقبله..
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/الكاتب \"أدهم شرقاوي\"
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/أنجازاتي التي لا تذكر أبتسامتي التي تظهر على وجهي وبداخلي حروباً تُقام،تغيير حياة بائس من خلال كلماتي الإيجابية،تهدئة مريض من خبراتي الطبية،ويبقى إنجازي العظيم أني فتاة في سن العشرين أحتزت على لقب مُعلمة ودكتورة وكاتبة وإعلامية مبتدئة..
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/أعتقد أن كل شخص يستطيع أن يصبح كاتباً محترفاً عندما يستطيع إخراج مابداخله بجمل لينة،ولا يصبح الكاتب كاتباً مالم يكن قارئاً ومستمعاً جيداً.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/قرأت جملة تقول أجعل قدوتك من الأموات فالأحياء يتغيرون،فمثلي الأعلى \"رسول الله الأعظم\"صلوات الله علية،واتبع إخلاقاً وإدباً وصدقاً وحُسن الكلام والمعاملة الدكتور الفاضل/عبدالرحمن خولان.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/نعم،أعتقد أنها التقديم،امتلك صوتاً جعل مني مذيعة رائعة ومعلقة صوتية،ومقدمة جميلة،واستطيع التصميم بالازياء والصور والمنازل..
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ بأذن الله تكون سنة حافلة بالاعمال العظيمة كُتب تمد بالطاقة الإيجابيه وتكون لها فضل بعد الله بتغيير حياة شخص ما..
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/حلمي عالمياً أن تصبح فلسطين حُرة،وأن يتحول حال اليمن الى الأفضل،وأن أصبح دكتورة متميزه بمجال عملي،وكاتبة إيجابية لها مكاتب وكتب كثيرة..
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/انصح بالبساطة،وفهم أحتياجات كل قارئ،أن يكتب نصاً واحداً يرضي الف قارئ بجميع الفروق الفرديه صعب جداً على كاتب لايفهم أحتياجات القارئون..
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/أسماء عبدالرحمن العزي أبلغ من العُمر عشرون ربيعاً،من الأرض السعيدة˝اليمن˝،وأعيش فيها،تُحيط بي عائلةحنونة جداً،ستة أخوان أستند عليهم،وأختٌ واحدة ترأف بي،أعيش في كنفهم،واستمد قوتي من ثباتهم،متخرجة من المعهد الشوكاني جامعة صنعاء˝معلمة إنجليزي˝ وسنة ثانيه في مجال الطب˝فني عمليات˝.
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/لم يكن لي تاريخ بدء أدلكم عليه،رافقتني الكتابة مُنذ الصغر أهملها وأُخاصمها كثيراً،أبتعد عنها وأهجرها طويلاً،فتعود مراراً وتكراراً بخفة فراشة لتسرق مني أناملي وتنسج نصاً يليق بكم💗.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ في مجتمع كمجتعنا البدائي جداً تظلم فيه المواهب كثيراً،يبحثون عن قوت يومهم وليس مايتحدث بدلاً عنهم،لم يهتف لي الجميع ولم يقرأ نصوصي الكثير،تواريت أنا وأحرفي خلف كتماني،فقط كانت يداي واحدة تكتب والأخرى تصفق،أمي الإمراءة الأمية العظيمة،التي لاتعرف قيمة الأحرف ولا تفرق بين الضاد والضاء،التي ان مسكت القلم تمسكة مقلوباً،قبلت راسي بحب وهمست لا أعلم ماتكتبين ولكن أنتي فتاة على خط الأبداع تمضين،أنا هنا كل السامعين،وكل المصفقين.
والفتاة المحامية الجميلة التي ما أن تخاصمت أنا وأوراقي،تُصلح بيننا وتُعيدنا أحباب،التي في كُل مرة تقرئ نصوصي تُصاب بالدهشة، التي اُطلق عليها اماً روحية لي، يقال لكُل من أسمه نصيب،فصديقتي أخذت من أسمها نوراً تشع فية وتضيء طريقي به ˝أنوار النجار˝.
صديقتي التي اقرأ لها نصوصي كل صباح ونحن على الطريق الذي ينبت كل ماشاركها سماع نصوصي،التي لاتمل من سماع كل كلماتي،وكل مرة تتقمص دور المتفاجئة من الكاتب الجميل المبدع،التي تقرأني قبل كلماتي˝جهاد البدد˝
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ كتاب جماعي ˝كارما الاوتوفوبيا˝ وكتاب خاص قيد التجهيز.
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ الأحساس بشعور الأخرين وفهم ما لا يستطيعون التفوه به،الكاتب الذي يستطيع أن يسرق القارئ ويغير من موجات مزاجه في كل صفحه.
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ لم تكن لدي صعوبات سوى أنشغالي،الذي كان يبعدني عن الكتابة وقتاً طويلاً،فكاتبة متفائلة مثلي؛تحول الصعوبات لتحفيزات.
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ ˝لعلة خير˝ قيلت لي من معلمة في الثانوية،وعليها مشيت في حياتي،كل مايحدث لي من الله خير،مهما كان يُصعب علي تقبله.
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/الكاتب ˝أدهم شرقاوي˝
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/أنجازاتي التي لا تذكر أبتسامتي التي تظهر على وجهي وبداخلي حروباً تُقام،تغيير حياة بائس من خلال كلماتي الإيجابية،تهدئة مريض من خبراتي الطبية،ويبقى إنجازي العظيم أني فتاة في سن العشرين أحتزت على لقب مُعلمة ودكتورة وكاتبة وإعلامية مبتدئة.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/أعتقد أن كل شخص يستطيع أن يصبح كاتباً محترفاً عندما يستطيع إخراج مابداخله بجمل لينة،ولا يصبح الكاتب كاتباً مالم يكن قارئاً ومستمعاً جيداً.
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/قرأت جملة تقول أجعل قدوتك من الأموات فالأحياء يتغيرون،فمثلي الأعلى ˝رسول الله الأعظم˝صلوات الله علية،واتبع إخلاقاً وإدباً وصدقاً وحُسن الكلام والمعاملة الدكتور الفاضل/عبدالرحمن خولان.
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/نعم،أعتقد أنها التقديم،امتلك صوتاً جعل مني مذيعة رائعة ومعلقة صوتية،ومقدمة جميلة،واستطيع التصميم بالازياء والصور والمنازل.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ بأذن الله تكون سنة حافلة بالاعمال العظيمة كُتب تمد بالطاقة الإيجابيه وتكون لها فضل بعد الله بتغيير حياة شخص ما.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/حلمي عالمياً أن تصبح فلسطين حُرة،وأن يتحول حال اليمن الى الأفضل،وأن أصبح دكتورة متميزه بمجال عملي،وكاتبة إيجابية لها مكاتب وكتب كثيرة.
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/انصح بالبساطة،وفهم أحتياجات كل قارئ،أن يكتب نصاً واحداً يرضي الف قارئ بجميع الفروق الفرديه صعب جداً على كاتب لايفهم أحتياجات القارئون.
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ الفَتحُ الأعظم ...
وأمر رسول الله ﷺ الناس بالجهاز ، وأمر أهله أن يُجهزوه ، فدخل أبو بكر على ابنته عائشة الله رضي عنها ، وهي تُحَرِّكُ بعض جهاز رسول الله ﷺ ، فقال : أي بنية ، أمركن رسول الله ﷺ بتجهيزه ؟ قالت : نعم ، فتجهز ، قال : فأين تَرَيْنَهُ يُريد ، قالت: لا والله ما أدري ، ثم إن رسول الله ﷺ أعلم الناس أنه سائر إلى مكة ، فأمرهم بالجد والتجهيز ، وقال ﷺ ( اللَّهُمَّ خُذِ العُيُونَ والأَخْبَارَ عَنْ قُرَيْشٍ حَتَّى نَبْغَتَهَا فِي بِلَادِهَا ) ، فتجهز الناسُ ، وكتب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش كتاباً يخبرهم بمسير رسول الله ﷺ إليهم ، ثم أعطاه امرأة ، وجعل لها جعلاً على أن تبلغه قريشاً ، فجعلته في قرون في رأسها ، ثم خرجَتْ به ، وأتى رسول الله ﷺ الخبرُ مِن السماء بما صنع حاطب ، فبعث ﷺ علياً والزبير ، وغير ابن إسحاق يقول : بعث علياً والمقداد والزبير ، فقال ﷺ ( انطلقا حتى تأتيا رَوْضَة خاخ ، فإنَّ بها ظعينة معها كتاب إلى قريش ، فانطلقا تعادى بهما خَيْلُهما ، حتى وجدا المرأة بذلك المكان ، فاستنزلاها ، وقالا : معك كتاب ؟ فقالت : ما كتاب ، ففتشا رحلها ، فلم يجدا شيئاً ، فقال لها علي - رضي الله عنه -: أحلف بالله ما كذب رسولُ اللهِ ﷺ ولا كذبنا ، والله لَتُخْرِجَنَّ الكِتَابَ أو لنُجَرِّدَنُكِ ، فلما رأت الجدَّ منه ، قالت : أَعْرِض ، فأعرض ، فحلت قرون رأسها ، فاستخرجت الكتاب منها ، فدفعته إليهما ، فأتيا به رسول الله ﷺ ، فإذا فيه : مِن حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش يخبرهم بمسير رسول الله ﷺ إليهم ، فدعا رسول الله ﷺ حاطبا ، فقال : ما هذا يا حَاطِبُ ؟ فقال : لا تَعْجَل عليَّ يا رسول الله ، والله إني لمؤمن بالله ورسوله ، وما ارتددتُ ، ولا بدَّلتُ ، ولكني كنتُ امرءاً ملصقاً في قريش لست من أنفسهم ، ولي فيهم أهل وعشيرة وولد ، وليس لي فيهم قرابة ، يحمونهم ، وكان مَنْ معك لهم قرابات يحمونهم ، فأحببتُ إذ فاتني ذلك أن أتخذ عندهم يداً يحمون بها قرابتي ، فقال عُمَرُ بنُ الخطاب : دعني يا رسول الله أضرب عنقه ، فإنه قد خانَ الله ورسوله ، وقد نافق ، فقال رسول الله ﷺ ( إِنَّهُ قَدْ شَهِدَ بَدْراً ، وما يُدْرِيكَ يَا عُمَرُ ، لَعَلَّ اللَّه قَدِ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ ، فَقَالَ : اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ، فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُم ) ، فَذَرَفَتْ عَيْنَا عمر وقال : الله ورسوله أعلم ، ثم مضى رسول الله ﷺ وَهُوَ صائم ، والناسُ صيام ، حتى إذا كانوا بالحديد ـ وهو الذي تسميه النَّاسُ اليومَ قُدَيْداً - أفطر وأفطر الناس معه. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ الفَتحُ الأعظم ..
وأمر رسول الله ﷺ الناس بالجهاز ، وأمر أهله أن يُجهزوه ، فدخل أبو بكر على ابنته عائشة الله رضي عنها ، وهي تُحَرِّكُ بعض جهاز رسول الله ﷺ ، فقال : أي بنية ، أمركن رسول الله ﷺ بتجهيزه ؟ قالت : نعم ، فتجهز ، قال : فأين تَرَيْنَهُ يُريد ، قالت: لا والله ما أدري ، ثم إن رسول الله ﷺ أعلم الناس أنه سائر إلى مكة ، فأمرهم بالجد والتجهيز ، وقال ﷺ ( اللَّهُمَّ خُذِ العُيُونَ والأَخْبَارَ عَنْ قُرَيْشٍ حَتَّى نَبْغَتَهَا فِي بِلَادِهَا ) ، فتجهز الناسُ ، وكتب حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش كتاباً يخبرهم بمسير رسول الله ﷺ إليهم ، ثم أعطاه امرأة ، وجعل لها جعلاً على أن تبلغه قريشاً ، فجعلته في قرون في رأسها ، ثم خرجَتْ به ، وأتى رسول الله ﷺ الخبرُ مِن السماء بما صنع حاطب ، فبعث ﷺ علياً والزبير ، وغير ابن إسحاق يقول : بعث علياً والمقداد والزبير ، فقال ﷺ ( انطلقا حتى تأتيا رَوْضَة خاخ ، فإنَّ بها ظعينة معها كتاب إلى قريش ، فانطلقا تعادى بهما خَيْلُهما ، حتى وجدا المرأة بذلك المكان ، فاستنزلاها ، وقالا : معك كتاب ؟ فقالت : ما كتاب ، ففتشا رحلها ، فلم يجدا شيئاً ، فقال لها علي - رضي الله عنه -: أحلف بالله ما كذب رسولُ اللهِ ﷺ ولا كذبنا ، والله لَتُخْرِجَنَّ الكِتَابَ أو لنُجَرِّدَنُكِ ، فلما رأت الجدَّ منه ، قالت : أَعْرِض ، فأعرض ، فحلت قرون رأسها ، فاستخرجت الكتاب منها ، فدفعته إليهما ، فأتيا به رسول الله ﷺ ، فإذا فيه : مِن حاطب بن أبي بلتعة إلى قريش يخبرهم بمسير رسول الله ﷺ إليهم ، فدعا رسول الله ﷺ حاطبا ، فقال : ما هذا يا حَاطِبُ ؟ فقال : لا تَعْجَل عليَّ يا رسول الله ، والله إني لمؤمن بالله ورسوله ، وما ارتددتُ ، ولا بدَّلتُ ، ولكني كنتُ امرءاً ملصقاً في قريش لست من أنفسهم ، ولي فيهم أهل وعشيرة وولد ، وليس لي فيهم قرابة ، يحمونهم ، وكان مَنْ معك لهم قرابات يحمونهم ، فأحببتُ إذ فاتني ذلك أن أتخذ عندهم يداً يحمون بها قرابتي ، فقال عُمَرُ بنُ الخطاب : دعني يا رسول الله أضرب عنقه ، فإنه قد خانَ الله ورسوله ، وقد نافق ، فقال رسول الله ﷺ ( إِنَّهُ قَدْ شَهِدَ بَدْراً ، وما يُدْرِيكَ يَا عُمَرُ ، لَعَلَّ اللَّه قَدِ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ ، فَقَالَ : اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ، فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُم ) ، فَذَرَفَتْ عَيْنَا عمر وقال : الله ورسوله أعلم ، ثم مضى رسول الله ﷺ وَهُوَ صائم ، والناسُ صيام ، حتى إذا كانوا بالحديد ـ وهو الذي تسميه النَّاسُ اليومَ قُدَيْداً - أفطر وأفطر الناس معه. ❝