❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟ ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري. س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، \"الكلمات هي السحر الذي يغير العالم\" اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر. س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟ ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية. س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟ ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي. س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس. س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي. س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها. س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟ ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل. س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟ ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي. س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا. س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟ ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام. س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة. س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي. س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟ ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب. س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟ ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة. وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/أنا الفتاة التي تحب القراءة، وأجد نفسي دائماً في عالم الكتابة، أنا التي تحلم بالتغير، وتجد نفسها دائماً أمام التحديات، أنا الكاتبة بشرى عادل، وأنا هنا لكي أشارككم قصصي وأفكاري.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ كانت تلك اللحظة التي غيرت مسار حياتي، عندما اكتشفت عالماً جديداً بين صفحات الكتب، كنت في الثانوية، عندما بدأت أقرأ بلا هوادة، وأكتب بلا توقف، كان كل ما يجول بخاطري يتحول إلى كلمات، ويصبح جزءاً من قصتي، بدأت بكتابة سطرين، ثم ثلاثة، ثم أصبح كل يوم فرصة جديدة لأعبّر عن مشاعري، وكما يقال، ˝الكلمات هي السحر الذي يغير العالم˝ اليوم، أستطيع القول إنني وصلت إلى هنا بفضل الله ومن ثم هذا السحر، والذي أصبح جزءاً لا يتجزأ مني، الحمد لله والشكر.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ أختي العزيزة بشائر كانت أول من شجعني على الكتابة، وأدركت موهبتي وسهلت لي الطريق لاكتشافها، كلماتها الحانية والتشجيعية أعطتني الثقة في نفسي، وأنا أعتبرها رفيقتي الأولى في رحلتي الأدبية.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، لدي تجارب في النشر الورقي من خلال المشاركة في بعض المشاريع الأدبية، ولكنني حالياً أعمل على إصدار أعمال خاصة بي.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ أن الفكر الحر والطلاقة في التعبير هما أساس كل إبداع، الكاتب الحقيقي لا يتقيد بقيود الزمان والمكان، بل يجد الإلهام في كل مكان وفي كل لحظة، حتى أقل المواقف يمكن أن تتحول إلى أعمال أدبية رائعة بفضل قوة الخيال والإحساس.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ في بداية مشواري، واجهت تحديات كانت تشكل عقبات أمامي، كانت قلة معرفتي بالكلمات الأدبية تعيقني عن التعبير بشكل مميز، لكنني لم أستسلم، قمت بالاطلاع على الكتب والقراءة لاكتساب الخبرة اللازمة، وكنت دائماً أؤكد على نفسي أن أترك العنان لإبداعي، وأن لا أتقيد بقيود التقليد، ثقة النفس كانت هي المفتاح الذي فتح لي أبواب النجاح، كنت أقرأ كتاباتي وأجد أنها جميلة، وهذا كان يزيد من ثقتي بنفسي، كنت أشجع ذاتي على التغلب على كل الصعوبات، وأنا أعتقد أن هذا هو السر وراء نجاحي.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ الحكمة التي أتبعها في حياتي العملية والعامة هي أن أكون أنا المعجزة التي أريد أن أحققها، أن أكون التغيير الذي أريد أن أحدثه في العالم، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الآخرين، وأن أكون مصدر إلهام لهم، هذه هي رسالتي في الحياة، وأنا أعمل جاهداً لتحقيقها.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟ ج/ الكاتب أدهم الشرقاوي هو الشخصية التي أثرت فيّ بشكل كبير في مجال الكتابة، كتاباته المميزة والغنية بالمشاعر والمفاهيم العميقة تترك تأثيراً عميقاً في نفسي، عندما أقرأ كتبه، أشعر أن حياتي تتغير نحو الأفضل.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟ ج/ بالنسبة لإنجازاتي، أعتقد أنني ما زلت في بداية رحلتي الأدبية، ولكنني فخور بكل ما أنجزه حتى الآن، سأستمر في العمل الجاد والتفاني حتى أصل إلى أهدافي.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أن الكتابة هي موهبة تكتشف عن طريق الممارسة كالهواية، عندما نكتب بصدق وحرية، نكتشف أنفسنا ونطور مواهبنا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟ ج/ أدهم الشرقاوي هو مثلي الأعلى، لأنه كاتب يمتلك القدرة على التعبير عن المشاعر والعواطف بطريقة فريدة وملهمة، كتاباته كلها مشاعر تلهم القارئ ليعيش الحياة بعمق أكبر، هذا ما يجعله قدوتي ومثلي الأعلى، وأنا أريد أن تكون كتاباتي مصدر إلهام.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ نعم، لدي مواهب أخرى، لكنني أجد صعوبة في التعبير عنها بالكلمات، يبدو أنني أمتلك خزينة من المواهب التي تنتظر أن تُفتح، وأنا أعتقد أن الكتابة هي المفتاح الذي سيفتح هذه الخزينة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أنا أعمل حالياً على كتابي الخاص، وهو مشروع يعتبر تحدياً كبيراً لي، لكنني أعتقد أن الجهد سيكون مجدياً، لأنه سيكون مفاجأة لجميع قرائي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟ ج/ حلمي هو أن أكون مصدر إلهام لآخرين، وأن أكون قدوة يحتذى بها، أريد أن أترك أثراً إيجابياً في حياة الناس، وأن أكون جزءاً من تاريخ الأدب.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟ ج/ أنا أنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة أن يكون شجاعاً ويمارس كتابة بلا قيود، لا يسمع إلى أي أحد، بل يترك العنان لخياله ويسمح لنفسه بالتعبير بحرية، المجد للقراء والكتاب، ونحن أمة اقرا، فليسعد كل من يرغب في الكتابة أن يكون جزءاً من هذه الأمة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ كيفية تطوير المرونة ضد الصدمات العاطفية والهشاشة النفسية. يقول المتحدث أن هناك نوعين من الأشخاص الذين لا يشعرون بالحزن: المعاقون ذهنياً والموتى. يعاني الجميع الآخر من الحزن، وهو جزء طبيعي من الحياة. يستخدم المتحدث تشبيه تدريب الأثقال لشرح أن الصدمات العاطفية تشبه الأوزان التي ترفعها في صالة الألعاب الرياضية. تقوم بزيادة الوزن تدريجياً لتحدي عضلاتك وجعلها أقوى. يمكن أن تجعلك الصدمات العاطفية ، بنفس الطريقة ، أقوى إذا تعاملت معها بطريقة صحية. يناقش الفيديو ثلاثة أنواع من الأشخاص وفقًا لمرونتهم العاطفية: الهشاشة والقوة والمضادة للهشاشة. الأشخاص الهشّون مثل الشموع التي يمكن إطفاءها بسهولة بنفحة من الرياح. الأشخاص الأقوياء مثل اللهب الذي يمكنه تحمل رياح قوية ولكن قد يتأرجح. الأشخاص المضادون للهشاشة مثل حرائق الغابات التي تقوى بالفعل بفعل رياح قوية. يقول المتحدث أن الأشخاص الهشّين يميلون إلى المبالغة في مشاكلهم. يميلون إلى النظر إلى الانتكاسات الطفيفة على أنها كوارث كبيرة. يمكن أن يؤدي هذا التوتر المستمر إلى إلحاق الضرر بصحةهم العقلية. يناقش الفيديو أهمية تعليم الأطفال المسؤولية. يميل الأطفال الذين لا يتم تعليمهم المسؤولية إلى أن يصبحوا بالغين هشّين. إنهم يلقيون باللوم على الآخرين في مشاكلهم ولا يأخذون المبادرة لحلها. يقول المتحدث أيضًا أنه من المهم تحدي نفسك والخروج من منطقة راحتك. سيساعدك هذا على تطوير المرونة. أخيرًا ، يقول المتحدث أن الحياة لن تكون دائمًا سهلة ، ولكن إذا تمكنت من تعلم التكيف ، فستكون مجهزًا بشكل أفضل للتعامل مع أي تحديات تأتي في طريقك.. ❝ ⏤كاتب غير معروف
❞ كيفية تطوير المرونة ضد الصدمات العاطفية والهشاشة النفسية.
يقول المتحدث أن هناك نوعين من الأشخاص الذين لا يشعرون بالحزن: المعاقون ذهنياً والموتى. يعاني الجميع الآخر من الحزن، وهو جزء طبيعي من الحياة. يستخدم المتحدث تشبيه تدريب الأثقال لشرح أن الصدمات العاطفية تشبه الأوزان التي ترفعها في صالة الألعاب الرياضية. تقوم بزيادة الوزن تدريجياً لتحدي عضلاتك وجعلها أقوى. يمكن أن تجعلك الصدمات العاطفية ، بنفس الطريقة ، أقوى إذا تعاملت معها بطريقة صحية.
يناقش الفيديو ثلاثة أنواع من الأشخاص وفقًا لمرونتهم العاطفية: الهشاشة والقوة والمضادة للهشاشة. الأشخاص الهشّون مثل الشموع التي يمكن إطفاءها بسهولة بنفحة من الرياح. الأشخاص الأقوياء مثل اللهب الذي يمكنه تحمل رياح قوية ولكن قد يتأرجح. الأشخاص المضادون للهشاشة مثل حرائق الغابات التي تقوى بالفعل بفعل رياح قوية.
يقول المتحدث أن الأشخاص الهشّين يميلون إلى المبالغة في مشاكلهم. يميلون إلى النظر إلى الانتكاسات الطفيفة على أنها كوارث كبيرة. يمكن أن يؤدي هذا التوتر المستمر إلى إلحاق الضرر بصحةهم العقلية.
يناقش الفيديو أهمية تعليم الأطفال المسؤولية. يميل الأطفال الذين لا يتم تعليمهم المسؤولية إلى أن يصبحوا بالغين هشّين. إنهم يلقيون باللوم على الآخرين في مشاكلهم ولا يأخذون المبادرة لحلها.
يقول المتحدث أيضًا أنه من المهم تحدي نفسك والخروج من منطقة راحتك. سيساعدك هذا على تطوير المرونة. أخيرًا ، يقول المتحدث أن الحياة لن تكون دائمًا سهلة ، ولكن إذا تمكنت من تعلم التكيف ، فستكون مجهزًا بشكل أفضل للتعامل مع أي تحديات تأتي في طريقك. ❝