❞ يتضح لمن يريد ذلك ,, أن المعادلة الأنية بدأت في مفارقة الارتباط بالوعي والادراك ,, فعبور ما يقرب من عشرون عاماً مع عدم الوصول لمنحي من الوعي علي مستوي العموم الجمعي يوازي ما يحدث يُخبر أن الوعي الجمعي وحده لم يعد كافي فالمُحقق منه لا يحرك ساكناً ,, فضبابية نحياها لا يجوز التعامل معها أو مواجهتها دون مستويات من الوعي والادراك مؤهلة لذلك ...
فبين المتواجد علي ارض الواقع وبين العلم به وتناوله فهما وصولاً لإدراك تفاعل مُضاد يظهر جلياً منه ,, أن الامر يحتاج مزيد من التركيز المُدرك لما نحياه ...
فتشتيت الامر وإسقاطه علي مستويات لا تتعدي النظر إلي أسفل الأقدام ماهو إلا خَبل إذ أن الآخر بات في مستويات من التأثير المتغلغل بشكل فاعل أعلي من أي تصور إلا من أدرك بتمام وعي لما نحن بصدده سواء من خلال منبع عقائدي أو محيا وجودي ,,
فالعالم كاملاً في حراك فاعل ولا يوجد استثناء ومع استمرار التعامل مع ذلك علي المستوي المأسوف الحاصل من الفهم بانها سياسة واقتصاد لهو من الجنون بمكان .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ يتضح لمن يريد ذلك ,, أن المعادلة الأنية بدأت في مفارقة الارتباط بالوعي والادراك ,, فعبور ما يقرب من عشرون عاماً مع عدم الوصول لمنحي من الوعي علي مستوي العموم الجمعي يوازي ما يحدث يُخبر أن الوعي الجمعي وحده لم يعد كافي فالمُحقق منه لا يحرك ساكناً ,, فضبابية نحياها لا يجوز التعامل معها أو مواجهتها دون مستويات من الوعي والادراك مؤهلة لذلك ..
فبين المتواجد علي ارض الواقع وبين العلم به وتناوله فهما وصولاً لإدراك تفاعل مُضاد يظهر جلياً منه ,, أن الامر يحتاج مزيد من التركيز المُدرك لما نحياه ..
فتشتيت الامر وإسقاطه علي مستويات لا تتعدي النظر إلي أسفل الأقدام ماهو إلا خَبل إذ أن الآخر بات في مستويات من التأثير المتغلغل بشكل فاعل أعلي من أي تصور إلا من أدرك بتمام وعي لما نحن بصدده سواء من خلال منبع عقائدي أو محيا وجودي ,,
فالعالم كاملاً في حراك فاعل ولا يوجد استثناء ومع استمرار التعامل مع ذلك علي المستوي المأسوف الحاصل من الفهم بانها سياسة واقتصاد لهو من الجنون بمكان. ❝
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون {علي حسب التسمية والتلقين},, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ...
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ...
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي {{اوزير وست وحور}} وتطور رباعي بإضافة لـ {{إيزيس}} ,, وتبيان جديد قديم هو {{666}} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ...
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف {{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان}} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ...
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور {المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه}نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل ..... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون ﴿علي حسب التسمية والتلقين﴾,, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ..
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ..
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي ﴿{اوزير وست وحور﴾} وتطور رباعي بإضافة لـ ﴿{إيزيس﴾} ,, وتبيان جديد قديم هو ﴿{666﴾} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ..
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف ﴿{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان﴾} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ..
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور ﴿المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه﴾نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل. ❝
❞ سبيكة القبول والحلول ـــ الجزء الثاني ((داجـب الليس)) [التيه الشكلي]
ولن يكون لنا بك نقاشا بمرجعياتك فهي ليست أصيله ولا ثبوتيه من إساس او أصل سوي أنها بديعة التشابك والتسويق إلباسا وتلبيسا مرورا بزمان وأجيال وتعليم وتلقين بقوة مرتهنة كما أنك تماما مرتهن لموعد لن تخلفه ــــ وكذا فلن نتيه حيرة بل سوف نحاجج ونبرهن من مرجعية ثبوتيتها هي ما أجلت وأظهرت وجودك وبيانك وضوحا فيكون أنت بما أنت عليه كما دليل وبرهان بصحة ثبوتها فتلك المرجعية هي شاملة ببيان وتبيان وهي المشروطة كذلك بوضوح بيانها بلغة هي الاعمق والاشمل فهي أم للسانيات الأرض .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ سبيكة القبول والحلول ـــ الجزء الثاني ((داجـب الليس)) [التيه الشكلي]
ولن يكون لنا بك نقاشا بمرجعياتك فهي ليست أصيله ولا ثبوتيه من إساس او أصل سوي أنها بديعة التشابك والتسويق إلباسا وتلبيسا مرورا بزمان وأجيال وتعليم وتلقين بقوة مرتهنة كما أنك تماما مرتهن لموعد لن تخلفه ــــ وكذا فلن نتيه حيرة بل سوف نحاجج ونبرهن من مرجعية ثبوتيتها هي ما أجلت وأظهرت وجودك وبيانك وضوحا فيكون أنت بما أنت عليه كما دليل وبرهان بصحة ثبوتها فتلك المرجعية هي شاملة ببيان وتبيان وهي المشروطة كذلك بوضوح بيانها بلغة هي الاعمق والاشمل فهي أم للسانيات الأرض. ❝
❞ { تدليل واجب ,,,,,,,, عند المرور بمفصليات المجلدات التاريخية نقلا أو تبضعا ,, قد تتوقف بعض الوقت نحو ما يمكن أن يكون به إساءة فهم أو افهام لناقلين وعابرين بما هو مدلول أو أحداث عبر مجلداتهم ,, التي تمر بها وتتبضع منها ,, من حيث تباعد وجهات نظر أو توافق اجماعات هي متعددة الاتجاهات ,, هنا يمكن للقارئ أو الراصد والمتابع أن يتمايل ذهنيا بين بعيد وقريب وشاذ ومنطقي من الحُكميات علي تلك التوجهات والاستنتاجات والايداعات الخاصة بواضعي المجلدات ,, سواء بفروق اختلاف فيها أو اتفاق يكون , بينما وصول لمنطق أصلي بحسب ما هو انساني ,, هو عين بحث كتابنا هذا ,, وهو أن حاملي المعلومة عبر مجلداتهم ,, وعند وصول الناقل والمتبضع لدرجة ميثاق منه ثقة لمعلومة أو إفادة هم ناقلوها او حاملوها أو مروجون لها ,, من ذلك يكون ما يدعي إحكام عقلي متعدد المصادر ,, ومن حيث تأصيل أن أثمن بضاعات الإنسان هي المعلومة التوعوية النوعية ,, بحسب علمنا من حيث هي التوجيه الدلالي التراكمي للعقول الأنسانية ,, وإلا ما كان اختراع الكتابة والتناقلات الخاصة بالوعي من أساس ,, وهي عين الخلل بمجتماعتنا ,, وكان أن تتجه أفضلية إكتفاء بالكهوف والغابات والصحاري ,, فيكون أن أصحاب تلك المُجلدات أو الوسائط الحاملة والناقلة وإن وافتهم أخطاء أو إصابات وما دام الجهد معلوماتي بما يخص عموم النهج الإنساني ,, فتلك بضاعة ثمينة في تزامن نحيا به ...
فيكون لهم كل الإحترام ,, بينما البحث عن منعي من وراء ذلك فلا يغني أو يثمن في أو نحو تدليل ,, وما بين العام والمحمي حقوقا وتوجهات أو اطارات بكل معانيها ,, لا تعني ولا تفيد تناول المعلومة بذاتها ,, وقد يعنينا هنا أن كتابنا هذا وإن وافي وصوله لمستوي كتاب من أساس ,, ماهو إلا محاولة إنسانية فردية تماماً مسئول عنها كلياً كاتبها كمحتوي وأفكار ,, وأن إي إستشهادات بمصادر أو علماء فهي من حق المشاع ولا ترتبط بحقوق ,, أو تستهدف أي معني من المعاني سوي التدليل ,, برغم أن كتاب سبيكة القبول والحلول وعبر أجزاء له حامل لكامل أفكاره بلا إستدلالات أو مادونها ,, بينما تنوع المصادر من حول بعض النقاط باختلاف الاتجاهات من شأنها تعميق الوصول النوعي المؤكد ,, ونؤكد أن المصدر الوحيد المُغترف منه حقوقا ,, هو كتاب ربنا وسنة نبيه وبعض التفسيرات لبعض العلماء الأفاضل ,, والمناهج العقلية المؤسسة علي النهج السليم للفكر وإعمال العقل ,, فيكون أن كامل أجزاء مضت وقادمة وصولا للجزء {الثامن عشر والأخير} إن وفقنا لتمامها هي بمسئولية كاتبها وناشرها بحسب الموقع المنشور فيه وبه أجزاء الكتاب ,, بموجب اشتراطاته ,,, كذلك وبلا فوت فسبيكة القبول والحلول وبحسب ما هو بصدر كامل أجزائه ,, لا يحمل أي توجهات ولا مخاطبات ولا أي حاجه في أي حته ,, سوي توجهان إثنان يرتبطان بتوجه اصلي بإسقاطات العقل ,, وهما زوجية {الموت والحياة} إنتماء وإرتباط بأن الكون له خالق {الله} ,, وذلك في محاولة فردية شخصية وحيده بحثا عن عقل وآلية إعماله .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ { تدليل واجب ,,,,,,,, عند المرور بمفصليات المجلدات التاريخية نقلا أو تبضعا ,, قد تتوقف بعض الوقت نحو ما يمكن أن يكون به إساءة فهم أو افهام لناقلين وعابرين بما هو مدلول أو أحداث عبر مجلداتهم ,, التي تمر بها وتتبضع منها ,, من حيث تباعد وجهات نظر أو توافق اجماعات هي متعددة الاتجاهات ,, هنا يمكن للقارئ أو الراصد والمتابع أن يتمايل ذهنيا بين بعيد وقريب وشاذ ومنطقي من الحُكميات علي تلك التوجهات والاستنتاجات والايداعات الخاصة بواضعي المجلدات ,, سواء بفروق اختلاف فيها أو اتفاق يكون , بينما وصول لمنطق أصلي بحسب ما هو انساني ,, هو عين بحث كتابنا هذا ,, وهو أن حاملي المعلومة عبر مجلداتهم ,, وعند وصول الناقل والمتبضع لدرجة ميثاق منه ثقة لمعلومة أو إفادة هم ناقلوها او حاملوها أو مروجون لها ,, من ذلك يكون ما يدعي إحكام عقلي متعدد المصادر ,, ومن حيث تأصيل أن أثمن بضاعات الإنسان هي المعلومة التوعوية النوعية ,, بحسب علمنا من حيث هي التوجيه الدلالي التراكمي للعقول الأنسانية ,, وإلا ما كان اختراع الكتابة والتناقلات الخاصة بالوعي من أساس ,, وهي عين الخلل بمجتماعتنا ,, وكان أن تتجه أفضلية إكتفاء بالكهوف والغابات والصحاري ,, فيكون أن أصحاب تلك المُجلدات أو الوسائط الحاملة والناقلة وإن وافتهم أخطاء أو إصابات وما دام الجهد معلوماتي بما يخص عموم النهج الإنساني ,, فتلك بضاعة ثمينة في تزامن نحيا به ..
فيكون لهم كل الإحترام ,, بينما البحث عن منعي من وراء ذلك فلا يغني أو يثمن في أو نحو تدليل ,, وما بين العام والمحمي حقوقا وتوجهات أو اطارات بكل معانيها ,, لا تعني ولا تفيد تناول المعلومة بذاتها ,, وقد يعنينا هنا أن كتابنا هذا وإن وافي وصوله لمستوي كتاب من أساس ,, ماهو إلا محاولة إنسانية فردية تماماً مسئول عنها كلياً كاتبها كمحتوي وأفكار ,, وأن إي إستشهادات بمصادر أو علماء فهي من حق المشاع ولا ترتبط بحقوق ,, أو تستهدف أي معني من المعاني سوي التدليل ,, برغم أن كتاب سبيكة القبول والحلول وعبر أجزاء له حامل لكامل أفكاره بلا إستدلالات أو مادونها ,, بينما تنوع المصادر من حول بعض النقاط باختلاف الاتجاهات من شأنها تعميق الوصول النوعي المؤكد ,, ونؤكد أن المصدر الوحيد المُغترف منه حقوقا ,, هو كتاب ربنا وسنة نبيه وبعض التفسيرات لبعض العلماء الأفاضل ,, والمناهج العقلية المؤسسة علي النهج السليم للفكر وإعمال العقل ,, فيكون أن كامل أجزاء مضت وقادمة وصولا للجزء ﴿الثامن عشر والأخير﴾ إن وفقنا لتمامها هي بمسئولية كاتبها وناشرها بحسب الموقع المنشور فيه وبه أجزاء الكتاب ,, بموجب اشتراطاته ,,, كذلك وبلا فوت فسبيكة القبول والحلول وبحسب ما هو بصدر كامل أجزائه ,, لا يحمل أي توجهات ولا مخاطبات ولا أي حاجه في أي حته ,, سوي توجهان إثنان يرتبطان بتوجه اصلي بإسقاطات العقل ,, وهما زوجية ﴿الموت والحياة﴾ إنتماء وإرتباط بأن الكون له خالق ﴿الله﴾ ,, وذلك في محاولة فردية شخصية وحيده بحثا عن عقل وآلية إعماله. ❝
❞ في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن {{ المنطق والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية }} هو من العناد والعند والمُعاند في خساره ,, فعن نوع من عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب ,, وآخرون يقولون أنه حق ,, وفريق مغاير يقول أنه حق مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح من المنطقيات علي مدار أوتار الوقت من التاريخ ,, عن الحرامي يتحدثون ,, وفي الحرامي جزء بعنوان {{ داجب الليس }} ,, فكيف عن ذلك مجتمِعاً ,, أيكون به عناد ومعاندة ...
أم يا تري من بعد تأني ,, يكون أن المعاند هو المُرتكن لما به تعتيم أو تعطيل أو تدليس أو تبديل لمنطق أو علم أو حق أيا كان ,, ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه أو تعنيهم ,, فدعنا نقول ,, ان كلام ربنا به خبر عن الحرامي وهذا رأي ,, وأمامه أن ذلك تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ,, ورأي ان الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر ,, وأمامه أن الاحاديث موضوعة وعلم الحديث كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ,, ورأي ثالث به أن الحرامي من تفعيل المؤامرة ,, وأمامه أن المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه ,, في هذا المعترك من المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية ما به قد ,, يشيط فريق ,, وأخر يرتكن لما يمتلك من نفوذ التقرير والإرادة التوجيهية ,, ويتيه فريق ثالث ,, وفريق رابع من حشد العموم لا يخصه ولا يعنيه الموضوع برمته إذ ان هذا الفريق حبيس لما يمتلكه من إرادات وتحكمات ,, ومجموع من ذلك به التمحيص والتدافع وبيان الغث من الثمين ,, بينما وضعية الأحكام تُخبر أن {{ الحق حق في نفسه ,, لا لفول الناس له ,, إذ يعرف الرجال بالحق وليس الحق برجال يُعرف ,, وأيضا فالحدوث دليل حاكم بالصحة للحديث والتأويل والمؤامرة من عدمه }} وإحاطة جامعه ان الله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ,, سواء كان هناك حرامي ام لا فبيانه بما نحياه من علامات منها عيسي ابن مريم إذ هو علم للساعة بخطاب القرآن الكريم .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ في بعض من تصانيف المنطق يقال ان البحث عن ﴿{ المنطق والعلم والتعلم والحق والحقوق والفرضيات الاصلية ﴾} هو من العناد والعند والمُعاند في خساره ,, فعن نوع من عناد قد يكون أنهم يقولون أنه كذب ,, وآخرون يقولون أنه حق ,, وفريق مغاير يقول أنه حق مشوش أو باطل موضوع بِحكمة فيما بين الصحيح من المنطقيات علي مدار أوتار الوقت من التاريخ ,, عن الحرامي يتحدثون ,, وفي الحرامي جزء بعنوان ﴿{ داجب الليس ﴾} ,, فكيف عن ذلك مجتمِعاً ,, أيكون به عناد ومعاندة ..
أم يا تري من بعد تأني ,, يكون أن المعاند هو المُرتكن لما به تعتيم أو تعطيل أو تدليس أو تبديل لمنطق أو علم أو حق أيا كان ,, ارتكانا لتعارض تلك الأمور مع ما يخص مصابات ومغانم تعنيه أو تعنيهم ,, فدعنا نقول ,, ان كلام ربنا به خبر عن الحرامي وهذا رأي ,, وأمامه أن ذلك تأويل ولا يعلم التأويل إلا صاحب الكتاب فسبحانه ,, ورأي ان الحديث الشريف بمستوياته حاوي للخبر ,, وأمامه أن الاحاديث موضوعة وعلم الحديث كاملاً غير اصلي وسنة الرسول متواترة بالفعل ,, ورأي ثالث به أن الحرامي من تفعيل المؤامرة ,, وأمامه أن المؤامرة كاملة هي دليل وصدق القرآن الكريم والاحاديث النبوية دلائل كافيه ,, في هذا المعترك من المعاندات الفكرية والنمطية والطبيعية ما به قد ,, يشيط فريق ,, وأخر يرتكن لما يمتلك من نفوذ التقرير والإرادة التوجيهية ,, ويتيه فريق ثالث ,, وفريق رابع من حشد العموم لا يخصه ولا يعنيه الموضوع برمته إذ ان هذا الفريق حبيس لما يمتلكه من إرادات وتحكمات ,, ومجموع من ذلك به التمحيص والتدافع وبيان الغث من الثمين ,, بينما وضعية الأحكام تُخبر أن ﴿{ الحق حق في نفسه ,, لا لفول الناس له ,, إذ يعرف الرجال بالحق وليس الحق برجال يُعرف ,, وأيضا فالحدوث دليل حاكم بالصحة للحديث والتأويل والمؤامرة من عدمه ﴾} وإحاطة جامعه ان الله غالب علي أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون ,, سواء كان هناك حرامي ام لا فبيانه بما نحياه من علامات منها عيسي ابن مريم إذ هو علم للساعة بخطاب القرآن الكريم. ❝