❞ وانتظرت رد كتابي أو ورقة من شجر عتابي ، فما زالت تتقطع الساعة من الساعة ويلتقي اليوم باليوم ، ويذهب اللوم إلى العتاب ويجيء العتاب إلى اللوم ، وكتابك على ذلك كأنه مغمى عليه لا هو في يقظة ولا هو في نوم . . .
فسبحان من علم آدم الأسماء كلها لينطق بها وعلمك أنت من دون أبنائه وبناته السكوت . . .والسلام عليك في ازلية جفائك التي لا تنتهي .أما أنا فالسلام على يوم ولدت ويوم أموت. ❝ ⏤مصطفى صادق الرافعي
❞ وانتظرت رد كتابي أو ورقة من شجر عتابي ، فما زالت تتقطع الساعة من الساعة ويلتقي اليوم باليوم ، ويذهب اللوم إلى العتاب ويجيء العتاب إلى اللوم ، وكتابك على ذلك كأنه مغمى عليه لا هو في يقظة ولا هو في نوم . . .
فسبحان من علم آدم الأسماء كلها لينطق بها وعلمك أنت من دون أبنائه وبناته السكوت . . .والسلام عليك في ازلية جفائك التي لا تنتهي .أما أنا فالسلام على يوم ولدت ويوم أموت. ❝
❞ ثم كان ﷺ يرفع رأسه مكبراً غير رافع يديه ، ويرفع من السجود رأسه قبل يديه ، ثم يجلس مفترشاً ، يفرش رجله اليسرى ، ويجلس عليها ، وينصب اليمنى ، وذكر النسائي عن ابن عمر قال : من سنة الصلاة أن ينصب القدم اليمنى ، واستقباله بأصابعها القبلة ، والجلوس على اليسرى ، ولم يحفظ عنه ﷺ في هذا الموضع جلسة غير لهذه ، وكان يضع يديه على فخذيه ، ويجعل مرفقه على فخذه ، وطرف يده على ركبته ، ويقبض ثنتين من أصابعه ، ويحلق حلقة ، ثم يرفع أصبعه يدعو بها ويحركها ، هكذا قال وائل بن حجر عنه ، ثم كان يقول بين السجدتين (اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني ، وارزقني) ، هكذا ذكره ابن عباس رضي الله عنهما عنه ، وذكر حذيفة أنه كان يقول (ربي إغفر لي ربي إغفر لي ) ، وكان هديه ﷺ إطالة هذا الركن بقدر السجود ، وهكذا الثابت عنه في جميع الأحاديث ، وفي «الصحيح» عن أنس رضي الله عنه : كان رسول اللہ ﷺ يقعد بين السجدتين حتى نقول قد أوهم ، وهذه السنة تركها أكثر الناس من بعد انقراض عصر الصحابة ، ولهذا قال ثابت : وكان أنس يصنع شيئاً لا أراكم تصنعونه ، يمكث بين السجدتين حتى نقول : قد نسي ، أوقد أوهم ، ثم كان ينهض على صدور قدميه وركبته معتمدا على فخذيه ، ولا يعتمد على الأرض بيديه ، وقد ذكر عنه مالك إبن الحويرث إنه كان لا ينهض حتى يستوي جالسا ، وهذه هي التي تسمى جلسة الإستراحة ، وكان إذا نهض ، إفتتح القراءة ، ولم يسكت كما كان يسكت عند إفتتاح الصلاة ، وكان ﷺ يصلي الثانية كالأولى سواء ، إلا في أربعة أشياء : السكوت ، والاستفتاح ، وتكبيرة الإحرام ، وتطويلها كالأولى ، فإنه كان لا يستفتح ، ولا يسكتُ ، ولا يكبر للإحرام فيها ، ويقصرها عن الأولى ، فتكون الأولى أطول منها في كل صلاة كما تقدم ، فإذا جلس للتشهد وضع يده اليسرى على فخذه اليسرى ، ووضع يده اليمنى على فخذه اليمنى ، وأشار بأصبعه السبابة ، وكان لا ينصبها نصباً ، ولا ينيمها ، بل يحنيها شيئاً ، ويحركها شيئاً ، كما تقدم في حديث وائل بن حجر ، وكان يقبض أصبعين وهما الخنصر والبنصر ، ويُحلق حلقة وهي الوسطى مع الإبهام ويرفع السبابة يدعو بها ويرمي ببصره إليها ، ويبسط الكف اليسرى على الفخذ اليسرى ، ويتحامل عليها .. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ ثم كان ﷺ يرفع رأسه مكبراً غير رافع يديه ، ويرفع من السجود رأسه قبل يديه ، ثم يجلس مفترشاً ، يفرش رجله اليسرى ، ويجلس عليها ، وينصب اليمنى ، وذكر النسائي عن ابن عمر قال : من سنة الصلاة أن ينصب القدم اليمنى ، واستقباله بأصابعها القبلة ، والجلوس على اليسرى ، ولم يحفظ عنه ﷺ في هذا الموضع جلسة غير لهذه ، وكان يضع يديه على فخذيه ، ويجعل مرفقه على فخذه ، وطرف يده على ركبته ، ويقبض ثنتين من أصابعه ، ويحلق حلقة ، ثم يرفع أصبعه يدعو بها ويحركها ، هكذا قال وائل بن حجر عنه ، ثم كان يقول بين السجدتين (اللهم اغفر لي وارحمني واجبرني واهدني ، وارزقني) ، هكذا ذكره ابن عباس رضي الله عنهما عنه ، وذكر حذيفة أنه كان يقول (ربي إغفر لي ربي إغفر لي ) ، وكان هديه ﷺ إطالة هذا الركن بقدر السجود ، وهكذا الثابت عنه في جميع الأحاديث ، وفي «الصحيح» عن أنس رضي الله عنه : كان رسول اللہ ﷺ يقعد بين السجدتين حتى نقول قد أوهم ، وهذه السنة تركها أكثر الناس من بعد انقراض عصر الصحابة ، ولهذا قال ثابت : وكان أنس يصنع شيئاً لا أراكم تصنعونه ، يمكث بين السجدتين حتى نقول : قد نسي ، أوقد أوهم ، ثم كان ينهض على صدور قدميه وركبته معتمدا على فخذيه ، ولا يعتمد على الأرض بيديه ، وقد ذكر عنه مالك إبن الحويرث إنه كان لا ينهض حتى يستوي جالسا ، وهذه هي التي تسمى جلسة الإستراحة ، وكان إذا نهض ، إفتتح القراءة ، ولم يسكت كما كان يسكت عند إفتتاح الصلاة ، وكان ﷺ يصلي الثانية كالأولى سواء ، إلا في أربعة أشياء : السكوت ، والاستفتاح ، وتكبيرة الإحرام ، وتطويلها كالأولى ، فإنه كان لا يستفتح ، ولا يسكتُ ، ولا يكبر للإحرام فيها ، ويقصرها عن الأولى ، فتكون الأولى أطول منها في كل صلاة كما تقدم ، فإذا جلس للتشهد وضع يده اليسرى على فخذه اليسرى ، ووضع يده اليمنى على فخذه اليمنى ، وأشار بأصبعه السبابة ، وكان لا ينصبها نصباً ، ولا ينيمها ، بل يحنيها شيئاً ، ويحركها شيئاً ، كما تقدم في حديث وائل بن حجر ، وكان يقبض أصبعين وهما الخنصر والبنصر ، ويُحلق حلقة وهي الوسطى مع الإبهام ويرفع السبابة يدعو بها ويرمي ببصره إليها ، ويبسط الكف اليسرى على الفخذ اليسرى ، ويتحامل عليها. ❝
❞ ﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم {ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!}
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم {صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً}ووصولاً لإدريس ...
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟
لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية {لقناة اميرة المغربي} بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري {لقناة محمود العراقي} بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦]
ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!!
وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!!
وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!!
أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله {7,5} سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار {نابليون افندي وبن خالته} ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق {العقائدي الإلهي} الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ...
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب ...
لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ...
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿مابين لسان شامبليون ولسان إدريسي (3)﴾ نحو إتمام بعرض هو للعرض ,, بما هو إدريس النبي وتفعيل ارتباطه بما هو علوم أوليه كمبتدئ لها دون أسبقية ,, كما الطب والقلم والفلك والخياطة والنجوم الخيمياء وما نحبذ أن نضع في تلك قائمة ,, يكون إستفهام ,, أإن كان وصول تقريبي ما بين نوح الرسول وإدريس النبي بما هو قرابة الألف من السنون ومن سابق له فآدم النبي ,, فنحن نتحدث إذا عما يزيد عن 1500عام تقريبا مرشحة للزيادة وليس تحديدا ,, فماذا كان يفعل هؤلاء !!!
كلام ليس عن آدم النبي بل نوح الرسول وقومة وصولا لإدريس النبي ,, عليهم السلام ,, فهل كانوا من العدد القليل وصولا أنه لا مرض ولا داء ,, هل كانوا عرايا أم كانوا من زوي الاجنحة والريش وهم من جاء بهم الطوفان !!! ,, عندما أراد الملك القدير سبحانه إخبار بما هو جديد أولي كما صناعة السفن بنوح الرسول فقد كان خبر بها قرآني والميزان كذلك بالعون الإلهي وحياً بالأوليات فيما دون أوليات آدم النبي ,, ويكون إتساق الامر بما هو الفلك النجوم للإهتداء إلي ما آخره ,, دون مواربة بأنه إن كان أول من خط بالقلم للكتابة هو إدريس فكيف كان نوح الرسول وقومه أكانوا بالصمت مكتفين أم كانوا بلغة التخاطر فلا حديث ولا كتابه ,, أم أنهم كانوا يتحدثون تلقينا بالحفظ دون تدوين أو ترقيم ,, قد تكون ذاكرتهم هي الأفضل احتفاظا من حيث تأصيل بأن أفضل الخلقة الإلهية هي لآدم ومن وراءه الإنحدار المرتبط بالذريات المعلوم لنا جميعا علي المستوي الجيني تسمية ,, ولكن هل يستقيم كسنن إلهيه في خلقه أن يكونوا بلا شيء وصولا لإدريس النبي ,, وكأنهم ﴿ساقطون من السماء ,, حاملون للضياء !!!﴾
واستواء للميزان أنه أإن كان من الله خبر لعبادة بتعليمة لآدم بالأسماء كلها وتذهب التفاسير والتنقيح أن شمولية الأسماء لسانيا هي أصلية الأشياء فيكون آدم ﴿صامتا جاهلاً عارياً مريضاً تائهاً﴾ووصولاً لإدريس ..
هذا من ناحية وأخري هي الوجود الإدريسي بمصر وكيف انه بحسب المنقول بلا تدليل يقيني أنه أول من بني دور العبادة وما شابه ذلك بقائمة أخري ,, أوهل كان نوح الرسول بلا عبادة أوهل كان آدم النبي بلا عباده ولا دورٍ لها ,, فيكون الاستفهام العام ,,,
كيف هي آلية تحديد إدريس وهو المسكوت عنه قرآنيا ونبويا فيما عدا الذكر الاولي وإسقاط ما يعادل 80% من أصلية الانسان توجيها وتعليما وعلما به ؟؟؟
لن تجد ولا يوجد ,, ودعنا نختصر بما أراد الله فنقول أنه وعن مصدرية ﴿لقناة اميرة المغربي﴾ بما هو خبر عن بقايا رواسب لأحياء مائية متداخلة في جداريات الأهرام واحجاره , وكذا مصدرية أخري ﴿لقناة محمود العراقي﴾ بما هو خبر قرآني من بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يا بني ءَادَمَ قد أنزلنا عَلَیۡكُمۡ لباسا يواري سوءاتكم وريشا وَلِبَاسُ التقوي ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱۚ ذَ ٰلِكَ مِنۡ ءايت ٱللَّهِ لعلهم يذكرون﴾ [الأعراف ٢٦]
ومن بعد ذهاب ومجئ يكون انه التنزيل بنص الايه مرتبط ببني آدم فماذا عن آدم !!!
وما علاقة اللباس بالريش وما علاقة أجنحة الطيران المعلومة لنا أنها ريش باللباس !!!
وكيف عن تداخل تكوينات رسوبية مرتبطة بالهرم وهي المائية البحرية فهل ذلك تجديد عضوي !!!
أم أنه غرق بالهرم داخل الماء لفترات طويله جدا كما أبو الهول !!!
علي هذا من بعد إفاضة بالمصادر يكون بتوازي لذلك مع سابقه عن نبي الله إدريس ,, يكون أن المسألة كذلك هي المرتبطة بالتدليس ,, تماما كما ان أعظم بناء ارضي علي الإطلاق وهو الهرم المصري صاحبه ما ترك عن ذاته سوي تمثال طوله ﴿7,5﴾ سم ,, أرأيت المهزلة التدليلية أم ليس بعد !!!
وصولا لإنتظار ﴿نابليون افندي وبن خالته﴾ ليعطونا ترجمة بها ما بات قريب من الانكشاف إن لم يكن قد تم بالفعل ,, فيكون وبلا تحديد أو توجيه ماذا فعل آدم وجودا في الأرض من إعمار وتربيه ,, وصولاً من بعده بذريته مع نوح لدعاء أن ربي لا تذر علي الأرض من الكافرين ديارا ,, هل تتخيل !!!
وكيف كان من نوح الرسول من بعد الطوفان فعلا ,, وكيف سياقا مستقيما بذلك كان دور ادريس ,, بلا نسيان لتوازي حادث مرتبط بإدريس علي أرض بابل ,, وما هو صحيح هاروت وماروت ,, من ذلك تأملاً ووقوفا ,, فيكون السؤال المطروح دون الخوض في تحديد سيناريو محدد عن آدم النبي وصولا لإدريس النبي عليهم السلام ,, إنه هل نحتاج دليل تدليس دون ما تم سرده وصولا لتأكيد تلاعب هو بالسياق ﴿العقائدي الإلهي﴾ الممتد بمشيئة له بداية بآدم النبي ووصولا لخاتم المرسلين وختمهم محمد بن عبد الله رسوله وصفيه ..
بما هو طمس الوعي والهوية الآدمية ,, ولمصلحة من وكيف التناول به جهارا دون التمحيص والوقوف العلمي والتاريخي العقائدي تصديا لذلك ,, نحو وصول إرتباط فهم موصل لإدراك نحو وعي ,, حرصا ومسئولية هي المرتبطة بأمانة العرض ,, بالحضرة الإلهية يوم الحساب ..
لن يكون منا طرح مفاد بسيناريو من حيث أن الامر هو مطروح لعلماء الأمة بحكم مسئوليتهم فنحن جميعا لا نعلم شيء والامر بين يديهم بأمانة هي عن العلم والامه ,, ومن ذلك يكون فقط يكون أنه ومع إرتباط ما بين النموذج الكروي والمسطح وما هو النموذج الخاص بالعلوم الإدريسية والجمع بينهما علي مآدبة هي للعلم والعلماء نحو إعادة توجيه الوعي المرتبط بما تحياه الأمة ..
وما إرتداد لأسفل سافلين من بعد خلقة هي بأحسن تقويم ,, إلا بنا نحن من حيث قرآنا مهجورا ومن حيث علم منثور وأمانات نضيعها ونحن عالمون أو لا نعلم ,, وأسبقية بالرحمة هي سابقه علي العذاب نسأل الله العفو والعافية. ❝