- ❞وائل حسين الخليلي ❝ المؤلِّف الفلسطيني - المكتبة
█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ وائل حسين الخليلي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 يوسف الخليلي( صب لبن) كاتب وفنان وشاعر فلسطين مواليد سنة ١٩٦٩ م انصب اهتمامه مؤخراً دراسة العلوم الإسلامية وإنزالها الواقع مؤلفاته المنشورة كتاب ( الغضب) وكتاب تأملات سورة الكهف) وله قيد النشر بإذن الله بعنوان فهم الحياة) تمتاز كتاباته بالعمق والاستنارة التفكير ضمن الضوابط الشرعية يعتبر اسلوبه شيقاً يجذب القارىء كأنه يخاطبه ويدخل ثنايا إحساسه وتفكيره ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها الغضب الكهف ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
وائل حسين يوسف الخليلي( صب لبن) كاتب وفنان وشاعر من فلسطين مواليد سنة ١٩٦٩ م ، انصب اهتمامه مؤخراً على دراسة العلوم الإسلامية وإنزالها على الواقع ، من مؤلفاته المنشورة كتاب ( دراسة الغضب) وكتاب ( تأملات في سورة الكهف) وله كتاب قيد النشر بإذن الله بعنوان ( فهم الحياة) ، تمتاز كتاباته بالعمق والاستنارة في التفكير ، ضمن الضوابط الشرعية ، يعتبر اسلوبه شيقاً يجذب القارىء كأنه يخاطبه ، ويدخل في ثنايا إحساسه ، وتفكيره .
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ دراسة الغضب ❝ ❞ تأملات في سورة الكهف ❝
هذا الكتاب دعوة لكل مسلم يشتاق إلى عزة أمته، أن ينهض من غفلته، ويعمل مع إخوانه لاستعادة مكانة الإسلام. إنه صوت ينادي بقوة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ) (الأنفال: 24). فهل نستجيب لهذا النداء؟ هل نتحرك كأمة واحدة، متمسكين بحبل الله، ساعين إلى القمة التي وعدنا الله بها؟ إن الوقت للحركة، والميدان للعمل، فشمروا عن سواعد الجد، وانطلقوا في سبيل الله!
❞ في عالم اليوم، حيث تتلاطم أمواج العولمة وتتسارع إيقاعات الحياة، تواجه البنت المسلمة تحديات لم تكن موجودة من قبل. وسائل التواصل الاجتماعي التي قد تزرع في قلبها مقارنات زائفة، أفكار دخيلة تحاول أن تنزع منها حياءها، وصورة مشوهة عن المرأة تجعلها تتساءل عن قيمتها الحقيقية. هنا يأتي دور التربية الإسلامية، كبوصلة تهدي ونور يضيء، لتُعيد للفتاة ثقتها بنفسها، ولتذكِّرها أنها في الإسلام ليست مجرد فرد، بل هي لبنة أساس في بناء أمة عزيزة. هذا الكتاب، أيها القارئ العزيز، ليس مجرد صفحات تُقرأ، بل هو دعوة لرحلة ممتعة وعميقة في عالم تربية البنات. سنستلهم من القرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى: **\"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا\"** (التحريم: 6)، ومن هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يلاعب ابنته فاطمة ويقبلها، معلمًا لنا أن الحنان أساس التربية. سنستكشف معًا كيف نغرس العقيدة في قلب الفتاة، ونزرع الحياء في سلوكها، وننمي عقلها بالعلم، ونعدُّها لتكون أماً صالحة وسيدة مجتمع تحمل راية الإسلام بكل فخر.. ❝ ⏤وائل حسين الخليلي
❞ في عالم اليوم، حيث تتلاطم أمواج العولمة وتتسارع إيقاعات الحياة، تواجه البنت المسلمة تحديات لم تكن موجودة من قبل. وسائل التواصل الاجتماعي التي قد تزرع في قلبها مقارنات زائفة، أفكار دخيلة تحاول أن تنزع منها حياءها، وصورة مشوهة عن المرأة تجعلها تتساءل عن قيمتها الحقيقية. هنا يأتي دور التربية الإسلامية، كبوصلة تهدي ونور يضيء، لتُعيد للفتاة ثقتها بنفسها، ولتذكِّرها أنها في الإسلام ليست مجرد فرد، بل هي لبنة أساس في بناء أمة عزيزة.
هذا الكتاب، أيها القارئ العزيز، ليس مجرد صفحات تُقرأ، بل هو دعوة لرحلة ممتعة وعميقة في عالم تربية البنات. سنستلهم من القرآن الكريم، حيث يقول الله تعالى: *˝يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا˝ * (التحريم: 6)، ومن هدي النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يلاعب ابنته فاطمة ويقبلها، معلمًا لنا أن الحنان أساس التربية. سنستكشف معًا كيف نغرس العقيدة في قلب الفتاة، ونزرع الحياء في سلوكها، وننمي عقلها بالعلم، ونعدُّها لتكون أماً صالحة وسيدة مجتمع تحمل راية الإسلام بكل فخر. ❝
❞ وفي ظل الغزو الفكري والثقافي الذي يستهدف المسلمين اليوم، بات من الضروري العمل على صناعة رجال مؤمنين متمسكين بعقيدتهم وأخلاقهم، يقتدون بسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم في شجاعتهم وإيمانهم وتضحياتهم.. ❝ ⏤وائل حسين الخليلي
❞ وفي ظل الغزو الفكري والثقافي الذي يستهدف المسلمين اليوم، بات من الضروري العمل على صناعة رجال مؤمنين متمسكين بعقيدتهم وأخلاقهم، يقتدون بسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام رضوان الله عليهم في شجاعتهم وإيمانهم وتضحياتهم. ❝