الكاتبة والرِوائيّة فاطمة حمزة فاطمة حمزة

فاطمة حمزة
الكاتبة والرِوائيّة

الكاتبة والرِوائيّة فاطمة حمزة فاطمة حمزة

فاطمة حمزة
الكاتبة والرِوائيّة

• تبليغ عن سوء استخدام

46 عاماً الكاتبة مصرية الرِوائيّة مصرية المصرية

متواجدة منذ 1 سنة

متابعة مراسلة

الحساب الشخصي: فاطمة حمزة

فاطمة حمزة قاصة من مواليد محافظة القليوبية، مصر عام ١٩٧٩ وتخرجت في كلية الحقوق عام ٢٠٠٠. نُشر لها العديد من القصص القصيرة بالجرائد والمجلات المصرية منها جريدة الأخبار المسائي، وجريدة أخبار المعادي، ومجلة أيامنا. نُشر لها أيضاً في المواقع الالكترونية الأدبية مثل: موقع العربي الآن، والموقع الالكتروني لمجلة أيامنا، وموقع حياتي اليوم، وحازت قصصها القصيرة على الكثير من إعجاب القُراء وتفاعلهم. أصدرت أول مجموعة قصصية لها تحت اسم "حَلَقة مُفرَغة" عن دار "اسكرايب للنشر والتوزيع" في عام ٢٠٢١، وشاركت بها في معرض القاهرة الدولي للكتاب لنفس العام، ورواية بعنوان"عمارة حي المعادي" الفائزة بالنشر المجاني عن دار طفرة للنشر والتوزيع وشاركت بمعرض الكتاب لعام ٢٠٢٣. لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ عمارة حي المعادي ❝ ❞ حلقة مفرغة ❝ الناشرين : ❞ دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع ❝ ❞ طفرة للنشر والتوزيع ❝

#1K

7 مشاهدة هذا اليوم

#3K

116 مشاهدة هذا الشهر

#13K

5K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:

دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع طفرة للنشر والتوزيع

نماذج من أعمال فاطمة حمزة :

📚 أعمال الكاتبة والرِوائيّة ❞فاطمة حمزة ❝:

2 2023

10 2022

الاقتباسات (12)

ملخصات كتابية

الكتب (2)

QR

منشورات من أعمال ❞فاطمة حمزة ❝:

• 

  فاطمة حمزة
  منذ 2 سنوات

  

  عمارة حي المعادي

  ❞ كان على حافة السقوط بنفسه الجريحة في بئر ليس لها قاع، لولا أن سمع ضربات مطرقة القاضي لينتبه، اتسعت حدقة عينيه الكبيرة الجامدة، انتظر طويلًا قبل أن ينطق بحيثيات حكمه، كان القاضي مثلهم تمامًا، بداخله اثنان يتحدثان، ممزق هو بين وجهين أحدهما يشفق عليهم، والآخر يدفعه لإنزال العقاب بهم، قال الأول: \"كيف سأحكم عليهم وهم لا ذنب لهم، خلقهم الله بنفوس ضعيفة غواءة هي طبيعة النفس البشرية، زُرِع الشر بداخلهم عنوة وعليهم أن يحاربوه، وكثيرًا ما يخفق هؤلاء، هل أحاسبهم على شيء ليس بيدهم؟!\". ❝ ⏤فاطمة حمزة

  ❞ كان على حافة السقوط بنفسه الجريحة في بئر ليس لها قاع، لولا أن سمع ضربات مطرقة القاضي لينتبه، اتسعت حدقة عينيه الكبيرة الجامدة، انتظر طويلًا قبل أن ينطق بحيثيات حكمه، كان القاضي مثلهم تمامًا، بداخله اثنان يتحدثان، ممزق هو بين وجهين أحدهما يشفق عليهم، والآخر يدفعه لإنزال العقاب بهم، قال الأول:
  ˝كيف سأحكم عليهم وهم لا ذنب لهم، خلقهم الله بنفوس ضعيفة غواءة هي طبيعة النفس البشرية، زُرِع الشر بداخلهم عنوة وعليهم أن يحاربوه، وكثيرًا ما يخفق هؤلاء، هل أحاسبهم على شيء ليس بيدهم؟!˝. ❝
  

  ⏤ فاطمة حمزة

  

  5

  كان على حافة السقوط بنفسه الجريحة في بئر ليس لها قاع , لولا أن سمع ضربات مطرقة القاضي لينتبه , اتسعت حدقة عينيه الكبيرة الجامدة , انتظر طويلًا قبل أن ينطق بحيثيات حكمه , كان القاضي مثلهم تمامًا , بداخله اثنان يتحدثان , ممزق هو بين وجهين أحدهما يشفق عليهم , والآخر يدفعه لإنزال العقاب بهم , قال الأول , & , quot , كيف سأحكم عليهم وهم لا ذنب لهم , خلقهم الله بنفوس ضعيفة غواءة هي طبيعة النفس البشرية , زُرِع الشر بداخلهم عنوة وعليهم أن يحاربوه , وكثيرًا ما يخفق هؤلاء , هل أحاسبهم على شيء ليس بيدهم؟ , & , quot

  فاطمة حمزةفاطمة حمزةFatima Hamzaطفرة للنشر والتوزيع2022عمارة حي المعاديرواية بوليسيةالشرالأدب البوليسياللهالقاضيالسقوطالبشرالعقابينطقعينيهالنفسالآخرالنفس البشريةطبيعةعينينفوسضعيفالبشريةكبيرةالجريحيدفعانتظرمطرقالبشريهؤلاءيحارباتسعأحكميتحدثأحدهمريحةالجريحةعليهم