❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ Microsoft front page ❝ ❞ الدرس الأول ❝ ❞ الجزء الأول من دورة PHP ستة دروس فلاشية ❝ ❞ الدرس الثاني rave reports تصميم واجهات الصفحات ❝ ❞ الدرس الثاني ❝ ❞ الدرس السابع ❝ ❞ الدرس الثالث ❝ ❞ الدرس الثامن ❝ ❞ الدرس الرابع ❝ ❱.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التاريخ اليهودي مطا3000 عام ❝ ❞ التاريخ اليهودي الديانة اليهودية وطأة ثلاثة آلآف سنة ❝ ❞ الديانة اليهودية وموقفها من غير اليهود ❝ الناشرين : ❞ بيسان للنشر والتوزيع ❝ ❱.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاريخ اليهود في بلاد العرب في الجاهلية وصدر الإسلام (دكتوراه) ❝ ❞ موسى بن ميمون حياته ومصنفاته ❝ الناشرين : ❞ مطبعة لجنة التاليف والترجمة والنشر ❝ ❞ مطبعة الاعتماد ❝ ❱.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ تاريخ نقد العهد القديم من أقدم العصور حتى العصر الحديث ت :زالمان شازار ❝ ❞ تاريخ نقد العهد القديم من أقدم العصور حتى العصر الحديث ❝ ❞ تاريخ نقد العهد القديم [من اقدم العصور حتى العصر الحديث] ❝ الناشرين : ❞ المجلس الأعلى للثقافة ❝ ❱.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مقدمة في التاريخ الآخر - نحو قراءة جديدة للرواية الإسلامية ❝ ❞ مقدمة في التاريخ الآخر قراءة جديدة في الرواية الإسلامية ❝ ❞ مقدمة في التاريخ الآخر نحو قراءة جديدة للرواية الإسلامية ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار القدس ❝ ❱.
❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ إختراع الشعب اليهودي ❝ ❞ اختراع أرض إسرائي ❝ الناشرين : ❞ الدار الأهلية للنشر والتوزيع ❝ ❞ مركز مدار الفلسطيني للدراسات الإسرائيلية، رام الله - فلسطين ❝ ❱.
إيلان بابه، مؤرخ إسرائيلي، ومحاضر رفيع المستوى في العلوم السياسية في جامعة حيفا. وهو أيضاً المدير الأكاديمي لمعهد غفعات حبيبا لدراسات السلام، ورئيس معهد إميل توما للدراسات الفلسطينية في حيفا. وقد ألف عدة كتب، منها: A History of Modern Palestine (تاريخ فلسطين الحديثة)؛ The Modern Middle East (الشرق الأوسط الجديد)؛ The Israel/Palestine Question (قضية إسرائيل/ فلسطين). ❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ التطهير العرقي في فلسطين ❝ الناشرين : ❞ مؤسسة الدراسات الفلسطينية ❝ ❱.
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب {,,,,,,,, ,,,,,} وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس {في حقيقه},,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي {الحِكام} والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث {أن كم لو وددنا التمرير} بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن {أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية} ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ... قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!! إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ... قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب ﴿,,,,,,,, ,,,,,﴾ وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس ﴿في حقيقه﴾,,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي ﴿الحِكام﴾ والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث ﴿أن كم لو وددنا التمرير﴾ بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن ﴿أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية﴾ ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ..
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!! إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين .. قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور. ❝
حين يُنادي اسمها: م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار. منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة. هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها. وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا. منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار. منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة. هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها. وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا. منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد.
حين يُنادي إسمها : م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار. منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة. هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها. وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا. منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار. منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة. هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها. وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا. منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد.
❞ م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار. منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة. هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها. وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا. منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد.. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ م من الأمل الذي لا يمكن للزمن أن يمحوه، ن من النهوض بعد السقوط، كزهرة تعود بعد العاصفة، ا من الأنين الذي لا يُسمع، لكنه يكمن في عيونها، ر من الرواية التي كتبتها يدها مع كل جرح وكل انتصار.
منار، هي ليست مجرد اسم، هي معركة بين الضوء والظلام، بين القوة والضعف. تمشي على الجراح وكأنها موسيقى، تضحك وفي عينيها خريفٌ لم يرحل، تحمل في صدرها مدينةً محاصرة، وفي يدها مفتاح النجاة.
هي ليست كما ترونها، هي أكثر من ذلك بكثير. هي الشجاعة في وجه الخوف، والرقة في وجه الحرب. هي الضوء الذي يرشد الضائعين، والنار التي تحرق كل من يقترب من هدوئها. هي صمودٌ لا ينكسر، وراء كل ابتسامة منها، تاريخٌ مليء بالتحديات التي هزمتها بنفسها.
وإن حاولتم إطفاءها، فستكتشفون أنكم قد أضأتم بها دنياكم دون أن تدركوا.
منار ليست اسمًا… هي قصة مكتوبة بين الفصول، وفي كل مرة يُنادى عليها، تعود لترويها من جديد، لأنها لم تنتهِ بعد. ❝
❞ \"في كل مرة نسأل \'ليه؟\'، نفتح بابًا نحو فهم أعمق للذات والعالم من حولنا. فالسؤال ليس نهاية، بل بداية لرحلة لا تنتهي من الاكتشاف.\". ❝ ⏤يوسف النصر
❞ ˝في كل مرة نسأل ˝ليه؟˝، نفتح بابًا نحو فهم أعمق للذات والعالم من حولنا. فالسؤال ليس نهاية، بل بداية لرحلة لا تنتهي من الاكتشاف.˝. ❝