دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞السيرة الذاتية
الاسم: محمد كامل محمد
الوظيفة: مأمور ضرائب عقارية
المؤهل الدراسي: ليسانس أداب لغة انجليزية سنة ٢٠٠١/ ليسانس الحقوق سنة ٢٠١١.
الصفة الأدبية: كاتب قصص قصيرة وقصيرة جدًا وقصص أطفال وخواطر.
ـ عضو مجلس إدارة نادي أدب قصر ثقافة أسيوط.
ـ عضو نادي القصة بأسيوط.
ـ مدير مكتب أسيوط بمجلة البديع العربي الثقافية الورقية.
ـ رئيس مجلس إدارة منتدى مملكة الأدب الحديث الإلكترونية.
. عضو في فريق كن كاتبا الإبداعي.
ـ عضو في دليل المبدعين العرب والاتحاد الدولي العربي للأدباء والمثقفين ورابطة الشعراء والأدباء وقعدة مبدعين وغيرها من الكيانات الأدبية والثقافية.
الإصدارات عن دار ديوان العرب
. محاولة ناجحة (قصص قصيرة جدا) عن دار ديوان العرب للنشر والتوزيع عام ٢٠٢٢.
الجوائز
ـ حصل على جائزة الشباب والرياضة في الشعر(صالون الأدب) عام 2011.
ـ حصل على جائزة النشر للشاعر رانيه متولي بلاط دورة الشاعر ممدوح المتولي.
ـ حصل على جائزة النشر من منصة كتبنا للنشر.
ـ حصل على عرض النشر عن المجموعة القصصية (محاولة ناجحة) من دار ديوان العرب للنشر والتوزيع عام 2022.
ـ حصل على العديد من شهادات التقدير والمراكز الأولى من عدد من المنتديات والمجلات الأدبية والالكترونية ومنها المنتدى العربي للنقد المعاصر.
ـ نشرت لي عدد من القصائد والقصص في الكثير من المجلات الأدبية الورقية والالكترونية منها المساء والمساء العربي والجمهورية وغيرها.
ـ شارك في العديد من المؤتمرات والفاعليات الأدبية والثقافية لعدة سنوات.
❝
المؤلِّف والكاتب والرِوائيّ:
محمد كامل محمد حامد
حول
أعمالي
وكتاباتي
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال المؤلِّف والكاتب والرِوائيّ ❞محمد كامل محمد حامد ❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ أثارت فضولي تلك السطور التي قرأتها بالمصادفة؛ لتنتزعني من نفسي، تلقيني من جديد خلف تلك الأسوار، ألِجُ معها إلى داخل إحدى الزنازين، أستنشقُ رائحتها التي تملأ المكان.
- حينما تورطت في حبك؛ ذبحتني.
أعدت قراءة تلك الكلمات مرات ومرات، فاضت سطور مذكراتها بالأنين؛ استحضرت صورتها التي لم تفارق خيالي، وجهها بما حمله من براءةٍ، وعيناها وما حواهما من حسن، رغم علمي ما اقترفته وقادها إلى هذا المصير، لكنّني رققت لحالها، كأنّني أتضامن معها ومن أجلها.
تابعت بشغف قراءة أوراقها التي أوصتني أن أرسلها إلى أهلها، أعقبت جملتها التي لفتت انتباهي هذه العبارات المرسلة:
- دارت كلماتي في الهواء، ألقيت بها، تحسست خطواته، لأعانقه؛ يتهلل وجهي، كم بحثت عن يده لتزيل همومي، تنفض عني ما علق بي وبسيرتي.
كلمات تمتزج بها اللوعة والحسرة، إنّه الندم أبى أن يفارقها، دوّنت بدموعها ما حال بينها وبين الحياة، وما دفعها أن تسلك هذا الطريق.
وحيدة تركني لينهش من ينهش، بقيت ثابتة وقوية، لكنّني لم أحتمل، كانت نظرات أخي الصغير سهامًا مصوبة لأعماق قلبي، نظراته الراجية عودتي لم تغيّر من الأمر شيئًا، واجهت بجسارة عقبات طريقي الجديد.
التصقت به، أبيت أن أدعه، نعم كان حلمي الذي تحقق، هكذا كنت أقوي نفسي، أصقل عزيمتي، لكنّني لم أكن لديه إلا دمية، زهدها بمجرد أن نالها، انصرف عني يبحث عن دمى أخرى، بت غارقة في دموعي، لكنّني لم أستطع أن أعود ثانية لأحضان من شنقته بعاري، تركت خلفي الخيبات، مضيت في طريقي بين الأشواك. ❝ ⏤محمد كامل محمد حامد
❞ أثارت فضولي تلك السطور التي قرأتها بالمصادفة؛ لتنتزعني من نفسي، تلقيني من جديد خلف تلك الأسوار، ألِجُ معها إلى داخل إحدى الزنازين، أستنشقُ رائحتها التي تملأ المكان.
- حينما تورطت في حبك؛ ذبحتني.
أعدت قراءة تلك الكلمات مرات ومرات، فاضت سطور مذكراتها بالأنين؛ استحضرت صورتها التي لم تفارق خيالي، وجهها بما حمله من براءةٍ، وعيناها وما حواهما من حسن، رغم علمي ما اقترفته وقادها إلى هذا المصير، لكنّني رققت لحالها، كأنّني أتضامن معها ومن أجلها.
تابعت بشغف قراءة أوراقها التي أوصتني أن أرسلها إلى أهلها، أعقبت جملتها التي لفتت انتباهي هذه العبارات المرسلة:
- دارت كلماتي في الهواء، ألقيت بها، تحسست خطواته، لأعانقه؛ يتهلل وجهي، كم بحثت عن يده لتزيل همومي، تنفض عني ما علق بي وبسيرتي.
كلمات تمتزج بها اللوعة والحسرة، إنّه الندم أبى أن يفارقها، دوّنت بدموعها ما حال بينها وبين الحياة، وما دفعها أن تسلك هذا الطريق.
وحيدة تركني لينهش من ينهش، بقيت ثابتة وقوية، لكنّني لم أحتمل، كانت نظرات أخي الصغير سهامًا مصوبة لأعماق قلبي، نظراته الراجية عودتي لم تغيّر من الأمر شيئًا، واجهت بجسارة عقبات طريقي الجديد.
التصقت به، أبيت أن أدعه، نعم كان حلمي الذي تحقق، هكذا كنت أقوي نفسي، أصقل عزيمتي، لكنّني لم أكن لديه إلا دمية، زهدها بمجرد أن نالها، انصرف عني يبحث عن دمى أخرى، بت غارقة في دموعي، لكنّني لم أستطع أن أعود ثانية لأحضان من شنقته بعاري، تركت خلفي الخيبات، مضيت في طريقي بين الأشواك. ❝
❞ أعدت قراءة تلك الكلمات مرات ومرات، فاضت سطور مذكراتها بالأنين؛ استحضرت صورتها التي لم تفارق خيالي، وجهها بما حمله من براءةٍ، وعيناها وما حواهما من حسن، رغم علمي ما اقترفته وقادها إلى هذا المصير، لكنّني رققت لحالها، كأنّني أتضامن معها ومن أجلها.. ❝ ⏤محمد كامل محمد حامد
❞ أعدت قراءة تلك الكلمات مرات ومرات، فاضت سطور مذكراتها بالأنين؛ استحضرت صورتها التي لم تفارق خيالي، وجهها بما حمله من براءةٍ، وعيناها وما حواهما من حسن، رغم علمي ما اقترفته وقادها إلى هذا المصير، لكنّني رققت لحالها، كأنّني أتضامن معها ومن أجلها. ❝
❞ لم تكد اللحظات تمر في هذا المشهد المهيب، أولى عتبات نهاية غير متوقعة، منذ وقت يسير كانت السعادة ترفرف بجناحيها، ينهل كلانا من بئر متعة لا ينضب، رغم القلق الذي اعترانا، لكننا اقتنصنا ما تاقت إليه أرواحنا، طيلة الوقت لم تتجاوز العلاقة بيننا إطارها الطبيعي، رئيس عمل وإحدى الموظفات، رغم أنني اِلتفت منذ قدومها إلى جمالها الذي يناديني بعنفوانه. ❝ ⏤محمد كامل محمد حامد
❞ لم تكد اللحظات تمر في هذا المشهد المهيب، أولى عتبات نهاية غير متوقعة، منذ وقت يسير كانت السعادة ترفرف بجناحيها، ينهل كلانا من بئر متعة لا ينضب، رغم القلق الذي اعترانا، لكننا اقتنصنا ما تاقت إليه أرواحنا، طيلة الوقت لم تتجاوز العلاقة بيننا إطارها الطبيعي، رئيس عمل وإحدى الموظفات، رغم أنني اِلتفت منذ قدومها إلى جمالها الذي يناديني بعنفوانه. ❝
❞ كلمات تمتزج بها اللوعة والحسرة، إنّه الندم أبى أن يفارقها، دوّنت بدموعها ما حال بينها وبين الحياة، وما دفعها أن تسلك هذا الطريق.
وحيدة تركني لينهش من ينهش، بقيت ثابتة وقوية، لكنّني لم أحتمل، كانت نظرات أخي الصغير سهامًا مصوبة لأعماق قلبي، نظراته الراجية عودتي لم تغيّر من الأمر شيئًا، واجهت بجسارة عقبات طريقي الجديد.
التصقت به، أبيت أن أدعه، نعم كان حلمي الذي تحقق، هكذا كنت أقوي نفسي، أصقل عزيمتي، لكنّني لم أكن لديه إلا دمية، زهدها بمجرد أن نالها، انصرف عني يبحث عن دمى أخرى، بت غارقة في دموعي، لكنّني لم أستطع أن أعود ثانية لأحضان من شنقته بعاري، تركت خلفي الخيبات، مضيت في طريقي بين الأشواك.. ❝ ⏤محمد كامل محمد حامد
❞ كلمات تمتزج بها اللوعة والحسرة، إنّه الندم أبى أن يفارقها، دوّنت بدموعها ما حال بينها وبين الحياة، وما دفعها أن تسلك هذا الطريق.
وحيدة تركني لينهش من ينهش، بقيت ثابتة وقوية، لكنّني لم أحتمل، كانت نظرات أخي الصغير سهامًا مصوبة لأعماق قلبي، نظراته الراجية عودتي لم تغيّر من الأمر شيئًا، واجهت بجسارة عقبات طريقي الجديد.
التصقت به، أبيت أن أدعه، نعم كان حلمي الذي تحقق، هكذا كنت أقوي نفسي، أصقل عزيمتي، لكنّني لم أكن لديه إلا دمية، زهدها بمجرد أن نالها، انصرف عني يبحث عن دمى أخرى، بت غارقة في دموعي، لكنّني لم أستطع أن أعود ثانية لأحضان من شنقته بعاري، تركت خلفي الخيبات، مضيت في طريقي بين الأشواك. ❝
❞ صفح
ظل يراقبها فترة من الزمن، أصابه الإعياء والإنهاك، عفا عنها وصافح دموعها، في الصباح وجد أبناؤه الفراش فارغًا، ودماء متخثرة على الارضية.. ❝ ⏤محمد كامل محمد حامد
❞ صفح
ظل يراقبها فترة من الزمن، أصابه الإعياء والإنهاك، عفا عنها وصافح دموعها، في الصباح وجد أبناؤه الفراش فارغًا، ودماء متخثرة على الارضية. ❝