مريم السيد صلاح، 20 عامًا، طالبة في كلية الآداب قسم علم النفس بجامعة عين شمس، ومقيمة بمدينة 6 أكتوبر. بدأت رحلتها الفنية بالرسم، ومن ثم التصوير، لكن سرعان ما وجدت شغفها في الكتابة في يوم غير متوقع خلال المرحلة الثانوية. منذ ذلك الحين، انغمست في مجال الكتابة وحققت نجاحات عديدة، منها الإشراف على الكتب والعمل كمحررة صحفية في عدة صحف مثل ‵موج الإخبارية‵، ‵النجوم‵، و‵بداية حلم‵. مريم طموحة وتهدف إلى أن تصبح شخصية موسوعية مثل الحسن بن الهيثم، وقد اكتسبت خبرات في التدقيق اللغوي والتصميم والتنسيق. تؤمن بأن السعي والمثابرة هما مفتاح النجاح، وتوجه رسالتها لكل من يخشى البداية: ‵لا تستسلم، قُم وجرّب مرة أخرى، فالإصرار يحقق المستحيل‵..
أبلغ من العمر ستة عشر ربيعًا..... في الثاني الثانوي قسم أدبي مؤسسة دار المنارة للنشر والتوزيع الإلكتروني نائبة لمؤسسة بحور الإبداع. ومشرفة علىٰ دار الفراشات للنشر والتوزيع. ومشرفة في دار إليانور للنشر والتوزيع الإلكتروني. صحفية لدىٰ أكثر من دار كاتبة ومشرفة كُتب ورقية وإلكترونية ومصممة ومصححة، مشتركة ومشرفة في كتب ورقية منها( صدارة المجتمع_ من أي جرح أستعيد ملامحي_ من وحي العزله_ أسيرة الكتمان_أقلامُنا تُعبر عنا) لدي كتاب فردي إلكتروني ( من جوانب الحياة) وأيضًا كتب مجمعة مثل (سكون ظاهري إخفاق الحياة أنين الروح ما يمليه الفؤاد ما تخطية الأنامل)..
كاتبة مصرية ، محافظة أسيوط، كتبت لدى عدة جرائد مثل كوكب كُتاب وجريدة أدباء مصر ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كلمات ذهبية ❝ ❞ غريب بين الأقربين ❝ الناشرين : ❞ جميع الحقوق محفوظة للمؤلف ❝ ❞ دار رماد للنشر والتوزيع ❝ ❱.
منة شعبان الشهيرة أدبيًا بلقب ‵طِــيف‵، كاتبة ومُؤلفة مصرية شابة، وُلدت في 25 أكتوبر 2006 من مدينة الشيخ زايد. تُعد منة مؤسسة مبادرة ‵اتحاد المواهب‵، التي أصبحت منصة داعمة للكتّاب والمبدعين الشباب. رغم صغر سنها، تمتلك منة مسيرة أدبية غنية بأكثر من 15 عملًا مميزًا، نشر بعضها عبر دور نشر رائدة مثل ‵دار اتحاد المواهب للنشر والتوزيع‵ و‵دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع‵. و حظيت بإشادة واسعة في الأوساط الأدبية. منة ليست مجرد كاتبة؛ بل هي مشرفة بارعة على العديد من دور النشر والمنصات الثقافية، حيث تساهم بخبرتها وشغفها في اكتشاف وتطوير المواهب الأدبية. تتميز بإصرارها على التميز ودعم الآخرين، مما جعلها نموذجًا يُحتذى به في مجال الأدب. بأسلوبها الراقي وشغفها الذي لا ينضب، تستمر ‵طِــيف‵ في رسم ملامح مشوارها الإبداعي، واعدةً بمستقبل زاخر بالإنجازات التي تترك بصمة خالدة في عالم الكتابة..
ياسمين علي أحمد، والمعروفة بلقب ‵إلين‵، هي كاتبة ومدققة لغوية ومشرفة عامة غلى المنصة ومشرفة في مجلة كيفوك الدولية ومديرة مبادرة إلين للنشر الإلكتروني مصرية وُلدت في 26 مارس 2008م. رغم صغر سنها البالغ 17 عامًا، استطاعت ياسمين أن تبرز في عالم الأدب والنشر كواحدة من الأصوات الشابة المؤثرة. أطلقت مبادرة ‵إلين‵ التي تهدف إلى دعم وتشجيع الكتاب الشباب من خلال تقديم خدمات التدقيق اللغوي والإشراف الأدبي على الأعمال المنشورة. تميزت ياسمين بشغفها الكبير للغة العربية، حيث عملت بجد لتطوير مهاراتها في الكتابة والتدقيق اللغوي، مما جعلها محط أنظار العديد من الأدباء والناشرين الذين يثنون على دقتها واحترافيتها. بالإضافة إلى أعمالها في التدقيق اللغوي للكتب، التي لاقت استحسان القراء، وأظهرت موهبتها الفذة في التعبير والسرد. تعتبر ياسمين مثالًا يُحتذى به للشباب الطموحين، حيث أثبتت أن العمر ليس عائقًا أمام الإبداع والتأثير. من خلال مبادرتها، تسعى إلى خلق منصة تساعد الكتاب الصاعدين على صقل مواهبهم وتحقيق أحلامهم الأدبية، مما يعزز من حضور الأدب العربي على الساحة الثقافية..
نورهان نجاح إسماعيل، الشهيرة بـ‵نور إسماعيل‵، كاتبة مصرية ولدت في 1 يناير 1991. تخرجت من كلية الآداب قسم الإعلام عام 2012، وسرعان ما أثبتت نفسها كواحدة من أبرز الأصوات الأدبية الشابة. تميزت نور بإبداعها في كتابة الروايات الورقية التي عُرضت بمعارض للكتاب دولية ومحلية وأيضًاوالإلكترونية التي نُشرت على العديد من المنصات الشهيرة، حيث قدمت أعمالًا تنوعت بين الواقعية والخيال، مثل: ‵بروحي دار‵، ‵لعنة كوتارد‵، ‵قهوة وداع‵، ‵درب من الهوس‵، ‵بطعم الڤانيلا‵، و‵للرجال فيما يعشقون مذاهب‵. أسهمت في نشر إبداعاتها عبر دور نشر مرموقة مثل دار تشكيل ودار اكتب والمكتبة العربية للنشر والتوزيع. إلى جانب كتاباتها، شاركت نور إسماعيل في أنشطة ثقافية وأدبية متعددة، فهي عضوة بمنصة ‵تاميكوم‵ ومشرفة ومحررة بمؤسسة ‵أرسطو‵، كما أنها ضمن فريق مؤلفي دار اكتب للنشر والتوزيع. تجمع أعمالها بين الغوص في أعماق النفس الإنسانية وملامسة القضايا الاجتماعية، مما يجعلها قريبة من قلوب القراء ويمنح كتاباتها طابعًا خاصًا مليئًا بالإلهام والإبداع. ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قهوة وداع ❝ ❞ وللرجال فيما يعشقون مذاهب ❝ ❞ درب من الهوس ❝ ❞ لعنة كوتارد ❝ ❞ العشق وقليل منه يكفي ❝ ❞ بروحي دار ❝ ❞ بطعم الڤانيلا ❝ ❞ ڤيولين (عهد الثالوث) ❝ ❞ شمس ديسمبر ❝ الناشرين : ❞ دار تشكيل للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار اكتب للنشر والتوزيع ❝ ❞ مكتبة نور ❝ ❞ المكتبة العربية للنشر والتوزيع ❝ ❱.
كاتبة،وروائية ليس كعمل، إنما كهواية، graphic designer، حاصلة على إجازة في متن الجذرية، مدقّقة لغوية، تعجبكم كلماتي، تُصفّقون لجمالِ الحروفِ دون أن تلمسوا وجعها، تُطْرون عذوبتها، ولا تدرون أنها مُرَّة المذاق، كحزنٍ معتَّقٍ في صدري، تنظرون إليها كفنٍّ، كإبداعٍ، كحروفٍ مُزخرفةٍ، لكنكم لا ترونَ الدموعَ التي انسكبتْ بينها، ولا الجراحَ التي خطّتْها بمدادِ الأنين... كلُّ حرفٍ يقطُرُ منّي ليسَ نصًا عابرًا، بل شقوقٌ في روحي تتكلم، كلُّ استعارةٍ هي مرآةٌ لما انكسرَ في داخلي، وكلُّ تشبيهٍ يخبِّئُ خلفَهُ وجهًا غابَ في ظلامِ الغياب.. أنا لا أكتبُ لأبهرَ أحدًا، ولا لأحصدَ كلماتِ الإعجاب، أنا أكتبُ لأنّني لو لم أفعل، لابتلعني الصمتُ حيًّا، أكتبُ لأنّني لم أعُد أعرفُ لغةً غيرَ نزفِ الكلمات، فإن قرأتم حرفي يومًا، فابحثوا عني بين السطور، فقد تجدونني هناك، أكثرَ صدقًا مما أنا عليه في الحياة. مَرْيَـ𓂆ـم مُحَمَّد جُـمـ𓂆ـرة..
بشرى دلهوم كاتبة جزائرية من مدينة البليدة خريجة جامعة آكلي محند أولحاج البويرة ماستر 02أدب عربي حديث ومعاصر مؤسسة مجلة إيلزا الأدبية للإناث المعتمدة مديرة دار إيلزا للنشر الإلكتروني والترجمة صاحبة مبادرة إيلزا للنشر الإلكتروني والتسويق مؤسسة نادي إيلزا الثقافي الدولي مؤسسة ملتقى الندى الدولي رئيسة تحرير مجلة ملتقى الندى الدولي رئيسة تحرير مجلة الرابطة الجزائرية الفكر والثقافة مدربة محترفة معتمدة لدى أكاديمية المشرق للتدريب والتكوين مؤسسة منصة إيلزا للتدريب والتكوين الرقمية مشرفة كاتبات عربيات ومسوقة.
ترجمة أدب الطفل : بسم الله الرحمان الرحيم مداخلة حول "ترجمة أدب الطفل" أدب الطفل هو ذلك الأدب الموجّه للطفل والّذي يراعي الجوانب النفسية ،اللّغوية والاجتماعية . ويشمل القصة ، المسرحية ، المقال ، الشعر والاناشيد ... تعرّفه منظمة اليونسكو على أنّه "ذلك الإنتاج الأدبي والفني الّذي يخاطب الأطفال بلغتهم وفقا لخصائصهم النفسية ،العقلية والاجتماعية ، ويهدف إلى تنمية خيالهم وتوسيع مداركهم وغرس القيم الإنسانية فيهم ، من خلال وسائط متعدّدة تشمل الكلمة المكتوبة ،المصوّرة ،المسموعة والمرئية . أثناء ترجمة ونقل هذا الأدب من لغة إلى أخرى يواجه المترجم جملة من الإشكاليات والتي تتمثّل في : في الإختلاف الثقافي فالثقافة العربية الإسلامية تختلف عن الثقافة الغربية فيجد المترجم نفسه أمام محظورات لاتقبلها ثقافة البلد فيضظر إلى تكييفها لتناسب ثقافة المتلقي .كأن يترجم الكنيسة إلى "مسجد " أو خمر إلى "عصير برتقال ..." وهناك من ينحاز إلى النّقل الحيادي دون التكيّيف كون المترجم ناقلاً للمعنى وليس مؤلفًا. نجد أيضا ترجمة الأمثال الشعبية ، لايمكن ترجمة الأمثال الشعبية ترجمة حرفية ستفقد قيمتها وربما يختلّ المعنى وعلى المترجم إيجاد المقابل في ثقافة المتلقي و البحث عن البديل في اللّغة المنقول إليها.على المترجم مراعاة أهداف النّص الأصلي وتحقيق ذلك في النّص الهدف ، فسوء الترجمة يشوّه الرسالة التي يصبو إليها النٌص. بقلم دحماني وئام الجزائر . ❝ ⏤wiam dahmani
بسم الله الرحمان الرحيم مداخلة حول "ترجمة أدب الطفل" أدب الطفل هو ذلك الأدب الموجّه للطفل والّذي يراعي الجوانب النفسية ،اللّغوية والاجتماعية . ويشمل القصة ، المسرحية ، المقال ، الشعر والاناشيد ... تعرّفه منظمة اليونسكو على أنّه "ذلك الإنتاج الأدبي والفني الّذي يخاطب الأطفال بلغتهم وفقا لخصائصهم النفسية ،العقلية والاجتماعية ، ويهدف إلى تنمية خيالهم وتوسيع مداركهم وغرس القيم الإنسانية فيهم ، من خلال وسائط متعدّدة تشمل الكلمة المكتوبة ،المصوّرة ،المسموعة والمرئية . أثناء ترجمة ونقل هذا الأدب من لغة إلى أخرى يواجه المترجم جملة من الإشكاليات والتي تتمثّل في : في الإختلاف الثقافي فالثقافة العربية الإسلامية تختلف عن الثقافة الغربية فيجد المترجم نفسه أمام محظورات لاتقبلها ثقافة البلد فيضظر إلى تكييفها لتناسب ثقافة المتلقي .كأن يترجم الكنيسة إلى "مسجد " أو خمر إلى "عصير برتقال ..." وهناك من ينحاز إلى النّقل الحيادي دون التكيّيف كون المترجم ناقلاً للمعنى وليس مؤلفًا. نجد أيضا ترجمة الأمثال الشعبية ، لايمكن ترجمة الأمثال الشعبية ترجمة حرفية ....... [المزيد]
❞ شاركت بها في ملتقى أدب الطفل قصة قصيرة للأطفال \" رحلة إلى المكتبة \" الفصل الأوّل : دار حوار شيّق بين زيد و عمر حول أهمية القراءة فقرّرا أن يذهبا إلى والدهما ليحدّثهما أكثر عن هذه الأخيرة. سمع الأب طرقًا على باب غرفته فأذن لهما بالدخول ، جلسا بالقرب منه و طلبا منه توضيحًا بشأن هذا الأمر . فكّر مليّا ثمّ أخبرهما أن يذهبا إلى النوم ويستيقظا في اليوم الموالي باكرًا كي يأخذهما إلى مكان يجيب عن أسئلتهما. نظر الولدان إلى الأب بدهشة وأجابا : \"طيّب ، موافقان .\" في اليوم التالي، استيقظ عمر وزيد لأداء صلاة الفجر وكلّهما شوق لمعرفة ذلك المكان الذي أخبرهما عنه والدهما . أتى الأب وقال لهما:\"أحضرا ما تحتاجانه ، سنذهب مباشرة بعد الخروج من المسجد إلى المكان الذي أخبرتكما عنه أمس\". سُعدا كثيرا وضبّا مستلزماتهما ثمّ خرجا. بعد ساعتين ... وصلوا إلى المكان إذ به مكتبة كبيرة تتكوّن من عدّة طوابق ومعبّئة بالكثير من الكتب في مجالات عدّة.سألا الأب :\"ماكلّ هذا يا أبي؟\" .فأجابهما قائلا :\"هذه الكتب هي من تنمّي مهارة القراءة لديكما \". أجابا :\"حقًا يا أبي \". قال :\" نعم \". أريد منكما الآن أن تختارا باقة من الكتب وتبدآ في قراءتما ثمّ بعد شهر تخبران ماذا تغيّر فيكما وأهمية القراءة . قبلا التّحدّي ، وباشرا في جمع الكتب التي يريدان قراءتها . الفصل الثاني بعد مرور شهر... طلب الأب من الولديْن الاجتماع في مساء يوم الجمعة لمناقشة موضوع القراءة ، تجهّز كلاهما ، شرع عمر الحديث عن رحتله مع القراءة ثم أخذ زيد يروي قصّته أيضا . سألهما الأب : ماذا تعلّمتما من القراءة ؟ زيد: تعلّمت أن العلم نبراس هذه الحياة والمعرفة بحر كلٌما قرأت أكثر أردت معرفة المزيد . الأب: جميل ، وأنت زيد. زيد: وجدت في القراءة عالما آخرا بعيدا عن الضوضاء والفوضى ، بالإضافة إلى أنّها تجعلك تعرف قيمة الوقت فبالتالي تديره جيّدا وتستغلّه. الأب :أحسنتما لها فوائد جمّة ، بدءًا من اليوم خذوها عادة والتزموا بها . الابنان: بحول الله. النهاية ... بقلم دحماني وئام الجزائر. ❝ ⏤wiam dahmani
❞ شاركت بها في ملتقى أدب الطفل
قصة قصيرة للأطفال ˝ رحلة إلى المكتبة ˝ الفصل الأوّل : دار حوار شيّق بين زيد و عمر حول أهمية القراءة فقرّرا أن يذهبا إلى والدهما ليحدّثهما أكثر عن هذه الأخيرة. سمع الأب طرقًا على باب غرفته فأذن لهما بالدخول ، جلسا بالقرب منه و طلبا منه توضيحًا بشأن هذا الأمر . فكّر مليّا ثمّ أخبرهما أن يذهبا إلى النوم ويستيقظا في اليوم الموالي باكرًا كي يأخذهما إلى مكان يجيب عن أسئلتهما. نظر الولدان إلى الأب بدهشة وأجابا : ˝طيّب ، موافقان .˝ في اليوم التالي، استيقظ عمر وزيد لأداء صلاة الفجر وكلّهما شوق لمعرفة ذلك المكان الذي أخبرهما عنه والدهما . أتى الأب وقال لهما:˝أحضرا ما تحتاجانه ، سنذهب مباشرة بعد الخروج من المسجد إلى المكان الذي أخبرتكما عنه أمس˝. سُعدا كثيرا وضبّا مستلزماتهما ثمّ خرجا. بعد ساعتين .. وصلوا إلى المكان إذ به مكتبة كبيرة تتكوّن من عدّة طوابق ومعبّئة بالكثير من الكتب في مجالات عدّة.سألا الأب :˝ماكلّ هذا يا أبي؟˝ .فأجابهما قائلا :˝هذه الكتب هي من تنمّي مهارة القراءة لديكما ˝. أجابا :˝حقًا يا أبي ˝. قال :˝ نعم ˝. أريد منكما الآن أن تختارا باقة من الكتب وتبدآ في قراءتما ثمّ بعد شهر تخبران ماذا تغيّر فيكما وأهمية القراءة . قبلا التّحدّي ، وباشرا في جمع الكتب التي يريدان قراءتها .
الفصل الثاني بعد مرور شهر.. طلب الأب من الولديْن الاجتماع في مساء يوم الجمعة لمناقشة موضوع القراءة ، تجهّز كلاهما ، شرع عمر الحديث عن رحتله مع القراءة ثم أخذ زيد يروي قصّته أيضا . سألهما الأب : ماذا تعلّمتما من القراءة ؟ زيد: تعلّمت أن العلم نبراس هذه الحياة والمعرفة بحر كلٌما قرأت أكثر أردت معرفة المزيد . الأب: جميل ، وأنت زيد. زيد: وجدت في القراءة عالما آخرا بعيدا عن الضوضاء والفوضى ، بالإضافة إلى أنّها تجعلك تعرف قيمة الوقت فبالتالي تديره جيّدا وتستغلّه. الأب :أحسنتما لها فوائد جمّة ، بدءًا من اليوم خذوها عادة والتزموا بها . الابنان: بحول الله.