كاتبة صاحبة التسعة عشر عامًا الفرقه الاولي بالمعهد العالي للخدمه الاجتماعية مشرفة ومنسقة كتب لديها العديد من المواهب بجانب الكتابة ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ لكل منا مخاوف ❝ ❞ أقلام مصرية ❝ ❞ فؤاد غريق ❝ ❞ استكنان روح ❝ ❞ ضفاف العشاق ❝ الناشرين : ❞ ياقوت للنشر والتوزيع الإلكتروني ❝ ❱.
هدير إبراهيم عبدالحميد الشرشابي تبلغ من العمر واحد وعشرون عامًا؛ حيث وُلِدت عام 2003 يوم ثلاثة عشر من شهر أكتوبر، تعمل مدققة لُغوية ومدربة في كثير من الكيانات والمجلات العربية، أسست دار أحبة الضاد للنشر الإلكتروني عام 2021م. .
جيهان حمّادي مؤلفة تونسيّة ، باحثة في المجال العلميّ و أديبة مختصّة بمجال الشّعر الحر وُلدت في ٢٥ فبراير ١٩٩٥ بولاية قبلي جنوب تونس بدأت مسيرتها في عمر يناهز ٢٣ عاما ، يعد البحث العلميّ أولى تجاربها و أوّل قاطرة تستهلّ بها مسيرتها نحو الساحة العلميةّ والأدبيّة.تحصّلت على شهادة الأستاذيّة في اللغة و الآداب و الحضارة العربيّة بالمعهد العالي للغات بتونس ( جامعة قرطاج ) و ذلك سنة 2020 و واصلت سنتها الأولى من الدّراسة في مرحلة الماجستير بنفس المعهد ثمّ انتقلت إلى المعهد العالي للعلوم الإنسانيّة بتونس ( جامعة المنار ) لتُكمل تعليمها بالسّنة الثانية من مرحلة الماجستير في اختصاص اللّغة العربيّة. وهي أيضا ممنتجة ومعلقة صوتية وتعمل حاليا مشرفة إدارية ومدققة لغوية على موقع عالمي للكتب ‵مكتبة الكتب‵ وتمّ تعيينها بآواخر سنة 2023 من شهر ديسمبر مشرفة على هيئة شغف الكاتبات الدولي بسوريا . وتعمل أيضا مدربة ومسوقة شبكية بإحدى الشركات العالمية المعروفة باسم « Phoenix for Marketing. » وهي أيضا أحد مشرفي فريق إيفرست الدولي بمصر وأحد أعضاء النادي التونسي المسمى ب‵اللمسات الفنية‵ وصاحبة براند كيفوك للخدمات المختلفة لا يزال قيد التنفيذ وتمّ تعيينها أيضا مديرة تعاقدات شمال إفريقيا بدار بيتونيا للنشر والتوزيع وهي أيضا أحد مؤسسي دار البيت الادبي للنشر الإلكتروني. ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ الصلاة في الديانات الإبراهيمية ❝ ❞ عشق (ط. اللا رواية) ❝ ❞ ملائكة السماء ❝ ❞ ورد القصيد ❝ ❞ بوح المشاعر ❝ ❞ في حب أمي ❝ ❞ سر صناعة الإعراب (باب الجيم أنموذجا) ❝ ❞ رسائل ديسمبر (الباسي) ❝ ❞ القبو ❝ الناشرين : ❞ مكتبة نور ❝ ❞ دار صفقات كتابية للنشر والتوزيع ❝ ❞ إيفرست ❝ ❞ اللا رواية للنشر الإلكتروني ❝ ❞ دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني ❝ ❱.
مريم السيد صلاح، 19 عامًا، طالبة في كلية الآداب قسم علم النفس بجامعة عين شمس، ومقيمة بمدينة 6 أكتوبر. بدأت رحلتها الفنية بالرسم، ومن ثم التصوير، لكن سرعان ما وجدت شغفها في الكتابة في يوم غير متوقع خلال المرحلة الثانوية. منذ ذلك الحين، انغمست في مجال الكتابة وحققت نجاحات عديدة، منها الإشراف على الكتب والعمل كمحررة صحفية في عدة صحف مثل ‵موج الإخبارية‵، ‵النجوم‵، و‵بداية حلم‵. مريم طموحة وتهدف إلى أن تصبح شخصية موسوعية مثل الحسن بن الهيثم، وقد اكتسبت خبرات في التدقيق اللغوي والتصميم والتنسيق. تؤمن بأن السعي والمثابرة هما مفتاح النجاح، وتوجه رسالتها لكل من يخشى البداية: ‵لا تستسلم، قُم وجرّب مرة أخرى، فالإصرار يحقق المستحيل‵. ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ حديث الروح - خواطر ❝ ❞ حديث الأسطر ❝ ❞ مقتطفات نورانية ❝ ❞ غرور الأنا ❝ الناشرين : ❞ دار اليانور للنشر الإلكتروني ❝ ❞ دار شباط للنشر الإلكتروني ❝ ❱.
فتاه ب التاسعة عشر تعمل ك صحافيه في عدة جرائد إلكترونية و انشأت دار نشر إلكتروني وجريدة إلكترونية ونائب عام ل عده مبادرات و كاتبه و ديزاينر. ❰ لها مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ انبثاق الأقلام ❝ ❞ حديث الأقلام ❝ ❞ رحلة إلى أرض الواقع ❝ ❞ صفحات العمر ❝ ❞ حرب الأقلام في وجه الطغيان ❝ ❞ السطور الاخيرة ❝ ❞ حديث الروح - خواطر ❝ ❞ حافة الهاوية ❝ ❞ يهلك المرء بأفكاره ❝ الناشرين : ❞ دار اليانور للنشر الإلكتروني ❝ ❱.
ندى السرساوي، شخصية مميزة في عالم الكتابة والإبداع، وهي تمتلك موهبة فريدة تجعلها تتألق في سماء الأدب. من مواليد محافظة المنوفية، وقد أسسَّت تطبيقًا ناجحًا يحمل اسم "كُتّاب إيلاف"، وجريدة إلكترونية تحمل نفس الاسم، وهما منصة للكتّاب المبتدئين والمحترفين للتعبير عن أفكارهم وأعمالهم الأدبية. بدأت ندى مشوارها الكتابي منذ دراستها في الثانوية العامة، واكتشفت موهبتها وحبها للكتابة في سن مبكرة. تُعَدُّ كتابة الخواطر والقصص القصيرة من أساليبها المُفضلة، وهي تتميز بأسلوبها السلس والجذاب الذي يأسر قلوب القراء. تأسست مبادرة "كُتّاب إيلاف" من حبها للكتابة ورغبتها في تشجيع الكتّاب على تطوير مهاراتهم ومشاركة إبداعاتهم. تمتاز البادرة بتقديم دورات متنوعة في مجالات مختلفة من الكتابة، بالإضافة إلى دعم الكتّاب من خلال نشر كتاباتهم وإصدار كتب ورقية. ندى السرساوي تجسِّد النموذج الناجح للكاتبة، حيث تمتلك الثقة الكبيرة بذاتها وتجربة فريدة تلهم الشباب لمتابعة شغفهم وتطوير مواهبهم. تجاوزت التحديات والصعوبات بقوة وإصرار، وتُعد مصدر إلهام للكثيرين الذين يسعون لتحقيق أحلامهم في عالم الكتابة والإبداع. .
❞ النه وطني م أضلعي حين يض أعيشُثرى وطني مرتحلِليس بعد اليومِوأخبرهُوقد كنتُر حاالًأق ِبلهُقصةَح ِبهِاألبدي وأكتبُهو وطني! في حبهِك هل أسئلتي هو وطني! وألنه وطني أنا أحيا وعشق األرض يملؤني مازلت منتفضاًألنه وطني وعيوني إليه تسبقني قد ذابت. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ النه وطني م أضلعي حين يض أعيشُثرى وطني مرتحلِليس بعد اليومِوأخبرهُوقد كنتُر حاالًأق ِبلهُقصةَح ِبهِاألبدي وأكتبُهو وطني! في حبهِك هل أسئلتي هو وطني! وألنه وطني أنا أحيا وعشق األرض يملؤني مازلت منتفضاًألنه وطني وعيوني إليه تسبقني قد ذابت. ❝
❞ ملحمة الصمود \"يحي السنوار في عيون فلسطين\" في غزة المحاصرة، حيث البحر يحكي قصص الألم والأمل، وحيث تختلط دموع الأمهات بصرخات الأطفال وأنين الجرحى، يقف يحيى السنوار كشعلة تضيء ظلام الحصار، في عينيه تتجلى حكاية شعب يرفض الانكسار، وفي كلماته تتردد أصداء أجيال عاشت تحت وطأة الحصار والاحتلال. من أزقة المخيمات الضيقة إلى ساحات المواجهة، حمل السنوار في قلبه قضية تتجاوز حدود الزمان والمكان، على أرض عجنت بدماء الشهداء ودموع الثكالى، صاغته المعاناة وصقلته زنازين الاحتلال، حتى صار رمزًا للتحدي في وجه المستحيل. في سنوات السجن الطويلة، حيث الجدران الباردة والقيود الثقيلة، لم تنكسر إرادته، حول زنزانته إلى مدرسة للنضال، وقيوده إلى وقود يشعل ثورة الروح، عشرون عامًا خلف القضبان علمته أن الحرية ليست منحة يمنحها المحتل، بل حق يُنتزع بالدم والتضحيات. في ليالي غزة، عندما يخيم الظلام ويلف الصمت أزقة المخيمات، تبقى كلماته مشعلاً يضيء الطريق، يحكي للشباب عن فلسطين التي تستحق كل التضحيات، عن القدس التي تنتظر أبناءها، وعن حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم. تحت القصف المتواصل، وفي ظل حصار خانق، ظل صامدًا كجبال فلسطين، في كل موقف اتخذه، كان همه الأول والأخير كرامة شعبه وحريته. لم يتراجع ولم يساوم على الحقوق، مؤمنًا بأن التاريخ لا يرحم المتخاذلين. في عيون أطفال غزة يرى مستقبل فلسطين، يراهم يكبرون على صوت القذائف، لكنهم يحملون في قلوبهم أحلامًا أكبر من كل محاولات القمع. علمهم أن المقاومة ليست خيارًا، بل هي قدر شعب رفض أن يعيش على ركبتيه. حين يتحدث عن المقاومة، لا يتحدث عن مجرد معارك عسكرية، بل عن منظومة حياة متكاملة، المقاومة في فكره ثقافة شاملة، تبدأ من تربية الأجيال على حب الوطن، وتمتد إلى بناء مجتمع متماسك يرفض الخنوع والاستسلام. من شوارع رفح إلى مخيمات جباليا، ومن شاطئ غزة إلى حدود خان يونس، تتردد حكاياته، في كل ركن من أركان غزة المحاصرة، تجد بصمات نضاله. في المساجد حيث تختلط الدعوات بدموع المصلين، وفي المدارس حيث يتعلم الأطفال معنى الوطن، وفي المستشفيات حيث يقاوم الجرحى الموت بإرادة لا تلين. عندما تمطر السماء قذائف الموت، يقف السنوار في الصفوف الأمامية، لا يختبئ خلف الكلمات المنمقة، ولا يتاجر بدماء الشهداء، يؤمن أن القائد الحقيقي هو من يشارك شعبه آلامه وآماله، من يذوق معهم مرارة الحصار وحلاوة الصمود. في كل زاوية من زوايا غزة الصامدة، في كل بيت مهدم، وفي كل شارع يحمل آثار العدوان، تتردد كلماته كنشيد للحرية، قصته ليست مجرد سيرة شخصية، بل هي ملحمة شعب آمن أن الفجر قادم لا محالة، وأن الحرية آتية مهما طال الليل وقسا الظلام. وهكذا يبقى يحيى السنوار رمزاً للأمل الذي لا يموت في قلب فلسطين، في نهاية كل يوم حزين وبداية كل فجر جديد، يذكّر الجميع أن النصر ليس مجرد حلم بعيد، بل هو حقيقة قادمة تصنعها سواعد المقاومين وإرادة الصامدين، حتى يتحقق وعد التحرير، سيظل صوته يصدح في كل زاوية من زوايا غزة: \"إن غداً لناظره قريب، وإن فجر الحرية آتٍ لا محالة.\". ❝ ⏤دار التميز الثقافية النشر الالكتروني
❞ ملحمة الصمود ˝يحي السنوار في عيون فلسطين˝
في غزة المحاصرة، حيث البحر يحكي قصص الألم والأمل، وحيث تختلط دموع الأمهات بصرخات الأطفال وأنين الجرحى، يقف يحيى السنوار كشعلة تضيء ظلام الحصار، في عينيه تتجلى حكاية شعب يرفض الانكسار، وفي كلماته تتردد أصداء أجيال عاشت تحت وطأة الحصار والاحتلال.
من أزقة المخيمات الضيقة إلى ساحات المواجهة، حمل السنوار في قلبه قضية تتجاوز حدود الزمان والمكان، على أرض عجنت بدماء الشهداء ودموع الثكالى، صاغته المعاناة وصقلته زنازين الاحتلال، حتى صار رمزًا للتحدي في وجه المستحيل.
في سنوات السجن الطويلة، حيث الجدران الباردة والقيود الثقيلة، لم تنكسر إرادته، حول زنزانته إلى مدرسة للنضال، وقيوده إلى وقود يشعل ثورة الروح، عشرون عامًا خلف القضبان علمته أن الحرية ليست منحة يمنحها المحتل، بل حق يُنتزع بالدم والتضحيات.
في ليالي غزة، عندما يخيم الظلام ويلف الصمت أزقة المخيمات، تبقى كلماته مشعلاً يضيء الطريق، يحكي للشباب عن فلسطين التي تستحق كل التضحيات، عن القدس التي تنتظر أبناءها، وعن حق العودة الذي لا يسقط بالتقادم.
تحت القصف المتواصل، وفي ظل حصار خانق، ظل صامدًا كجبال فلسطين، في كل موقف اتخذه، كان همه الأول والأخير كرامة شعبه وحريته. لم يتراجع ولم يساوم على الحقوق، مؤمنًا بأن التاريخ لا يرحم المتخاذلين.
في عيون أطفال غزة يرى مستقبل فلسطين، يراهم يكبرون على صوت القذائف، لكنهم يحملون في قلوبهم أحلامًا أكبر من كل محاولات القمع. علمهم أن المقاومة ليست خيارًا، بل هي قدر شعب رفض أن يعيش على ركبتيه.
حين يتحدث عن المقاومة، لا يتحدث عن مجرد معارك عسكرية، بل عن منظومة حياة متكاملة، المقاومة في فكره ثقافة شاملة، تبدأ من تربية الأجيال على حب الوطن، وتمتد إلى بناء مجتمع متماسك يرفض الخنوع والاستسلام.
من شوارع رفح إلى مخيمات جباليا، ومن شاطئ غزة إلى حدود خان يونس، تتردد حكاياته، في كل ركن من أركان غزة المحاصرة، تجد بصمات نضاله. في المساجد حيث تختلط الدعوات بدموع المصلين، وفي المدارس حيث يتعلم الأطفال معنى الوطن، وفي المستشفيات حيث يقاوم الجرحى الموت بإرادة لا تلين.
عندما تمطر السماء قذائف الموت، يقف السنوار في الصفوف الأمامية، لا يختبئ خلف الكلمات المنمقة، ولا يتاجر بدماء الشهداء، يؤمن أن القائد الحقيقي هو من يشارك شعبه آلامه وآماله، من يذوق معهم مرارة الحصار وحلاوة الصمود.
في كل زاوية من زوايا غزة الصامدة، في كل بيت مهدم، وفي كل شارع يحمل آثار العدوان، تتردد كلماته كنشيد للحرية، قصته ليست مجرد سيرة شخصية، بل هي ملحمة شعب آمن أن الفجر قادم لا محالة، وأن الحرية آتية مهما طال الليل وقسا الظلام.
وهكذا يبقى يحيى السنوار رمزاً للأمل الذي لا يموت في قلب فلسطين، في نهاية كل يوم حزين وبداية كل فجر جديد، يذكّر الجميع أن النصر ليس مجرد حلم بعيد، بل هو حقيقة قادمة تصنعها سواعد المقاومين وإرادة الصامدين، حتى يتحقق وعد التحرير، سيظل صوته يصدح في كل زاوية من زوايا غزة: ˝إن غداً لناظره قريب، وإن فجر الحرية آتٍ لا محالة.˝. ❝
❞ فلسطين الى من بهم تعلو همم العرب والمسلمين،الى من يحملون الحجارة بيد ويحملون شرفهم بيد أخرى، الى من يذرفون الدماء بدل الدموع، الى من يسيرون على خطى نوفمبر، الى المرابطين والمجاهدين،الى من يسري في دمائهم دم صالح الدين اعتذر واألعذار صغيرة بحجم ألمكم ونسيانكم من طرف االمة الكبيرة، رحم هللا من قال \" مع فلسطين ظالمة او مظلومة\"، اعتذر باسم 22 دولة تتحدث العربية، وقلوبها باتت منسية، والضمير أصبح بال أهمية اعتذر عن كل دمعة وعن كل صرخة وآهات وعن كل قلب يدق دقات خوف، اعتذر لكم عن قسوة العالم، اعتذر عن خذالن االمة العربية واإلسالمية. .. قلوبنا ودعائنا معكم.. الكاتبة\"حفاف فاطمة\". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ فلسطين الى من بهم تعلو همم العرب والمسلمين،الى من يحملون الحجارة بيد ويحملون شرفهم بيد أخرى، الى من يذرفون الدماء بدل الدموع، الى من يسيرون على خطى نوفمبر، الى المرابطين والمجاهدين،الى من يسري في دمائهم دم صالح الدين اعتذر واألعذار صغيرة بحجم ألمكم ونسيانكم من طرف االمة الكبيرة، رحم هللا من قال ˝ مع فلسطين ظالمة او مظلومة˝، اعتذر باسم 22 دولة تتحدث العربية، وقلوبها باتت منسية، والضمير أصبح بال أهمية اعتذر عن كل دمعة وعن كل صرخة وآهات وعن كل قلب يدق دقات خوف، اعتذر لكم عن قسوة العالم، اعتذر عن خذالن االمة العربية واإلسالمية. . قلوبنا ودعائنا معكم. الكاتبة˝حفاف فاطمة˝. ❝