الأديبة فاطمه حجازي - المكتبة - ❞الأديبة فاطمه حجازي❝
دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2025
❞الأديبة فاطمة حجازي نشأت في مدينة طنطا صاحبه رواية اصلحتني صديقه ورواية حفيدإبليس وحاصله علي دروع وشهادات كثيرة في مجال الكتابه والأدب تعمل كاتبه في دار الولاء للنشر والتوزيع سابقاً وحالياً في دار كيانك للنشر والتوزيع ولديها اعمال الألكترونيه كثيرة مثل رواية رسائل يوم الجمعه و قصه فتاه المقبرة قصه زائر من القبر. قصه منطقه 51 وحورية الجنه وقصة اليد الياقظه وقصه ضميري وقصه عشت وحيدة قصه ايقظني حبك الفاسد وقصه حزن وفرحه وقصة جحيم عذراء وقصه ليالي موجعه ورواية صقري اللطيف ورواية أرض أسكانيري وحيرة روح وضحكه شيطان.❝
الكاتبة والمُصمِّمة والرِوائيّة:
فاطمة حجازي
حول
أعمالي
وكتاباتي
الجريدة
فَعاليَّات ومُساهَمات
إحصائيَّات
️توثيق مؤلفات وأعمال الكاتبة والمُصمِّمة والرِوائيّة ❞فاطمة حجازي❝ في صفحة رسميّة كشخصيّة عامة على منصة المكتبة
❞ الويلُّ لِهذا العالمُ الآسينُ، وما يُحدثَهُ بنا من فجواتِ، بل يمكِنُ القولُ أنها كالثقوبِ السوداءِ تتَنهشُ المشاعرَ بداخِلِنا دون إنذارٍ مُسبق؛ فأنا، وغيري على هذا الكوكبِ البائسِ قد أصابنا السَقَمُ، ولا نَجِدُ من يُداوي، حتى ركضنا خلف الحُبِّ الذي بهيبةِ مشاعرهِ يُقسِمون، فما أتخذنا فيه من مسكَنٍ إلَّا كان لِلقلبِ قاتِلُ، فقد خذلنا العشقُ، وما كنا بهِ إلَّا أذلاء بين جُدرانهِ المُتراميةِ كأنها أطلالُ الذكرياتِ على أوجِ شُموخِ الجبالِ بين سحابِ أرواحِ العشَّاقِ، فهبطنا لسفحِ الأراضينِ فلم نجد سوى الماء الذي يُطفئ لَهيبَ تَعطُّشِ أفئدَتِنا فلم يكفي ليُبَرِّدَ أرواحِنا، فهرولنا منه باحثينَ النجاةَ خلفَ جدرانِ القبورِ؛ فبالقبورِ لن تُدرِكَ سوى بعضِ وخزاتِ الألمِ القاتِمِ الذي لا تُضاهي مآسي الحياةِ.. ❝ ⏤الأديبة فاطمه حجازي
❞ الويلُّ لِهذا العالمُ الآسينُ، وما يُحدثَهُ بنا من فجواتِ، بل يمكِنُ القولُ أنها كالثقوبِ السوداءِ تتَنهشُ المشاعرَ بداخِلِنا دون إنذارٍ مُسبق؛ فأنا، وغيري على هذا الكوكبِ البائسِ قد أصابنا السَقَمُ، ولا نَجِدُ من يُداوي، حتى ركضنا خلف الحُبِّ الذي بهيبةِ مشاعرهِ يُقسِمون، فما أتخذنا فيه من مسكَنٍ إلَّا كان لِلقلبِ قاتِلُ، فقد خذلنا العشقُ، وما كنا بهِ إلَّا أذلاء بين جُدرانهِ المُتراميةِ كأنها أطلالُ الذكرياتِ على أوجِ شُموخِ الجبالِ بين سحابِ أرواحِ العشَّاقِ، فهبطنا لسفحِ الأراضينِ فلم نجد سوى الماء الذي يُطفئ لَهيبَ تَعطُّشِ أفئدَتِنا فلم يكفي ليُبَرِّدَ أرواحِنا، فهرولنا منه باحثينَ النجاةَ خلفَ جدرانِ القبورِ؛ فبالقبورِ لن تُدرِكَ سوى بعضِ وخزاتِ الألمِ القاتِمِ الذي لا تُضاهي مآسي الحياةِ. ❝
❞ يتشعشع بقلبي نور ملائكة مُلتهبة، يدعوني لصلاة جنائزية على روحي التي ودعت الحياة بغتةً، فارقت جسدي، حفرت قبرها بأعماق المياه الجارية، فما أرادت سوى أن تبقى بجوار حوري، فيا حوري يعود، وأثقل بنياني بعشقي، اصلب فؤادي باسم العشق والحب والروح المُقدسةِ، فالعشق يعتليني، يُرمي سهامه صوب جسدي الهزيلِ، يلعنني على كبريائي الذي يغزو أناملي؛ فما كان خطإي أن كِبري هو خطيئتي بمذهبك، وأنا الغريق في بحورك بطياتها مُليم؛ فدثريني بين عرش مملكتك أملًا أن تعود روحي لي راسيةً بجوديّ، فملك الموت على أعقاب أرضي، يعدُّ الثواني التي سأمكثها قبل أن يُلقي علي آخر كلماتٍ ستضرب أذني، ويعيدني لعذابي الموعود، فعود، فأنا الخضر الساكن بعقلك، المُطلع على حبك، أُحد الذي إتكأت عليهِ وقت حروبك، مُضعضع لمن اعتدى على حرفٍ من أحرفك، أنا بحر حكمته، ولا زلت تحكمه، وستحكمه، حتى تفنى الأرض، ويخطب الملعون، فلا تترك روحي بالعراء تنهشها الوحشة التي ستنهيها، ولا زال ملك الموت يعدّ ويترقب ساعتي أن تنتهي، وروحي جوارك تأبى مغادرتك.. ❝ ⏤الأديبة فاطمه حجازي
❞ يتشعشع بقلبي نور ملائكة مُلتهبة، يدعوني لصلاة جنائزية على روحي التي ودعت الحياة بغتةً، فارقت جسدي، حفرت قبرها بأعماق المياه الجارية، فما أرادت سوى أن تبقى بجوار حوري، فيا حوري يعود، وأثقل بنياني بعشقي، اصلب فؤادي باسم العشق والحب والروح المُقدسةِ، فالعشق يعتليني، يُرمي سهامه صوب جسدي الهزيلِ، يلعنني على كبريائي الذي يغزو أناملي؛ فما كان خطإي أن كِبري هو خطيئتي بمذهبك، وأنا الغريق في بحورك بطياتها مُليم؛ فدثريني بين عرش مملكتك أملًا أن تعود روحي لي راسيةً بجوديّ، فملك الموت على أعقاب أرضي، يعدُّ الثواني التي سأمكثها قبل أن يُلقي علي آخر كلماتٍ ستضرب أذني، ويعيدني لعذابي الموعود، فعود، فأنا الخضر الساكن بعقلك، المُطلع على حبك، أُحد الذي إتكأت عليهِ وقت حروبك، مُضعضع لمن اعتدى على حرفٍ من أحرفك، أنا بحر حكمته، ولا زلت تحكمه، وستحكمه، حتى تفنى الأرض، ويخطب الملعون، فلا تترك روحي بالعراء تنهشها الوحشة التي ستنهيها، ولا زال ملك الموت يعدّ ويترقب ساعتي أن تنتهي، وروحي جوارك تأبى مغادرتك. ❝
❞ •.
أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنشرها، وتسمع الأغاني وتُعلِّمها، قد عُلِّق قلبك بهاتفك، أكثر وقتك في الدنيا الفانية، بعيدًا عن الآخرة الباقية!
وعلى النقيض لك، آخرون عرِفوا مُراد الله منهم، وعلموا أنهم لم يُخلقوا عبثا! وأنهم عن عُمرهم مُحاسبون ففاقوا من سكرتهم وجاهدوا أنفسهم وصابروا وصبروا، ووقفوا على بابه وبكوا ودعوه بأن يفتح لهم وعلى يديهم وأن يستخدمهم ولا يستبدل بهم ويجعل لهم أثرًا فصاروا لله مخلصين
فاصطنعهم الله لنفسه وصنعهم على عينه وفتح عليهم من حيث لم يحتسبوا ورزقهم العون وبارك في أوقاتهم فأصبحوا يتحرّقُون إن ضاعت منهم دقيقة هباءً.
*يا مغبون في وقتك أما آنَ لك أن تفيق!*. ❝ ⏤الأديبة فاطمه حجازي
❞ •.
˝أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنشرها، وتسمع الأغاني وتُعلِّمها، قد عُلِّق قلبك بهاتفك، أكثر وقتك في الدنيا الفانية، بعيدًا عن الآخرة الباقية!
˝وعلى النقيض لك، آخرون عرِفوا مُراد الله منهم، وعلموا أنهم لم يُخلقوا عبثا! وأنهم عن عُمرهم مُحاسبون ففاقوا من سكرتهم وجاهدوا أنفسهم وصابروا وصبروا، ووقفوا على بابه وبكوا ودعوه بأن يفتح لهم وعلى يديهم وأن يستخدمهم ولا يستبدل بهم ويجعل لهم أثرًا فصاروا لله مخلصين
˝فاصطنعهم الله لنفسه وصنعهم على عينه وفتح عليهم من حيث لم يحتسبوا ورزقهم العون وبارك في أوقاتهم فأصبحوا يتحرّقُون إن ضاعت منهم دقيقة هباءً.
❞ •.
أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنشرها، وتسمع الأغاني وتُعلِّمها، قد عُلِّق قلبك بهاتفك، أكثر وقتك في الدنيا الفانية، بعيدًا عن الآخرة الباقية!
وعلى النقيض لك، آخرون عرِفوا مُراد الله منهم، وعلموا أنهم لم يُخلقوا عبثا! وأنهم عن عُمرهم مُحاسبون ففاقوا من سكرتهم وجاهدوا أنفسهم وصابروا وصبروا، ووقفوا على بابه وبكوا ودعوه بأن يفتح لهم وعلى يديهم وأن يستخدمهم ولا يستبدل بهم ويجعل لهم أثرًا فصاروا لله مخلصين
فاصطنعهم الله لنفسه وصنعهم على عينه وفتح عليهم من حيث لم يحتسبوا ورزقهم العون وبارك في أوقاتهم فأصبحوا يتحرّقُون إن ضاعت منهم دقيقة هباءً.
*يا مغبون في وقتك أما آنَ لك أن تفيق!*. ❝ ⏤الأديبة فاطمه حجازي
❞ •.
˝أخشى أن تستيقظ بعد أعوام وأنت في الأربعين من عُمرك، ولا زلت ثابتًا أمام هاتفك ترد على رسالة هذا وتعليق هذا وتتفاعل مع منشور هذا، وتتابع المسلسلات وتنشرها، وتسمع الأغاني وتُعلِّمها، قد عُلِّق قلبك بهاتفك، أكثر وقتك في الدنيا الفانية، بعيدًا عن الآخرة الباقية!
˝وعلى النقيض لك، آخرون عرِفوا مُراد الله منهم، وعلموا أنهم لم يُخلقوا عبثا! وأنهم عن عُمرهم مُحاسبون ففاقوا من سكرتهم وجاهدوا أنفسهم وصابروا وصبروا، ووقفوا على بابه وبكوا ودعوه بأن يفتح لهم وعلى يديهم وأن يستخدمهم ولا يستبدل بهم ويجعل لهم أثرًا فصاروا لله مخلصين
˝فاصطنعهم الله لنفسه وصنعهم على عينه وفتح عليهم من حيث لم يحتسبوا ورزقهم العون وبارك في أوقاتهم فأصبحوا يتحرّقُون إن ضاعت منهم دقيقة هباءً.