عرض قائمة بأفضل مؤلفين في رياض الريس للكتب والنشر - تأسست شركة "رياض الريس للكتب والنشر" في لندن في العام 1986. وصدرت أولى منشوراتها في العام 1987. مرّت الشركة بمراحل مختلفة، أصدرت خلالها وحتى الآن أكثر من ألف عنوان، وهو رقم لم يحققه إلا القليل من دور النشر في العالم العربي. وكان أغلب المؤلفين كتّاباً جدداً. أما المعروف والأكثر شهرة، فقد نشرت له الدار أحسن نتاجه. وكانت أغلب الكتب الصادرة مثيرة للجدل ومحفزةً على النقد. ❰ ناشرين لمجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ لا تعتذر عما فعلت ❝ ❞ أثر الفراشة ❝ ❞ جدارية محمود درويش ❝ ❞ الأوغاد يضحكون ❝ ❞ لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ❝ ❞ لماذا تركت الحصان وحيدا ❝ ❞ الأسرار ❝ ❞ حالة حصار ❝ ❞ أمريكا والإبادات الجنسية ❝ ❞ تحفة العروس ومتعة النفوس ❝ ومن أبرز المؤلفين : ❞ محمود درويش ❝ ❞ محمد بن أحمد التجانى ❝ ❞ الصادق النيهوم ❝ ❞ مريد البرغوثي ❝ ❞ منير العكش ❝ ❞ عبده خال ❝ ❞ إبراهيم الكوني ❝ ❞ د. رفعت سيد أحمد ❝ ❞ تساليوت ❝ ❞ علي بدر ❝ ❞ إبراهيم اليازجي ❝ ❞ جورج طرابيشي ❝ ❞ عبد السلام العجيلي ❝ ❞ ديفيد بوز ❝ ❞ رياض نجيب الريس ❝ ❞ محمد جمال باروت ❝ ❞ انطوان بطرس ❝ ❞ زكريا تامر ❝ ❞ إبراهيم محمود ❝ ❞ د. عارف تامر ❝ ❞ دافيد فرومكين ❝ ❞ على الصراف ❝ ❞ ليزا وادين ❝ ❞ خالد زيادة ❝ ❞ سلام خياط ❝ ❞ سامي مبيض ❝ ❞ سامي مكارم ❝ ❞ علي المقري ❝ ❞ ناقولا زياده ❝ ❞ صبحى العمرى ❝ ❞ فضيلة الفاروق ❝ ❞ الصادق النيهوم ❝ ❞ نجوى بن شتوان ❝ ❱
❞ دائماً هناك صراع داخلي للبحث عن السعادة ووسيلة الحصول إليها.
لكن أنتبه لأن السعادة شيئ نسبي ومحدود فلا يوجد شيء مطلق إلا الله.
ولكى تتحقق السعادة يجب علي الإنسان السعي لها بالعمل الدؤوب والجهد المبذول ، ولا مانع من وجود بعض الألم والمعاناة - فما الغاية من شعورنا بالراحة دون الاحساس بالألم.
لا تحاول أن تحمل نفسك ما لا تطيق ولا تصارعها من أجل شيء هو أبعد ما يكون عن يديك.
لا تكلف نفسك إهتماماً زائداً لأي شكل من أشكال الحياة وإلا سقطت عمداً وبإرادتك في حلقة جحيمية.
لك أن تعلم ياصديقي أن النفس البشرية دائماً في إحتياج لا ينضب للحصول على شيء ما ، فكما قال الدكتور ( مصطفى محمود ) في حديثة عن الإرادة أن النفس البشرية دائماً في حاجة الي شيء ما ، حتى وإن كان الإنسان علي فراش الموت يظل في نفسه حاجة ورغبة في الحصول عليها حتى وإن كانت رغبته في الخلود وعدم الموت.
#يوميات شاردة
#أحمد جواد . ❝